الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اليمن « غدر » و « خيانة » ..!!

عبدالرحمن حامد القرني

2022 / 8 / 22
مواضيع وابحاث سياسية


هُطُولٌ ..



•• قراءة وتحليل : « عبدالرحمن القرني »

•• هذا تاريخ « اليمن » لمن لا « يعرفه » ..؟!! قصص و « روايات » تاريخية .. حقائق وأرقام « مؤلمة » في « الغدر » و « الخيانة » ..!! فمن خلال « اطلاعاتي » و « التصريف » الغير « مخل » بالتاريخ و « النقل » .. حاولنا « الاختصار » بموجز من « سرد » بعض الحقائق « السوداء » في جبين « اليمن » السعيد .. مهد « الحضارات » ..!! قال تعالى : « إن الله لا يحب الخائنين » وقال تعالى : « وأن الله لا يهدي كيد الخائنين » .. وقد قارن الله جل وعلا بين « الخيانة » و « الكفر » في قوله تعالى : « إن الله لا يحب كل خوان كفور » ..

•• « الخيانة » صفة ذميمة في التاريخ الإنساني .. لأنها ترمز « للغدر » ونكث « العهود » وتتسبب في « انهيار » الدول والأنظمة و « هزيمة » الجيوش واشتعال الحروب بوسائل « رخيصة » وهي من أحط وأقذر الوسائل « الدنيئة » في التاريخ البشري ..!! « الخيانة » أمر مذموم في شريعة الله تنكرها « الفطرة » وتنبذها « الطبيعة » ..!! ولا « تقبلها » حتى الحيوانات .. و « الخيانة » كلمة تجمع كل معاني « السوء » ..!!

•• ولنا « وقفة » و « قراءة » تاريخية « لليمن » .. آلاف « القصص » من « الغدر » و « الخيانة » .. والمشكلة أننا لا « نعتبر » ولا « نستوعب » دروس « التاريخ » التي مرت « بالأجيال » السابقة .. ولازال « التكرار » نفس « الخطأ » كل مرة .. و « لليمن » تاريخ حافل في « الغدر » و « الخيانة » .. عدت قليلاً للقراءة في تاريخ « اليمن » بتمعن وتفكير واعتبار .. يتضح لنا من خلال « القراءة » سلسلة « دموية » من الأحداث « السوداء » الحافلة « بالغدر » و « الخيانة » في التاريخ « البشري » عامة و « اليمني » خاصة ..!!

•• الكاتب التاريخي البريطاني « ونستون تشرشل » والذي أهتم في « تاريخ الشعوب » وحريتها .. « سُئل » ذات مره عن رايه « بالشعوب » فقال كلمه تاريخيه .. اذا مات « الانكليز » ستموت « السياسة » .. واذا مات « الامريكان » سيموت « الغنى » .. واذا مات « الالمان » ستموت « القوة » .. واذا مات اهل « شمال اليمن » ستموت « الخيانة » .. !! ويعتبر « تشرشل » احد أهم الزعماءِ في التاريخِ البريطانيِ والعالميِ الحديثِ وقد شغر « منصب » رئيس وزراء بريطانيا عام « 1940م » وقد حصل علي « جائزة نوبل » للاداب عام « 1954م » ..

•• « اليمن » حكمتهم « امرأة » وأخبر بهم هدهد وأغرقهم « فار » .. هذا هو « اليمن » .. لمن لا يعرف « اليمن » ..!‍! تاريخ من « الغدر » و « الخيانة » .. حتى أصبح جزء من « الثقافة » اليمنية منذ القدم .. فالمواقف « تتبدل » وفق المصالح .. بين أطراف « الصراع » .. فالحليف « يغدر » بحليفه .. والصديق « يغدر » في نصف الطريق الذي « عاهد » صديقه على السير فيه سويا .. !!

•• قبائل « اليمن » الشمالية .. تتمنطق « بالخناجر » و « الجنابي » .. و « الأحزمة » المذهبة .. ولا « تشهر » جنابيها على « خصومها » .. ولكنها تسلمها للأقوى طواعية .. خناجرها « للجاه » و « الزينة » فقط .. ولا تخرجها إلا وقت « البرع » .. على وقع « الطبول » و « المزامير » .. فهي قبائل « تبيع » كل شيء من اجل « المال » .. و « الدَّية » في أعرافها عند القتل « رأس ثور » مع بضع « رشاشات » وهذا « يكفي » لترضية أهل « القتيل » .. !!

•• قبائل « متخاذلة » لا تنصر « مظلوماً » .. ولا « ضعيفاً » .. تخضع « للأقوى » .. ولو كانت امرأة « ملكة » .. أو « ساحرة » .. قبائل ساعدت « الأحباش » في سقوط « اليمن » بتخاذلها .. وساعدت « أبرهة الأشرم » .. في بناء « كعبة القليس » في صنعاء .. وسلمته « القلاع » والحصون .. و« خضع » له الأقيال والفرسان .. وعلفوا « أفياله » و « خيوله » .. قبائل « أسلمت » مع باذان « الفارسي » وارتدت مع أبي « الأسود العنسي » ..!!

•• « عانى » منهم « الأتراك » في اليمن .. عندما جاؤوا لطرد « البرتغاليين » من سواحل « اليمن » عام « 1554م » .. لحماية « الثغور » الإسلامية من الغزوات « البرتغالية » حوربوا وخرجوا « مهزومين » على يد الإمام الزيدي « محمد المؤيد » عام « 1635م » .. ثم عادوا ثانية إلى « اليمن » عام « 1849م » للتصدي « للصليبيين » لحماية المقدسات الإسلامية وخرجوا « مهزومين » على يد قوات الإمام « يحي حميد الدين » عام « 1911م » وقد خلفوا ورائهم آلاف القتلى والمفقودين .. !! مما تسبب في جرح نازف في ذاكرة « الأتراك » تتوارثه الأجيال عن « اليمن » و « غدر » أهله بهم ..!!

•• لم يشفع « للأتراك » أنهم مسلمون .. مثل أهل « اليمن » .. ولا لأنهم يريدون حمايتهم .. من غزو « استعماري » غربي .. « فغدروا » بهم .. و « نكلوا » بهم في كل واد وسهل وجبل .. « قتلوا » منهم ألوفا مؤلفة .. حتى « أطلق » على اليمن « مقبرة الأناضول » ومن ذهب منهم إلى « اليمن » لا يعود .. بكاهم أهاليهم وذرفوا « الدموع » عليهم .. وكتب فيهم الشعراء قصائد الرثاء .. وغنى المطربون الحانا شجية « حزينة » .. لازالت « تتردد » أصدائها .. في قرى « تركيا » حتى اليوم .. تحكي عن « الغدر » و « الخيانة » .. !!

•• « تورطت » مصر في حرب « اليمن » وتحولت السرايا إلى كتائب ثم ألوية ومدت « جسراً » جوياً وبحرياً هائلاً « لنقل » الجنود والمعدات والذهب .. فكانت « تجربة » مريرة « للمصريين » عند قيام ثورة « 26 » سبتمبر عام « 1962م » .. فقد هب « المصريون » لدعمهم وللخروج « باليمن » من دائرة « الفقر » و « البؤس » و« التخلف » .. وأرسل الرئيس المصري آنذاك « عبدالناصر » كتيبة لمساعدتهم .. ثم تضاعف العدد حتى وصل إلى « 70 » ألفا من الجيش المصري : ترى ماذا « فعلوا » بهم ..؟؟ وما « كان » جزاءهم .. ؟؟ لقد « قتلوا » منهم أكثر من « 10 »آلاف شهيد .. وقال « قائد » القوات العربية في « اليمن » الفريق أول « عبدالمحسن مرتجي » .. حاربت « القوات المصرية » في « اليمن » أصنافاً كثيرة من البشر « مرتزقة » من كل مكان في العالم .. ولم تكن تعرف « العدو » من « الصديق » .. وهل هذا « مؤيد » للجمهورية أو « ضدها » .. وكانت طبيعة « العدو » الذي « تقاتله » القوات المصرية يتميز « بالغدر » و « الخيانة »..!! حيث قام « الشماليون » بإبادة فرقة كاملة من قوات « المظلات » .. كان على « رأسها » الضابط « نبيل الوقاد » أثناء هبوطها بالمظلات في « صرواح » ..!! ولازال « الفلم » يتكرر حتى « اليوم » ..؟!!

