الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
داىما في صُلب الموضوع...
محمد حمد
2022 / 5 / 13الادب والفن

ادخلوني عنوة في صُلب الموضوع
فخرجتُ هاربا
لملمت أفكارا تشتت شملها
مبكرا
على رقعة شطرنج تشبه نواىب الدهر
قواعدا وأصولا
يرافقني الى جهة حدّدّتها لنفسي
بجهد منواضع
غبار طرقات الِفتُُ فيها
خشونة النظرات ممزوجة بعذوبة الوحشة
قبل ان اطرق
أبواب التشرّد الطوعي
والقي عصا الترحال
وسط رمال العمر المتحركة
شرقا وغربا
وحاولت
دون أن يراني "عواذلُ ذات الخال"
مختبئا
خلف تلّة المواعيد المؤجلة
ان انقذ خُفّي حنين
من لا مبالاة الزمن...
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. شكل امتحانات القدرات في كليات التربية الفنية .. اعرف التفاص

.. القسام تعرض مشاهد تعارض الرواية الإسرائيلية وخطط تهجير تحت م

.. مواقف غير متوقعة في مسرح الحجرة مع أبطال العرض المسرحي -يمين

.. -الأنا العليا- تمنع عودة العلاقة بين ترمب وإيلون ماسك... وكا

.. إزاي أبطال العرض المسرحي -يمين في أول شمال- بيقدروا يمثلوا ف
