الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أنا الموقع أدناه...

محمد حمد

2021 / 5 / 27
الادب والفن


ما عدتُ اندب حظيّ العاثر
على اطلال
"تلوحُ كباقي الوشم في ظاهر اليدِ"
ولا ارقص ابتهاجا في محافل الشامتين
بخراب البصرة
ولا اتسلّق
أكتاف الامواج المحدودة الأجل
لان النهايات
في أغلب الأحيان لا تشبه البدايات
ولا اشيحُ بوجهي عمّن تحطّمت
زوارقه
على شاطيء الانتظار الممل
وبقي يضرب الإخماس بالاسداس
عرضة
لمفاجآت القدر الساخرة
يتحاشى رقصة الأغصان
في لحظات العناق الحميمي
بين الزهور ونسيم التطلعات الوردية...


.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أقرب أصدقاء صلاح السعدني.. شجرة خوخ تطرح على قبر الفنان أبو


.. حورية فرغلي: اخترت تقديم -رابونزل بالمصري- عشان ما تعملتش قب




.. بل: برامج تعليم اللغة الإنكليزية موجودة بدول شمال أفريقيا


.. أغنية خاصة من ثلاثي البهجة الفنانة فاطمة محمد علي وبناتها لـ




.. اللعبة قلبت بسلطنة بين الأم وبناتها.. شوية طَرَب???? مع ثلاث