•• « خان » الشيخ « ناجي » الغادر صديقه « الشخصي » الضابط المصري « سند » و « غدر » به .. وتم « اغتياله » بعد أن « باع » و « اشترى » في دمه .. وقبض « مليون » ريال جائزة من الإمام « محمد البدر » في رأسه ..!! « غدروا » بالمصريين بعد ان تحرروا و « قتلوهم » ثم دفنوا « جثثهم » في « آبار عمران » وقرى مديرية « خمر » ..!!

•• الله « يمهل » ولا « يهمل » فكان « الجزاء » من جنس العمل .. وبشر القاتلين « بالقتل » ولو بعد حين .. وكانت نهاية « الغادر » .. على يد الحزب « الاشتراكي » ومعه « 65 » شيخا تمت « إبادتهم » بالكامل « بيحان » في .. داخل احد المعسكرات في أوائل « السبعينيات » من القرن الماضي .. وكذلك كانت نهاية « قاسم منصر » الذي أوغل في دماء « المصريين » .. وكانت « نهايته » على يد احد أبناء عمومته .. !!

•• في « الستينيات » عندما يتخفى « المصريون » في مناطق « القبائل الشمالية » .. كانوا « يسألونهم » عندما يجدونهم ..؟؟ فيقولون له قل : « بقرة » ..!! فإذا نطقها عرفوه .. « لأنه » إذا قال : « بأره » فهو « مصري » .. وإذا قال : « بغرة » فهو من « تعز » والمناطق الوسطى في اليمن .. وإذا قال : « بجرة » بالجيم فهو « صنعاني » ويترتب تحديد « النطق » و « القتل » على ذلك ..!!

•• قبائل « اليمن » الشمالي خانت « عبدالله السلال » قائد الثورة .. وغدرت « بالناصريين » ومشايخ « اليمن » الأسفل .. و « علي عبدالمغني » قائد الثورة .. و « للمتنفذين » في « اليمن » « باع » طويل وتاريخ دام من « الحروب » و « المكر » و « الاغتيالات » .. !!

•• عندما نهض المقدم « إبراهيم الحمدي » وقام بالثورة « التصحيحية » وكان عمره لم يتجاوز « 31 » عاماً .. وقد واجه « ثقافة » الاستعلاء الطبقي من « المشايخ » وبعض رموز « التخلف » لمشروعه النهضوي .. وبالرغم من « الإرث » الثقيل لنظام الجمهورية « الوليد » والمثقل « بجراحات » الماضي ورواسب حقبة « الإمامة » .. إلا أن الرئيس « الحمدي » واصل مشروعه « الوطني » لبناء « اليمن » وفرض هيبة الدولة .. فدبرت له « مؤامرة » مع بعض « المتنفذين » أمثال « الغشمي » ومشائخ « اليمن » أمثال الشيخ « عبدالله بللحمر » والمشرف على التنفيذ « علي صالح » وتم « اغتياله » ظهر يوم « 11 » اكتوبر عام « 1977م » والذي كان الرئيس « إبراهيم الحمدي » أنزه رئيس أنجبته « اليمن » وقتلوه على سماطهم .. وهو في « ضيافتهم » آمنا .. في صورة من « ابشع » وسائل « الغدر » و « الخيانة » .. وأكبر « مسبة » عندما يقتل العربي ضيفه في منزله .. !! والحقوا به شقيقه المقدم « عبدالله الحمدي » قائد الأمن المركزي في نفس اليوم ..!!

