الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فضيحة أفغان گيت.. خامنئي يعامل بايدن بالعصا والجزر!؟

محمد علي حسين - البحرين

2021 / 7 / 10
الارهاب, الحرب والسلام


لقد تحولت اللعبة الأفغانية إلى الاتجاه المعاكس، حيث المستهتر خامنئي يريد التعامل مع المهرج بايدن بالعصا والجزر، "العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم"!.

الجنود الاميركيون يغادرون قاعدة باغگرام ليلاً، في المقابل الحكومة الأفغانية تقول بأنها لم تستلم أي إشعار من أميركا حول مغادرة القوات الأميركية قاعدة باگرام!؟

منتقدو بايدن: "خروج القوات الأميركية من أفغانستان خطأ تاريخي!"

هل يعترف بايدن بالهزيمة ويرفع رايات الاستسلام في أفغانستان؟ وهل "فضيحة أفغان گيت" تشبه "فضيحة ايران گيت"؟

"من طق طبله قال آنِه قبله" مثل بحريني: المجنون أردوغان يشارك في فضيحة أفغان گيت!؟ ويحشر أنفه فيما لا يعنيه، ويُدلي بدلوه في كل شأن.

اتفاق أمريكي تركي على تأمين أنقرة مطار كابول.. ما المقابل؟

بعد الكشف عن اتفاق أمريكي تركي بشأن تولي القوات التركية تأمين مطار كابول بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.. تساؤلات حول خلفيات الاتفاق وانعكاساته على المشهد الأمني في البلاد. فما هو المقابل وكيف ستتعاطى حركة طالبان مع الاتفاق؟

فيديو.. محادثات أميركية ـ تركية بشأن تأمين مطار كابل بتوفير حماية لمطار العاصمة الأفغانية كابل
https://www.youtube.com/watch?v=RCGv-7IP2as


لديكم كل الساعات، ولدينا كل الوقت

خلال حملته الانتخابية ألزم بايدن نفسه بإنهاء الوجود العسكري في أفغانستان في حال فوزه، وكان يكرر أن واشنطن قد حققت الهدف الأساسي من غزوها لأفغانستان.

الجمعة 9 يوليو 2021

شهدت أفغانستان في الأيام الماضية تطورات ميدانية وسياسية تعزز من التقويم الاستخباراتي القائل بأن الحكومة الأفغانية في كابول مقبلة على امتحان وجودي، ليس من المرجح أن تجتازه بنجاح. في الوقت الذي انسحبت فيه القوات الأميركية من قاعدة باغرام الجوية المحورية، بعد استخدامها لعشرين سنة، دون حفل تسلم وتسليم، وأنهت بذلك الوجود العسكري الأميركي القتالي في افغانستان، كانت قوات طالبان تحقق سلسلة من الانتصارات العسكرية في شمال البلاد، بما في ذلك اقتحام مدينة قندز، والسيطرة على عشرات المقاطعات، على خلفية تقارير تتحدث عن فرار أكثر من ألف جندي أفغاني إلى طاجيكستان واستسلام المئات لحركة طالبان.

وخلال الأسابيع المقبلة، وقبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس بايدن في أبريل الماضي لانسحاب جميع القوات الأميركية من أفغانستان، مع حلول الذكرى العشرين لهجمات سبتمبر الإرهابية، التي أدت إلى غزو افغانستان، سوف تُبقي إدارة بايدن حوالي 650 جنديًا لحماية السفارة ومطار كابول الدولي. قبل التقدم العسكري الأخير لقوات طالبان، ألمحت مصادر في وزارة الدفاع الأميركية أن الانسحاب سينتهي في أواخر يوليو/تموز، ولكن رغبة منها في احتواء مشاعر القلق في كابول، قررت إدارة بايدن تأخير الانسحاب إلى أواخر أغسطس/آب.

سياسيًا، كرر الرئيس بايدن يوم الجمعة ثقته العلنية بقدرة القوات الحكومية الأفغانية على حماية النظام، وهو ما قاله أمام الرئيس الافغاني أشرف غاني، عندما زاره مؤخرًا في البيت الأبيض. ولا يخف بايدن انزعاجه من أسئلة الصحفيين المتكررة حول مستقبل الحكومة الأفغانية، واحتمال انهيار الوضع إلى حرب أهلية واسعة في ضوء انتصارات قوات طالبان الميدانية، كما بدا واضحًا من تجاهله لهذه الأسئلة قبل أيام، حين قال للصحفيين أنه يريد أن يتحدث عن الاشياء الايجابية. ولوحظ أن تقويم بايدن المتفائل بعض الشيء لقدرات الحكومة الافغانية، لا ينسجم مع التقويم العلني والصريح لقائد القوات الأميركية في أفغانستان، الجنرال أوستن ميلر، الذي قال في تصريحات صحفية أنه إذا استمرت التطورات الميدانية على مسارها الراهن “بالتأكيد يمكن أن نرى عودة الحرب الأهلية…”

خلال حملته الانتخابية ألزم بايدن نفسه بإنهاء الوجود العسكري في أفغانستان في حال فوزه، وكان يكرر أن واشنطن قد حققت الهدف الأساسي من غزوها لأفغانستان، أي منع تجدد الهجمات الارهابية ضدها من الأراضي الأفغانية، بعد دحرها، إلى حد كبير، لقوات تنظيم القاعدة الارهابي. الرئيس بايدن، أوضح لنظيره الأفغاني، وفي مواقفه العلنية، أن تدهور الوضع الميداني لن يؤد إلى أي تغيير في قناعته القوية بأن قرار الانسحاب نهائي ولا رجوع عنه. بايدن يدرك، ما أدركه ترامب، وما أدركه باراك أوباما ضمنًا قبلهما، من أنه لا يوجد هناك حل عسكري للنزاع في أفغانستان. الحل العسكري لم يكن ممكنًا حتى عندما زاد الرئيس الأسبق أوباما عديد القوات الأميركية في أفغانستان إلى أكثر من 80 ألف عسكري في 2011. ومن هذا المنطلق، أي “انتصار” أميركي في أفغانستان يجب أن يكون سياسيًا.

فيديو.. أفغانستان .. المعارك على أشدها بين الجيش وحركة طالبان – 6 يوليو 2021
https://www.youtube.com/watch?v=Lpd4ZBKLQPU

ولكن استعجال بايدن، وقبله ترامب، للانسحاب في غياب اتفاق سلام بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان، أو أي تفاهم سياسي طويل الأمد بين واشنطن وطالبان، فاجأ الأصدقاء والخصوم في أفغانستان، والدول الإقليمية المعنية، بشكل أو بآخر، بهذا النزاع، كما فاجأ أيضًا دول حلف الناتو التي حاربت مع القوات الأميركية لعقدين من الزمن، في أول ترجمة للبند الخامس للحلف، والقائل بان أي دولة عضو تتعرض لهجوم، سيرد عليه الحلف وكأن جميع دوله قد تعرضت للهجوم.

وعلى الرغم من وجود انتقادات من مشرّعين جمهوريين ومعلقين استراتيجيين لانسحاب عسكري في غياب تفاهم سياسي، إلا أن قراءة الرؤساء أوباما وترامب وبايدن، للمزاج الشعبي المؤيد للانسحاب، على الرغم من أن الخسائر العسكرية في أفغانستان قد انحسرت كثيرًا في السنوات الماضية، إلا أن الكُلفة المادية للحرب ظلت عالية، كما أن المقاومة العنيدة لحركة طالبان وأنصارها للوجود العسكري الأميركي جعلها تختلف كليًا عن الدول، التي أبقت فيها الولايات المتحدة قوات عسكرية لعقود طويلة، مثل المانيا وكوريا الجنوبية وغيرها.

الانسحاب الأميركي السريع من أفغانستان، وخاصة حدوثه في غياب ترتيبات سياسية، وضع الدول المحيطة بأفغانستان أمام واقع جديد لم تتعامل معه منذ عشرين سنة. بعض المراقبين يقولون إن باكستان – التي عملت على إخراج القوات الأميركية من أفغانستان على مدى السنين، وذلك في الوقت الذي كانت تحصل فيه على مليارات الدولارات الأميركية كمساعدات عسكرية – هي الرابح الأكبر، على الأقل في المستقبل المنظور. ولكن حتى باكستان قد تجد نفسها في وضع صعب إذا حاولت التأثير جذريًا على حركة طالبان، في حال إحكام سيطرتها على البلاد. معظم الدول المحيطة بأفغانستان، بما فيها الجمهوريات السوفياتية السابقة وإيران، كلها تعارض مبدئيًا وعمليًا بروز نظام إسلامي متشدد في كابول، كما أن معظم هذه الدول تتخوف في حال نشوب حرب أهلية واسعة من أن يجتاحها آلاف اللاجئين الأفغان. حتى الدولتين الكبيرتين، التي لا تربطهما حدود مشتركة مع أفغانستان، ولكنهما معنيتان بمستقبل البلاد، أي روسيا والهند، لديهما قلق عميق من عودة طالبان إلى السيطرة على كابول.

كتب الكثير عن أسباب اخفاق الولايات المتحدة في هزيمة طالبان، وعجزها عن فرض واقع عسكري في البلاد على الرغم من امتلاكها وحلفائها لأكبر الترسانات العسكرية في العالم، ولإنفاقها لأكثر من تريليوني دولار. هناك أسباب عسكرية تقنية بديهية، وأخرى سياسية وثقافية تعكس اخفاق واشنطن وحلفائها في فهم النواحي التاريخية والثقافية والاجتماعية المعقدة، التي صاغت التجربة الأفغانية. وزير الدفاع الأميركي الذي أشرف على الغزو، دونالد رامسفيلد، لم يكن مهتمًا في الاستثمار ماليًا وسياسيًا في تدريب جيش أفغاني وطني في السنوات الأولى، التي عقبت طرد قوات طالبان من كابول، حين تساهلت واشنطن مع عودة بعض أمراء الحرب الأفغان المعروفين بعنفهم وفسادهم واشراكهم في الحكومة، في الوقت الذي رفضت فيه واشنطن التفاوض مع أي عناصر منضوية تحت لواء طالبان، على الرغم من تمثيلها لقطاعات شعبية لا يمكن تجاهلها، وخاصة في أوساط الأغلبية المؤلفة من الباشتون.

بقلم الكاتب والباحث اللبناني هشام ملحم

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://aawsat.com/home/article/224401/%D8%A3%D9%85%D9%84-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A/%C2%AB%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%BA%D9%8A%D8%AA%C2%BB-%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%82

فيديو.. "طالبان" تنشر فيديو لاستسلام جنود أفغان لها
https://www.youtube.com/watch?v=b_GUMvzRl_g


"إيران غيت" تلوح في الأفق

الثلاثاء 18 نوفمبر 2014

في أواسط ثمانينات القرن الماضي عقدت إدارة رونالد ريغان صفقة سرية تبيع بموجبها أسلحة متطورة لإيران في حربها ضد العراق من خلال وساطة إسرائيلية، مقابل إطلاق إيران سراح رهائن أميركان اختطفوا في جنوب لبنان، ليذهب عائد الصفقة لدعم ثوار نيكاراغوا، ضد الحكومة الشيوعية التي كانت مدعومة من الاتحاد السوفياتي وكوبا.

من أهم ما يُقرأ من هذه الصفقة الفضيحة التي أطلق عليها اسم «إيران كونترا» أو «إيران غيت»، أن العلاقات الأميركية - الإيرانية - الإسرائيلية تجمعها الكثير من نقاط الوفاق، وهذه النقاط تفرض نفسها بلا اعتبار للصورة العامة التي يظهر فيها العداء بين الدولتين وإيران.

ريغان كان لديه أكثر من عصفور في هذه الصفقة؛ أول العصافير قوة صدام حسين التي تنامت بشكل مقلق وبلغت ذروتها حتى كادت تطيح بالجيش الإيراني، وهي معادلة غير متزنة بالنسبة لإسرائيل التي لا تقبل بوجود قوة مكافئة لها في الشرق الأوسط. والعصفور الثاني إطلاق الرهائن الأميركيين الذي يعزز إدارة ريغان ويظهر نجاحها فيما فشل فيه سلفه جيمي كارتر. والهدف الثالث كان دعم ثوار نيكاراغوا، إحدى إقطاعيات الاتحاد السوفياتي.

الرأي العام الأميركي رأى في ريغان بعد هذه الحادثة رجلا وطنيا وليس صاحب فضيحة.. صحيح أنه خالف الدستور وظهر بوجهين، ولكنه أطلق مواطنين من الاحتجاز، ودعم معارضة ضد الشيوعية، وحتى اليوم يظل رونالد ريغان في نظر شريحة غالبة من الأميركيين من أفضل من سكن البيت الأبيض.

