الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صَبَاحُ الْخَيْرِ تَقْرِيبًا! (قصيدة)

رحال لحسيني
كاتب

2022 / 6 / 3
الادب والفن


يَرتَاحُ الصَّباحُ الجَمِيلُ
لِنَسَائِمهِ
هذا الصّباح

سَمْفُونِيَّات العصافير الصغيرة
البعيدة
شيئا ما؛

تُواصلْ اجْتياح الرُّوح
بهدوءٍ وشغفٍ
أكثر.

صَبَاحُكُم عَسَلِيّ
أَحْمَرٌ مُخَضَّرٌ
بمذَاقِ النّسيان
والسِّنديان
ووَرْد نَهرٍ مُعَطّر،...

صباحكنّ سُكَّر
حلو
الاشتياق
لذيذ الفِراقِ

كَسِرٍّ...
هائمُ المَذَاقِ
لا يَظهر!



3 يونيو 2022








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الجزائر.. -سوق أزمان- في تلمسان رحلة عبر التاريخ والفن والأد


.. المخرجة والكاتبة دوروثي مريم كيلو تروي رحلة بحثها عن جذورها




.. هاجر أحمد: بوعد الجمهور إنه هيحب شخصيتى في فيلم أهل الكهف


.. حاول اقتحام المسرح حاملاً علم إسرائيل فسقط بشكل مريع




.. لماذا غنت كارلا شمعون باللهجة الجزائرية؟.. الفنانة اللبنانية