الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
شكراً جزيلا
ليندا خالد
2022 / 7 / 1الادب والفن
وأطيلها بك؛ نظراتي
يا ليتكَ تراني؛ كما أراكَ
أسهو بنفسي
ِبين الشكِ والسرحانِ
فيفزُ القلبُ
في عناقِ"النظراتِ"
(٢)
لُؤمٌ منكَ أن تراني
كاللصِ أسترقُ النظراتِ
وانكَ؛
كالموتِ تصطادُ
كالسيفِ تغتالُ
كاللعنه تهزُ الارضَ
في صدري
في صدري
من الشرقِ للغربِ
واصله بك حدودَ الشامِ
ف (أحمدُالله)
كلا ؛ لم يراني
(3)
وتَستفزُني تلك النظرات
أغزلٌ ام هاوية؟؟!
لتطيلَ بي
"نظراتُك!"
فيرتفعُ نبضي
كأرضِ الملاعبْ
بين لاعبْ و لاعبْ!!!!
بصمتٍ أُحاول
لملمة أوراقي!
وتطيل النظراتِ
"يالّ الوقاحة"
وتُحمرُ وَجنتايْ
وتشهقُ كلماتي
فابتسم ؛وبداخلي بركانٌ
مُكتفية
بــــ"شكراً جزيلا"
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. بيع -الباب الطافي- الذي حدد نهاية فيلم تيتانيك بسعر خيالي
.. الفنان #محمد_عطية ضيف #قبل_وبعد Podcast مع الاعلامي دومينيك
.. الفنان عبد الرحمان معمري من فرقة Raïm ضيف مونت كارلو الدولية
.. تعرّفوا إلى قصة “الخلاف بين أصابع اليد الواحدة” المُعبرة مع
.. ما القيمة التاريخية والثقافية التي يتميز بها جبل أحد؟