الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المخطوط الثالث

حسين عجيب

2023 / 1 / 10
العولمة وتطورات العالم المعاصر


بين الحاضر والماضي والمستقبل _ المخطوط الثالث
( علاقة مبهمة ، وما تزال شبه مجهولة )

المكان والزمن والحياة ، أبعاد الواقع ( الثلاثة ) الأساسية ، والمشتركة بين جميع اللغات العالمية ، وهي تمثل عناصر الواقع ومكوناته الحقيقية .
الحاضر والماضي والمستقبل ، تسميات لمراحل الزمن أو الحياة ، وهي تشارك الكلمات الثلاثة السابقة شهرتها وشيوعها ، وهما محل سوء فهم وتفاهم مزمن ، موروث ومشترك في جميع اللغات والثقافات بلا استثناء .
....
في اللغة العربية للحاضر ثلاثة أنواع متميزة ، ومنفصلة :
حاضر الزمن ، وهو ( الحاضر ) نفسه .
حاضر الحياة ، أو ( الحضور ) .
حاضر المكان ، أو ( المحضر ) .
أعتقد أن البدء منها ، يساعد في تعيين حدود الحاضر ، أيضا الماضي أو المستقبل ، بشكل موضوعي ودقيق .
أيضا البدء من ثلاثية الحاضر ، مع أن أنواعه ثمانية على الأقل ، يساعد على فهم فكرة جريئة وتنطوي على مفارقة حقيقية : الزمن ، موضوعي ، وثابت في حركته واتجاهه وسرعته ، بينما الحاضر نفسه نسبي أو توافق اجتماعي _ ثقافي ( صار عالميا لحسن الحظ بالفعل ) .
وهذه المفارقة ( الزمن أو الوقت موضوعي ، بينما الحاضر نسبي ) تستحق ، وتحتاج ، دراسة مستقلة ...وأنا حزين جدا على وضع الثقافة العالمية ، والعربية خاصة ، ودرجة التناقض ( والغموض ) التي هي عليها بالفعل .
بكل الأحوال صارت المسألة ، ومعها النظرية الجديدة ، في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .
....
ما الذي تعنيه كلمة حاضر ، بالإضافة لأنواعه الثمانية ، بصورة عامة ؟!
الحاضر اسم المرحلة الثانية في الزمن ، أيضا في الحياة ، لكنهما تختلفان بدلالة الماضي أو المستقبل .
بعد فهم الخطأ الثقافي الحالي ، الذي يعتبر أن سهم الزمن والحياة هو نفسه ، ويتجه من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، وبعد تغيير الموقف العقلي السابق واستبداله بالموقف الصحيح والذي يتفق مع المشاهدة ، ومع قابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء ، ووضع سهم الزمن عكس سهم الحياة :
1 _ سهم الحياة ينطلق من الماضي أولا ، والحاضر يمثل المرحلة الثانية في الحياة ( بعد الماضي وقبل المستقبل ) ، والمستقبل مرحلة ثالثة بالفعل .
2 _ سهم الزمن بالعكس تماما ، ينطلق من المستقبل كمرحلة أولى ، والحاضر يمثل المرحلة الثانية للزمن أيضا ( لكن بعد المستقبل وقبل الماضي ) ، والماضي يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة في حركة الزمن .
( هذه الفكرة تمثل محور النظرية الجديدة ، وفهمها ليس سهلا ، لكنه ممكن بالفعل مع المرونة العقلية والتركيز والصبر ) .
....
محاولة ( متجددة ) لتحديد الماضي : ما هو الماضي ؟
الماضي يمثل المرحلة الأولى في الحياة ، والمرحلة الثالثة في الزمن ، وهو بالتعريف حدث سابقا . ويتحدد بين الحاضر والمستقبل .
بالتزامن مع محاولة ( متجددة أيضا ) لتحديد المستقبل : ما هو المستقبل ؟
المستقبل يمثل المرحلة الأولى في الزمن ، والمرحلة الثالثة في الحياة ، وهو بالتعريف لم يحدث بعد ، ويتحدد بين الحاضر والماضي .
مكان الماضي : اين يوجد الماضي ؟
الماضي في الداخل ، داخل الحياة والمكان والزمن .
كيف يكون في الداخل ، وما الدليل على ذلك ؟
مثال تطبيقي : الأمس واللحظة السابقة : أين مكانهما حاليا والآن ؟
الأمس ، والماضي الشخصي كله داخلي ، في ذاكرتي وخلايا جسدي وأعصابي وليس في أي مكان آخر .
( بالنسبة لك الأمر نفسه ، اللحظة السابقة وماضيك كله داخلك بالطبع ، داخل خلايا جسدك وفي ذاكرتك وليس في أي مكان آخر ) .
الاستثناء الوحيد ، يتمثل بالماضي المشترك مع الآخر _ين ، وهو تبادلي ويتواجد في داخلنا وذاكراتنا معا : أنت وأنا ونحن .
يمكن تحديد قيمة الماضي ، بشكل منطقي ، وهو ما فعله نيوتن لكن مع الحاضر وليس الماضي ، فهو اعتبر أن قيمة الحاضر تقارب الصفر . وتجاهل تحديد قيمة الماضي ، والمستقبل أيضا ، لأسباب غير معروفة .
( وقد ناقشت هذه الفكرة سابقا ) .
أعتقد أن للماضي قيمة سلبية ( فهو أصغر من الحاضر ومن الصفر منطقيا ، واعتمد هنا على تصور نيوتن للحاضر ) ، ويمكن أن تساعدنا الأعداد التخيلية في معالجة هذه المسألة _ التي أتركها في عهدة اللمستقبل والأجيال القادمة ، لا أستطيع التفكير في الماضي ، وقيمته ، سوى بشكل تقريبي وأولي ، أعتقد أنه داخلنا وأصغر من الصفر ( أما كيف ، ولماذا وغيرها ...أترك المسألة معلقة وفي عهدة المستقبل والأجيال القادمة ) .
مكان المستقبل : اين يوجد المستقبل ؟
المستقبل في الخارج ، خارج الحياة والمكان والزمن .
كيف يكون المستقبل في الخارج ، وما الدليل على ذلك ؟
مثال تطبيقي : اللحظة القادمة ويوم الغد ( والمستقبل الموضوعي كله ) ؟
المستقبل بالنسبة للحياة ، يأتي من الماضي بالفعل ، ثم الحاضر ثانيا ، والمستقبل ثالثا وأخيرا .
( هنا لا توجد مشكلة ، وأتفق مع الثقافة الحالية ) .
لكن المشكلة بالنسبة لمستقبل الزمن ؟!
من أين يأتي وكيف ؟!
....
ملحق
النقيضان _ الحياة والزمن :
تعتبرهما الثقافة العالمية ، إلى اليوم 3 / 1 / 2023 واحد لا اثنين !؟
لا يمكن معرفة الحياة بمعزل عن الزمن ، ولا العكس أيضا .
الزمن والحياة مثل وجهي العملة الواحدة ، كلاهما سبب ونتيجة للآخر بالتزامن .
النقيضان يتضمن كلاهما الآخر _ مطابقة عكسية ، وهما اثنان ولا يمكن ردهما إلى الواحد ، لا بشكل منطقي ولا تجريبي بالطبع .
....
....

فكرة ثانية
الزمن ، أو الوقت ، مفرد وبسيط أم متعدد ؟

1
الماضي والحاضر والمستقبل ، ثلاثة مراحل متعاقبة للزمن والوقت ، أيضا للحياة لكن بشكل متعاكس ، بين حركتي مرور الوقت وتقدم العمر الفردي..
ما تزال بؤرة سوء فهم مزمن ، في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .

....
الوجود بالقوة والوجود بالفعل ، التصنيف الثنائي للواقع غير مناسب .
بعد استبداله بالتصنيف الثلاثي ، التعددي : الوجود بالأثر ، والوجود بالفعل ، والوجود بالقوة ، تتكشف الصورة بوضوح .
الماضي موجود بالأثر فقط ، حدث سابقا .
المستقبل موجود بالقوة فقط ، وهو احتمال مفتوح في طريقه للتحقق .
الحاضر موجود بالفعل ، ولكنه ما يزال غامضا وشبه مجهول .
....
بالمقابل : المكان والزمن والحياة ، مكونات الواقع وابعاده الثلاثة .
المكان يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني .
الزمن يمثل حركة التقلص ، من المستقبل إلى الماضي .
الحياة تمثل حركة التمدد ، من الماضي إلى المستقبل .
....
هذا التصور الجديد ، بخطوطه العريضة والأساسية
يحتاج ، ويستحق المناقشة والحوار المفتوح .
عسى ولعل ...
2
لو حاولنا تخيل العالم قبل خمسمئة سنة ، الكون وفق تصور بطليموس ، ومقارنته بالتصور الجديد وقتها مع غاليلي و كوبرنيكوس .
....
الأرض ثابتة ومسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .
ولا يخطر على بال أحد ، ان تلك الصورة التي تتفق مع المشاهدة والحواس _ بالإضافة أنها مشتركة بين العلم والفلسفة والدين _ أن يفكر بطريقة مختلفة سوى بشكل فردي ومخالف للواقع ( شاذ ) .
....
الزمن والحياة واحد ، بينما الزمن والوقت اثنان !
( هذا هو الموقف الثقافي العالمي ، وضمنه موقف العلم والفلسفة ، مع أن هذا الموقف ، يتناقض مع المنطق واللغة والمشاهدة طبعا ) .
3
في يوم قادم ، سوف تكتشف الحقيقة ( القديمة ) ، وهذا التفكير المختلف _ والمخالف للموقف السائد والمعمم _ سوف يصير مقبولا في البداية ، ثم يصير طبيعيا ومبتذلا بعد فترة قصيرة ربما .
....
الوضع أغرب من روايات الخيال العلمي .
لكنه الواقع العالمي ، كما هو عليه سنة 2023 .
4
بعد استبدال التصنيف الثنائي بالثلاثي ، التعددي ، تتكشف الصورة :
على مستوى الواقع ، والحياة :
الماضي يحدث أولا ، ويمثل البداية المشتركة أيضا .
الحاضر يمثل المرحلة الثانية ، بين الحياة والزمن والواقع أيضا .
المستقبل يحدث في المرحلة الثالثة ، والأخيرة .
لكن بالنسبة للزمن أو الوقت ، يحدث العكس دوما :
( وهذه الفكرة ، ظاهرة وتقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء )
المستقبل يمثل المرحلة الأولى للزمن او الوقت ، والحاضر يمثل المرحلة الثانية ، والماضي يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة .
كيف يمكن فهم ذلك ، وتقبله بالفعل ؟
الظواهر الثلاثة ( العمر المزدوج بين الزمن والحياة ، وحدود اليوم الحالي الذي يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن ، وأصل الفرد ) تمثل البرهان والدليل الحاسم على ما سبق .
....
آمل من القارئ _ة الجديد _ة خاصة ، الصبر والتفهم ...
....
....
فكرة ثالثة
الموقف العقلي ، والثقافي ، الجديد..

