الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
حكايا الليل
الشرقي لبريز
اعلامي وكاتب مغربي
(Lebriz Ech-cherki)
2022 / 3 / 30
الادب والفن

كلما حل الليل يحتل طيفها الغرفة، وتسيطر على كل كياني لدرجة لا أستطيع أن أفكر بغيرها لاجد نفسي اعيش الضياع في غياهب الكلمات.
المشاعر التي تجتحني حين أتذكرها تجعلني أقرب إلى الجنون، هل يمكن اعتبار ما حدث معي قصة عبارة في زمان عابر؟ هل اعيش وهما؟ هل احببت أن اعيش في الأوهام؟
عفوا! لا اريد رأيكم ، فهذا امر يهمني، ولا استجدي الرحمة منكم او الشفقة، لكنني لا اعرف لما ازعجكم؟
ش ل
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. توقع لفنانة حول كارثة مدمرة في اليابان يثير زوبعة في البلاد.

.. السيدة الأنيقة أيقونة الرُقي والفن ?? ذكرى رحيل الفنانة القد

.. تأملات - الأدب بين ويلات الحرب والسلام

.. أغنية الوداع من أم كلثوم لجمهورها.. آخر أغنية على المسرح

.. صور نادرة جدًا لأم كلثوم
