الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يَاْ نِسَاْءَ ٱلْعَاْلَمِ ٱتَّحِدْنَ (7)

غياث المرزوق
(Ghiath El Marzouk)

2022 / 12 / 26
كتابات ساخرة


جَمَالُ ٱلْأُنْثَى بِحَقٍّ لَفِي ٱلْجَنَانِ، لا فِي ٱلْسِّيمَاءْ،
وَمَا كُلُّ جَسَدٍ أُنْثَوِيٍّ لدَالٌّ بِحَقِيقٍ عَلَى لُبِّ ٱلْنِّسَاءْ!
حكيم من الحكماء


يَا نِسَاءَ العَالَمِ اتَّحِدْنَ!

وَلَئِنْ أُخِذْتُنَّ ذَاتَ يَوْمٍ مَحْمُومٍ عَلَى حِينِ غِرَّةٍ مِنْ لَدُنْ جَمْهَرَةٍ مِنْ سَيِّدَاتٍ أُورُوبِّيَّاتٍ مُحْتَرَمَاتٍ هُنَّ، فِيمَا يَتَبَدَّى بِحَرِيِّ الجَلاءٍ، نَاشِطَاتٌ سِيَاسِيًّا وَ/أَوْ نِسْوِيًّا، وَلَئِنْ سُئِلْتُنَّ إِذَّاكَ مِنْ لَدُنْهُنَّ سُؤَالاً حَمَاسِيًّا حَمِيمِيًّا يَسِيرُ بِنَحْوٍ أَوْ بِآخَرَ هٰكَذَا: أَلَيْسَتْ تِلْكَ المُجْتَمَعَاتُ الشَّرْقِيَّةُ فِي بِلادِكُنَّ مَحْكُومَةً كُلِّيًّا، أَوْ بِالكَادِ، بِأنْظِمَةٍ أَبَوِيَّةٍ ذُكُورِيَّةٍ مَحْضًا، وَذَاكَ بِسَبَبٍ مِنْ وُقُوبِ زَعِيمَةٍ أُنْثَى جَدِيرَةٍ بِالاِنْتِخَابِ الدِيمُقْرَاطِيِّ فِي الحَيِّزِ الأَوَّلِ – عَلَى النَّقِيضِ الكَامِلِ، أَوْ مَا يُقَاربُ، مِنْ أُفُوبِ زَعِيمَةٍ أُنْثَى نَظِيرَةٍ، أَوْ حَتَّى زَعِيمَاتٍ أَنَاثَى نَظِيرَاتٍ، فِي هٰذِهِ المُجْتَمَعَاتِ الغَرْبِيَّةِ فِي بِلادِنَا؟

فَلَيْسَ لَكُنَّ عِنْدَئِذٍ إِلاَّ أَنْ تَقُلْنَ بِالرَّدِّ عَلَيْهِنَّ قَوْلاً حَمَاسِيًّا حَمِيمِيًّا كَذَاكَ، لا بَلْ أَشَدَّ مِنْهُ حَتَّى، بِمَا يُشَابِهُ فَحْوًى أَوْ فَحَاوَى، فِي المُقَابِلِ، هٰكَذَا: قَدْ يَكُونُ صَوَابًا مَا قُلْتُنَّ عَنْ تِلْكَ المُجْتَمَعَاتِ الشَّرْقِيَّةِ لِلتَّوِّ، قَدْ يَكُونُ صَوَابًا فِي الأَخِيرِ وَلا مِرَاءَ فِي ذَاكَ بَتًّا، إِلاَّ أَنَّ جُلَّ أَشْكَالِ المُجْتَمَعَاتِ الغَرْبِيَّةِ هٰذِهِ، إِنْ لَمْ نَقُلْ كُلَّهَا قَاطِبَةً، إِنَّمَا تَحْكُمُهَا كَذَاكَ أنْظِمَةٌ أَبَوِيَّةٌ ذُكُورِيَّةٌ مَحْضًا، فِي الجَوْهَرِ، حَتَّى لَوْ كَانَتِ الزَّعِيمَاتُ المَعْنِيَّاتُ إِنَاثًا بِامْتِيَازِ المَظْهَرِ. وَمَا رَئِيسَاتُ وُزَرَاءَ كُنَّ قَدْ بَرَزْنَ فِي آوِنَةٍ شَتَّى مِنَ المَشْهَدِ السِّيَاسِيِّ الدُّوَلِيِّ، مِنْ مِثِيلاتِ مارغريت تاتشر (1979-1990) وَتيريزا مَيْي (2016-2019) وَليز تراس (سبتمبر-أكتوبر 2022) فِي بريطانيا، أو حَتَّى مِنْ مِثِيلاتِ غولدا مائير (1969-1974) فِي إسرائيلَ، مَا رَئِيسَاتُ وُزَرَاءَ كَهٰؤُلاءِ سِوَى «إِنَاثٍ» مِنَ المَنْظُورِ الأَحْيَائِيِّ البِيُولُوجِيِّ لَيْسَ سِوَى – وَلٰكِنَّهُنَّ، فِي وَاقِعِ الحَالِ، «ذُكُورٌ» مِنَ المَنْظُورِ العَقَائِدِيِّ الإِيدْيُولُوجِيِّ وَلا رَيْبَ فِي هٰذَا بَتَاتًا، «ذُكُورٌ» يَعْمَلْنَ بِكُلِّ خُضُوعٍ وَبِكُلِّ خُنُوعٍ حَسْبَمَا تَقْتَضِيهِ، فِي المَآلِ، إِيعَازَاتٌ مُرَوًّى فِيهَا مِنْ لَدُنْ أَقْطَابِ أنْظِمَةٍ أَبَوِيَّةٍ ذُكُورِيَّةٍ بِكُلِّ مَا فِي الكَلِمَاتِ مِنْ مَعْنًى!

[القَوْلُ السَّابِعُ]

***

Women of the World Unite (VII)

Ghiath El-Marzouk


A female’s real beauty lies in the essence not in the countenance,
And not every feminine soma indicates of women a true significance!
A Sage


Women of the World Unite!

And indeed if you were one frenetic day taken aback by a multitude of venerated European ladies who appear to be quite ostensibly political and/or feminist activists, and indeed if you were then asked by them an enthusiastically intimate question which may somehow run as follows: “Aren’t those eastern societies in your own countries governed entirely (or thereabouts) by purely patriarchal masculine systems due to the rank absence of a female leader who is worthy of democratic election in the first place –contrary to the actual presence of her female counterpart (or even female counterparts) in these western societies in our own countries?”.

In apt response to their question, then, you have nothing but retort with an even more enthusiastically intimate answer whose import (or imports) may resemble something like the following: “What you have just said about those eastern societies may well turn out to be true this is not in dispute whatsoever. Nevertheless, most, if not all, of these western societies (whatever their formation may be) are also governed by purely patriarchal masculine systems, in principle, even if the leaders being talked about are apparently females proper. Those ‘very’ female prime ministers who had, at various times, come into sight on the international political scene –such as Margaret Thatcher (1979-1990), Theresa May (2016-2019) and Liz Truss (September-October 2022) in Britain,´-or-even Golda Meir (1969-1974) in Israel– are only certainly ‘females’ from a biological perspective, whereas in fact and beyond a doubt they are ‘males’ from an ideological perspective as such, ‘males’ who do work so subserviently and so obsequiously in accordance with a set of injunctions that are carefully calculated by magnates of patriarchal masculine systems in the ultimate sense of the word!

[Maxim VII]

***








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - زمان النعرات الذكورية الشوفينة
باسمة العيد ( 2022 / 12 / 28 - 05:07 )
الشكر الجزيل موصول للأخ غياث المرزوق على هذا الإشعار المهم
كلام وازن جاء في محله حقا وخاصة في زمان النعرات الذكورية الشوفينة المنتشرة في مجتمعاتنا المتخلفة وهي النعرات التي تصدر عن الكثير من -عبيد المنازل- الذبن تكلم عنهم الثائر الأفرو-أمريكي مالكولم إكس وهي التي تصدر أيضا عن الكثير من الإمعات المنافقين
والمتاجرين بالدين وبقضية فلسطين وغيرها من القضايا العربية


