الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صحف لندن هذا الصباح الجمعة 27 نوفمبر/ تشرين 2

عامر هشام الصفّار

2020 / 11 / 27
الصحافة والاعلام


تزخر صحافة اليوم الصادرة في لندن بأخبار السياسة والعلم والأقتصاد..
تحليل دم للكشف المبكر عن السرطان
فمن الأخبار الطبية التي جاءت على صدر الصفحات الأولى لصحف هذا الصباح توصل العلماء الأطباء الى تحليل خاص للدم يسمى "كاليري"، يستطيع الأطباء من خلاله تشخيص عشرات الأنواع من أمراض السرطان عند الأنسان وفي مراحل مبكرة من المرض. ومما يذكر فأن هذا التحليل المختبري سيجرى أختباره على 165 ألف شخص في انكلترا في منتصف العام المقبل للتأكد من دقته.. واذا ثبتت تلك الدقة فستتغير قواعد التعامل مع مرض السرطان، حيث أن الكشف عن المرض مبكرا في جسم الأنسان سيمكّن الأطباء من التعامل المبكر معه علاجيا.
جنون الكورونا..!
"انه جنون الكورونا المستجد".. هكذا تصف صحيفة ديلي ميل قرار الحكومة بوضع أغلب مدن إنكلترا تقريبًا في المستويين الأعلى من قيود حركة الناس عند أنتهاء الإغلاق الوطني يوم الأربعاء المقبل وذلك بسبب سرعة أنتشار وباء الكورونا في البلاد.
تُظهر صفحة الجريدة الأولى صورة قرية جميلة في منطقة كنت حيث ستدخل المستوى الثالث من الأغلاق على الرغم من وجود "عدد قليل" من حالات الإصابة بفيروس كورونا وعدم وجود وفيات.
"لا عجب" ، تقول الصحيفة، "هناك حالات من الغضب وعدم التصديق عند ما يصل إلى 70 من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين، والذين يستعدون للتصويت ضد الإجراءات في مجلس العموم الأسبوع المقبل.
وتتهم جريدة الديلي ميرور رئيس الوزراء بأتباع استراتيجية "مشوشة" من شأنها إثارة "الغضب" و"اليأس" و "الارتباك".
ومع ذلك ، قالت مصادر حكومية لصحيفة التايمز إنه من غير المحتمل أن تنتقل أي منطقة إلى مستوى أدنى قبل منتصف شهر يناير أو كانون ثاني المقبل، عندما يكون لدى العلماء الوقت لتقييم تأثير تخفيف القيود في عيد الميلاد.
الجار قبل الدار!
أما صحيفة الغارديان فقد ذكرت أن جارًا سابقًا لوزير الصحة مات هانكوك فاز بعقد لتزويد دائرة الصحة بملايين القوارير لأختبارات الفايروس على الرغم من أنه لم يصنع أبدًا الإمدادات الطبية من قبل. وينفي الجار بشكل قاطع أنه أستفاد من أتصاله الشخصي بالسيد هانكوك، بينما تقول وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية إنه لا يوجد "دليل" يدعم مزاعم المعاملة التفضيلية.
مساويء السيارات الكهربائية!
ومن جانب آخر تشير دراسة جديدة ظهرت في جريدة التايمز اللندنية الصادرة اليوم إلى أن السيارات الكهربائية يجب أن تسير لمسافة تصل إلى 50 ألف ميل قبل أن تنخفض بصمتها الكربونية عن تلك الموجودة في السيارات المعروفة التي تستعمل البنزين.
ووجدت الدراسة، التي شارك فيها العديد من مصّنعي السيارات بما في ذلك هوندا وأستون مارتن، أن صنع مجموعات البطاريات والمكّونات الأخرى للسيارات الكهربائية أدى إلى مستويات عالية من أنبعاثات غازات الأحتباس الحراري.
كما دعا التقرير إلى مزيد من الأستثمار في الوقود المتجدد لإزالة الكربون من مركبات البنزين والديزل الموجودة بالفعل على الطريق. ومما يذكر أنه تم في الأسبوع الماضي الإعلان عن حظر بيع سيارات البنزين والديزل أعتبارًا من عام 2030.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. من هي نعمت شفيق؟ ولماذا اتهمت بتأجيج الأوضاع في الجامعات الأ


.. لماذا تحارب الدول التطبيق الأكثر فرفشة وشبابًا؟ | ببساطة مع




.. سهرات ومعارض ثقافية.. المدينة القديمة في طرابلس الليبية تعود


.. لبنان وإسرائيل.. نقطة اللاعودة؟ | #الظهيرة




.. الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحتية لحزب الله جنوبي لبنا