الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايراني!؟/2

محمد علي حسين - البحرين

2021 / 12 / 18
مواضيع وابحاث سياسية


الحرس الثوري أداة القمع في ايران، والإرهاب في الدول العربية.. ورجال الدين لترويج الجهل والخرافات!

الحرس الثوري.. ذراع إيران في الإرهاب والتدمير

يعد الحرس الثوري واحد من أهم الأجهزة الأمنية والعسكرية في إيران، ويلعب دورا خطيرا في دعم المنظمات الإرهابية في المنطقة.

وتأسس الحرس الثوري عقب الثورة على نظام الشاه سنة تسعة وسبعين بقرار من المرشد الخميني، بهدف حماية النظام الجديد، ويقدر عدد أ فراده بنحو 125 ألف.

ويمتلك قوات برية وبحرية وجوية وله سلطة الاشراف على الأسلحة الاستراتيجية في البلاد، ويشرف أيضا على مليشيات الباسيج التي تتكون من 90 ألف من المتطوعين.

والحرس الثوري ليس قوة عسكرية فقط، بل سياسية واقتصادية أيضا، فكثير من رجالاته تولوا مناصب سياسية مهمة في البلاد، وأبرزهم الرئيس السابق احمدي نجاد.

الحرس الثوري.. أداة إيران للتخريب وزعزعة الاستقرار

وتشير بعض المعلومات إلى أن الحرس الثوري يسيطر على نحو ثلث اقتصاد البلاد، من خلال مجموعة مؤسسات الحرس الثوري هو أداة النظام لقمع أي معارضة داخل إيران.

وفي الوقت ذاته يعتبر يد إيران الطولى للتدخل والتوسع في منطقة الشرق الأوسط وغيرها، وهو الأمر الذي لاتخفيه طهران.

فالقائد العام للحرس محمد علي جعفري تباهي بتجهيز 200 ألف شاب مسلح في سوريا والعراق وأفغانستان وباكستان واليمن، كما أنه من خلال "فيلق القدس" الذي يمثل قوات النخبة في الحرس الثوري، تتدخل إيران في سوريا لدعم رئيس النظام السوري بشار الأسد عسكريا في مواجهة المعارضة.

أما في العراق، فإن أغلب المليشيات الطائفية هناك مرتبطة به وتتلقى منه الدعم والتسليح والتدريب، كما يتدخل في لبنان عبر ميليشيات حزب الله، ويشرف على تدريب أفراده وتسليحه وتمويله، والأمر ذاته في اليمن من خلال دعم المتمردين الحوثيين بالتسليح والتدريب والتمويل.

المصدر: سكاي نيوز عربية


كاتب إيراني: يجب تصنيف جيش إيران كمنظمة إرهابية مثل الحرس الثوري

4 أغسطس 2020

قال الكاتب الإيراني الدكتور رضا پرچي زاده، إن "الآمال في الجيش الإيراني كقوة للتغيير في غير محلها تمامًا مثل الحرس الثوري"، مطالبا بتصنيف هذا الجيش على قائمة الإرهاب على جرائم الحرب المتورط بها والجرائم ضد الإنسانية.

واعتبر پرچي زاده في مقال له على موقع "العربية إنجليزي" الثلاثاء، أن "حملة الضغط الأقصى" لإدارة ترمپ جعلت النظام على حافة الانهيار، منتقدا من يروجون لسيناريو أن "الجيش الإيراني قد يقوم بإحداث تغيير بانقلاب عسكري من خلال الإطاحة بالمرشد الأعلى ووضع شخصية معارضة في مكانه مع الاحتفاظ بجزء كبير من الأجهزة الأمنية والهيكل العسكري للنظام".

وقال الكاتب الإيراني إن "من يروج لهذا السيناريو هو ولي العهد الإيراني السابق رضا پهلوي، الذي اشتهرت تغريداته الحميمية للجيش الإيراني وللحرس الثوري على شبكة الإنترنت".

وأضاف أنه "عقب تصنيف الحرس الثوري الإيراني كجماعة إرهابية من قبل الولايات المتحدة في عام 2019، يُنظر إلى الجيش بشكل متزايد على أنه أداة محتملة للتغيير في إيران. لكن سجل الجيش يظهر بوضوح أنه عندما يتعلق الأمر بالإيديولوجيا والقمع، فليس هناك فرق بينه وبين الحرس الثوري".

ورأى پرچي زاده أن الجيش في الواقع، مثل الحرس الثوري الإيراني، أداة للإمبريالية في الشرق الأوسط والقمع داخل إيران، وبالتالي فهو متورط بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية".

عمليات التطهير الجماعية

واستشهد الكاتب بما قام به الجيش بعد الثورة عام 1979 في إيران من عمليات التطهير الجماعية ضد القيادة العليا لجيش الشاه حيث تم القضاء على عدد كبير من الجنرالات وإعدامهم بتهمة غامضة وهي تهمة "الفساد في الأرض".

وقال إن القادة الذين تعاونوا مع النظام الجديد نجوا من الموت لسنوات، ولكن تم عزلهم تدريجياً من القيادة أو قتلوا في ظروف مريبة للغاية.

وبعد الحرب الإيرانية العراقية 1980-1988، عين المرشد الأعلى الثاني للنظام آية الله علي خامنئي ضباط الحرس الثوري الإيراني كقادة للجيش، وأعطى القيادة لضباط الجيش المقربين منه والمستعدين للترويج علانية لإيديولوجية النظام وأعماله التوسعية"، وفقا للكاتب.

وقال برتشي زاده إنه "على مدى أربعة عقود، جردت هذه العملية الجيش بشكل متزايد من فلسفته الوجودية ووظيفته العملية كقوة دفاع كلاسيكية لإيران. ونتيجة لإعادة الهيكلة والتعيينات المنتظمة، أصبح الجيش فرعاً غير رسمي للحرس الثوري".

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/iran/2020/08/04/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81-%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%83%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AB%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D9%8A


" المهدي المنتظر" سيضرب رقاب قادة الدول العظمى

20 مايو,2020

قال إمام جمعة طهران المؤقت، آية الله محمد إمامي كاشاني، في خطبة صلاة الجمعة اليوم، إنه "عندما يظهر المهدي المنتظر سيضرب رقاب قادة القوى العظمى في العالم"، ووصفهم بالأوباش، رداً على دفاع الدول العظمى عن حقوق الإنسان بإيران.

ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية الناطقة بالفارسية، تصريحات كاشاني الذي انتقد تعاطي الدول الكبرى مع موضوع الدفاع عن حقوق الإنسان، في إشارة لاجتماع كاثرين آشتون مع بعض نشاء الحركات المدنية والنسوية والطلابية خلال زيارتها الأخيرة إلى إيران، مضيفا: "هؤلاء سقطوا بهذه اللقاءات والتصرفات، ليس في أعين الشعب الإيراني فحسب، بل في أعين العالم أيضاً".
مادة اعلانية

وكانت كاثرين آشتون، مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، التي تقود مفاوضات الدول الست الكبرى مع إيران بشأن ملفها النووي، وصلت طهران في الثامن من الشهر الجاري، وخلال زيارتها للعاصمة الإيرانية لم تكتف بلقاء مسؤولين رسميين، بل التقت بعدد من نشطاء الحركات المدنية.

وكان من ضمن من التقت بهم الحقوقية نرجس محمدي، عضو مركز مدافعي حقوق الإنسان في إيران، كما التقت بجوهر عشقي، والدة ستار بهشتي، وهو مدون لقي حتفه في ظروف غامضة في السجن.
مقارنة آشتون بالتكفيريين

هذا وانتقد خطيب الجمعة الإيراني لقاءات مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي غير الرسمية هذه بشدة، واعتبرها خارج البرتوكول السياسي، وقارن دفاع آشتون عن حقوق الإنسان في إيران بما "يقوم به التكفيريون من قتل باسم الإسلام"، على حد تعبيره.

وأردف مشيراً إلى آشتون: "هذه الدبلوماسية التي تمثل دول 5+1 جاءت لمناقشة الملف النووي، ولكن اهتمت بمواضيع أخرى، لذا هناك شيء يدور خلف الستار".

وتتخوف طهران من أن يتحول البحث حول الشأن النووي مع الغرب إلى قضايا حقوق الإنسان والحريات في إيران، خاصة أن منظمات حقوقية دولية أدانت طهران مراراً بسبب ملفاتها تجاه حقوق الإنسان، وازدياد وتيرة الإعدامات.

