الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
حياتنا العبثية - عبث
عايد سعيد السراج
2021 / 7 / 15الادب والفن
حياتنا العبثية - عبث
مالذي نريد ؟
وماذا نريد ؟
أضياء ٌ يأتي من بعيد ؟
هل هي ظلمة السواد ؟
وهل ْ وهل ْ وهل ْ وهـْ
كيف يتساويان إذا ً وكيف ينفصلان ْ؟
وتظل كيف هي السؤالْ ،
سؤال؟
و ماذا ولماذ ولِمِا وأين َ وكيف؟
حين لاجواب
و " حين " لاجواب حينها أكون ْ
حين لاأكون ْ
والكون ُ مكوَّن ٌ من ذاته ِ بذاته ِ
وهو َ " الهُـوَ" الذي هَـوَى في منطق الوجود ْ
فالزمكان سَـبَّـبَ الزمان والمكان وضاع فيهما
مُـمَـثَّلٌ مُـتَـمَاثـِلٌ في الوجود ِ والعدم ْ
وكيف للوجود ِ أنْ يُـوْجِـدَ ذاته ُ بذاته؟
ِذاك هو السؤالْ
رُبما ، أو ْ رُبما أو ْ
فللتفكيز - حيِّـز - من الوجود ْ
وللوجود حيز في الزمكان ْ
وإن لمْ يكنْ للوعي فيه، كيف يرى
وكيف؟
فالآخر هو حاجة الوعي لذاته ِ
وكلّ صغير ٍ يحتاج لجبل ٍ كبير ٍ
فالذات ترقص في محراب ذاتها
وربما يكون …. !!
أو الهروب من ملحمة الشقاء ْ
فالسجن في عالم ٍ مسجون ْ
" هو الجنون "
والبلادة التي تنام في الوجود
كأنّـما الجود غايـة للذات
أو الورد الذي به نهيم ْ
فنشم عطره ُ
أوْ نُـعَـطِّـر الأشياء بوجودنا
فترقص أرواحنا
في جحيم لذة المجهول ْ
ونرقص على أعصابنا
كمن يقطِّع أوردته بنشوة المرض
فَـقِـمـَّةَ القِــيَـم سؤالْ
جوابـه سؤال ْ
وَيَـتِـيْـهُ الإنسان في الجواب والسؤال ْ
فلا محال في هذه الحياة ْ
إذْ أنَّ وجودنا هو المحالْ
والبحث عن ذواتنا محال ْ
والحقيقة المعـيـبة هي أن ْ يظل يتاجر
بنا الأعور الدجال ْ
وتاجر الخرافة ْ
والحاكم الذي هو أنذل الأنذال ْ
ويظل يسألنا السؤال ْ
أتعبدون كل هؤلاء ْ
وتهـرب منكم الكرامة والشهامة ْ
لابدّ أنَّـكم مثلهم أنذال ْ
حياتنا العبثية - عبث
مالذي نريد ؟
وماذا نريد ؟
أضياء ٌ يأتي من بعيد ؟
هل هي ظلمة السواد ؟
وهل ْ وهل ْ وهل ْ وهـْ
كيف يتساويان إذا ً وكيف ينفصلان ْ؟
وتظل كيف هي السؤالْ ،
سؤال؟
و ماذا ولماذ ولِمِا وأين َ وكيف؟
حين لاجواب
و " حين " لاجواب حينها أكون ْ
حين لاأكون ْ
والكون ُ مكوَّن ٌ من ذاته ِ بذاته ِ
وهو َ " الهُـوَ" الذي هَـوَى في منطق الوجود ْ
فالزمكان سَـبَّـبَ الزمان والمكان وضاع فيهما
مُـمَـثَّلٌ مُـتَـمَاثـِلٌ في الوجود ِ والعدم ْ
وكيف للوجود ِ أنْ يُـوْجِـدَ ذاته ُ بذاته؟
ِذاك هو السؤالْ
رُبما ، أو ْ رُبما أو ْ
فللتفكيز - حيِّـز - من الوجود ْ
وللوجود حيز في الزمكان ْ
وإن لمْ يكنْ للوعي فيه، كيف يرى
وكيف؟
فالآخر هو حاجة الوعي لذاته ِ
وكلّ صغير ٍ يحتاج لجبل ٍ كبير ٍ
فالذات ترقص في محراب ذاتها
وربما يكون …. !!
أو الهروب من ملحمة الشقاء ْ
فالسجن في عالم ٍ مسجون ْ
" هو الجنون "
والبلادة التي تنام في الوجود
كأنّـما الجود غايـة للذات
أو الورد الذي به نهيم ْ
فنشم عطره ُ
أوْ نُـعَـطِّـر الأشياء بوجودنا
فترقص أرواحنا
في جحيم لذة المجهول ْ
ونرقص على أعصابنا
كمن يقطِّع أوردته بنشوة المرض
فَـقِـمـَّةَ القِــيَـم سؤالْ
جوابـه سؤال ْ
وَيَـتِـيْـهُ الإنسان في الجواب والسؤال ْ
فلا محال في هذه الحياة ْ
إذْ أنَّ وجودنا هو المحالْ
والبحث عن ذواتنا محال ْ
والحقيقة المعـيـبة هي أن ْ يظل يتاجر
بنا الأعور الدجال ْ
وتاجر الخرافة ْ
والحاكم الذي هو أنذل الأنذال ْ
ويظل يسألنا السؤال ْ
أتعبدون كل هؤلاء ْ
وتهـرب منكم الكرامة والشهامة ْ
لابدّ أنَّـكم مثلهم أنذال ْ
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. مليون و600 ألف جنيه يحققها فيلم السرب فى اول يوم عرض
.. أفقد السقا السمع 3 أيام.. أخطر مشهد فى فيلم السرب
.. في ذكرى رحيله.. أهم أعمال الفنان الراحل وائل نور رحمة الله ع
.. كل الزوايا - الفنان يحيى الفخراني يقترح تدريس القانون كمادة
.. فلاشلايت... ما الفرق بين المسرح والسينما والستاند أب؟