الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عصابات داعش وطالبان.. تنشر الإرهاب والمخدرات في أفغانستان!؟

محمد علي حسين - البحرين

2022 / 1 / 3
الارهاب, الحرب والسلام


مسؤول تركي: مصرع اللاجئة الأفغانية وتجمدها حدث داخل إيران

الأحد 2 يناير 2022

رفضت السلطات الإيرانية نشر تقارير عن مصرع لاجئة أفغانية وتجمدها وهي في طريقها إلى تركيا، فيما أعلن مكتب محافظ وان التركية أن هذه المرأة توفيت داخل إيران.

وجاء في هذا البيان أن اللاجئة كانت تنوي دخول الأراضي التركية مع طفليها بشكل غير قانوني.

وأضاف أن حرس الحدود التركي لم يتم إبلاغهم بالحدث، وأن أسماء المناطق الواردة في الأخبار متناقضة.

وذكر البيان أن الحادث وقع في قرية تسمى بلسور داخل حدود إيران، وأن الناجين تم تسليمهم للعسكريين الإيرانيين من قبل أهالي القرية. وتقع قرية بلسور في محافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران.

وكانت وسائل إعلام تركية قد أفادت في وقت سابق بأن لاجئة أفغانية كانت في طريقها من إيران إلى تركيا تجمدت من شدة البرد وماتت، لكن سكان قرية حدودية أنقذوا طفليها اللذين يبلغان من العمر 8 و9 سنوات. وذكرت وسائل إعلام تركية أن المرأة ألبست يدي طفليها بجواربها حتى لا يتجمدا.

رابط الخبر – ايران انترناشونال
https://www.iranintl.com/ar/202201022836

فيديو.. أفغانستان - داعش خراسان يعلن مسؤوليته عن الهجوم في ولاية قندوز – 9 أكتوبر 2021
https://www.youtube.com/watch?v=0oupQsvF1xQ


رغم وعود طالبان.. الأفيون يزدهر في أفغانستان

الاثنين 20 ديسمبر 2021

ازدهرت زراعة الأفيون وتجارته في أفغانستان كمصدر دخل في البلاد وسط ارتفاع معدلات الفقر المدقع، ما يشير إلى فشل حركة طالبان في تنفيذ تعهدها أو تراجعها عن هذا التعهد بمكافحة انتاج هذا المخدر بعد سيطرتها على زمام الأمور.

بسبب الفقر، يتوقع ان تزدهر تجارة الأفيون في افغانستان عقب سيطرة طالبان على السلطة

بسبب الفقر، يتوقع ان تزدهر تجارة الأفيون في افغانستان عقب سيطرة طالبان على السلطة

ارتبط اسم أفغانستان على مر العقود بزراعة الخشخاش الذي يستخرج منه الأفيون إذ أن هذا البلد الذي مزقته الحروب يعد أكبر منتجي هذا المخدر الخام الذي يستخدم بشكل أساسي في إنتاج العقاقير القوية المسكنة للألم فضلا عن أنه يدخل في صناعة مخدر الهيروين القاتل.

ويبدو أن الأرقام الصادرة عن الأمم المتحدة ترسم صورة قاتمة عن حجم كارثة زراعة الأفيون في أفغانستان. ووفقا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وصل حجم إنتاج أفغانستان من الأفيون إلى قرابة 6800 طن خلال موسم الحصاد الأخير الذي انتهى في يوليو / تموز ما يمثل زيادة بنسبة 8 بالمائة عن إنتاج العام المنصرم.

وقد أشار التقرير إلى أن أفغانستان لا تزال تستحوذ على 85 بالمائة من إنتاج الأفيونعلى مستوى العالم، ويزود الأفيون الأفغاني ثمانية من كل عشرة يتعاطون الأفيون في جميع أنحاء العالم. وقال التقرير أنه من المتوقع أن تدر تجارة الأفيون ما بين 1.8 و2.7 مليار دولار خلال العام الجاري داخل أفغانستان ما يمثل قرابة عُشر قيمة الناتج الاقتصادي في البلاد. وأورد التقرير أيضا أن حالة عدم اليقين السياسي في أفغانستان منذ سيطرة طالبان أدت إلى ارتفاع أسعار الأفيون في أغسطس / آب وسبتمبر / أيلول إلى مستويات قياسية، مضيفا "الأسعار المرتفعة توفر حافزا للمزارعين الذين يزرعون خشخاش الأفيون هذا الشتاء إلى زراعة المزيد وزيادة محصول العام المقبل."

"طالبان تستطيع"

لم تكن الأمم المتحدة الجهة الوحيدة التي أكدت على ازدهار زراعة وتجارة الأفيون في أفغانستان بعد سيطرة طالبان إذ أشارت مصادر داخل البلاد إلى ذلك. في هذا الشأن قال ضابط سابق في الجيش الأفغاني - تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته - "سيستمر إنتاج الأفيون في أفغانستان في الزيادة. لا تزال زراعة الأفيون مصدر دخل آمن للمزارعين والعاطلين عن العمل الذين في طريقهم للعودة إلى قراهم من المدن".

وقبل استيلاء طالبان على السلطة، كان الضابط يعمل في الوحدة الخاصة بالجيش والمنوط بها محاربة الجرائم المرتبطة بالمخدرات. وفي ذلك قال الضابط: "لم يكن لدينا سيطرة كاملة في ذاك الوقت خاصة في المناطق النائية إذ كان مسلحو طالبان يتمتعون بنفوذ أكبر بل ووفروا حماية لمزارعي نبات خشخاش الأفيون.".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D9%88%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86/a-60118314

فيديو.. طالبان "عادت"...فهل "تغزو" العالم بالأفيون والحشيش الأفغاني؟ - 16 أغسطس 2021
https://www.youtube.com/watch?v=AF_faSdC4Sg


أفغانستان: 9% من السكان يدمنون المخدرات

السبت 1 يناير 2022

كشف نائب وزير الصحة الأفغاني عبد الباري عمر أن عدد مدمني المخدرات في أفغانستان بلغ 3.5 مليون شخص بواقع 9% من مجموع سكان البلاد البالغ 39 مليون شخص.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن المسؤول الأفغاني قوله "3.5 مليون شخص في أفغانستان مدمنون على المخدرات.. كل واحد منهم يتعاطى يوميا مخدرات بقيمة حوالي 3 دولارات".

وحسب إحصائيات الأمم المتحدة، "اتسعت مساحة الأرض المستخدمة للزراعة غير المشروعة لخشخاش الأفيون في أفغانستان في عام 2020 بنسبة 37% مقارنة بالعام السابق، وهو ثالث أكبر مؤشر يتم تسجيله على الإطلاق في البلاد".

وتنتج أفغانستان 85% من الأفيون في العالم، بما يشكل 6 إلى 11% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.

وأشارت الأمم المتحدة إلى أن عدد مدمني المخدرات بين البالغين في أفغانستان بلغ حينها 2.4 مليون شخص.

وكانت تقارير أمريكية أشارت إلى أن حركة طالبان تجني ما يصل إلى 60% من عائداتها السنوية عن طريق تجارة المخدرات.

وفقا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وصل حجم إنتاج أفغانستان من الأفيون إلى قرابة 6800 طن خلال موسم الحصاد الأخير الذي انتهى في يوليو، ما يمثل زيادة بنسبة 8% عن إنتاج العام المنصرم.

رابط الخبر
https://www.elbalad.news/5108825


عودة طالبان... عودة الظلام

الإثنين 16 أغسطس 2021

بعد سنوات طويلة من الهدوء والحرية ونشاط المؤسسات الإعلامية والتربوية والثقافية في أفغانستان، تعود حركة طالبان بنشر الرهبة والرعب بين قطاع واسع من الناس بهجماتها المسلحة على المدن وسيطرتها على ثلثي البلد بعد استكمال القوات الأجنبية انسحابها بعد الحرب المستمرة منذ 20 عاما، ما جعل مجلس الأمن يندد بهذه الهجمات التي أسفرت سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى المدنيين، وعجز القوات الحكومية التي تسيطر على عدد محدود من المناطق عن المقاومة، وقيام الولايات المتحدة وبريطانيا بإجلاء رعاياهما بسرعة.

كل المؤشرات تدل على أن عودة طالبان إلى الحكم تعني عودة تنظيم القاعدة الذي يلهث وراء العلنية، وكذلك إعدام الناس على أرصفة الشوارع ودخول جميع النساء في جحيم الرعب بعد أن تعاظمت أهميتهن في مختلف المجالات الثقافية والاقتصادية والاجتماعية طوال 20 عاما، وعرفن التقدم الحقيقي والحرية الكاملة وكن أشبه بالخلية النابضة في الحياة الأفغانية والمجتمع، لكن مع جماعة طالبان سيكون الأمر مختلفا تماما، حيث ستسلب المرأة الأفغانية إنسانيتها وروح الإبداع، وستتعطل طاقتها الفكرية وستفرض عليها القيود المتخلفة كما في عهود الظلام والاستبداد.

مع عودة جماعة طالبان سيتم دفع المثقفين والفنانين أمام فوهة البنادق، وستدفن كل مبتكرات العلم والتكنولوجيا ونظرية الحياة العصرية، فطالبان معروفة بالقسوة والعنف الوحشي وأعمال القتل التي تصيب المثقفين والشخصيات التي تدعم حرية الفكر والتعبير، لأنها حركة لا تؤمن أصلا بأن الحياة تستلزم التعامل بصيغ ووسائل وأفكار متطورة، وتقوم كما شاهدنا في الكثير من الأفلام الوثائقية بتصرفات استفزازية ضد الإبداع والثقافة.

وربما من المشاكل الرئيسية التي تجعل هذا البلد لا يتطور وطوفان الحروب الأهلية تغرس براثنها في روحه، هو أن بعض الأفغان يشعرون بولائهم الكبير لمجموعاتهم العرقية أو القبلية أكثر من ولائهم لبلادهم، وقد فعل المجتمع الدولي ما فعله من أجل هذا البلد وأمنه واستقراره وعودته للحياة والمستقبل، لكن يبدو أن قدره يبقى هكذا نافذة صامتة ومظلمة.

بقلم الكاتب البحريني أسامة الماجد

رابط المقال
https://albiladpress.com/news/2021/4689/columns/719789.html


طالبان تنكث بوعودها.. وتعود لأيديولوجيتها المتطرفة

الجمعة 31 ديسمبر 2021

واشنطن بوست: سلطات طالبان لا تبدو أنها قلقة للغاية بشأن الأزمة الإنسانية التي تلوح في الأفق

واشنطن - بندر الدوشي

حتى في الوقت الذي تناشد فيه طالبان العالم الإفراج عن أموال المساعدات الإنسانية وفتح الحسابات المصرفية المجمدة، يتخذ مسؤولو طالبان إجراءات جديدة لتقييد حريات المرأة وتفكيك المؤسسات الديمقراطية في تحدٍ لأهم اثنين من المخاوف الدولية التي أبقت معظم المساعدات الخارجية خارج البلاد حتى في موسم الشتاء البارد وفقا لصحيفة "واشنطن بوست".

وخلال الأسبوع الماضي، أصدرت وزارة الإرشاد الإسلامي القوية تعليمات جديدة تطالب النساء بتغطية رؤوسهن بالكامل إذا ركبن في سيارة أجرة عامة وأن يرافقهن قريب ذكر إذا سافرن لأكثر من 45 ميلاً. كما تطالب التعليمات سائقي سيارات الأجرة برفض نقل الركاب الإناث اللواتي لا يمتثلن والتوقف عن تشغيل الموسيقى أثناء القيادة لأنها "غير إسلامية".

وعلى الصعيد السياسي، أعلن المتحدثون باسم طالبان إغلاق لجنتين وطنيتين لمراقبة الانتخابات ووزارتين حكوميتين. منها وزارة تعاملت مع القضايا البرلمانية بينما الثانية تم تشكيلها في عام 2019 لتعزيز السلام خلال مفاوضات مطولة وغير مجدية لإنهاء الصراع المستمر منذ 20 عامًا بين المتمردين والقوات الحكومية المدعومة من الغرب.

وتأتي هذه التحركات في أعقاب إغلاق نقابة المحامين الوطنية المستقلة.

ويرى محللون وجماعات حقوقية أن هذه التحركات تشير إلى أن الحكام المحافظين الجدد يشددون ويوسعون قبضتهم على المجتمع الأفغاني على الرغم من الوعود الأولية بالتساهل بعد توليهم السلطة في منتصف أغسطس.

وقال مايكل كوجلمان نائب مدير برنامج آسيا في مركز ويلسون بواشنطن: "تعود طالبان إلى سياساتها القمعية في الماضي، محطمة أسطورة طالبان الأكثر لطفًا واعتدالًا". وأضاف أنه "حتى لو كان قادتهم يحملون الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة الآن إلا أنهم يشعرون بالجرأة، وهم ليسوا على وشك تغيير الإيديولوجية التي حددتهم" عندما استولوا على السلطة في كابل من عام 1996 إلى عام 2001.

وقال كوجلمان وآخرون إن سلطات طالبان لا تبدو أنها قلقة للغاية بشأن الأزمة الإنسانية التي تلوح في الأفق والتي تتوقع وكالات الإغاثة الدولية أن تجتاح الدولة الفقيرة التي تعاني من الجفاف ويبلغ عدد سكانها 39 مليون نسمة هذا الشتاء.

ويعتبر كوجلمان أن مطالب طالبان بالإفراج عن الأموال الأجنبية هي صراع إرادات مع الغرب أكثر من كونها علامة على إلحاح حقيقي فيما يتعلق بالاقتصاد المنهار وتفاقم مستويات الجوع والبرد الذي يضرب البلاد.

المصدر: العربية.نت

فيديو.. المرأة الأفغانية ضحية صراع السلطة في أفغانستان تتحدى التهديدات – 13 يوليو 2021
https://www.youtube.com/watch?v=_0y5KMYY9Ec








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ا?غرب وا?طرف الخناقات بين ا?شهر الكوبلز على السوشيال ميديا


.. عاجل | غارات إسرائيلية جديدة بالقرب من مطار رفيق الحريري الد




.. نقل جريحتين من موقع الهجوم على المحطة المركزية في بئر السبع


.. سياق | الانقسام السياسي الإسرائيلي بعد حرب 7 أكتوبر




.. تونس.. بدء التصويت لاختيار رئيس الدولة