2 - زمان النعرات الذكورية الشوفينة (مصحح)
باسمة العيد ( 2022 / 12 / 28 - 12:19 )
الشكر الجزيل موصول للأخ غياث المرزوق على هذا الإشعار المهم
كلام وازن جاء في محله حقا وخاصة في زمان النعرات الذكورية الشوفينة المنتشرة في مجتمعاتنا المتخلفة وهي النعرات التي تصدر عن الكثير من (عبيد المنازل منتوفي الحواجب) الذين تكلم عنهم الثائر الأفرو-أمريكي مالكولم إكس وهي التي تصدر أيضا عن الكثير من الإمعات المنافقين والمتاجرين بالدين وبقضية فلسطين وغيرها من القضايا العربية الحسّاسة / كل التحيات الطيبة


3 - في هذه المناسبة النسوية (1)
شاهيناز الفراتي ( 2022 / 12 / 29 - 10:00 )
وفي هذه المناسبة النسوية، كتب الأخ باقر العسفة العتفة تعقيبا على التقرير القدساوي (نوبل الأدب للفرنسية آني إيرنو: وقّعت عريضة ضد تلميع إسرائيل على حساب الفلسطينيين ودعت لمقاطعة تنظيم يوروفيجن في تل أبيب) في 6 أكتوبر الماضي ما يلي: في واقع الشأن، «اكتشاف الجذور والبُعد والقيود الجماعية للذاكرة الشخصية» قام به أدباء وأديبات كثر من قبل وبرؤية أعمق بكثير مما قامت به آني إيرنو هذه التي نطت فجأة من الأوساط المغمورة وحتى المجهولة بالنسبة للعديد من المهتمين لكي تُكلّل الآن بأكليل «نوبل المرصَّع بأصابع الديناميت»، ومع ذلك لم يُذكرْ قطُّ أيٌّ من أولئك الأدباء والأديبات الكثر حتى في قوائم الترشيح الفرضي – ناهيك عن الفوز الفعلي.. ثم إن المسألة الأهم هنا، توقيع عرائض مقاطعات بسربال «يساري» من مثل «مقاطعة موسم الثقافات بين فرنسا وإسرائيل» و«مقاطعة تنظيم منافسة يورو فيجن في تل أبيب» وغيرهما من المقاطعات المرتدية ذات السربال لا يقدّم ولا يؤخّر شيئا حقيقةً فيما له مساسٌ بالقضية الأساسية والجوهرية لشعب فلسطين !!؟


4 - في هذه المناسبة النسوية (2)
شاهيناز الفراتي ( 2022 / 12 / 29 - 10:26 )
فرد الإمع العبد العتوف القميء درقاع السفتان بكل جهل بأن «الحساد لن يعجبهم الفوز كالصهاينة. فرنسا سعيدة بالفوز»! ثم رد عليه الأخ أسامة حميد بحذق: «الحساد لن يعجبهم الفوز كالصهاينة. فرنسا سعيدة بالفوز»، معادلتك تقول: الصهاينة لن يعجبهم الفوز+فرنسا أعجبها الفوز=إذن فرنسا ليست صهيونية. هذا هو منطقك -علما أن فرنسا هي أكثر الدول التي توزع فيها تهمة اللاسامية بسخاء منقطع النظير! يكفي النظر لعدد الكتاب الفرنسيين المغضوب عليهم والذين ترفض حتى دور النشر طبع كتبهم مع الحصار الإعلامي خوفا من سيف ديموقليس المسلط عليهم تحت مسمى «اللاسامية» الذي تطور ليشمل كل انتقاد لسياسة إسرائيل العدوانية تجاه الفلسطينيين فبالأحرى أن يُكافؤوا بجائزة نوبل. من السذاجة العاطفية الاعتقاد أن الجائزة مُنحت لهذه الكاتبة لمواقفها من إسرائيل: هناك اعتبارات أخرى لدى لجنة نوبل أذكر منها بعجالة، أولا كونها امرأة لإبعاد تهمة الذكورية الملتصقة باللجنة والتي يرددها الكثير من دعاة النسوية، وثانيا لكونها كاتبة مغمورة لأن هناك رغبة هذه السنة لإحداث المفاجأة كون الفائزين السابقين تُعرف أسماؤهم قبل القرار النهائي بسبب شهرتهم تحديدا..


5 - في هذه المناسبة النسوية (3)
شاهيناز الفراتي ( 2022 / 12 / 29 - 10:53 )
وما كان للإمع العبد العتوف القميء درقاع السفتان إلا أن يرد بكل جهل وغباوة أيضا بأنه «ليس صحيحا على الطلاق (وليس على الإطلاق، لكي تكتمل المهزلة هنا) منح الجائزة لامرأة لإبعاد شبهة الذكورية عن نوبل. فهذا منطق القبلي لا منطق الذي يعيش في أوربا»! ثم رد عليه الأخ أسامة حميد بحذق أكثر حتى بما يلي: «تبدو جائزة نوبل بعد 116 سنة من انطلاقتها، أقل نخبوية، ويرافقها شيء من الهزل والاستهتار، والاتهام بالتمحور حول مركزية الغرب والهيمنة الذكورية والنخبوية الفائقة. وسقط بعض الاتهام، ولكن تظل الذكورية تهمة مستعصية. لم تفز سوى 48 امرأة بالجائزة التي منحت إلى 911 شخصا ومنظمة. ومع الإشارة إلى أن النساء حققن ما عجز عنه الذكور بفوز ماري كوري بالجائزة مرتين عن علمين مختلفين، تبدو قلة المتوجات بالجائزة تعبيرا عن تمييز عالمي وتاريخي ما فتئ مستمرا ضد النساء، بأكثر من كونه مقتصرا على النخبة السويديّة في أكاديمية كارولينسكا التي تمنح الجائزة – اقرأ أيها الإمع العبد العتوف القميء قبل أن تعلق يا من «يعيش في أوروبا» فالشيخ غوغل هناك وقليل من القراءة لا يقتل أحدا من المتأسلمين..


6 - في هذه المناسبة النسوية (4)
شاهيناز الفراتي ( 2022 / 12 / 29 - 11:26 )
أخيرا، وعلى خطل وهذاء وجهل وغباوة ذلك الإمع العبد العتوف القميء درقاع السفتان «العائش في أوروبا»، جاء الرد الصاعق من يراع الأخ باقر العسفة العتفة بما يتناسب تناسبا لافتا مع مضمون الإشعار النسوي أعلاه، «يَا نِسَاءَ العَالَمِ اتَّحِدْنَ!» (7)، جاء الرد الصاعق على النحو التالي: «من زمان انتهز هؤلاء العسفة العتفة اللجوء إلى أوروبا بدافع ذكوري أصلا وصاروا يطلقون الأحكام القطعية والنهائية بعدم وجود الذكورية في أوروبا: كل أنظمة الحكم الأوروبية هي، من حيث المبدأ، أنظمة ذكورية في الصميم وحتى النخاع وحتى لو كانت الزعيمة المعنية امرأة – ليز تراس، مثلا لا حصرا، امرأة قياسيا وبيولوجيا ولكنها بالتأكيد «ذَكَر» سياسيا وإيديولوجيا تعمل بكل ذل وإذلال ضمن مقتضيات نظام ذكوري مئة بالمئة – حتى تلاميذ المرحلة الابتدائية يعرفون هذه الحقائق، ولا شك في هذا البتة»!!؟
مع كل الشكر والتقدير والتحيات القلبية للأخ الكريم غياث المرزوق أدامه الله لنا سالما!!؟


7 - ذكورية مقيتة حتى في الجامعات التي «تحكمها» النساء
قيس العقابي / عراقي (السويد) ( 2022 / 12 / 30 - 09:29 )
كما جاء في القسم الأخير من تعليق الأخت شاهيناز الفراتي، «فلتعلم أيها الإمع العبد العتوف القميء درقاع السفتان (العائش في أوروبا) أن كل أنظمة الحكم الأوروبية هي، من حيث المبدأ، أنظمة ذكورية في الصميم وحتى النخاع وحتى لو كانت الزعيمة المعنية امرأة – ليز تراس، مثلا لا حصرا، امرأة قياسيا وبيولوجيا ولكنها بالتأكيد «ذَكَر» سياسيا وإيديولوجيا تعمل بكل ذل وإذلال ضمن مقتضيات نظام ذكوري مئة بالمئة».
في واقع الأمر، هذا هو بيت القصيد الذي ينسجم مع فحوى الإشعار النسوي الرئيسي، «يَا نِسَاءَ العَالَمِ اتَّحِدْنَ!» (7). وهذا الواقع الذكوري البائس والمنحطّ لا ينطبق فقط على مؤسسات سياسية وإدارية أوروبية مثل المذكورة في الأعلى، ولكنه ينطبق أيضا حتى على مؤسسات تعليمية «أنثوية» الطابع مثل جامعة دالارنا في مدينة فالون بالسويد وخاصة «الإناث الذكور» السفلة الحقراء الذين يشتغلون في قسم اللغة العربية كإماء سلطة أذلاء وأنجاس مناكيد قلبا وقالبا. إذن فالذكورية المقيتة تتجلى حتى في الجامعات التي «تحكمها» النساء، كما خبرتها بنفسي زمانا طويلا وكما خبرها الكثير من زملائي كذلك! / تحياتي للجميع


8 - بالفعل يا أخ قيس العقابي
محمود النجفي - السويد ( 2023 / 1 / 3 - 03:15 )
بالفعل يا أخ قيس العقابي وأنا وصلتني أخبار عن مؤسسات تعليمية (تحكمها) النساء من مثل جامعة دالارنا في مدينة فالون بالسويد ومن ناس عراقيين خبروا حقارة وحدة عراقية سافلة ومنحطة تعلّم لغة عربي للأجانب هناك وحتى ثقافتها بهذي اللغة كليش ضحلة وحتى اسمعت انه الساقطة بت ابو الهلس تكتب تقارير للإدارة السويدية هناك وتحرم الكثير من اللاجئين والمهاجرين العراقيين من فرص التعليم والاستفادة من مرتباته وهم المساكين بحالة اقتصادية يرثى لها طبعا هذه أنثى بالشكل والمظهر وبس لكن هي ذكر حقير ورخيص في التفكير والسلوك وحتى بمشيتها لمن ينظر لها من الخلف فتشوفها قدام الأجانب أسيادها مثل العبدة الصاغرة الذليلة وما تتنمّر إلا على الطلاب العراقيين الغلبانين وفوق كل هذا متحجبة مودرن حتى تخدع الناس بتدينها أكثر لسا تعيش وتشوف من هذي النماذج (الإناثية) الوسخة للأسف الشديد
مع التحيات والسلامات للجميع ولكاتب الإشعار النسوي المهم أيضا


9 - بيولوجيا نساء بينما هم ذكورعبيد أذلة سلوكا وتفكيرا
منتظر الزهاوي - السويد ( 2023 / 1 / 6 - 07:28 )
بوركت الأخوات الكريمات شاهيناز الفراتي وباسمة العيد على ما جئن به من كلام وازن وبارع وجدير بالنظر على عدة صعد - بورك الإخوة قيس العقابي ومحمود النجفي كذلك
ومن أهم النقاط الحساسة في هذا الحوار المهم والشيق هي أن هناك الكثير من (النساء) اللواتي يظهرن كـ(نساء) فقط من الناحية البيولوجية بينما هم في واقع الحال ذكور منحطون سفلة يعملون كالعبيد الأنجاس والحقراء العتوفين في نظام ذكوري في الصميم من كل الجوانب
كل المودة للمشاركات والمشاركين - وتحية تقدير خاصة لكاتب الرسيل النسوي في المقام الأول
وأخيرا وليس آخرا
وليخسأ كل الذكور الخاسئين والعابثين بـ(التصويت) تعبيرا عن أمراضهم النفسية

اخر الافلام

.. عدت سنة على رحيله.. -مصطفى درويش- الفنان ابن البلد الجدع


.. فدوى مواهب: المخرجة المصرية المعتزلة تثير الجدل بدرس عن الشي




.. الأسطى عزيز عجينة المخرج العبقري????


.. الفنانة الجميلة رانيا يوسف في لقاء حصري مع #ON_Set وأسرار لأ




.. الذكرى الأولى لرحيل الفنان مصطفى درويش