الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تسامح

عماد ابو حطب

2022 / 5 / 30
الادب والفن


أصاب الصاروخ العمارة ، طار جسدي وارتمى على خط النار،هممت بالقفز إلى
ناحية اليمين لكني سمعت التكبيرات وشاهدت قطع الرؤوس، حمدت الله أني لم أكمل جهتهم، هممت بالقفز يسارا لكني شاهدت جنودا يسحلون شابا لمجرد الشك به، حمدت الله مجددا أني لم أتزحزح من مكاني..هبط الظلام وحاصرتني الكلاب الضالة ، الخوف يرعبني لكن كل شيء نسبي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة أخيرة - الزمالك كان في زنقة وربنا سترها مع جوميز.. النا


.. المراجعة النهائية لطلاب الثانوية العامة خلاصة منهج اللغة الإ




.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين


.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ




.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت