الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سفينة الحيارى..

حكمت الحاج

2022 / 9 / 3
الادب والفن


أخيرًا،
اللون هو اللازورد
والزبرجد سواد العيون
شاخصة نحو السماء
سوداء مثل شرارة ذهبية
لقد اخترت طريقي
وها أنا ذا أخطو
منذ البداية
غارقا في التمارين
كاتبا كل الليالي
صامتا مثل منفى
واضحا مثل حيلة
كم كتبت الصمت
كم هجرت الغابة
كم ركبت سفينة الحيارى
كم نشدت السعادة في الوضوح!
لكني الآن أعرف ما أريد
سأخطو فوق الأرض
سأمضي إليك
وليكن فرحي دائما
وليكن موتي انتصارا.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فاق من الغيبوية.. تطورات الحالة الصحية للفنان جلال الزكي


.. شاهد: دار شوبارد تنظم حفل عشاء لنجوم مهرجان كان السينمائي




.. ربنا سترها.. إصابة المخرج ماندو العدل بـ-جلطة فى القلب-


.. فعاليات المهرجان الدولي للموسيقى السيمفونية في الجزاي?ر




.. سامر أبو طالب: خايف من تجربة الغناء حاليا.. ولحنت لعمرو دياب