الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
((في موتِهِ حياة))
ريتا عودة
2022 / 10 / 28الادب والفن
كالمُخَلِّصِ
نزفَ دمَهُ
دُونَما رَهْبَة،
واستْبْسَلَ
-حتَّى آخِر قَطْرةْ-!
على الرَّصِيفِ،
معَ الصّقورِ..
المُشَرَّدينَ
المُضْطَهَدينَ
اللاجِئينَ...
اليَتَامَى
-ماتَ عشقًا ل... فِكْرَةْ-.
على الرّصيفِ..ماتَ.
إنّما...
في قلبِ كلّ فلسطينيّ
بطلًا عاشَ.
أَلَم يُصبِحْ
ابنًا
لكلِّ أُمٍ أبيَّةٍ
-حُرَّة ؟؟-.
في موتِهِ سِرُّ
القِيَامَة:
كيفَ لا
وقد اشتعلتْ
في مَوْقِدِهَا
-الجَمْرَةْ!!؟-.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا
.. محمد الأخرس: الرواية التي قدمتها المقاومة الفلسطينية حول عمل
.. مدير مكتب العربية بفرنسا: التمثيل داخل البرلمان الأوروبي مرت
.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا
.. مفارقة في قضية ترمب ودانيلز.. الممثلة مدينة له بآلاف الدولار