وذكّر كاشاني مسؤولة السياسة الخارجية الأوروبية بالأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، واصفاً الوضع في البحرين بـ"المروع"، إلا أنه لم يشر إلى الظروف المأساوية في سوريا التي يتلقى نظامها دعماً علنياً من طهران.
اتهام آشتون بخرق المبادئ الدبلوماسية

وكان الجنرال مسعود جزايري، نائب رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، وصف لقاء آشتون بالنشطاء الحقوقيين الإيرانيين الذين نعتهم بـ"سيئي السمعة" بمثابة خرق المبادئ الدبلوماسية، ومقدمة لتدخلات لاحقة للغرب في شؤون إيران الداخلية.

هذا وكانت المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية، مرضية أفخم، نفت علم الخارجية بجدول زيارات آشتون غير الرسمية في طهران وأصفهان، إلا أن مسؤولة الشؤون الخارجية الأوروبية قالت لمراسل "بي بي سي": "نحن كنا منذ البداية صريحين جداً بخصوص حقوق الإنسان، فبالنسبة لي كان من المهم جداً أن التقي بالنسوة تزامناً مع اليوم العالمي للمرأة".

وفي بيان نشرته في نهاية زيارتها لطهران، أكدت آشتون أنها ناقشت في إيران مختلف مواضيع الحقوق المدنية وحقوق المرأة ودعم اللاجئين الأفغان في إيران.

المصدر: العربية نت

فيديو.. كورونا.. وظهور المهدي – العربية DNA
https://www.youtube.com/watch?v=h50hLj8sP-s


نائب إيراني: من يبحث عن آلات موسيقية ونظارات شمسية عليه مغادرة إيران

الاثنين 13 ديسمبر 2021

تصريحات كاظم موسوي انعكست بقوة في منصات التواصل الناطقة بالفارسية وأثارت ردوداً معارضة على نطاق واسع

صرح نائب رئيس اللجنة الاقتصادية في البرلمان الإيراني، كاظم موسوي، أن من يسعى لاستخدام النظارات الشمسية والآلات الموسيقية يجب أن يغادر إيران "لأن بلادنا هي جمهورية إسلامية"، على حد تعبيره.

هذه التصريحات انعكست بقوة في منصات التواصل الناطقة بالفارسية، وأثارت ردودا معارضة على نطاق واسع، إلا أن موسوي، وهو رجل دين، رد على التعليقات بخصوص تصريحاته، قائلا: "إن وجود أو عدم وجود هذين المنتجين لا يحدث أي فرق في حياة الناس، والأشخاص الذين لا يشعرون بالرضا يمكنهم مغادرة إيران".

استخدام النظارة الشمسية بحاجة لموافقة طبيب

وأضاف موسوي في مقابلة مع "مرصد إيران" أن استخدام النظارات الشمسية يجب أن يتم وفقا لآلية قانونية "بشرط أن يتم ذلك بعد موافقة طبيب مختص"، مشددا أيضا على عدم ضرورة استيراد الآلات الموسيقية.

يذكر أنه بعد ثورة 1979 التي أسقطت نظام الشاه وجاءت بنظام ديني في إيران، واجهت الموسيقى، مثل المجالات الفنية الأخرى، قيودا مشددة كثيرة، بما في ذلك عدم عرض الآلات الموسيقية في وسائل الإعلام الحكومية، ومنع النساء من الغناء المنفرد.

وتأتي تصريحات كاظم موسوي بعد إعلان رئيس اتحاد مصنعي وبائعي النظارات في الأهواز، غلام علي أهنكووب نجاد، مؤخرا، حظر استيراد "النظارات الشمسية" إلى البلاد، قائلاً إن النظارات الشمسية تعتبر أيضا سلعا "فاخرة" وغير ضرورية.

المصدر: العربية نت








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ا?غرب وا?طرف الخناقات بين ا?شهر الكوبلز على السوشيال ميديا


.. عاجل | غارات إسرائيلية جديدة بالقرب من مطار رفيق الحريري الد




.. نقل جريحتين من موقع الهجوم على المحطة المركزية في بئر السبع


.. سياق | الانقسام السياسي الإسرائيلي بعد حرب 7 أكتوبر




.. تونس.. بدء التصويت لاختيار رئيس الدولة