الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أولا : علام ضجة ألعلم هذه ؟ و ثانيا : ليتنا نستثمر هذه ألضجة لما هو مفيد و ممتع

عليم محمد عليم

2006 / 9 / 13
مواضيع وابحاث سياسية


لماذا هذه ألضجة ألكبيرة حول ألعلم ؟ أليس ألعلم للجميع ؟ فأذا كانت هناك شريحة كبيرة من ألمجتمع ألعراقي لا تريد هذا ألعلم لسبب او لآخر , فليستبدل هذا ألعلم . فما ألذي سيحصل أذا أستبدل ؟ هل تنقلب الدنيا رأسا على عقب ؟ ألم يغير علم ألعراق عدة مرات ؟ فمذا حدث ؟ هل أنقلبت ألدنيا ؟ لا بل و قد غيرت أسماء أقطار بكاملها و لم يحدث شيئ يذكر ! ما بال ألعراقيون يتجادلون و يتخاصمون لأتفه ألأسباب و كأن مشاكل ألعراق ألخطيرة لا تكفيهم ! أيها ألعراقييون ركزوا على ألأمور ألأساسية و انقذوا بلادكم من ألأخطار ألتي تلتف حوله و تكتنفه و أتركوا ألأمور ألثانوية جانبا , على ألأقل في ألوقت ألحاضر . ألشعب هو ألذي يختار ألعلم ألذي يرتضيه وليس ألعلم هو ألذي يختار ألشعب

ليتنا نستثمر هذه ألضجة

بودي لو أن عالما ضليعا بعلم ألنفس و علم ألمجتمع ( و هما مترابطان ) و ألعلوم المساندة ألأخرى و متحرر ألفكر نظيفه وقادرا على ألتحليل ألعلمي و ألأستنباط النظيف من كل شائبة غريزة او ميل أونزعة داخلية متحكمة, بودي لو أن مثل هذا ألشخص أو جماعة منهم يقوم بجمع ما يكتب في و ما يقال عن موضوع ضجة ألعلم هذه ثم يقوم بقرائتها و ما بين السطور فيها بهدف دراستها و تحليلها و تبويبها و أستنياط ألحقائق ألكامنة فيها . و بأعتقادي أن هكذا مشروع علمي يستطيع أن يكتشف عراقية ألعراقيين و عربية ألعرب و أنسانية ألأنسان ( ليس بمعنى ألأخلاق و ألمثل و أنما بمعنى ألكنه و ألحقيقة ) . و أن هكذا دراسة ستكشف أن وراء هذه ألضجة ليس في الحقيقة موضوع ألعلم و أنما مزيج من ألدوافع الداخلية ألتي تريد لها فرصة للظهور ألى ألسطح و أن بعضا أو كثيرا منها ليس نظيفا أو مستحسنا كألكراهية و ألعنصرية و ألأنانية و غيرها كثير بالأضافة ألى ما هو مستحسن.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. البابا يحذر من الاستخدام العسكري للذكاء الاصطناعي|#غرفة_الأخ


.. حزب الله يعلن تنفيذ 18 هجوما على أهداف إسرائيلية قبالة الحدو




.. خليل العناني: الرئيس الأمريكي يبحث عن خروج آمن من حرب غزة


.. أم تبكي طفلها الشهيد نتيجة التجويع الممنهج من قوات الاحتلال




.. مراسل الجزيرة: استمرار عمليات القصف الإسرائيلي على وسط مدينة