الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نظرة معمقة في حذر حماس 🇵🇸 وتوصيف إسرائيل 🇮🇱 نظام أبارتايد …

مروان صباح

2022 / 1 / 8
مواضيع وابحاث سياسية


/ نحرص بهذه السطور الابتعاد عن سياق المحاشي الفاقعة من أجل 🙌 تقديم نظرة واقعية حتى لو كانت مؤلمة ، وهو سياق يكفل في إماطة اللثام عن الوضع الضبابي ، ولعل الأكثر عيوباً ، وهو أمر يستدعي إلى تصعيد أعلى 👆 المحتويات لكي نفند تلك المواقف التى بدورها كانت خيبات أو خذلان لكثير في العالم ، بل لم يقتصر خروج البريطانيين 🇬🇧 من الإتحاد الأوروبي 🇪🇺 فقط على القارة الباردة فحسب ، بل هناك 👈 تحرك لبداية تحالفات جديدة ، شاهدها العالم في المحيطين الهندي والهادئ ومن ثم وضع حركة حماس ( المنظمة الفلسطينية ) ذات الأبعاد الإسلامية ☪ على قائمة الإرهاب وحذر نشاطاتها في المملكة 🇬🇧 ، وأيضاً منع كل أشكال التضامن معها ، وبعيداً عن العلاقة القبائلية بين الأوروبيين 🇪🇺 والبريطانيين 🇬🇧والتى تجتمع الأغلبية الساحقة في هذه القارة من قبائل الجرمانية ، تحديداً تنتشر في البلدين الأهم فيها ، ألمانيا 🇩🇪 وفرنسا 🇫🇷 ، الأسم الذي أشتق من كلمة ( فرانكيا) والتى تعني المواطن الفرنكي ، وهم في النهاية يعود أصولهم إلى القبائل الجرمانية ، لكن تبقى الخلافات بين الفروع مستمرة منذ سقوط الإمبراطورية الرومانيه ، فلسقوط كما يجب التنويه أسس إلى إنشاء دول وحدود ، وتطور لاحقاً الخلاف مع ظهور الحركات الانفصالية التى انشقت عن الفاتيكان 🇻🇦، بالطبع ، لم يعد هناك 👈 مشروع مسيحي سوى المشروع البروتستانتي الذي فعلياً يقود العالم .

والملفت أيضاً ، وهو الأمر الأهم ، وقبل ذلك ، المطلوب اليوم الالتفاف حول المسألة الوطنية أكثر ، لأن تلهية الطرفين في قضية الانقسام يضر بالتكاتف ، فإن قرار حذر حماس في بريطانية 🇬🇧جاء بعد التحوّل في المناخ البشري الذي أنعكس على المزاج السياسي أثناء المعركة الأخيرة ، بين الاسرائيليين والفلسطينيين 🇵🇸 🇮🇱 ، فالتضامن الذي ظهر في داخل المجتمع العربي في إسرائيل 🇮🇱 ، فرض على النخب اليهودية ✡ في العالم وفي داخل الكيان مراجعة حساباتهم لأول مرة بعد ما شعروا بتهديد وجودي ، وهذا القلق تضاعف 😞 مع موجات التى أظهرت حجم التضامن العالمي مع شعب بات ينظر 👀 له بأنه يقبع تحت نظام أبارتايد وأيضاً محتل ، في ذات السياق ، أثقل فرار الأسرى ستة من سجن جلبوغ كاهل الاحتلال بعد تلقينه صدمة 🙀 لم يتوقعها ، بل فتحوا أعين العالم على قضيتهم ، وهذا كله ، وبعد التأمل 🧘 فيما جرى ، قررت الحكومة البريطانية إستخدام القرار كنوع من ترهيب كل من هو منشغل في القضايا الدولية الإنسانية ، وفي جانب آخر ، يعتبر قرار الحذر أول خطوة نحو النظام الاستبداد في الحياة السياسية البريطانية 🇬🇧، بالطبع ، لا يوجد بين الشعب الفلسطيني من يعتقد 🤔 أبدًا ، بأن الإسرائيليين عندما نفوذ مخطط الاستيلاء على الأرض 🌍 كانوا مجردين من السلاح ، بل السلاح الذي امتلكوه والذي آمنّ لهم الطريق نحو إقامة الدولة وتمكينها وتفوقها ، كان مدعوم من قبل القوى الكبرى ، بالفعل ، كان الدعم سخي ومازال مستمر لدرجة أن الأمور وصلت إلى تكميم الأفواه 🤬 🤫 .

كانت العربدة في منطقة الشرق الأوسط مقتصرة على الاسرائيلي ، 70 عاماً تفردت إسرائيل 🇮🇱 بهذه العربدة ، حتى سقطت بغداد بعد ما تم تحيد 😱 القاهرة من المواجهة ، فأصبحت العربدة منقسمة بين الاسرائيليين والإيرانيين 🇮🇷 ، وهذا بصراحة 😶 أفقد 😩 الإيراني حواضنه الشعبية في المنطقة ، تحديداً بعد دخوله بشكل مباشر على الأرض 🌍 ، في المقابل ، بدوره ، إتفاق أسلو كشف عن النوايا الحقيقية للإسرائيلين والتى ضاعفت سخط 😫 العربي ، وبالرغم من أن الأنظمة العربية تتحالف مع تل ابيب ، إلا أن هذه الشراكات فاقدة التدعيم الشعبي ، وهذا بكل تأكيد ظهر أثناء الحرب الأخيرة على قطاع غزة ، وهنا ما هو جدير طرحه ، كيف ستكون الأوضاع إذ ما قررت إسرائيل 🇮🇱 توجيه ضربات مركزة لإيران 🇮🇷 ، هل ستتحمل ، إذ أفترض المرء أن الإيرانيون استوعبوا الضربات وشنوا حرب مضادة ومفتوحة ، وبالتالي السؤال المركزي ، ماذا 😟 سيكون شكل حاملين الجنسية الإسرائيلية من دون اليهود داخل الكيان ، بالأخص ، إذا تقدم حزب الله والميليشيات التابعة لإيران داخل حدود إسرائيل 🇮🇱 من الجبهتين اللبنانية 🇱🇧 والسورية ، لهذا ظلت واشنطن متمسكة لعقود بالمفاوضات والحصار من أجل 🙌 أن تتخلص من النظام البعثي في العراقي ، دون بالطبع أن تكشف عن انتظارها الأخر الذي يعتمد على إنهاك النظام الإيراني من الداخل حتى يستوي بالكامل ، بل كانت هناك 👈 فرصة معقولة قبل ذلك ، لكن الرئيس السابق بوش الابن قد كان وافق على إمداد تل ابيب بالسلاح النوعي والثقيل معاً ، لكنه أكد على ضرورة تجنب لأي مغامرة إسرائيلية تؤدي بضرب المحطات النووية الإيرانية وهذا التحذير تكرر مع الرئيس اوباما أثناء ولايته .

هذا كله وسواه لا يخفي الحقيقة الكبرى والمقترنة بالفقرة السالفة ، أن إسرائيل 🇮🇱 تتفوق في السلاح وقادرة تماماً 👌 على تدمير القوات المسلحة الإيرانية 🇮🇷 عن طريق السلاح الجو والمنظومة الصاروخية ، وأيضاً الدفاعات الجوية ، بالطبع ، مع تفوقها بالمسيرات الدرونز ، وكما أن ، وهذا ليس فقط يقين ، بأن الدرونز الإيراني قدرته غير كافية لكي يغير معادلة الحرب في السماء ، إلا إذا إستطاعوا الإيرانيون فتح مواجهة شاملة وبها يتم إستدراج القوات البرية الإسرائيلية إلى ساحات المعارك ، لأن حسب تراكم التجارب في حروب لبنان 🇱🇧 ، عندما تصطدم القوات على الأرض 🌍 ، تتراجع أهمية سلاح الجو التقليدي ، لكن اليوم مع المسيرات وحسب التجربة التركية 🇹🇷 في شمال سوريا ، كان لها رأي آخر ، لقد غيرت الدرونز التركي المعادلة ، وما خلا أن يُذكر المرء ، أن اليوم ، الحكومة الإسرائيلية الجديدة ، قد رفعت نسبة التسليح في الموازنة العامة إلى 150 %، وشرعت في إعادة تشكيل الجاهزية لقواتها البرية لكي تكون على أستعداد لخوض حرب مفتوحة وعلى أكثر من جبهة ، بل نجاح الإتلاف الحكومي في إسرائيل 🇮🇱 بإقرار الموازنة بعد تعثر ذلك ، يشير☝أن القلق والمتابعة هما المسيطران على مناخ الحكومة .

وقد يساجل مساجل على نحو متاح ، هو في الواقع سجال لا يبتعد عن بُعّد سديد ، ماذا 🤬 تريد إسرائيل 🇮🇱 من قوة إيران 🇮🇷 النووية ، هل ترغب فقط بتدميرها كلياً أو تسعى إلى تأخير البرنامج ، لأن الصحيح أيضاً ، أن الاستخبارات الإسرائيلية متيقنة بأن الإيرانيون يمتلكون المعرفة النووية والتى يتيح لهم إعادة مشروعهم على الفور ، إذنً ، ترغب في تحقيق 🤨 الشقين ، إن كان تدميري أو إتفاقي ، لأنها على يقين تام ، بأن إيران 🇮🇷 ستكون بيدها في المنظور القريب سلاحاً نووياً ☢ والذي بدوره سيفقد جميع القوى الحاضرة في الإقليم التفوق ، إلا إذا كانوا الأمريكان 🇺🇸 لديهم سلاح مخفي لا تعرفه البشرية كما حصل سابقاً مع القنابل النووية ، فالأستاذ الجامعي روبرت أوبنهايمر ، والذي يلقب بوالد القنبلة الذرية ، كان قد أشرف على مشروع مانهاتن الذري الشهير ، وبدوره إستطاع إختراع القنبلة الذرية في الحرب العالمية الثانية ، بعد تجربتها في أول أختبار 🔬 👨‍🔬 ب( ترينيتي) كأول قنبلة ذرية يتم تفجيرها في نيو مكسيكو .

هناك 👈 حقائق صلبة وهي صارخة لا تقبل التأويل ، بل تتيح بدورها إزاحة كل الأكاذيب التى توفرت عن قصد وتحايل ، وفي الأصل ، فإن الصراع بين الفلسطينين والاسرائيليون هو على الأرض 🌍 ، وليس تماماً 👍على إعتراف بالدولة الفلسطينية 🇵🇸 طالما الإعتراف في الأول لم يحصل من الجانبين ، بل كان ومازال الفلسطيني يكابد😥 من أجل 🙌 أن يمنع تحويل الصراع إلى ماضي ، وبالتالي ، هو صراع وجودي ، بالأخص عندما يكون الطرف الأخر متفوق بكل الأدوات التى تقدر على قمعه ، وبالأخص ، أن عمق الاسرائيلي يمتد في الدول الكبرى ، وهذا الاعتقاد يدفع 🤚 الفلسطيني ، بأن يتدارك عمليات الإنتقال ، بل ما هو المطلوب ، طالما أرضه 🌍 تواجه حملات استيطانية مستعرة والتى جعلت حل الدولتين من الماضي ، أن يوفر البديل ، بالفعل ، مع كثافة الاستيطان مات المشروع ، لقد أغرق الاسرائيلي الضفة الغربية بالحياة الاستيطانية ، وربط حياة الفلسطينين باقتصاده وأمنه وسياسته ، أيضًا بنسبة كبيرة بالثقافة الإسرائيلية 🇮🇱 ، بل حتى لو ظلت بطابع فلسطيني 🇵🇸 ، تبقى السيطرة الأمنية لها تأثير عميق 🧐 ، فاليوم لم يعد التنسيق الأمني فقط يقتصر على تبادل المعلومة بقدر أن إسرائيل تسعى إلى أدلجة المصير بمصير واحد☝ ، وفي سياق جدلي أخر ، وليس من كبير اختلاف بين الماض والحاضر ، مرّ أكثر من 70 عاماً على الوجود الاسرائيلي على الأرض 🌍 الفلسطينية ، بدورها النخبة الإسرائيلية أكتشفت أنها لا يمكن 🤔 لها أن تستمر في فلسطين 🇵🇸 إلا إذا كانت هناك 👈 دولة واحدة☝متشابكة مع محيطها ، لأن غير ذلك ، سيكون الوجود الاسرائيلي بشكله الحالي ، أي كدولة محتلة أمر مستحيل ، وبالتالي ، كما تعمل على تأخير ⏰ إيران 🇮🇷 لإنتاج سلاحها النووي ، ايضاً في المقابل ، تجتهد لخلق مناخ في المنطقة جديد ، يؤخر مصيرها الديمغرافي في فلسطين 🇵🇸 ، وهذا بالطبع ، لا يلغي الخوف طالما سيترتب على ذلك منح جميع الفلسطينين حقوق المواطنة بالتساوي مع الإسرائيليين ، فإسرائيل حتى الآن تعيش اليوم مأزق الحلول السحرية ، وهذه الحقيقة تشير ☝ أن الحركة الصهيونية وصلت إلى أخر الجدار ، بل إذا انعطف المرء على الجغرافيا العراقية ، سيجد أن العراق 🇮🇶 تعرض قبل احتلاله إلى حصار قاسي لدرجة فقد الشعب ما يقارب 2 مليون طفل🍼 🧒 ، لقد ماتوا بسبب نقص كبير في الأدوية والغذاء ، لكن في المقابل ، أكتشفت إسرائيل 🇮🇱 أن دمار العراق 🇮🇶 استولد مشروع الميليشيات المسلحة ، وهذا بالطبع ، يستوقف النخب الإسرائيلية أمام تساؤل جوهرية ومركزي معاً ، هل اليهود بالفعل يرتقي أعداهم إلى مرتبة القومية والتى يترتب على ذلك أن يكون لهم مصالح قومية ، يدافعون عليها كأقلية الأقلية ، أو أن إسرائيل 🇮🇱 مجرد دولة بالصدفة أو الغفلة كما هو التعبير الشائع شعبياً ، والذي يترتب عليها مواجهة وإعادة ترتيب الواقع في داخل حدودها ومحيطها ، لأن غير ذلك ، ليس لدي إسرائيل 🇮🇱 سوى الانتقال من دمار إلى آخر ، كما حصل في لبنان 🇱🇧 أو العراق 🇮🇶 أو سوريا وحتى ليبيا 🇱🇾 ، وفي كل مرة ستجد ولادة لاستيلادات على شاكلة الميليشيات العقائدية هنا 👈 أو هناك 👆.

مادامت النتائج السابقة أنتهت بفشل ذريع ، فإن النخب اليمينية في إسرائيل 🇮🇱 تسعى إلى فرض صيغة أو مشروع الإقامة لسكان الضفة الغربية مع تطويرها لدرجة ( الكرين كارت أو البطاقة الخضراء ) الأمريكية 🇺🇸 وبالتالي ، هنا 👈 يحق لأي مقيم العمل في الدولة ونيل حقوقه الاجتماعية مثل الضمان الاجتماعي والمشاركة في الانتخابات المحلية ، وأيضاً من الممكن لصاحب هذه الإقامة ، بالطبع ، إن أثبت ولائه الاجتماعي والأمني للدولة والتزامه في النظام الضريبي ، منحه الجنسية لاحقاً ، في عبارة أخرى ، تسعى المنظومة الصهيونية إلى خلق مجتمع متجانس ، بالفكرة والروح والهوية ، صحيح أن الإسرائيلين سيمنحون المختلفون في الدولة حقوق التعبير كلّمأكل والمشرب أو طريقة الرقص 💃 ، على سبيل المثال ، مثل الدبكة أو التسحيج ولبس القمباز ، لكن كل ذلك ، يبقى في إطار الهيمنة اليهودية ✡ ، كما هو حاصل في أمريكا 🇺🇸 ، نقصد هنا 👉 تقديمها كمقاربة عالية التشبيه ، بل من الممكن أيضاً ، أن يغني 🧑‍🎤 المقيم على طريقته ، وسيرقص اليهودي على الموسيقى والغناء برقصته الخاصة ، وهنا 👈 يبقى الرابح له القدرة على تحصين ثقافته وتطوريها بالطريقة التى ستفرض على الخاسر التبعية .

السؤال الأخير ، وهو قد يكون الأسواء قراءةً ، وهذا ، في أعمق مغازيه ، يعتبر إعادة 🔁 لتدوير المسائل القديمة ، هل السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية قادرة على حماية كيانها أو سيكون مصيرها كما حدث في غزة ، لكن هذه المرة ، لن تكون لصالح حركة حماس بقدر أن كافة المؤسسات القائمة ستنتقل إلى الدولة الواحدة ، بل السؤال الذي يليه ، هل سكان الضفة الغربية سيكون لهم الكلمة النهائية في رفض ما يقدم من عروض إسرائيلية ، أو ربما معايشتهم للسلطة خلال العقدين أنتج رأي ومفهوم آخرين ، وفي جانب آخر ، تظل بالطبع ، مسألة الشعور بالقومية العربية لدى الفلسطينيين قائمة وبقوة ، ومن المؤكد أن الأغلبية الساحقة كانت تفضل دولة فلسطينية 🇵🇸 خالصة / نقية ، لكن مع تواطؤ المجتمع الدولي وتمدد المستوطنين في الأرض 🌍 ، قد يكون كل ذلك أيضاً دفع المجتمع الفلسطيني إلى الانتقال دون أن تشعر المؤسسة الفلسطينية بذلك ، أي أن المسألة الفلسطينية أصبحت محصورة بين كيفية تحسين شروط الانضمام للدولة الواحدة والتى ستوفر لهم الحقوق المتساوية مع اليهود .

بالطبع ، كما هو معروف ، تتكاثر البقع الساخنة ، والقلق يتزايد ، كونه علامة مسجلة للطرفين ، في الظاهر بإسم الفلسطيني 🇵🇸 وفي الباطن بإسم الاسرائيلي ، وقد يكون القاسم المشترك بين الطرفين ، هو التوتر 😐 والقلق على مصير كل طرف ، وبالتالي أخيراً السؤال المركزي الإجباري ، كيف ستكون قدرة الطرفين في أستعادة الحركة التى من المفترض تستطيع منع إبتلاع الأخر للآخر .. والسلام ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الشرطة الهولندية تعتدي على نساء ورجال أثناء دعمهم غزة في لاه


.. بسبب سقوط شظايا على المبنى.. جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ت




.. وزارة الصحة في غزة: ما تبقى من مستشفيات ومحطات أوكسجين سيتوق


.. مسلمو بريطانيا.. هل يؤثرون على الانتخابات العامة في البلاد؟




.. رئيس وزراء فرنسا: أقصى اليمين على أبواب السلطة ولم يحدث في د