الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سرقات وقتل وتبذير الأموال.. وملايين البشر يعيشون في أسوأ الأحوال!؟/2

محمد علي حسين - البحرين

2021 / 5 / 6
الفساد الإداري والمالي


بحسب برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، فإن العالم يقف على حافة مجاعة ذات أبعاد رهيبة، إذ تعتقد الأمم المتحدة أن أكثر من مئتين وخمسة وستين مليون شخص سيدفعون إلى المجاعة نتيجة أزمة فيروس كورونا، إضافة إلى الصراعات والحروب التي تتوالد باستمرار في أنحاء العالم.

ولو تمعنا بما يجري في العالم في عصرنا الحالي، وبغض النظر عن كونه طبيعياً أم مصنعاً كما يذهب البعض، إلا أن أحداً لا يمكنه إنكار تلك العلاقة بين النمط الرأسمالي المسيطر في العالم، وتوالد الأزمات الاقتصادية وغيرها، ذلك أنه بسبب هذا النمط الرديء البعيد عن المعايير الإنسانية في أغلب الأحيان، فإن ملايين البشر عبر العالم لا يمكنهم أن يأكلوا إلا إذا حصلوا على أجر، وحتى في هذه الحالة فإنهم يقبعون تحت نير الاستغلال الذي تفرضه الرأسمالية، وبالتالي سيظلون يعانون سوء التغذية. زد على ذلك أن الفوضى الاقتصادية التي تجتاح العالم سوف تتسبب في حرمان مئات الملايين من الأجور لفترة طويلة، الأمر الذي سيقود إلى المجاعات في الأشهر القليلة القادمة، ولا سيما في الدول الفقيرة، أو تلك التي تعاني صراعات سياسية وإثنية وعرقية مختلفة، تسعى الدول الاستعمارية إلى تأجيجها باستمرار، لاتخاذها وسيلة للتدخل في شؤون هذه الدول وسرقة ثرواتها، ما يعني أنها ستبقى تدور في حلقة مفرغة، حيث تتسبب الصراعات المسلحة في الدمار الاقتصادي، الذي يقود بدوره إلى مخاطر المجاعات، وهذه بدورها أيضاً تصبح سبباً رئيسياً في تجدد الصراعات، وظهور ما يمكن تسميته بالحروب من أجل الطعام، ومواجهة الفقر، خاصة أن تقارير الأمم المتحدة تشير إلى أن مئات الملايين من البشر يعيشون حالياً على حافة الموت جوعاً، رغم ظهور من يعرفون بالمتفائلين الجدد، الذين يرون أو تصور لهم مصالحهم أن العالم يتحول بشكل لا هوادة فيه إلى مكان أفضل. وأن الناس في كل مكان يزدادون غنى، وسوف يستمر هذا على نحو أو آخر إذا ما تركت السوق الحرة لتقوم بعملها، على حد زعم هؤلاء، أصحاب تلك الأفكار الساذجة.

فالأوضاع في العالم سيئة وتتجه نحو الأسوأ، لدرجة أن رئيس برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، ديفيد بيسلي اضطر إلى وصف الحالة التي تواجه الإنسانية بأنها «رهيبة».

وأمام هذا الواقع القاتم يبدو السؤال الأهم هو «إلى أين يتجه العالم فعلا ؟»، وما هو المطلوب لتفادي المخاطر القادمة، وأبرزها مخاطر المجاعات، التي بالتأكيد لن تنحصر آثارها على الدول الفقيرة وحسب، وإنما ستنعكس سلباً على الاستقرار في العالم كله.

فيديو.. 730 مليون شخص يعيشون في الفقر المدقع حول العالم
https://www.youtube.com/watch?v=Tpxy_hhoZb8

وشهد شاهد من أهلها: المواقع والصحف الإماراتية تتحدث عن تبذير الأموال والقتل والسرقة.. في إمارات العربية المتحدة!؟

الإمارات: غسل الأموال

على الرغم من تصريحات المسؤولين الإماراتيين بشأن ابتكار وسائل جديدة لمحاربة الفساد ومحاسبة المتجاوزين وتطبيق معايير النزاهة والشفافية، إلا أن الإمارات أصبحت واحدة من أهم الدول الحاضنة للفساد بسبب تسهيل عمليات غسل الأموال وإيواء عدد كبير من الهاربين والفاسدين.

وكشف مصدر قانوني إماراتي لـ "العربي الجديد" أن هناك عشرات البلاغات بشأن قضايا الفساد وغسل الأموال، لم يتم التحقيق فيها بشكل جدي حيث قامت النيابة العامة الإماراتية بالإفراج عن المتورطين على الرغم من وجود أدلة الإدانة.

وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه أن إجمالي فاتورة الفساد في الإمارات خلال السنوات الخمس الأخيرة بلغ نحو 90 مليار دولار، لافتا إلى أن هذا الرقم من واقع القضايا التي كشف عنها ولكن بالطبع الرقم أكبر بكثير، بسبب التسهيلات التي يحصل عليها الفاسدون لتمرير معاملاتهم من خلال الأراضي الإماراتية التي أصبحت خصبة للفساد.

وفي السياق، يقول الخبير الاقتصادي الإماراتي، عادل الريامي، لـ"العربي الجديد" إن دبي تحولت ملاذا للهاربين وسراق الأموال والملاحقين في قضايا الفساد، كما يجري على أراضيها عمليات غسل الأموال من خلال بيع وشراء العقارات وإنشاء الشركات الوهمية التي تعقد الصفقات المشبوهة.

ودعا الريامي السلطات إلى تجنيب الإمارات شبهات الفساد والمساءلة من المنظمات الدولية وعدم الانخراط في الحروب بالوكالة وتمويل الفاسدين، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن ضعف الرقابة وغياب الديمقراطية والتشريعات يساهم في تفشي الفساد وإفلات المجرمين من العدالة.