1
الموقف الثقافي الحالي سنة 2023 ، العالمي والمحلي بلا استثناء ، موروث ومشترك ومستمر ، ويقوم على التقابل الاعتباطي بين الماضي والمستقبل :
الماضي ، والأصل ، والبداية ، والقديم ، متلازمة مفردة أولية وأولى .
المستقبل ، والنتيجة ، والنهاية ، والجديد ، متلازمة مفردة ثانوية وثانية .
هذا الموقف غير صحيح إلا في حالة خاصة ، ومحدودة ، تتمثل بالماضي والمستقبل على مستوى المكان فقط ، بينما على مستوى العلاقة بين الزمن والحياة ، ذلك الموقف خطأ ومن الضروري تصحيحه .
( على المستوى الفردي ، وعلى المستوى الاجتماعي ، وعلى المستوى الثقافي بالتزامن ) .
....
الماضي أحد نوعين أو مستويين :
1 _ الماضي الموضوعي ، بدلالة المكان والحياة ، ويتصل بالأزل .
( حدث سابقا ) .
2 _ الماضي الجديد ، بدلالة المكان والزمن . ( يحدث الآن ) .
والمستقبل أيضا أحد نوعين أو مستويين :
1 _ المستقبل الموضوعي ، بدلالة المكان والزمن أو الوقت ، ويتصل بالأبد . ( لم يحدث بعد ) .
2 _ المستقبل القديم ، بدلالة المكان والحياة . ( يحدث الآن ) .
بينهما ، بين الماضي والمستقبل ، الحاضر .
قيمة الحاضر تتراوح بين الصفر واللانهاية ، وربما تكون بين اللانهايتين السالبة والموجبة .
( هذه الفكرة مؤجلة _ قيمة الحاضر تبدأ من الصفر أم من اللانهاية السالبة _ لا أعرف إلى متى ) . وربما تبقى في عهدة المستقبل طويلا .
( آمل أن يبدأ الحوار المفتوح حول هذه الأفكار ، الجديدة ، خلال حياتي ) .
....
الماضي الجديد ، أو المستقبل القديم ، أو الحاضر ، ثلاث تسميات لليوم الحالي . بدلالة المكان هي نفسها ، وبدلالة الحياة تتزايد من الصفر ، إلى اليوم الكامل ( أو أجزائه أو مضاعفاته ) ، وبدلالة الزمن أو الوقت تكون معاكسة للحالة السابقة ( بدلالة الحياة ) ، وتتناقص من اليوم الكامل ( أو من اجزائه أو مضاعفاته ) إلى الصفر .
2
الماضي داخلنا ، حدث سابقا بالتعريف .
المستقبل خارجنا ، لم يحدث بعد بالتعريف .
الحاضر بينهما مزدوج بالحد الأدنى ، وبشكل متعاكس بين الزمن والحياة .
....
أكبر من أكبر شيء وأصغر من اصغر شيء ، يوجدان بالفعل بين الحاضر والماضي والمستقبل .
( لكن ما يزالان في مجال غير المفكر فيه ) .
أصغر مكونات الذرة والصفر هل هما اصغر من أصغر شيء ؟
بالطبع لا .
الكون ، وكل ما نعرفه اليوم ، هل هما أكبر من اكبر شيء ؟
بالطبع لا .
بالنسبة لمكونات الذرة ، صرنا نعرف أنها موجة وجسيم معا ، ونعرف أن معرفتنا في بدايتها .
وبالنسبة للصفر ، جميع الأعداد السلبية تقع داخل الصفر ، لا خارجه بالطبع بالإضافة إلى الأعداد التخيلية التي يصعب فهمها ، وبالنسبة لي لم أستطع فهمها .
....
الحاضر يمثل الصفر .
الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، أو اصغر من اصغر شيء .
المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، أو اكبر من أكبر شيء .
....
أكبر من أكبر شيء ، يمكن تمثيله منطقيا بالمستقبل .
