الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مَن يصحح مصابيحنا..؟!

مقداد مسعود

2021 / 4 / 14
الادب والفن


مَن يُصححُ مصابيحنا ... ؟!
الزهورُ السامة ُ : سلالم ُ الكرسي.
(*)
الكرسي ُ : كرّس َ مَن ؟ لمن ؟
(*)
لم ْ أرَ نافذة ً نائمة ً.
(*)
هذا المفتاحُ : يتسللُ مِن نافذة متواطئة ٍ
(*)
خيوط ُ النباتِ :أقوى مِن أسمنتِ وقرميدِ الأرصفة ِ
(*)
النهارُ مِن الغجر : الليلُ يأتي وينحسرُ بإستحياء.
(*)
دعونا بهذا الألم : رُبما نصلُ سالمين
(*)
مَن يُصحح ُ مصابيحَنا : إذا ظهر َ الخطأ الضروري؟
(*)
مِن القسي : الكتومُ والعاتكة : لي.
(*)
: زهرة ُ البر: تستنكفُ الحدائق َ
(*)
ليس تبغاً : هذه بذورُ زهورٍ في المِنفضة.
(*)
لا تتقوس على زهرةٍ : فهي لا ترى سوى أصابعك َ
(*)
السبّابة ُ والإبهام : ظلهما : مقص .
و كذلك منقار طائر.
(*)
عطرُها : أصدقُ مِن وجههِا
(*)
المزهرياتُ : نواويس
(*)
الأزهارُ الحقيقية ُ على المنصة وأناقة ُ الملبس والمكياج
: لا تجمّل قصيدة ً
(*)
ماذا يفعل؟ : يتحين الفجرَ ليعطر َ يومَه ُ الجديد.
(*)
أراك متقوساً في الحديقة ؟ : أنتظرُ نملة ً تتسلقُ قدمي
(*)
هي في مغطسِ نومهِا تتماوج
هو ينفخ ُ زهورَ قصائدِه في مخدتِها

(*)
عبدٌ مستأجرٌ
وعبدٌ آبقٌ : في مقعد ٍ واحد ٍ
(*)
يماري ويرائي : سارق ُ المكتبات .
(*)
لا يأتمن طين َ الجرفِ
(*)
الظلامُ : رسّامٌ شرير
(*)
المتاهة ُ : ليست فراغاً
(*)
المهرجان : لثام الثقافة
(*)
الضجيج ُ : يبتلعنا ثم يتكوّرُ طبلاً فوق رأسهِ صنج
(*)
البخور : موسيقا
(*)
العطورُ مِن الأجراس
(*)
كنتُ نيئا : الكدمات ُ : نضجتني
(*)
منتهى سعاداتي حين ألاعبُ ظلي.
(*)
حيرتي : كلماتُها بِلا ألفاظ
(*)
صانعُ الأهداف : لم يُسجل هدفاً في حياته ِ
(*)
المستقيم ُ: أكذوبة ُ الهندسة ِ وقناعُ المجتمع.
(*)
آنذاك : الحوش : رئة ُالبيت.
(*)
التاجرُ : خدودُ الجياعِ : مراياه.
(*)
جمرتي : لله الحمد أصيبت بالأرق.
(*)
أستنشق موسيقى مبخرة ٍ

(*)
قصرٌ سياجه ُ
أعلى من نهيق ِ حمارٍ
في فجرٍ هادىء
(*)
غُضي بصري
(*)
حريتي : عدم الرضا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو


.. غير محظوظ لو شاهدت واحدا من هذه الأفلام #الصباح_مع_مها




.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف