الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الاسقاط في سباب احمد علام

مدحت قلادة

2023 / 1 / 20
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية


" خصمك يحدد قيمتك فلا تتخذ من صغار النفوس لئلا تسيء الي نفسك "

هذا الشعار امنت به لذلك اتخذته شعارا علي صفحتي في موقع التواصل الاجتماعي لذلك انا شخصيا لن اعطيه شرف الخصومة فهذا الشرف لا يناله سوي السادة المحترمين احمد علام ذات القناع الليبرالي و المسلم المسالم و المصري النظيف كل هذه الاقنعة سقطت من اول نقاش ليس معي بل مع سيدات شباب شابات من اوربا وامريكا ومصر ايضا فيتحول صاحب الكلمات الراقية الي وحش كاسر ويصدر سباب يثبت انه ليس قليل الادب علي الاطلاق بل عديم الادب و من الغريب والاكيد تاثره الشخصي بوالدته وابيه فتجده فيكيل السباب لسيدات ولشباب فاضل بقاموس يثبت انه لم يتربي في بيت انما في وكر فكلماته عن الفاضلات تعكس انحطاط اخلاقي مما يثبت انه يسقط مشاعره تجاة السيدة والدته والمرأة عموما لانه يفقد اداب الحوار ويبدأ بإلقاء التهم الجاهزه للطرف الاخر ليحمي نفسه من إسقاطه الفكري وراية الشخصي فيها اكيد بالطبع من خلال تجارب صادقة عاشها شخصيا معها .
احمد علام لم يسقط فقط ما يداخله من كلمات تجاة امه بل تجاة ابيه ايضا فالعديد من الشباب المسلم والمسيحي علي حد سواء نعتهم بصفات اسقطها عليهم من خلال رايه وتحارب عاشها مع ابيه ،،،
والطامة الكبري ان هناك اعباطا مازالوا يعتقدون ان برميل المخرجات يخرج عسلا وان الساقط في كلماته للاخرين يخرج كلمات تليق بالانسانية !!!! انهم بكل اسف عديمي الفهم عديمي الايمان لانهم وضعوا ثقتهم في شخص عديم الاخلاق امنوا بكلماته التي مصداقيتها لا تتعدي شفتيه ، متناسيين ان ثقتنا جميعا في السيد رب المجد و وعده الصادق والامين " قال الرب يسوع (ابني كنيستي وابواب الجحيم لن تقوى عليها) (متى 16: 18)

اخيرا انا شخصيا ليس لي خصومة معه ولكن واجبي الاخلاقي والوطني والانساني والديني كشف اصحاب الاقنعة الزائفة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. التعبئة الطلابية التضامنية مع الفلسطينيين تمتد إلى مزيد من ا


.. غزة لأول مرة بدون امتحانات ثانوية عامة بسبب استمرار الحرب ال




.. هرباً من واقع الحرب.. أطفال يتدربون على الدبكة الفلسطينية في


.. مراسل الجزيرة: إطلاق نار من المنزل المهدوم باتجاه جيش الاحتل




.. مديرة الاتصالات السابقة بالبيت الأبيض تبكي في محاكمة ترمب أث