المستقبل يتضمن الحاضر ، والحاضر يتضمن الماضي .
لكن الفكرة ناقصة أيضا ،...
الحدث أحد نوعين : 1 _ حدث الحياة 2 _ حدث الزمن .
حدث الحياة يتمثل بالفاعل ، واي كائن حي بلا استثناء .
حركة الحدث الحي ، والفاعل ، ثابتة وفي اتجاه وحيد :
من الحاضر إلى المستقبل ، الأبعد فالأبعد .
( يمكن الاستنتاج بشكل منطقي ، أنها تنطلق من الماضي ) .
حدث الزمن يتمثل بالفعل ، واي حدث يمكن مشاهدته بلا استثناء .
حركة حدث الزمن ، والفعل ، ثابتة أيضا وفي اتجاه معاكس للفاعل :
من الحاضر إلى الماضي ، الأبعد فالأبعد .
( أيضا ، يمكن الاستنتاج ، انها تنطلق من المستقبل ) .
هذه الفكرة ، تحتاج إلى المزيد من الحوار والتفكير ، ولنا عودة إليها .
....
هذه الأفكار ، مع الظواهر الثلاثة ( العمر المزدوج بين الحياة والزمن ، وحدود اليوم الحالي ، وأصل الفرد ) أعيد مناقشتها بشكل متكرر ، لأنها تختلف مع الموقف الثقافي العالمي الحالي إلى درجة تقارب التناقض .
3
بعض الأفكار الناقصة ، أعتقد أنها خطأ ، مع أنها عامة ومشتركة
1 _ القديم في الماضي فقط .
2 _ الجديد يأتي من الماضي فقط .
3 _ المستقبل جديد ونتيجة فقط .
4 _ الماضي أصل كل شيء .
5 _ الماضي بداية لكل شيء والمستقبل نهاية لكل شيء .
6 _ الحاضر بعد الماضي وقبل المستقبل بالنسبة للزمن أيضا .
هذه أمثلة على الأخطاء الشائعة جدا ، وتعتبر صحيحة في الثقافة العالمية الحالية ، في العلم والفلسفة أيضا !
7 _ الخطأ الأساسي ، والمشترك ، اعتبار الزمن والوقت اثنان واعتبار الزمن والحياة واحد ، وهذا مصدر ثابت للخطأ ، ومستمر .
8 _ بالتصنيف الثنائي : الماضي قديم وجديد ، أيضا المستقبل قديم وجديد .
تتكشف الصورة ، بوضوح ، بعد فهم الاتجاه المتعاكس بين حركتي الزمن والحياة .
( الزمن أو الوقت مصدره الوحيد والثابت المستقبل ، وهو نوع من الرصيد الإيجابي ، حركته متناقصة وتتمثل ببقية العمر . بينما الحياة مصدرها الوحيد والثابت الماضي ، وحركتها الموضوعية تتمثل بتقدم العمر ، وهي بعكس الحركة التعاقبية للوقت والزمن _ تتساويان بالقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه ) .
وهذه الفكرة ، أو الخبرة ، ظاهرة عامة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم في أي نقطة على سطح الأرض بلا استثناء . ويمكن البرهان عليها بسهولة ، من خلال الظواهر الثلاثة المذكورة بالفقرة السابقة وبدلالتها .
....
للبحث تتمة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ميقاتي: لبنان سيتجاوز هذه المرحلة والتهديدات التي نتعرض لها


.. حماس تدعو الأردن للتحرك من أجل مواجهة مشروع ضمّ الضفة الغربي




.. أبرز التحديات التي تواجه الديمقراطيين في حال أرادوا استبدال


.. بالخريطة التفاعلية.. ما أبرز أرقام الجولة الانتخابية في إيرا




.. قوات الاحتلال تطلق النار بمحيط دوار العلم غربي مدينة رفح