الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قم للمدير

العلاوية مصطفى

2022 / 10 / 9
كتابات ساخرة


قم لمدير مدرسة الانفلات..... بكلميم ووفه التدويرا _ كاد المديرالشمكار”.علي بوان " من الفرح أن يطيرا _ يكفيه أن يجلس على الكرسي متبخترا لاهيا مغرورا _ يحسبه الناس متشردا متسولا لكن بطاقته تحمل مديرا _ مارايت أقبح واكره وأذل بشرا من هذا الكوليرا يمشي بحداء مقطع وملابس بالية ما شهدت مثله نظيرا_ دابة متسلط مستبد قتل في الأساتذة الرجولة والتفكيرا _ ياحسرتي عليهم يشبعهم سبا وشتما فالأمر والله خطيرا _ حيث لايهمهم سوى غياب أيام فتلك عندهم قضية ومصيرا _ يتستر على بعضهم بحجز الأطفال كأنهم في السجن أسيرا _ أمام الباب يرعد ويزبد كالكلب المسعور ليشهد الجمهورا _ ينهب أموال الجمعية والأمين غدا أمامه كأنه مخمورا _ ماسكره الخمر ولكن من شبهة كؤوس الصفقات غدا سكيرا _ اختلس اثنتي عشرة الف درهم مقابل آلة ناسخة مكسورا _ صفق له أعضاء الجمعية والمجالس ورقصوا له أرجلا وخصورا_ قولوا اللهم إن هذا منكر ولتكن لديكم شجاعة و إحساس وشعورا _ سيطرت عليكم المصلحة لكن الانترنيت سوف تحدث التغييرا _ ابكي أبرياء وتعدى حدوده فنحن له من اليوم مع النائبات نصيرا _ تبا وتبا له ولأهله قد افسد في الناس والمؤسسة كثيرا_ اعتدى على موظفي التعليم والأطفال حتى أصبح عدهن عسيرا _ لولا الحياء لصحت قائلا له الويل لامك التي رعتك صغيرا _ منافق إبليس شيطان بين الناس حيث ينسج للخراب ستورا _ يالائمي صمتا فلست أبالغ فالأمر كان وما يزال خطيرا _ إذا دخلت داره خد مناديلا معك لأنك سوف تعطس وتبكي كثيرا_ حاوره ستلقى ضحالة فكره وقليل علم لا يفيد نقيرا _ أما اذاكان الحوار عن الاختلاس فانك سوف تجده خبيرا _ فلاتساله عن خطط النهب والسرقة لأنك أمام حافظ تحريرا _ أما كتاب الله جل جلال ه فرصيد خفضه لايزال يسيرا _ لابيت للقرآن في قلبه إذ سكن الاختلاس والنهب به وصارا ميرا_ مسخوط الوالدين استولى على أراضي الأيتام وذي القربى ظلما وجورا _ ستبدي لكم الأيام انه لص وان قلبه لايعرف التهليلا ولا التكبيرا _ فو الله لن يجني إلا الخراب ولن يصل إلى النجوم لبناء القصورا_ أبكاه الرجال بافران وامسرا بكاء غزيرا حارقا ومريرا _ تحية إكبار وإجلال لهم وشموا بين ضلوع اللص سعيرا _ ما أراحوه ولا ارتاح معهم إذ كان يتغوط ليلافي السريرا __ ابعد مصيبة افران جاء لينتقم منا هذا الخبيث المسعورا _ تخلق أيها القذر فلن ينفعك هذه المرة مسؤول وهذا أخر تحذيرا _ كلا لن نتركك حتى نلبسك الأغلال وتسير أمامنا مقيدا أسيرا _ يارب افضحه هذه الأيام وادفع شره عنا انا نراك لنا الهنا نصيرا _








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حوار من المسافة صفر | المسرحية والأكاديمية عليّة الخاليدي |


.. قصيدة الشاعر العقيد مشعل الحارثي أمام ولي العهد السعودي في ح




.. لأي عملاق يحلم عبدالله رويشد بالغناء ؟


.. بطريقة سينمائية.. 20 لصاً يقتحمون متجر مجوهرات وينهبونه في د




.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل