الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إله الرعد يصطاد أحلامي

فرات إسبر

2022 / 5 / 18
الادب والفن


انهض ْ أيها الفناء
نشوة الفراق تحولت إلى جثة
ما كان على السماء أن تمطر بشرا ً
لكن الهوى طغى في رحمها
وتوالدنا على الحب والبغضاء.
جسدان في عناق زجاجي
الرغبة تنكسر إذا خرجت
والحب يتوحش.
وجئنا بحزنٍ شفيف
نكتب أسراره لفضاء ٍيضيء
أيها الإله
اطلق ْسرب العصافير
الأرض تتشقق
النار تضيء ،
تستجدي الأنفاس
زهرة الحب عريانة
يُدفئها لهاثُ الصدى
،لا عبور لا عبور
خارج هذا الجسد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أسيل مسعود تبهر العالم بصوتها وتحمل الموسيقى من سوريا إلى إس


.. فنانو الشارع يُحوِّلون العاصمة الإسبانية مدريد إلى رواق للفن




.. كريم السبكى: اشتغلنا على فيلم شقو 3 سنوات


.. رواية باسم خندقجي طلعت قدام عين إسرائيل ولم يعرفوها.. شقيقته




.. كلمة أخيرة - قصة نجاح سيدة مصرية.. شيرين قدرت تخطي صعوبات ال