الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عمر بن جلون من لا يعرفه!

الشرقي لبريز
اعلامي وكاتب مغربي

(Lebriz Ech-cherki)

2021 / 12 / 18
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


لأبنائنا علينا واجب حفظ الذاكرة

18 دجنبر 1975 جريمة ستظل خالدة في أذهان الشرفاء، وصمة عار على جبين القوى الظلامية ... انه يوم اغتيال الشهيد عمر بنجلون السخص الذي أرعبهم في حياته بنضاله، وقضى مضجعهم بعد إغتياله، ونذكر الأجيال القادمة بما قاله "عبد الإله بنكيران" في كلمته حيث نعت فيها الشهيد بأقدح النعوت وأقبح الأوصاف قائلا: "من أجل قتل كلب أجرب كان يسب الله ورسوله حكم على خيرة شباب الأمة بالإعدام والمؤبد".
كان عمر مفكرا وقائد نقابي وسياسي ومحامي وصحفي متميز، شجاعا لا يعرف التراجع ربط دوماً القول بالفعل.
تعرض لمحاولات إغتيال كثيرة، ولم يكن القمع والتنكيل والإرهاب والترهيب الذي يتعرض له إلا أن يقوي عزمته ويزدونه صمودا للسير على الدرب،
لقد خبر عمر جل معتقلات زمانه واستضافته الكثير من زنازين السجون.
حُكم عليه بالإعدام رفقة الفقيه البصري سنة 1963، وتعرض لمحاولة أغتيال بطرد ملغوم سنة 1973.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الشرطة تعتقل متظاهرين في جامعة -أورايا كامبس- بولاية كولوراد


.. ليس معاداة للسامية أن نحاسبك على أفعالك.. السيناتور الأميركي




.. أون سيت - تغطية خاصة لمهرجان أسوان الدولي في دورته الثامنة |


.. غزة اليوم (26 إبريل 2024): أصوات القصف لا تفارق آذان أطفال غ




.. تعمير - مع رانيا الشامي | الجمعة 26 إبريل 2024 | الحلقة الكا