الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في محبة فلسطين

المهدي المغربي

2021 / 12 / 2
مواضيع وابحاث سياسية


نحن تعلمنا من النضال الفلسطيني الكثير
الفلسطينية مدرسة
الفلسطينية مبادىء و اخلاق الصمود رغم القصف من الفوق و من تحت و من كل الجهات و إلى أين وليت وجهك
دراع لا ينزل
عزيمة لا تيأس
قامة لا تنحني
صوت لا يخفت
نضال لا يمل
جمال لا يذبل
روح لا تنطفئ
أسطورة النضال الأبدي
فينق كل الازمان
يا من أحب فلسطين هي ملاذنا الأول و الأخير و هي الطاقة التي بها نحيا و نعمر و ننتصر
طالما ان الايادي متشابكة بالمحبة و التضامن فلا خوف علينا و لا هم يحزنون

في جزء من الأشكال

المسألة جد معقدة يا عالم
ان تحرير أرض فلسطين ليست مسألة عبادة
ان تحرير فلسطين مسألة سياسية محضة مرتبطة بنيويا و جوهريا بقضية تصفية الاستعمار الصهيوني على أرض الفلسطينيين
ان الدخول في الشق الديني لا يغير من الوضع شيء العاطفة واردة هذا حق إنساني
لكن إقحام الدين في السياسة هذا يخلط الأوراق و يضبب الرؤية و يدخلنا في صراعات نحن في غنى عنها و قضايا تدخل ضمن الاحقاد العرقية
ان الغرب الموالي لإسرائيل و إعلامه المسموم ينتظر و يتحين الفرصة كي يجعل الصراع الديني في الواجهة و يركب على موجة معادات السامية بدل معدات الغزو و الاحتلال و الاستعمار انها السياسة المتصهينة التي لا تخدم العدل

صحيح أن جبهة الصراع واسعة و عريضة و الالتزام بما هو مطلوب إنجازه سياسيا ذاك هو الهدف و ليس نبش الصراعات الهامشية و جعل تبادل الشتائم نضالا
أن مصلحة اسرائيل هي جر الناس إلى هذا النفق الديني
علما ان الصهيونية لا تعترف باي دين دينها هو الاحتلال و الربح
و السيطرة و زرع انيابها السامة في جسم الابرياء و البسطاء و الترويج للاكاذيب و الخرافات الدينة و دحض الحجة بالافتراء
و تلفيق الأساطير محاولة بشكل يائس تغليط العالم و العمل على إنسائه ١٩٤٨ تاريخ الاحتلال الإسرائيلي الإمبريالي على أرض و شعب فلسطين بئيعاز من قوى تحالف الشر الغرب الامبريالي و الصهيونية العالمية بناء على مخططات مؤتمر بازل المشؤومة باعطاء ارض من يملكها و هو شعب فلسطين الى من لا يملكها التي هي القوى الاستعمارية و من ضمنها اسرئيل

ان النضال سيستمر على كل الجبهات السياسية فيما يخص القضية الفلسطينية و باقي قضايا الشعوب المناضلة
مع اصدق التحيات








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. موقف التنظيمات المسلحة الموالية لإيران من التصعيد في رفح| ال


.. إسرائيل - حماس: هل ما زالت الهدنة ممكنة في غزة؟




.. احتفال في قصر الإليزيه بمناسبة مرور 60 عاما على العلاقات الف


.. بانتظار الحلم الأوروبي.. المهاجرون يعيشون -الكوابيس- في تونس




.. حقنة تخلصكم من ألم الظهر نهائيا | #برنامج_التشخيص