الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الضم 🙇---‍♂---في صيغه المتعدد ، سيقابله 🤷---‍♂---المطالبة🗣---بالاتحاد🤝--- …

مروان صباح

2022 / 11 / 27
مواضيع وابحاث سياسية


/ هذا التحليل تحصيل حاصل ، وهو لا يتغافل أبداً 👎 عن التوضيح عن من هو المسؤول المباشرعن الانفجار الأخير ، والذي عادةً لا يتوخى كما هو حاصل اليوم من أداء يحمل الكثير من الحذر لكي لا ينتشر بشكل عشوائي 🔀 كما كان في الماضي القريب ، ولعل الإخفاق هنا 👈 ، صدقاً ، والحق يقال ، وهو ليس كلام 🗣 صاحب هذه السطور بقدر أن الاعتراف يعمق 🤔 الأزمة ، لقد جاء على لسان رأس الهرم السياسي بشكل صريح هذه المرة ولأول مرة ، حتى الآن فشلت الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الإسرائيلية 🇮🇱 من الوصول إلى الحركة المسلحة الجديدة في الضفة الغربية والتى باتت تعرف بإسم عرين الأسود ، وكما يبدو 🙄 أو هكذا أعتقد 🤔 بل أجزم ، بأن العسكرة الحاصلة غير مرتبطة في جهة داخلية بقدر أن العمل حلقاته ضيقة والدعم قادم من الخارج عبر قنوات معقدة ، لهذا في كل عملية عسكرية يتوقف البحث فقط عند منفذ العملية ، وهذا يجعل عمل الاستخبارات معقد ، في المقابل ، وهو الأهم ، يقف الشعبان الفلسطيني 🇵🇸 والإسرائيلي 🇮🇱 أمام واقع هو أشبه بالحائط الأخير ، لم يعد هناك 👈 مساحة متاحة للزحزحة ، لا الإسرائيلي قادر على دفع الفلسطيني متر آخر ، ولا الفلسطيني ايضاً عارف إرجاع الاسرائيلي خطوة إلى الخلف ، بل الاعتقالات اليومية والتى تضاعفت في هذه السنة ، وأيضاً القتل الذي إرتفع نسبته بين الطرفين ، جعل موازين القوى تتغير ، لم يعد الفلسطيني هو من يغادر الحياة ، بل العلميات العسكرية تقف وراء رحيل الاسرائيليين عن الحياة ايضاً .

لم تكن منذ اللحظة الأولى لانخراط الطرفين في المفاوضات النوايا سليمة واضحة ، لم يكونا الطرفان يحملا نفس النية النبيلة للوصول لإتفاق سلام 👋 🕊 ، لكن طول المفاوضات والعلاقة الثنائية عن قرب ، كشفت أيضاً جانب آخر أو بعداً خاصاً غير قليل العلامة أو الإشارة الذي يعيد وصل حياة اليوم بالتاريخ ، ولأن تاريخ الصراع بين الفلسطينيين 🇵🇸 والاسرائيليون🇮🇱 طويل وسيطول طالما لا يوجد نوايا حقيقية للحل السياسي والنهائي ، بل هنا 👈 المرء يطرح سؤالاً ⁉ للرئيس الوزراء المكلف والذي يطلق عليه الاسرائيليون بالملك ، نتنياهو ، ما هو الحل ؟، فهل الحل الوحيد لليمين المتشدد ضم الضفة الغربية ، وإذا كان هذا الحل هو الوحيد المتوفر لديهم ، هل يعلم شخصياً ما يترتب عليه لاحقاً ، وقبل كل شيء ، هنا 👈 أقول بكل قناعة نابعة من دراية شخصية كبيرة وتجربة حية ، فالمعرفة لأي المجتمع لا قيمة لها ، إلا إذا تحولت إلى أمر تنفيذي على الأرض 🌍 ، وبالطبع ، سيد الأدلة على المعرفة وعدمها ، هو لحظة تصادم الحلم مع الواقع ، والذي عادةً يتشكل على الهوى ، فيجد الإنسان نفسه أمام الاختيار الصعب ، وأؤكد هنا 👈 أيضاً ، قد يتعجب الكثير من القراء لقول ذلك بصراحة 😶 ، معظم أهل الضفة الغربية لا يمانعون من ضمهم لإسرائيل ، لكن في المقابل هنا 👈 ، هو ما لا يدركه نتنياهو ويمينه المتشدد ، بأن تكلفة ذلك ستكون إجبار الدولة الاسرائيلية لاحقاً على إعطاء كل من هو حامل هوية في الضفة الغربية / صادرة من الإدارة العسكرية الاسرائيلية جنسية دولة إسرائيل 🇮🇱 ، والذي سيفتح باب الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية ، على الأقل ، سيطالب فلسطينيون 🇵🇸 داخل جغرافية الدولة ، برئاسة الدولة ونائب أول لرئيس الحكومة ومثله للرئيس الكنيسة وأيضاً إدارة الشرطة👮👮‍♂ كنوع من حفظ حقوقهم المدنية وستكون هناك 👈 مطالبات بتوسيع البرلمان إلى آخره ، بل في ظل تغير البنيوية للانتخابات ، لا يستبعد الاسرائيلي أن تكون هناك مطالبات بتغير أسم الدولة ، على سبيل المثال إلى " اتحاد فلسطيني إسرائيلي "، وبالتالي الضم أو إبقاء الوضع على ما هو عليه ، في الحالتين سيؤديان إلى ذات النتيجة ، إلا إذا تصور اليمين المتشدد أنه من السهولة أن يصنع ترانسفير كما حصل في الماضي القريب عام ال 48 من القرن الماضي أو حتى لحركة النزوح من الضفة الغربية للشرقية ، فاليوم العالم مع الإعلام الفضائي ، لم يعد أحد قادر على صناعة رحيل جماعي بذات السهولة التى كانت تصنع سابقاً ، ولأن ايضاً انتشار الشعب الفلسطيني 🇵🇸 في أنحاء العالم وتأثيره في البلدان الموجود فيها ، ستكون أي خطوة مثل هذه مصيرها محكومة بالفشل .

عادةً تتبلور الانتفاضات والتى تتشكل بواقع الرفض للوقائع على الأرض 🌍، حيث ظهورها في الواقع ، يكون من رأسها إلى أخمص قدميها نابع من قرار شعبي خالص قبل أن يلتقها القائد الفطن ، إذنً ، تُثبت الوقائع اليوم ، بأن إسرائيل 🇮🇱 عندما أحالت مسؤولية صنع الانتفاضات لأشخاص معينة ، غير صحيحة ، بل لم تكن المكنة الإعلامية التى حملت ياسر عرفات مسؤولية انتفاضة الأقصى سوى شماعة ، لأن اليوم باختصار ، تظهر المقاومة المتصاعدة ، تحديداً في أماكن خارج حدود سيطرة السلطة ، بأنها لا توجد جهة محددة لها ، وبالتالي ، المسؤولية الأمنية والعسكرية والاستخباراتية تقع على عاتق الجانب الاسرائيلي ، بل اليمين المتشدد والذي يرغب في تحقيق 🤨 الرواية الإسرائيلية 🇮🇱 دون أن يعرف كيف يمكن 🤔 له ذلك ، كان قد قرر قتل اسحاق رابين ، الشخص الذي كان يعتقد 🤔 عرفات أنه صادقاً وجدي في مفاوضاته معه ، وعلى الرغم من خطوات رابين التى قدمت للمنظمة قطاع غزة وأريحا وأنجزت إتفاق باريس الاقتصادي 🇫🇷 ، الذي ساهم الأخير في تنظيم العمالة وتطويرها وتحديد مسار المنظومة المالية ، مثل البنوك ومن ثم تسليم المناطق المكتظة بالسكان و400 قرية والإفراج عن المعتقلين والسماح بإجراء إنتخابات بلدية وتشريعية ورئاسية 🗳 ، إلا أن كل ذلك جاء في سياق واحد ☝ ، هي صلاحيات ممنوحة لسلطة داخل الدولة ، لم يخطو رابين أو أي جهة أو شخصية إسرائيلية 🇮🇱 نحو أي نوع أو شكل من الأشكال لأي خطوة تظهر نواياهم السياسية أو الاقتصادية لتطوير السلطة لدولة مستقلة ، بل العكس تماماً 👌، كانت جميع خطواتهم على الأرض 🌍 من أجل 🙌 فرض الأمر الواقع للاستيطان في الضفة الغربية والقدس 🕌 ، تحديداً في البلدة القديمة ، بل مجرد أن اسحاق رابين وافق على منح الفلسطينيين 🇵🇸 كل ما أسلفنا إليه ، ترتب على ذلك انشقاق داخلي ، وعلى الفور ولأول مرة في داخل الكيان اليهودي ، يظهر انقساماً حادً وصل إلى التخوين ، لقد بات في إسرائيل 🇮🇱 من يرفع يافطات 🪧 مكتوب عليها ( رابين الخائن ) ووصف بأبن هتلر ، في المقابل ، وهي الليلة التى تم اغتياله فيها ، خرجت مظاهرة سلمية تناصر رابين ومضادة لتظاهرات أنصار اليمين ، وعلى الرغم في بداية الأمر ، كانوا أعضاء حزب العمل يشككون في حجمها ، والذي منع رابين المشاركة فيها ، لكن عندما احتشدوا الآلاف ، ألتحق بها ومن ثم صعد إلى المكان الذي قال فيه ، أنني آمنتُ بالسلام وسأتحمل نتائجه ، لكن يغيئال عامير قاتله لم يمنحه الفرصة ، لقد أُطلق عليه ثلاثة رصاصات ، في تلك الساعة عرف أبوعمار بأن الفيلم قد أنتهى ، بالفعل ، جاءت تجربة حزب الله في لبنان 🇱🇧 عام 2000م مع الجيش الإسرائيلي إنقاذ 🆘 لياسر عرفات ، في اعتقادي حاول الرجل تكرارها ، صحيح أنه نجح نظرياً في الإعداد لها ، لكنه إكتشاف أنه فشل عندما إجتاح الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية بدقائق معدودة دون مقاومة التى ظن 🤔 أنها ستكلف إسرائيل 🇮🇱 الكثير جداً ، في هذه اللحظات ، قال يومها أن فيلم المقاومة طلع محروق أكثر من فيلم السلام ، بالطبع ،باستثناء مخيم جنين الذي صمد بقيادة ابوجندل صاحب المقولة الشهيرة والتى كان وجهها للضابط الاسرائيلي ( إذا أطلقت رصاصةً على الأطفال سأطلق 100 رصاصة ) بالفعل 😟 ، 10 أيام خاضوا المحاصرين معارك ضارية ثم تمكن الجيش الدخول للمخيم وأعدموه رمياً بالرصاص ، خلال هذه الأيام عاش أبوعمار أفضل أيامه ، لكن الرجل لم يجد من يمرر للمخيم التموين والذخيرة ، ومع رحيل ابو جندل ، أنتهى الفيلم الثالث .

وفي تحليل 🧐 شاقاً ، وهو أمر بالطبع لا ينطوي على تبايين أو تعارض 😐 مع المنطق ، كان الرهان على عسكرة الانتفاضة هو رفع لغة المفاوضات مع الأمريكان 🇺🇸 والاسرائيليون 🇮🇱 ، لهذا ، في محاولة ثانية عبر البحر ، كانت الوشاية التى أدت إلى الكشف عن باخرة 🚢 نوح ( كارين إيه ) ، الحلقة التى أكدت لياسر عرفات أنه مخترقاً حتى الموت ، بالفعل 😟 ، جهز جزب الله سفينة 🛳 ضخمة تحمل معدات عسكرية تشير ☝ عن نوايا تزويد المدن بأسلحة وظيفتها نقل الاشتباكات من مراحلها المتواضعة إلى نقلة نوعية في تاريخ الصراع الفلسطيني / الإسرائيلي ، من الصواريخ والقاذفات والراجمات الأرضية والقنابل والالغام والمضادات للدروع وقوارب مطاطية تحديداً لقطاع غزة ورشاشات متنوعة الأشكال والأنواع ، على أساس أن تبدأ بعدها سفن آخرى تسير في الطريق نفسه ، وهذه الاعترافات كان جهاز الاستخبارت الاسرائيلية قد انتزعها من المعتقل في سجونه "الشوبكي "والذي أعترف على أبوعمار صراحةً بمسؤوليته عن السفينة وعسكرة الانتفاضة ، لكن في المقابل ، كانت حركتي حماس والجهاد يشتغلون مع إيران 🇮🇷 في الخارج وبين تنظيمهما في الداخل عبر جهازهما الاستخباراتي المحصن ، استطاعتا تطوير قوتهما العسكرية والأمنية والتنظيمية على عكس حركة فتح ، وبالتالي ، هو أمر هام الإشارة إليه ، لقد سقط قطاع غزة في أيدي حركتي حماس والجهاد قبل الانتخابات والانقسام ، لأن في فترة الانتفاضة الثانية كانت الحركتين اكملتين قوتهما العسكرية والتى تتفوق بالطبع على قدرات أجهزة السلطة ، إذنً ، الاسرائيليون اليوم أمام مواجهة مِّن نوع تختلف عن الماضي ، لا يوجد رأساً معروفاً للعمليات العسكرية ، وفي ذات الوقت السلطة الفلسطينية غير مسؤولة عن المناطق التى تخضع للاحتلال وأجهزته .

في جانب أخرى ، ليس نجاح أو إخفاق الفلسطيني 🇵🇸 في مواجهاته التفاوضية أو العسكرية أو السياسية أو حتى الحراك ضد العنصرية ، تماماً 👌كما يجري من أحداث لها علاقة بالدهس أو بأفعال مشابهة ، سوى دلالة على الحمية المتواصلة في ضرورة إنتزاع حقه ، والحق هنا 👈 في المقام الأول والثاني والعاشر ، هو شعوره بتحقيق حريته ونيل حقوقه ، وعلى نقيض كل المواجهات التاريخية في العالم بين المحتل والمواطن ، المرعبة منها أو الأعمق أو الامكر كما هو الإسرائيلي والاشمل خبرة ، يواجه الفلسطيني حقيقة 😱 لا يمكن 🤔 تجاوزها أو إنكارها ، في هذا الوسط المسيحاني / القومي / الصهيوني الديني ، يقف نتنياهو كشخصية سياسية محلية وإقليمية ودولية ، هي الأقل تطرفاً بين حشد من المتطرفين والموتورين الثقال ، أمام فشل الائتلاف السابق ، شخصيات استطاعت أن تجمع صفوفها ، لكنها أخفقت في مواصلة الحفاظ على وجودها في الشارع ، وهذا أتاح الفرصة لجبهة نتنياهو بالعودة بسهولة ، بالطبع ، كل ذلك كان نتيجة تصاعد العمليات بحق المستوطنين في الضفة والقدس أو الإسرائيليين في الداخل ، كانت عملية ابو القيعان ، الدهس بسيارته في بئر السبع والتى حصدت على 4 جنود وإصابة 2 آخرين بالضربة القوية لمربع لابيد / بينيت /غانتس ، وبالطبع ، بإلإضافة لسلسلة عمليات راكمت بدورها الغضب بين أوساط المتشددين ، لكن ما هو غير واضح للناخب الإسرائيلي ، بأن القوى الأمنية لا تعمل حسب رغبات الحكومات أو الكابنيت المصغر والذي عادةً يناقش التقارير المنبثقة من هذه الأجهزة المختلفة ، وعلى الرغم من كل ذلك ، تبقى اللجنة الوزارية المصغرة أعضائها كانوا قد خدموا في الجيش والامن والكنيست وتربوا بين الحاخاميين ، وكما جرت العادة ، المسائل الثابتة والتى تناقش على جدول أعمال هذه اللجنة ، هو تداول أمور مثل التحريض على العنف ، والإعلام الذي يروج على كراهية وشيطنة صورة إسرائيل 🇮🇱 ، وبالتالي ، اليوم حكومة نتنياهو الجديدة تواجه حقيقة 😱 دامغة ، فالمقاومة الحالية مجهولة النسب وغير منتمية للفصائل التقليدية ، بل المواجهة لا يمكن 🤔 وضعها في خانة المواجهات السابقة ، لأنها لا ترتكز على هيكل تنظيمي ، وبالتالي ، لا أحد يعرف الآخر ، والذي يجعلها خارج التنافس السياسي أو العسكري أو المالي أو الشخصي ، يعني ببساطة ، لا يوجد خرم صغير لكي تستطيع الأجهزة الأمنية اختراقها لتذويبها أو استدراجها من أجل 🙌ترويضها ، وهذا لم يأتي ثماره بالطبع من فراغ ، بل هو حصيلة مقاومات سابقات أدت إلى الوصول لهذه الخلاصة التعجيزية ، بل في متابعة دقيقة لانعكاسات آراء الجمهور بعد كل عملية ، هناك 👈 مساندة واسعة وشاسعة عبر الشبكات الاجتماعية والتى بدورها تصنع التساؤلات حول كيفية حصولها ثم تستولد الأفكار💡لتنفيذ عمليات مشابهة ، لكن بطرق مختلفة ، وعلى هذا النحو الممكن ، كانت حلقة الاغتيالات التى جرت في البلدة القديمة في مدينة نابلس ، درساً آخراً وقاسياً ، لأنها أعادت ارتكاب أخطاء الماضي القريب ، تحديداً ، عندما كانوا عناصر وقيادات الأذرع العسكرية يعيشون ضمن الهياكل الطبقية ، بالفعل ، لقد كان سهل على إسرائيل 🇮🇱 اصطيادهم بصواريخ 🚀 الطيران الموجهة أو كما حصل في نابلس عبر دراجة نارية 🏍 أو حتى من خلال الوشاية ، لكن العلميات مازالت مستمر والمنفذون يستفيدون من أخطاء أقرانهم ، وهذا يعقد المسألة أكثر على الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ، لأن باختصار ، الذي كان بنى بنيوية المقاومة المسلحة في الضفة الغربية عام 2001 في الانتفاضة الثانية ، مجموعة على شاكلة أبو جندل في مخيم ⛺ جنين ، وهذه الطريقة في نهاية المطاف ليست سوى نسخة مطابقة لمواصفات المقاومة في لبنان 🇱🇧 ، لكن منزوعة من جميع المقومات العسكرية التى تحلت بها الثورة الفلسطينية آنذاك ، لعل من أبرزها ، وما يمكن الإشارة إليه هنا 👈 أيضاً ، لم تكن الفصائل الفلسطينية تاريخياً لديها القدرة على العمل بالطريقة التى اليوم يعمل بها منفذون العمليات ، كان دائماً الشو اف ( المظاهر ) كفيل في حرق 🔥 الفيلم 🎥 مبكراً .

يتوجب استطراداً ، أن لا يتناسى المرء تماماً 👌 ، كل الدعوات التى حرضت سابقاً وتحرض اليوم على إعادة 🔁 اجتياح الضفة الغربية ، فهي باطلة / عقيمة ، لأن ببساطة 😵‍💫 ، الجيش يومياً وفي أي ساعة يجتاح المنطقة التى يرغب بها ويُصنع ما يحلوا له فيها ، بل حتى المجرد التفكير بأي 👋 مواجهة مفتوحة ، هو أمر غير وارد ، لكن بالتأكيد 🙄 هذا التحالف اليميني سيصعد من سياسات الاستيطان ، في المقابل ، وهو يحمل مقابلين ، فالعمليات الفردية هي الأخرى ستتضاعف تحت 👇مسمى الذئاب المتفردة أو الطيور المهاجرة ، والتى ستتيح الفرصة للفصائل المسلحة في قطاع غزة لتعزيز قدراتها القتالية ، وسيتعزز في الضفة الغربية والقدس 🕌 قناعة جوهرية في المطالبة بالمواطنة الكاملة . والسلام 🙋 ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. رئيس كولومبيا يعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل ويعتب


.. -أفريكا إنتليجنس-: صفقة مرتقبة تحصل بموجبها إيران على اليورا




.. ما التكتيكات التي تستخدمها فصائل المقاومة عند استهداف مواقع


.. بمناسبة عيد العمال.. مظاهرات في باريس تندد بما وصفوها حرب ال




.. الدكتور المصري حسام موافي يثير الجدل بقبلة على يد محمد أبو ا