الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حكايا الليل

الشرقي لبريز
اعلامي وكاتب مغربي

(Lebriz Ech-cherki)

2022 / 3 / 30
الادب والفن


كلما حل الليل يحتل طيفها الغرفة، وتسيطر على كل كياني لدرجة لا أستطيع أن أفكر بغيرها لاجد نفسي اعيش الضياع في غياهب الكلمات.

المشاعر التي تجتحني حين أتذكرها تجعلني أقرب إلى الجنون، هل يمكن اعتبار ما حدث معي قصة عبارة في زمان عابر؟ هل اعيش وهما؟ هل احببت أن اعيش في الأوهام؟
عفوا! لا اريد رأيكم ، فهذا امر يهمني، ولا استجدي الرحمة منكم او الشفقة، لكنني لا اعرف لما ازعجكم؟

ش ل








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بعد تكريمه في مهرجان الزمن الجميل 2024...الممثل القدير صلاح


.. مراجعة ليلة الامتحان في مادة اللغة العربية لطلاب الثانوية ال




.. مراجعة ليلة الامتحان في مادة اللغة العربية لطلاب الثانوية ال


.. مراجعة ليلة الامتحان في مادة اللغة العربية لطلاب الثانوية ال




.. فنان إسباني: هناك إبادة جماعية تحدث أمام أعيننا في غزة