الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بين الماضي والحاضر

زيتوني ماكس

2022 / 10 / 13
الادب والفن


أحيانا يجلس المرء مع نفسه ..ينظر إلى حال الدنيا بين الماضي والحاضر.. يعيد المشهد يرى ما كان قريبا من ذكريات..صار أبعد من البعد. كأنه البكاء على ما فات.. أو ينتظر ما يأتي به الزمن من أمل بعيد ..أغلبه لا يدرك في الواقع ..حين يبقى الأمل والألم شيء واحد في الحب والكره .. إذا ما صار كل فرح مصدر حزن..على العكس الورود تزهر من خلال دموع الغمام ..ربما تصير مصدر فرح دائم .. تروى من خلال الجراح.. لنعرف سر الحياة ..أنه لا يوجد دواء من غير علة ..ولا علة من غير دواء ..والشيء بالشيء يذكر.. قبل نهاية المشهد الأخير من الرواية.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال


.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا




.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو