الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مَواسم الخَوف ....!!

زهور العتابي

2021 / 4 / 5
الادب والفن


انَّها مَواسِمُ الخَوف ...
مَواسِم المَوت والتَرقبِ والحَذر...!!
نحاكي أنفسَنا كلَّ يَوم .ونَسألُها !؟
أينَ كُنّا !!؟ وكَيف في مُستَنقَعِ الرُعبِ هَوَيْنا !؟
نَستَحضر الماضي الجَميل وذكرياتِ أيامٍ
حُلوةٍ خَلَتْ
تُرى ..!؟ أيُّ حاضرٍ ذاكَ الذي نَعيشُه اليَوم...!؟
كلُّ ما حَولنا يُثيرُ الهَلع ..ويُشعِرنا بالغربةِ والوَجَع
فَقَدنا الإحساس بجَمال الأشياء ...كلّ الأشياء
فَصَباحاتُنا اليَوم تَبدو باهِتَة...
وسَماءُنا على الدوامِ بغيومٍ سَوداء ورياحٍ عاتية..
فلا زخّاتُ خَيرٍ نَرى...ولا أمطار فَرح ..!! لاخيوطَ شَمس ولا ألوان قَوسُ قُزح ...!؟
اشتَقنا لهَديل الحَمام وشَدوِّ البَلابل.. وزَقزقة العَصافير
فقَد ضاقَت مَسامعنا من تَرانيمُ حُزنٍ لنَحيبِ الثَكالى
وأصواتٌ تَستغيث( أما مِنْ مُعينْ يُعيد لنا الحياة بقنّينَةِ اوكسجين )...!!؟؟
سَئِمنا كلّ المُسَميات..رائِحة الديتول و..و...وكلّ المُعقِمات ..
اشتَقنا لرائحةِ الوَرد ..الرازقي والقدّاح...لعِبقِ الزَنابق ورَقْص الفَراشات ...
غَيّرتنا الظروف...أتعَبَتنا
فكُلّنا اليوم نَشبهُ بَعضُنا ...وكُلّنا بذاتِ الوَقت نَخشى بَعضنا
أصبَحنا حَدّ الهَوَسْ نتَوارى... ونتَخفَّى عَن عيونِ المارَّة
ياااااا لَها من مَواسم....!!!
لَمْ يَعد فيها للوجوهِ مَعالم...!!
حتى الأبتسامَة ذابَتْ...تلاشَتْ تَحتَ قِناعٍ الكَمّامَة
وَفي مَهَب الريح تاهَت أحلامُنا وغَطَّتْ تَتوسَدُ الروح في نومٍ عَميق أجمَل مَشاعِرنا ..!!
ولا نَدري كَيف.. ومَتى الأستِفاقة ...!؟
تَعِبْنا..واختَنَقنا...وحينَ امتَلأنا..قَصدنا شَواطيء البَحر ...
نبحثُ عن لَحظة تأمّل ....عن بارِقةُ أملْ
فَوَجَدناها هي الأخرى حَزينَةً باكية ..والمَراسي فيها خالية..
تَرقبُ مِن بَعيد.. تَبحثُ عن شِراعٍ ..عن مركبٍ اتٍ
أو طيفَ مُسافر....!
فجميع الأبواب مازالتْ موصَدة ...
لا مَطارات ...لاجوازَ سفرٍ... أو رَحَلات
كلٌّ يَقبَعُ في داره يَنتَظر.......ويَتَسائل ؟؟.
تُرى ....!؟
هَلْ لهذا الهَمِّ يوماً أنْ يَنجَلي ..وذاكَ النَحسْ(كورونا) أن يَنتَهي !؟
تُرى مَتى نُغادر والى الأبَد...!؟
مَواسِمُ الخَوف ..!؟
مَواسِمُ المَوت والتَرقُبُ والحَذَر........!!؟؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - وذكر ان الذكرى تنفع المؤمنين
سمير آل طوق البحراني ( 2021 / 4 / 5 - 04:58 )
تنتابني الدهشة والحيرة عندما اقرا مقالا يسرد فيه صاحبه مآسي هذا الوباء القاتل Covid 19 ولا سيما اذا كان صاحب المقال مسلما وبالاخص اذا كان شيعيا واسال نفسي اين مكانة الناطقين باسم الله واين مكانة اصحاب الالقاب البهلوانية كـ آية الله العظمى ووالي امور المسلمين وغيرها من الالقاب التي لا وزن لها في ميزان العقل والمنطق فاذا كانوا هم حقا يمتلكون تلك المراتب عند الله فلا بد ان يكرمهم ولو في بلدانهم كي يكونوا نبراسا يضيء درب السالكين الى الحقيقة ام انها القاب مفتعلة عديمة الجدوى بل ضحك على عقولنا الصدئة؟.ما معنى آية الله ومتى وجدت ومن اوجدها ومنحها على رجال لا يختلفون عن غيرهم في شيء ولم يفيدوا البشرية في فرع من فروع الحياة؟. فاذا كان حقا ان تلك الالقاب المفتعلة تقاس بالنتآئج فالعلماء الذين انتجوا اللقاحات والادوية وغيرها من العلوم التي اول المستفيدين منها هم آيات الله بالمفهوم المتعارف فهم في الحقيقة والواقع يجب ان يطلق عليهم آيات الله وليس آية الله هو من يرشدك كيف تتبول وكيف تتغوط واشياء اخرى اثبت العلم الحديث ان لا حاجة لآيات الله للتعريف بـ حلالها من حرامها.متى نعي لنقيس الامور بما تستحق


2 - ردا على تعليق السيد سمير ال طوق البحراني
زهور العتابي ( 2021 / 4 / 5 - 19:40 )
شكرا للمداخلة اخي ولمتابعتك الدائمة لكتاباتي...لكني اقوول...أنا والله من تنتابني الدهشة والحيرة حينما أرى انك كثيرا ما تقحم مواضيع الطرح في الدين !! حتى وان كان الموضوع بعيد في الشكل والمضمون عن الدين !! وأعجب أكثر حينما تردد ذات العبارة ولأكثر من مرة وتقول ( كيف لصاحب المقال لاسيما ان كان مسلما وبالأخص ان كان شيعيا و..و) ولا ادري بصراحة ماالغاية من ذلك !؟ هل لان الشيعي يؤمن بالمراجع مثلاً !؟ ربما !؟ وان كان كذلك مالضير في هذا.؟.فذاك هو معتقده وتلك هي طقوسه..ثم ما علاقة هذا بما كتبته !؟ خاطرة كانت وليست مقال بل هي وصف يحاكي الواقع المر الي نعيشه في ظل فايروس لعين اوقف عجلة الحياة وحصد أرواح الملايين من البشر..انا يسعدني بحق ما تبديه من رأي كونك متابع جيد لكن أملي ان يكون رايك وفق سياق الموضوع ذاته...لاتدخلنا في متاهات الدين سيّما أني ااصلا لم أعرجُ اليه !؟ اخي..انك حتى لم تُشِر لمرض كورونا إلا في بدء التعليق ! جلّ حديثك كان هجوما غير مبرر ابدا عمَّن اسميتهم( ايات الله ..أصحاب الألقاب البهلوانية !و..و)أتسائل ما علاقة هولاء بموضوعة اللقاحات.!؟


3 - تكملة الرد على تعليق الأستاذ سمير ال طوق البحراني
زهور العتابي ( 2021 / 4 / 5 - 19:59 )
نحن بالتأكيد نشيد بتلك العقول النيّرة التي تعمل ليل نهار من اجل البحث في إيجاد مخرج من هذا المرض الخطير..لكن علينا ان لاننسى انّ هؤلاء يعملون ضمن اختصاصاتهم يبدعون من خلال عملهم وهذا بالتأكيد يحسب لهم ولا يختلف اثنان ان هؤلاء رسل رحمة وسلام وكلنا يُشيد بجهودهم الجبارة هذه ..لكن ليس صحيحا ابدا ان نجعل من هذه النجاحات لعنة على الآخرين و هجوما على رجال الدين...ومع ان ماكتبته كان وصفا لمعاناتنا من كورونا حيث لم أُشِر فيها لامن قريب ولا من بعيد لرجال الدين لكن تعقيبا على ماطرحت... اقول ..كما ان الطبيب رسول رحمة وإنسانية...فرجل الدين ايضا ممكن ان يكون كذلك حينما نجده ورِعاً..كيّسا يُحرّم قتل الانسان لاخيه الانسان ومتى ماشعر انّ ثمة خطر قادم من خارج الحدود لمجاميع إرهابية تستبيح القتل باسم الدين تُحَرّكها نوازعها الطائفية المقيته (فيفتي هو) بوجوب حمل السلاح للدفاع عن الأرض والعِرض ...وحينما يؤمن ايضا بالتسامح بين الأديان ويفتح بابه على مصراعيه أمام القساوسة من غير الأديان من حقي أن أرفع له القُبعة وأصِفه برسول المحبة والسلام .......شكرا لك مرة اخرى.. تحياتي ....


4 - رد على التعليق
سمير آل طوق البحراني ( 2021 / 4 / 6 - 08:38 )
اشكرك جزيل الشكر على ردك المهذب وانا يا اختي الكريمة احترم الانسان كانسان بغض النظر عن دينه ومذهبه وعمله وبالاخص العاملين االمخلصين ولا اكن اي عداء لرجال الدين بل احترمهم لا لاجل القابهم التي لا معنى لها في ميزان المنطق والحقيقة وانما انتقذ الذين يدعون بانهم الناطقون باسم السماء ووكلاء الله في ارضه وان اي فتوى ينشرونها بين الناس تكون كانها النص الالاهي المنزل وبعضهم يدخل السياسة في الدين لاغراض حزب معين. اختي الكريمة هل تعتقدين ان اللقب الذي يطلق على شخص معين بانه آية الله العظمى وحجة الاسلام والمسلمين له اي مدلول ومن منحه ذالك. ان الانبياء والرسل بل والائمة وحسب العقيدة الشيعية بانهم حجج الله عى خلقه لم يحدثنا التاؤيخ ان احدا منهم لقب بآية الله العظمى وانت تعرفين جيدا ما معنى حجة الله العظمى. فاذا كان الفقيه حجة الله العظمى فهذا يعني ان له مقام سام عند خآلق الكآئنات وان دعآءه غير مردود ولكن ما نراه هو لا يمتاز عن غيره في شيء. اما انه يفك الاشتباكات بين البشرية فهذا عمل جيد ولا علاقة له بتلك الاقاب. انا اعرف جيدا التقليد وماذا يعني ولكن حكومة يحكمها قانون مدني كـ العراق لا تحتاج ال


5 - تكملة الرد على التعليق
سمير آل طوق البحراني ( 2021 / 4 / 6 - 08:38 )
لا تحتاج الى فتاوى لان الدستور المتفق على مواده بين الحاكم والمحكوم لا تحتاج الى فتوى لان الدفاع عن الوطن وكل ما ينفع الشعب واجب وطني. اختي الكريمة اذا كان الشعب العراقي يعترف بآية الله العظمى فعليه ان يسلم امور الدولة لـ آية الله العظمى وعندها تكون كل اوامر الولي الفقيه نافذة المفعول كما هي ايران. اختي الكريمة ـ هذا رايي ـ ان المذهب الشيعي الاثناعشري كان عربيا خالصا من الشوىئب وبعد تشييع ايران على يد اسماعيل الصفوي ادخلت خرافات لم تكن فيه بل كانت لاغراض سياسية.انا من البحرين ولم اسمع يوما من الايام تلك الالقاب لاحد من الفقهاء. الالقاب التي كانت متداوله آنذاك هي الفقيه الفلاني الشيخ الفلاني المقلد الفلاني وليس آية الله العظمى. اختي الكريمة كل مخلوقات الله من اصغرها الى اكبرها هي آيات الله. اسمحي لي اذا كانت كتاباتي تؤجج مشاعرك ولك الحق ان تمنعيني عن التعليقات على مقالاتك ولك جزيل الشكر.
مع خالص الود والتحية


6 - هل تعترفين بهذا اللقب؟؟
سهيل منصور السائح ( 2021 / 4 / 6 - 10:20 )
اولا الشكر لك وللاخ سمير الذي اجاد الرد على مقالك وردك عليه وانا اسال هل تعتقدين حقا ان من الالقاب الممنوحة للولي الفقيه الايراني بالاضافة الى آية الله العظمى لقب والي امور المسلمين؟؟. هل هو حقا والي امور المسلمين ومن خوله بذالك؟؟.اذا كان ذالك التخويل استنادا على الاعتقاد باقامة دولة العدل العالمية عند ظهور المهدي وهو نآئبه فهل يستطيع الولي الفقيد تحقيق ذالك ام انه لعبة الشطار؟؟. اختي الكريمة العقل زينة!!.اذا كان هو والي امور ايرآن فهذا شانهم وهم احرار في ذالك ولكن الشمولية لا تليق وغير منطقية.
شكرا لك.


7 - عجبي حقا
ماجدة منصور ( 2021 / 4 / 6 - 11:59 )
عجبي حقا من مثقفين يأولون تأويلات دينية .....لمجرد خواطر ::نسائية-- حضرت لذهن الكاتبة فدونتها..كخواطر لذيذة....و كيوت...و بريئة0
لقد هزلت
و كنت أظنها لا تهزل


8 - لماذا العجب ايها الاخت الفاضلة؟؟
سمير آل طوق البحراني ( 2021 / 4 / 6 - 12:44 )
الخواطر الانسانية تختلف كـ اختلاف قآئلها ومعتقده. الاخت الكريمة زهور العتاب امراة متدينة ـ ولها الحق في ذالك ـ والمتدين خواطره تربط الاحداث بالدين وانا هنا اذكر الاخت الكريمة بالالقاب الممنوحة لعلماء دين ووجاهتهم عند الله واتسآئل اين مكانة تلك الالقاب مما يجري في العالم من وباء الكرونا ودورهم في النطق والتمثيل لله. هل رفعوا الداء عن بلدانهم ام انها القاب جوفاء. انا قارنتهم بعلماء المختبرات التي يحاولون جاهدين لايجاد لقحات ضد هذا الوباء ـ بل بعضهم مات من الوبآء وقلت اذا كان هناك آيات الله عظام فهم اولى بتلك الالقاب. فاين العجب ايتها الاخت الفاضلة. الم تسمعي عن بعض المتحدثين القول ان المسلم الخالص لا يصاب بهذا الداء علما بان آيات الله كثيرا ماتوا (لهم الرحمة) وهذا يعني ان القوأنين الالاهية لا تفرق والقرب من الله هو بالعمل والاسباب والمسببات بعض النظر عن الدين والعرق. انت حرة ايها الاخت الكريمة ولك الحق ان تتعجبي واعلمي ايها الاخت انا لا ادعي الثقافة وكل له رايه. فان اعجبتك او لم تعجبك تعليقاتي فهذا شانك وانت حرة في ذالك. مع خالص التحية. ونختم القول بقولك:
لقد هزلت
و كنت أظنها لا تهزل.


9 - وانا اقول ايضا لماذا العجب ايتها الاخت ؟؟
سهيل منصور السائح ( 2021 / 4 / 6 - 15:07 )
بعد التحية. اضافة لرد سمير على تعجبك اقول: لو فرضنا ان هذه الخاطرة جآءت على لسانك فهل سيكون التعليق له علاقة بالدين وانت لا تؤمنين به ام سيكون ردا علميا حسب علم الطب الحديث؟؟.ما العيب في ادخال الدين في خاطرة لامراة متدينة ربما تقدس علماء الدين وفي مقدمتهم آيآت الله الناطقين باسم الله بل نواب للائمة الذين لهم الدور الكبير في تسيير امور مقلديهم سوى كانت دنيوية او اخروية والوجاهة والالقاب الدينية التي حصلوا عليها كـ آية الله العظمى ووالي امور المسلمين وهي القاب تلفت النظر من ناحية الاقتراب من الله والتعويل على نتآئجها لانها القاب تفهم من مضمونها ان اصحابها لهم وجاهة خاصة عند الله. انه ليس سب او شتم لهم بل ما هي الخواص لتلك الالقاب. عندما يقال ان سهيل حاصل على درجة الدكتوراء في الجراحة فهذا يعني انه قادر على اجرا عمليات تستفيد منها المرضى واذا لم يكن كذالك فهي شهادة مزورة لا غير ولا بد ان ينكشف زيفها. اذا ايتها الاخت الكريمة ان حقيقة الالقاب المبالغ فيها لبعض فقهاء الدين هي القاب من وحي الخيال ولا مصداقية لها في الواقع كما بين اسبايها الاخ سمير. اختي الكريمة انت حرة في تفكيرك والسلام


10 - الرد على تعليق السيد سهيل منصور
زهور العتابي ( 2021 / 4 / 6 - 16:09 )
الاخ سهيل منصور .شكرا للمداخلة ..الف شكر ..بصراحة لايمكن لي الاجابة على تساؤلاتك هذه لان اصلا لا أؤمن بكل ما تقول من مصطلحات (ولاية الفقيه وعلاقتها بإيران و..و ) كل ذلك لا افهمه ابدا ولا أفقه فيه بالتاكيد انت اكثر مني فقها وألماماً بهذه الأمور... ليس عيبا ابدا اني لا أجيد فن الحوار في المسائل الدينية ...انا كتبت خاطرة عن (كورونا) وهي بعيده كل البعد عن كل ماطرح من تعليقات ... واعتقد ان إجابتي على الاخ سمير ال طوق البحراني تفي بالغرض وترد على كل تساؤلاتك ....شكرا لك .....تحياتي


11 - الرد على الكاتبة ماجدة منصور
زهور العتابي ( 2021 / 4 / 6 - 16:19 )
اسعدني مرورك سيدتي واسعدتني كلماتك واشادتك بالخاطرة التي كتبت ..أنا ممن يتابعون ماتكتبين وقد قرات لك الكثير في الحوار....ربما نختلف في الرؤى لكني اراك كاتبة متميزة...متمكنة ومثيرة للجدل....احترم رأيك حينما (نعَتِني بالضَعف) في ردي على الأخ سمير ال طوق البخراني لكن من وجهة نظري لا أجد ردي على الأخ ضعيفا ابدا ..هو توضيح كان يجب ان يطرح قبل هذا التوقيت أصلا لانّ رأي الاخ قد تكرر اكثر من مرة ولمواضيع شتى كنت قد كتبتها.. وانا احترم رأيه ورأي كل المتابعين..(طالما نكتب ..علينا أن نتقبل كل الآراء بسِعة صدر).... مسبقا كنت لا ارد على التعليقات ابدا فَلي وجهة نظر في هذا ولعلي مخطئة...لا أدري !!! لكني هذه المرة ارتأيت ان ارد وباسهاب كي اوضّح وجهة نظري للاخ بكل صدق دون زيف أو تردد أولا ...ولأضع حدا لهذا الجدل المتكرر ثانيا ..
شكرا للمداخلة ست ماجدة ...تحياتي لك ومودتي


12 - مع السلامة ايتها الفاضلة.
سمير آل طوق البحراني ( 2021 / 4 / 6 - 17:11 )
اولا تحية اجلال لك ايتها الفاضلة. اذا كنت ترين ان هذا جدلا متكررا وتريدين ان تجعلي حدا له فلك الحرية في ذالك وكلمتي الاخيرة Bye Bye ومع السلامة . وداعا ونرجو لك التوفيق والسلام عليك مبتدا وختاما.


13 - رحم الله بحر العلوم
ابو علي أل ثآئر ( 2021 / 4 / 7 - 10:11 )
ليتني اسطيع بث الوعي في هذي الجماجم
لاريح البشر المخدوع من شر البهآئم
واصون الدين عما ينطوي تحت العمآئم
من مآس تقتل الحق وتبكي اين حقي

يا ذْئابا فتكت بالناس آلاف القرون
اتركيني ما انا والدين هل انت بديني
امن الله قد استحملتي صكا في شئوني
وكتاب الله في الجامع يشكو اين حقي

حرروا الامة ان كنتم دعاة صادقينا
من قيود الجهل تحريرا وردوا الطامعينا
واقيموا الوزن في تحقيق اجر العاملينا
ودعوا الكوخ ينادي القصر دوما اين حقي

يا اخ سمير انها ماساة العقول الصدئة. ان من يفضل المنقول ـ وان كان خرافي ـ على المعقول لا خير يرتجى منه.

دمت بخير


14 - الرد على ابو علي ال ثائر
زهور العتابي ( 2021 / 4 / 7 - 14:07 )
ليس من أخلاقي ومبادئي أن أحجب اي تعليق بمجرد انّه يخالفني الرأي...فذاك منتهى التخلّف وعدم الثقة بالنفس..انا امراة واثقة من نفسي.. متصالحة معها اؤمن بالرأي والرأي الآخر كما اني(( لا أُستَفَز ))ابدا ولا اثور مهما كانت الاسباب وتلك هِبة من السماء أحمدُ الله عليها كثيرا ..لكني وقد قلتها مرارا عبر الحوار اني اكره النقاش في الامور الدينية والسياسية لأنه نقاش عقيم لاينتهي ولانخرج منه بنتيحة..وهذا ما جعلني مذ كتبت على هذا الصرح الجميل وطوال ثلاث سنوات لا ارد ابدا على التعليقات مما جعل البعض يعيبون عليّ هذه الصفة ..الان فقط (وعبر آخر ما كتبت) تأكدت تماما اني كنت على حق....انا اعجب والله لكل ما ورد من تعليقات ...ادخلتموني في متاهات الدين مع ان ما كتبته بعيد كل البعد عنه..ثم ما هذا الحماس وهذا الهجوم الذي لامبرر له ابدا....غريب امركم والله !! ما كتبته كان (خاطرة)تحاكي معاناتنا من كورونا ليس الاّ...أعيدوا قراءتها من جديد لكي تكونوا منصفين أكثر ..هل فيها اية اشارة الى مذهب او دين !؟..إذن لماذا تتكلمون فيما هو غير مطروح اصلا ؟هل نسيتم ان ابسط بنود الحوار هو ان تحاور بما طرحه الكاتب


15 - تكملة الرد على السيد علي ال ثائر
زهور العتابي ( 2021 / 4 / 7 - 14:14 )
المفروض انك تحاور ماطرحه الكاتب لا ان تخرج عن سياق الموضوع !!! ثم ان هناك خطوط حمر لا يمكن تجاوزها ..وهذا ما حرصت عليه إدارة الحوار ..يجب أن نحترم الكاتب لا ان ننعته بصفات لا تليق به ابدا... كقول علي ال ثائر ( انها ماساة العقول الصدئة و..) ما هذا التجني بحق السماء .!؟ ومتابع آخر(السيد نصير ) بعد مقدمة لا تخلو من التجريح يثني على السيد سمير بانه اتخذ القرار الصح بعدم التعليق مستقبلا على الكاتبة .. غريب ما أسمع وارى..!! الكاتب حينما يكتب يكتب لنفسه أولا ثم للقراء وأكيد انه يسعد لمن يقرأ له ويعلق.....لكن كيف تجعل من المعلق متفضلا على الكاتب !! ماهكذا تقاس وتفسّر الامور !!
من كل ما تقدم ...اقول كل الآراء التي طرحت رغم ما فيها من تجنّي واستفزازات سناخذها بسعة صدر وهي بالتأكيد لن تثنينا ابدا عن الكتابة بل على العكس ستجعلنا أكثر إصرارا وعزيمة للمضي قدما للإرتقاء نحو سلّم الإبداااع....

اخر الافلام

.. الفنان أحمد عبد العزيز ينعى صلاح السعدنى .. ويعتذر عن انفعال


.. االموت يغيب الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 81




.. بحضور عمرو دياب وعدد من النجوم.. حفل أسطوري لنجل الفنان محمد


.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه




.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما