الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حول فلسطين ما لها وما عليها..

بنعيسى احسينات

2022 / 2 / 15
مواضيع وابحاث سياسية


حول فلسطين ما لها وما عليها

(تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة جدا، تم نشرها متفرقة سابقا، رغبتا في تقاسمها مع قراء موقع الحوار المتمدن المتميز)

أذ. بنعيسى احسينات – المغرب

- فلسطين في أعماقنا مهما رمانا أبناؤها بشتى النعوت. نملك حيا بالقدس، بابه يحمل اسم "باب المغاربة". نحن بهذا جزء لا يتجزأ من فلسطين.

- قضية فلسطين قد عمرت طويلا. ولا زلنا نتحدث عن الخيانة. فلو اتفق العرب لتحررت فلسطين. لكن كلما استمرت التفرقة، نجح معها التطبيع.

- في القدس بفلسطين مغاربة مسلمين، وبإسرائيل مغاربة يهود. المغرب أبدا لا يفرط في أبنائه، ويبقى بالاتصال بهم على الدوام في كل العالم.

- إن الفلسطينيين أكثر إدراكا بالمتاجرين بقضيتهم. لم يعد من المقبول سرقتها من أصحابها، لأنها قضيتهم لوحدهم، لا تقبل اليوم المتاجرة فيها.

- ليس المهم هو التطبيع، أو إعادة العلاقة مع دولة إسرائيل، بل المهم هو الموقف الواضح، من القضية الفلسطينية، والالتزام بالدفاع عنها.

- ما محل التطبيع والخيانة من الإعراب، والقضية الفلسطينية مقسمة بين فتح وحماس، والدول العربية ضائعة بين الربيع العربي وصفقة القرن؟؟

- القضية الفلسطينية حاليا، أفرزت أكثر من شعب: شعب الضفة، شعب غزة، شعب القدس، شعب 48. لقد نجحت إسرائيل والعرب في تشتيتهم فوق أرضهم.

- ما دامت كبيرة فلسطين (ح. ع.)، تنعت المغرب بقوى استعمارية كإسرائيل، وتدافع على حق بوليساريو، فالتطبيع في هذه الحالة حق سيادي مشروع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غزة : هل طويت صفحة الهدنة ؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. هل يستنسخ حزب الله تجربة الحوثي في البحر المتوسط؟ | #التاسعة




.. العد العكسي لسقوط خاركيف... هجوم روسي شرس يعلن بداية النهاية


.. أمير دولة الكويت يعلن حل مجلس الأمة وتعليق بعض بنود الدستور




.. الحرب في غزة تحول مهرجان موسيقي إلى ساحة سياسية | #منصات