الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كل مصبية في بدايتها تكون كبير وبمرور الزمن تصغر وتتلاشى الا مصيبة العرب مع الفرس تزداد كبر بمرور الزمن

محمد الواسطي

2021 / 4 / 25
مواضيع وابحاث سياسية


في مثل هذا اليوم 25 / 4 / 1925 تمر علينا الذكرى 87 المشومة للحتلال رضا خان رئيس وزراء ايران الذي لا احد يعرف ابية جاء مع امه من القوقاز وشتغل سائس في اسطبل السفاره الهولنديه في طهران وبعدها دخل سلك الشرطه وصعد كمسلكي الى اعلى المناصب وغدر بوليه نعمته محمد ضياء الطبطباني رءيس وزراء ايران.....هذا .... احتل اقليم الاحواز و بمساعدة اصدقائه الانكليز
وبتايد من رجال الدين الفرس في مدينة النجف وقتياد الشيخ خزعل الى طهران وسجنه وموته داخل السجن وكان هذا الخير قتل اخية وحمايته الذي كان واقف بوجه ايران ونكلترا وكان شاة ايران دعا الشيخ الى وليمة في يختة وكان الاخير لبى الدعوه وغدر الاخير به وعتقلهوا وعطى الاوامر الى الجيش الفارسي با احتلال الاقليم الغني بالنفط والغريب سكوت حكومة بريطانيا العظمى الذي كان خزعل حليف لها وعندما كان يكتب رساله الى الحكومة الانكليزية وفي نهاية الرسالة يوقع خادمكم المطيع كما تذكرالمسسز بيل في مذكراتها وهذا يدل ان الساسة الانكليز ليس لهم شرف وشيمتهم الغدر وعان هذا الاقليم من الحرمان والتهميش الى حد الان ويتمتع الشعب الفارسي بخيرات العرب ومنذ ثمانون عام يعم الفقر والتخلف في كل شي وتعم الامية بين افراد هذا الشعب ويتعمد رجال الدين الفرس بشغال عقول الناس بمور دنيه تعمق الفجوة بين المسلمين وبعد خمسون عام فعلو الانكليز فعلتهم القذرة عندما انهوا نتدابهم للجزر الخليج العربي سلموجزر ابو موسى وطنب الكبرى وطنب الصغرى الى ابن الشاة سيت الصيت محمد رضا وفعل هذاما لم يفعلوه ابوه في مجال الاحتقار والاستبداد وغيرحتى اسم الاقليم وبعده جاء خميني رجل الدين الذي يدعي المساواة بين الناس بعد استلامه السلطة كشر عن انيابه وبد يقتل بكل شراهة كل من ينادي بحقوقة المشروعة وفي مثل هذة الايام بدء خادم الماسونية يستعرض عضلاتة في الجزر المحتلة ويرد من ذلك ان يحلب العرب كي يشتري عرب الخليج السلاح من اسياده لقد اخطاء عرب الخليج عندما ساعدو امريكا الساقطة في تدمير الاتحاد السوفيتي السابق وجعلوالعالم قطب واحدا تقودة امريكا وفعلوها ثانية عندما ساعدو كل المجرمين بالعالم على تدميرالجيش العراقي البطل اسال كل الشرفاء في دول الخليج لوكان جيش العراق موجود هل يجراء نجاتي على هذا التصرف هذا مصير كل من يغدر باخية خزعل غدر باخية وعربان الخليج غدرو باخيهم العراق سنبقى العرب نبكي كثيرا ولست ادري متى نفرح ونضحك قليلا والله والعروبة من وراء القصد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بين أنستغرام والواقع.. هل براغ التشيكية باهرة الجمال حقا؟ |


.. ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 34388 منذ بدء الحرب




.. الحوثيون يهددون باستهداف كل المصالح الأميركية في المنطقة


.. انطلاق الاجتماع التشاوري العربي في الرياض لبحث تطورات حرب غز




.. مسيرة بالعاصمة اليونانية تضامنا مع غزة ودعما للطلبة في الجام