الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


( لاتغمُض)

علي حمادي الناموس

2021 / 9 / 30
الادب والفن


أفرضْ، بأنّكَ لا ترى حِبراً على شفةِ الورقْ.
والدرُّ بين الأسطرِ النجلاءِ مَزّقَهُ القلقْ.
ماذا تقولُ؟
قلبٌ تَحاملَ همَهُ حتى انفلقْ.
أرفِقْ، ولو بالعينِ
داري مُقلةٌ حيرى
يشبُ بها الأرقْ.
واقرأ حروفي جيداً
فالحرفُ من قلبي تنافر فأتلق
حتى رآك،
فاغتاظ من سجنِ الضلوعِ
يُريدُ وَصلك فانطلق.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1


.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا




.. فنانون مهاجرون يشيّدون جسورا للتواصل مع ثقافاتهم الا?صلية


.. ظافر العابدين يحتفل بعرض فيلمه ا?نف وثلاث عيون في مهرجان مال




.. بيبه عمي حماده بيبه بيبه?? فرقة فلكلوريتا مع منى الشاذلي