•• منذ تولى « علي عبدالله صالح » الحكم .. وهو « يغدر » و « يقتل » .. كل من يقف أو « يعترض » طريقه .. استأمنه « الجنوبيون » وسلموه بلادهم كاملة .. آمنين « مطمئنين » تحت شعارات « عاطفية » حمقاء .. اسمها « الوحدة اليمنية » وبعدها « بسنتين » قتلوهم وسرحوهم وطردوهم وسرقوهم .. ثم « حللوا » دمائهم .. ثم دمروا « مدنهم » وقراهم .. و « غدر » بهم و « نكل » بهم .. و « نهب » خيرات بلادهم .. وأرزاقهم .. و « شرد » شعبا بأكمله ..!!

•• « غدروا » .. بالكويت بلد الخير والعطاء .. والتي « بنت » لهم « المدارس » و « المستشفيات » و « جامعة صنعاء » وطعنوهم في « الظهر » ووقفوا مع رئيس العراق « صدام حسين » أثناء « غزو » الكويت ..

•• « غدروا » .. بالسعودية بلد « الحرمين الشريفين » وجعلوا من « اليمن » وكرا لتهريب « الخمور » و « المخدرات » و « السلاح » و « البشر » من اليمن والقرن الإفريقي ..!! رغم كل « المساعدات » التي بذلتها لهم .. وخرجوا عام « 2011م » يحرقون صور « الملك عبدالله بن عبدالعزيز » رحمه الله و « يشتمون » السعودية « بأقبح » الالفاظ .. وكانت السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين « سلمان بن عبدالعزيز » هي من أطلقت « الحزم » وعمل تحالف لإرجاع « الشرعية باليمن » ومن المتوقع أن أول « مفترق سياسي » سيطعنون في « التحالف » من الظهر للتضامن مع « إيران » و « قطر » ضد من يحميهم ..

•• « غدروا » .. بالإمارات في « مأرب » عندما سربوا إحداثياتهم « للحوثيين » وسقط منهم أكثر من « 74 » شهيدا بصاروخ واحد ..!!

•• « غدروا » .. بالسودانيين في « سهول تهامة » وسقط منهم « 84 » شهيدا .. دفعة واحدة « غدراً » و « خيانة » وحتى الآن لا زال « الفلم » لم تنتهي « حلقاته » ..!!

•• « غدروا » .. في تصفية « 67 » شهيداً جميعهم من أبناء اليمن « الجنوب » في« دمت » بعد أن « غدرت » بهم القبائل حيث « تآمروا » عليهم أثناء الحرب على « الحوثيين » وتم تصفيتهم « بالغدر » و « الخيانة » ..!! وحتى الآن لا زال « الفلم » لم تنتهي « حلقاته » ..!!

•• « الغدر » يسري في دمائهم .. « غدروا » ..!! بولي نعمتهم « علي عبدالله صالح » عندما « باعه » أقرب المقربين من أصدقائه .. وعلى رأسهم اللواء « عبدالملك السياني » واثنان من كبار معاونيه ومنهم صحفي .. يعد أن وضعوا أجهزة تنصت في منزله لصالح « الحوثيين » .. و « قتل » وهو « يصرخ » : « باعوني » .. « فلان » و « فلان » .. !!

•• تخلت عنه قبائل « الطوق » التي صرف لها « المليارات » و كان يعتبرها سفينة « نجاته » عند « الأزمات » و « الخطوب » .. باعته جماهير « السبيعين » و « الساحات » .. وهرب « قناصته » و « ثعالبه » .. وتبخرت « جماهيره » و « حشوده » .. !!

•• إذن لا « غرابة » في إطلاق « الشعارات » و « الصرخات » و « قطع » الرؤوس و « قصف » الأحياء السكنية فوق أهلها .. و « قتل » الأبرياء و « قصف » المنازل والمساجد دون أن « تردعهم » قيم ولا أخلاق ولا ذرة من « رحمة » أو « إنسانية » .. هذا هو « اليمن » و « قبائله » و « حشوده » الغفيرة يواليك بحزمة « قات » و « يبيعك » بمثلها .. !!ومن « حماقتهم » دعوا على أنفسهم : « فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ » ..

•• قبائل « اليمن » الشماليون .. « غدارون » و « متلونون » و « افاكون » و« مصلحجيون » ينامون على « وئام » واذا فقدوا « مصلحتهم » نصحو على أسلوب « الغدر » .. اليمنيون « الشماليون » يؤمنون بأن « الغدر » اسلوب « حياة » و « الخيانة » ذكائهم وهي « ثروتهم » يعيشون عليها ..

•• « السعودية » قائدة « التحالف » تعاني من عمليات « الغدر » و « الخيانة » لأنهم « يستنزفون » السعودية في الدعم « المالي » وصرف « الرواتب » والمعاشات كل يوم « 25 » من كل شهر .. وحتى بعض من هم مع « الشرعية » كثيراً ما « غدروا » بقوات التحالف العربية بتحديد موقعهم .. فعلى مدار « خمس » سنوات .. دون « انتصارات » تذكر ..!! وأنني مع رأي « المحللون السياسيون » في « إيقاف » الدعم المالي لهم نهائياً .. فعاصمة « اليمن » هي « صنعاء » تبعد عن جيش « الشرعية » مسافة « 130 » كيلو متر .. يتحركون لدخولها من « محورين » من « تعز » و « مآرب » .. فالفساد أصبح « واضح » في جيش الشرعية .. فهم « يطنطنون » على المشروع « الإيراني » لمزيد من « ابتزاز » دول « التحالف » ..!! المشروع « الإيراني » سقط وهم الآن في « تدهور » .. فهؤلاء « الخونة » و « الغدارون » يلجأون في حروبهم عندما « يعجزون » عن منازلة « الرجال » ..!! حرروا « بلدكم » أيها « اليمنيون » ثم نصرف لكم الدعم « المالي » والرواتب والمعاشات ..!!

•• هذا هو « اليمن » لمن لا يعرف « اليمن » خلال عقود من التاريخ .. حكمتهم « امرأة » وأخبر بهم « هدهد » .. وتسبب « الفار » في « أغراقهم » .. !!

•• ما قبل « الختام » ..
•• أيها « الغدارون » اليمنيون « الشماليون » .. أنني أحمل لكم « رسالة » من أخوكم المتربع فيكم في غاية « الأهمية » من أخوكم « إبليس » .. فهو « يستأذنكم » للرحيل « منكم » للأبد .. إلى بلد آخر بعد أن « تربعتم » في قوة « الغدر » و« الخيانة » ولم تتركوا له فرصة وتفوقتم عليه ..!! وبهذه المناسبة فقد قدم « إبليس » عبر هذه « الرسالة » استقالته من مهمته في « اليمن الشمالي » ..!! بعد أن شعر « بالقهر » من نكرانكم « جمائله » معكم « ورحل » ..!!

•• « وسامحونا » ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. السودان الآن مع عماد حسن.. هل سيؤسس -الدعم السريع- دولة في د


.. صحف بريطانية: هل هذه آخر مأساة يتعرض لها المهاجرون غير الشرع




.. البنتاغون: لا تزال لدينا مخاوف بخصوص خطط إسرائيل لتنفيذ اجتي


.. مخاوف من تصعيد كبير في الجنوب اللبناني على وقع ارتفاع حدة ال




.. صوت مجلس الشيوخ الأميركي لصالح مساعدات بقيمة 95 مليار دولار