الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دنيا الله

فاضل متين

2021 / 11 / 21
الادب والفن


البارحة شاهدتُ شجرتين تنموان في عينيك وكان النهر يسيح فيهما،
وعلى مرأى عيني رأيت غزلاناً تركض فيهما وتتجه نحوي، فيما الأسماك أخذت تتجول في النهر.
البارحة رأيت ما لم يره أحدٌ،
شموس تنهض وأقمارٌ تومض،
نيازك تحوم وشهب تمرح، كان المطر يهطل برقة من الغيوم الشفيفة،
فيما قوسٌ من الألوان شرع يميل داخلهما.
واليوم بينما كنت أدون مشاهداتي وجدت نفسي أكتب غابة بسماء مفتوحة،
وفي الأعلى مقدار عين صبية كتبت
"دنيا الله"








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة -وقفة-.. زلة لسان جديدة لبايدن على المسرح


.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1




.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا


.. فنانون مهاجرون يشيّدون جسورا للتواصل مع ثقافاتهم الا?صلية




.. ظافر العابدين يحتفل بعرض فيلمه ا?نف وثلاث عيون في مهرجان مال