الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الفتى الذهبى

هالة المصرى

2006 / 9 / 21
الصحافة والاعلام


من ينظر الى الساحة الصحفيه الأن يؤمن بأن الأمور وصلت الى الذروه وأن رؤساء تحرير الصحف مهما عقدوا من أجتماعات داخل نقابة الصحفيين التى تلعب دور تهدائة الأمور وسوف تفشل فيه تماما لن المياه لن تعود الى مجاريها بين الصحفيين لأن الصحفيين الحكوميين ظلوا لمدة طويله لهم شنه ورنه وأصبحوا الأن ملطشه للصحفيين فى الصحف الخاصه التى أحدثت حاله كبيره من الحراك السياسى داخل مصر ولكن ما فشلت فيه النقابه نجح فيه فتى الأقصر الذهبى الصحفى الذى لم تنجب الصعيد سواه فهو كما يلقبونه مراسل الأقصر للعالم كله أن يوحد هذه الصحف ويجعلها تجتمع ولأول مره فى أمر واحد وهو أنه يتولى مراسلتهم فهو يتولى تغطية الأقصر لصحيفة المصرى اليوم وهى صحيفه مستقله وأيضا لجريدة روزاليوسف وهى صحيفه حكوميه والوفد وهى صحيفه حزبيه معارضه ففى اليوم الواحد ترى خبرا مكتوبا فى جريدة الوفد باسمه وتجده ايضا فى المصرى اليوم وفى روزاليوسف بعض أجراء تعديلات فى العنوان وفى أحيان كثيره لا تتم هذه التعديلات فهو لا يستطيع أن يستغنى عن قلم الكوريكت فيسأل عنه قبل دخوله الى مكتبه لأنه يرسل الخبر الى الوفد فيغير العنوان ويرسله الى المصرى اليوم ثم يغيره مره اخري ويرسله الى روزاليوسف وليس ذلك نهاية المطاف بالنسبه للخبر الدوار الذى يكتبه فيقوم بعد ذلك بارساله الى جريدة الشرق الأوسط اللندنيه والحياه اللندنيه وقناة الجزيره القطريه والوكاله الفرنسيه أن كان بالخبر صور والوكاله الأمريكيه الأسوشيد برس ثم يقوم بارساله الى وكالة أنباء الشرق الأوسط بأسم مراسلة الوكاله بالأقصرنظير حصوله على نصف مرتبها من الوكاله التى تاخذ الخبر الواحد بمبلغ 5 جنيه ثم يقوم بارسال الخبر الى جريدة الجمهوريه باسم مراسل الجمهوريه فيلاحظ القارىء أن الخبر الذى ينشر بالوفد هو هو الخبر المنشور بالجمهوريه بالنص ويركز فى الجمهوريه على الأخبار التى يريد لها الأنتشار أكثر لأن ورائه لقمة عيش كما يقول دائما مقولته الشهيره يا عمى بلا صحافة بلا مبادى بلا كلام فاضى احنا عايزين ناكل عيش وهو لا ياكل عيش فقط بل بياكل بقلاوه بسبب دولارات الشرق الأوسط ثم لا ينتهى الخبر الدوار بالنسبه لمراسل الأقصر لدى العالم كله انما يرسله الى جريدة مصر العربيه وهى جريدة يوميه على شبكة الأنترنت يراس مجلس ادارتها مصطفى بكرى ثم يركن الخبر لينشر بجريدة صوت الأقصر فهو مدير التحرير التنفيذى لها على الرغم من انها نشره شهريه تصدر عن المجلس الأعلى للأقصر وعمله بها جعل الجميع يتسأل كيف يعمل مراسل جريدة معارضه مثل الوفد وأمين صندوق لجنة الوفد بالأقصر يصبح مدير تحرير تنفيذى لنشره صادره من قبل رئس المدينه فكيف ينتقده وهو يذهب اليه كل شهر يقبض مرتب منه ليس له فقط بل للعاملين بالجريده بعد اللفه الكبيره التى أخذها الخبر وانقطع نفسه يعتقد البعض انه آن الآوان ليرتاح ولكن هذا لا يحدث مع شخص يعشق المال بجنون ويريد الحصول عليه باى شكل فيقوم بنشر الخبر فى جريدة أخبار الأقصر والتى يراس تحريرها والصادره ايضا من المجلس الأعلى لمدينة الأقصر ثم يوضع على واجهة وكالة الصعيد برس وهى وكاله تابعه للمجلس الأعلى لمدينة الأقصر ثم يرسله الى الموقع المجانى الحوار المتمدن
كل ذلك بجانب عمله كمستشار أعلامى للدكتور سمير فرج وحامى الحمى للسائح الفرنسى الشاذ جى أيرفيه بيرون الذى خرج من الأراض المصريه ولن يعود بعد وضعه على قائمة البلاك لست بسبب شذوذه والأن يحاكم بفرنسا بلده بسبب ممارسة الشذوذ مع الأطفال الصغار ولعلاقة مراسل الأقصر لدى العالم مع السائح الفرنس حدوته كبيره نسردها لكى وهى بعد أن أعدت السفاره الفرنسيه العدة لترحيل السائح الفرنس الشاذ قام المدعو وأعوانه بأرسال فاكسات الى السفاره الفرنسيه بأسماء وهميه يؤكد ان السائح برئ وان ما يقال عنه بسبب منافسات فى العمل ثم قام بنشر اعلانين بالصفة الأولى بالوفد يستنجد بالدكتور سمير فرج بالتدخل لحماية السائح الفرنسى من المنافسين مقابل حصوله على مبلغ خمسين الف جنيه من السائح امام هذا الأعلان الذى لا يتكلف أكثر من 2000 جنيه وللأسف الشديد ابن أخيه يعمل مع السائح الفرنس ولكن أبن أخيه هذا أشرف منه بمراحل فحينما علم بامر السائح سعى لترحيله
كل ذلك يقوم به الفتى الذهبى مراسل الأقصر للعالم كله وهو لم يحصل على شهادة الأعداديه فبطاقته الشخصيه مكتوبا فيها أنه عامل ولأننا فى زمن لا يحب المبادئ فهو يصل الى كل موقع جديد بعد ان يقدم تنازلات كبيره فهو مرشد للأمن ومرشد لرئيس المدينه والشخص الذى يبيع حزب الوفد وجريدته كل يوم ولقد فقدت هذه الصحف مصداقيتها لدى الأقصريين الذين يعرفون هذا الفتى الذهبى فهو حجاج البعيرى وحجاج الأقصرى ومكتب الوفد بالأقصر ومكتب الأقصر بجانب اسمه الأصلى وهى اسماء يعمل بها داخل الوسط الصحفى








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فرنسا تلوح بإرسال قوات إلى أوكرانيا دفاعا عن أمن أوروبا


.. مجلس الحرب الإسرائيلي يعقد اجتماعا بشأن عملية رفح وصفقة التب




.. بايدن منتقدا الاحتجاجات الجامعية: -تدمير الممتلكات ليس احتجا


.. عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة تغلق شارعا رئيسيا قرب و




.. أبرز ما تناولة الإعلام الإسرائيلي بشأن تداعيات الحرب على قطا