وكانت الصحف البريطانية قد كشفت عن فضيحة فساد تورطت بها سيدة الأعمال الأنغولية، إيزابيل دوس سانتوس، حيث استطاعت جمع ثروة تقدر بأكثر من ملياري دولار في وقت قصير من خلال شركات وهمية أنشأتها في دبي.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alaraby.co.uk/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B3%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D9%83%D8%A8%D9%91%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC-320-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-5-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA


خبر عاجل: مواطن إماراتي يتعرض للمساءلة القانونية بعد استيلاءه على أموال خادمه الهندي

5 مايو 2021

القصة بدأت بعد غرد "حفيظ" عبر صفتحه على تويتر بما يلي:

"يا أخوان أنا أتيت الى الامارات قبل 15 سنة للبحث عن حياة أفضل وكسب رزق الحلال . أحببت الامارات وشعبها الطيب أنا أعمل منذ 14 سنة كخادم لرجل أعمال اماراتي في دبي بجزيرة النخيل وأرجو من ذو الضمائر الحيى أن تناصريني بأخد حقوقي وأموالي ...

تواصلنا مباشرةً مع العامل الهندي نتعرف على تفاصيل القصة بالكامل، وهذا ما تكلم به:

"أنا أعمل عند رجل الاعمال عبدالله الهاشمي في صيانة خيمة الضيافة الخاصة بالزوار وتنظيفها، ولطالما سمعت أحد رجال الاعمال يتكلم كثيراً عن أستثماراته بشركة متخصصة في مجال تداول العملات والأسهم وتضمن اكثر من 30% كأرباح شهرية. ودائماً ما كان ينصح اصدقائه في أستثمار أموالهم لتحقيق أرباح كبيرة وأن هذه الشركة معروفة جدأ في الامارات، وأن هناك الكثير من الإعلاميين والمشاهير والأغنياء وأصحاب رؤوس الأموال وحتى السياسيين من الذين يستثمرون بها. وأتذكر أنا كان يقول أن هذه الشركة حققت له أرباحاً أكثر من مشاريعه التجارية الأخرى."

"لقد أحببت الموضوع وبدأت بالبحث عن هذه الشركة عبر الإنترنت ووجدت أنها تتمتع فعلاً بسمعة طبية والكثير من الشخصيات المعروفة في الإمارات يتحدثون عنها عبر وسائل التواصل الإجتماعي."

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://newsksa24.club/


مفاجأة متوقّعة.. مسؤولون إماراتيون متورّطون في فضيحة الملياردير الهندي

أبو ظبي – الشرق الإخباري - ما تزال الحقائق المتعلّقة بفضيحة الملياردير الهندي “بى آر شيتى” الذي نهب نحو 7 مليار دولار أمريكي من الإمارات وهرب إلى بلاده أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي تتكشّف يومًا وراء يوم.

ومنذ الأسبوع الأول الذي انكشفت فيه ملامح قضية النهب الكبرى، ظهر للمراقبين تورّط مسؤولين إماراتيين نافذين وأشخاص من الأسرة الحاكمة في الفضيحة المالية التي تسبّبت بهزّة كبيرة لاقتصاد الإمارات الذي يواجه أساسًا مشكلات كبيرة.

وقد نقل موقع “إمارات ليكس” المتخصص بالشأن الإماراتي عن مصادر خاصة قولها إنّ النظام الإماراتي يرفض بشكل قاطع تشكيل لجنة تحقيق محايدة في فضيحة الملياردير الهندي وذلك بسبب تورط مسئولين كبار في الدولة بالقضية.

وأكّدت المصادر أنّ الأرقام الحقيقية التي استولى عليها الملياردير الهندي من دولة الإمارات أضعاف مضاعفة لما أعلن عنه وهو 24 مليار درهم، مشدّدة على أنّ أبو ظبي تتكتم على القضية بسبب تورط مسئوليها في الفضيحة المالية الكبيرة.

ودلّلت المصادر على تورط النظام الإماراتي في القضية برفضه رفع دعاوي أو إصدار مذكرة عبر الشرطة الدولية “الانتربول” للقبض على الملياردير الهندي الهارب؛ لأن المتورطين معه وشركاءه مسؤولون إماراتيون كبار.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://alsharq-news.com/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A3%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%AA%D9%88/

فيديو.. رجل اعمال هندي يشتري لوحة سيارة بـ33 مليون درهم!؟
https://www.youtube.com/watch?v=IimRJ8gK-Aw

قبل عدة سنوات تم القبض على شخصين بتهمة قُتل عامل هندي الذي فاز على مليون درهم من أحد البنوك الإماراتية.

كما ألقت شرطة دبي على مواطن باكستاني متهم بقتل رجل أعمال هندي وزوجته في الفيلا التي يقيمان بها بأحد المجمعات السكنية، وإصابة ابنته الكبرى بعد ارتكابه الجريمة بساعات، واستردت أموال سرقها من الفيلا.

رابط.. مسؤولون إماراتيون “متنفذون” وراء جريمة قتل رجل أعمال هندي في دبي
https://alsharq-news.com/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B0%D9%88%D9%86-%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%A9/








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حلم الدولة الكردية.. بين واقعٍ معقّد ووعود لم تتحقق


.. ا?لعاب ا?ولمبية باريس 2024: سباح فلسطيني يمثل ب?ده ويأمل في




.. منيرة الصلح تمثل لبنان في بينالي البندقية مع -رقصة من حكايته


.. البحث عن الجذور بأي ثمن.. برازيليون يبحثون عن أصولهم الأفريق




.. إجلاء اثنين من الحيتان البيضاء من منطقة حرب في أوكرانيا إلى