الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تبّاً لِهُبَل!

أديب كمال الدين

2021 / 3 / 30
الادب والفن


شعر: أديب كمال الدين
البارحة كنتُ ضجراً حدّ اللعنة
فأطلقتُ النّارَ على حُلْمٍ
لاحقني لسبعين عاماً ليلَ نهار.
كانَ الحُلْمُ كبيراً كَهُبَل،
أعني كتمثالِ هُبَل،
فتطايرتْ عليَّ شظاياه
وجرحتْ روحي في الأعماق
وأدمتْ جسدي
حتّى تدفّقَ الدّمُ من خاصرتي،
فصرختُ:
ألا تَبّاً لِهُبَل!
تَبّاً لِهُبَل!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة -وقفة-.. زلة لسان جديدة لبايدن على المسرح


.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1




.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا


.. فنانون مهاجرون يشيّدون جسورا للتواصل مع ثقافاتهم الا?صلية




.. ظافر العابدين يحتفل بعرض فيلمه ا?نف وثلاث عيون في مهرجان مال