في هذا السياق، كيف تبدو لنا معطيات الظروف الحالية مقارنة بتلك الفترة؟ ماذا ستقدم إدارة أوباما للإيرانيين وماذا ستأخذ منهم أو من خلالهم؟

حتى نسقط الماضي على الحاضر علينا أن نعيد طرح الأسئلة الكبرى:

- لماذا تعارض واشنطن امتلاك إيران السلاح النووي؟

- ما الذي ستقدمه إيران لإدارة أوباما في حالة تراخت الأخيرة وقبلت المساومة؟

- ما موقف إسرائيل في هذه الصفقة بالمقارنة بموقفها في «إيران كونترا»؟
واشنطن تعلن خشيتها من أن امتلاك إيران سلاحا نوويا سيشعل حرب سباق لامتلاك «النووي» في دول المنطقة؛ ستفعلها السعودية والإمارات ومصر.. وغيرها من الدول. إنما هذا السبب يبدو بسيطا وغير مقنع كفاية، فالتسابق على «النووي» سيلغي أهمية هذه القضية لأنه يتيح تكافؤ القوى، ولن تجرؤ أي دولة على استخدامه. أميركا استخدمته في الحرب العالمية الثانية ضد اليابان البعيدة عن السواحل الأميركية، لكن أين ستهرب أي من دول المنطقة من تأثير الإشعاعات النووية في مساحات ضيقة تفصل بينها؟

وإذا كانت أميركا تعارض السلاح النووي لحماية إسرائيل، فلنتذكر أنه خلال فضيحة الثمانينات سلمت إسرائيل بيديها أسلحة متطورة لـ«إيران الخميني»، ولم تكن تخشى استخدامها ضدها، لأن إيران كانت في حرب ضروس ضد العراق، ولأن إسرائيل حليف غير ظاهر للإيرانيين. وبالمثل، فإيران اليوم في حرب في اليمن وسوريا والعراق، ولن تكون إسرائيل هدفا إيرانيا ولا حتى بعد مئات السنين. الموقف الأميركي من «النووي» سببه بشكل رئيسي حماية حلفائها، أي دول الخليج، خصوصا السعودية. وللأسف هذا هدف رخو، متقلب، قابل للتغيير. وهذا يجعلنا نتحول للسؤال الثاني حول ما ستقدمه إيران مقابل السماح لها بالتصنيع النووي، أو حتى بناء مفاعلاتها النووية في روسيا، أو نقل اليورانيوم المخصب إليها، ثم استجلاب الصواريخ المحملة بالرؤوس النووية إلى إيران لاحقا. إيران تحاول إقناع الأميركان والأوروبيين أن أهدافها التوسعية في المنطقة لا تشكل ضررا على الغرب، بل إنها تستطيع أن تكون طرفا في حل المعضلات التي عجزت عنها إدارة أوباما في مناطق الصراع؛ ستكون طرفا فاعلا في التهدئة في اليمن، وقد تقدم على إقناع بشار الأسد بصفقة سياسية للخروج بمقابل فرض شروط البديل، ويمكنها أن تكون ذراعا يمنى بميليشياتها العسكرية في العراق ضد «داعش»، الذي تربطها ببعض رموزه روابط نفعية لوجيستية. هذه مغريات يسيل لها لعاب الغرب وضعتها إيران على طاولة المفاوضات، ومن المثير للسخرية أنها جديرة بالمراجعة من قبل إدارة أوباما التي تتجاهل حقائق ثابتة على الأرض أهمها أن المنطقة التي تريد إيران بسط هيمنتها عليها؛ أي الهلال الخصيب واليمن، ستتعثر بحجر الطائفية الذي وضعته إيران. هناك نفير شعبي سني ضد الشيعة، كما هو العكس، ولن يكون بالإمكان أن تستقر إيران في مناطقها وهي محاطة بأكثرية سنية غاضبة، وستظل المنطقة مشتعلة لعقود مقبلة. ربما لا تمانع واشنطن بهذا الوضع خصوصا أن منطقة الخليج لم تعد المصدر الرئيسي لإنتاج الطاقة في العالم، ولكن إيران لن تقبل، ولن تكتفي، وستظل لائحة طلباتها تبتز الغرب طويلا.

بقلم الكاتبة السعودية أمل عبد العزيز الهزاني

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://aawsat.com/home/article/224401/%D8%A3%D9%85%D9%84-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A/%C2%AB%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%BA%D9%8A%D8%AA%C2%BB-%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%82

فيديو.. الحرب الأفغانية ضد طالبان
https://www.youtube.com/watch?v=8sAVW93yV_4

المصادر: المواقع العربية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال غرب جنين بالضفة الغرب


.. إدارة جامعة جورج واشنطن الأمريكية تهدد بفض الاعتصام المؤيد ل




.. صحيفة تلغراف: الهجوم على رفح سيضغط على حماس لكنه لن يقضي علي


.. الجيش الروسي يستهدف قطارا في -دونيتسك- ينقل أسلحة غربية




.. جامعة نورث إيسترن في بوسطن الأمريكية تغلق أبوابها ونائب رئيس