الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الدعوة لإنشاء تحالف عربي عالمي

ماجدة منصور

2023 / 3 / 22
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


أخبرتني روحي و قوة بصيرتي و سمو إلهامي و نقاء غريزتي و علو همتي و جلالة حواسي و بديع تخاطراتي و شرارة كهرباء قلبي النقي و صفاء سريرتي و غزير علومي و رزانة رؤيتي المستقبلية و جيناتي النقية , ما يجب عليُ أن أكتب لكم
أيها الحكام العرب من المحيط الى الخليج.. أو من المي الى المي .
فقد أجد لديكم صدى ,,أيها المفتونون بالسلطة...و المغرمون بلعبة الكراسي!
حذار دائما من لعبة الكراسي فأنت لا تعلم متى سيسحب الكرسي ,,من تحت قفا جنابك.
لا مؤاخذة باللفظ
لو دامت الكرسي لصاحبها..فهي لن تصل إليك أبدا...أتعلم لماذا؟؟ لأن الدوران من طبيعة الكراسي...و لأن الأرض تدور....فالكراسي تدور أيضا...أليس كذلك؟؟؟
أتحدث الآن لصناع القرار في كل دولة عربية أو تدعي بأنها عربية و ذلك بعد أن إستطعت إختراق الحجب الصلدة و إزالة عفن الآيديولوجيا و مسح رذالة إعتقاداتي القديمة ,,كي تتضح لي شمس الحقائق عارية,,,ساطعة...بهية و منيرة من كل زيف
قد أحاط بي سابقا,
فحين سطوع النور...تتضح الحقائق.
أنا قارئة جيدة للتاريخ و طالما كان التاريخ مطرح عشقي القديم و الجديد أيضا و من لا يقرأ التاريخ جيدا...فهو لا يستطيع أبدا قراءة الحاضر و المستقبل أيضا.

للتخذوا من التاريخ مصباحا ينير لكم الحاضر و المستقبل , لأن التاريخ مصفوفة حقيقية من تجارب الأمم و الشعوب.
ومن لم يتعلم من التاريخ شيئا فإنه سيخبط خبط عشواء في حياته القصيرة على كوكب الأرض.
لقد علمني التاريخ العربي بأنه لن تنهض للعرب نهضة حقيقية آتية من رجل الشارع أو حتى ((المثقف العضوي)) بل إن النهضة الحقيقية لا بد أن تهبط إليه (( من فوق)) لأن الإنسان العربي يقدس كل ما يهبط إليه (( من فوق)) ففي داخل كل عربي
مفهوما متأصلا في جيناته...و هو ((طاعة ما يأتي من فوق)) إذن::: لتكن الحلول لمشاكل العرب ,,,حلولا فوقية!! فهذا هو مزاج العامة!! أليس كذلك؟؟

إن للقرارات الفوقية سحرا و جمالا يخترق عقل و روح العربي..و هذا جيد في المستقبل المنظور على الأقل ,,بل إنه يجب إستغلال هذه الثغرة العقلية للصالح العام حتى و إن كانت على المدى القريب أو المنظور.

و ها أنا أعطي فرصة نادرة للحكام العرب كي يستغلوا هذه الثغرات الفاضحة في تفكير رجل الشارع لإستثمارها بما هو خير لمستقبل تلك الشعوب التي تعاني من كل أنواع العذاب البشري الذي تتخيلونه...فالإنسان العربي يعاني من مشاكل ضخمة
و وجودية تعجز عن حملها الجبال أيها السيدات و السادة.
نحن نرى الحروب و الفقر و المجاعات في معظم أرجاء وطننا العربي!!! فلم لا تعملون على إيجاد حلول حقيقية و مستدامة لتلك الشعوب التي أنهكتها الحروب و إبتلت بكم شر إبتلاء؟؟
لله دركم فأنتم قد جعلتم من ((((العروبة)))) وصمة عار على جبين الأحرار و من ساعدته الأقدار بالفرار من بين أنيابكم.
ها أنا ... المرأة ...و التي لم تكن في لحظة ما ,,ناقصة عقل أو دين,,,تود أن تلقي بسطل مياه باردة على وجوه صناع القرار العرب عللهم يستيقظون من نوم طويل.. أطول من نوم أصحاب الكهف ذاته ,,,و تضع لكم حلولا مستقبلية و بمشاركة القراء
الكرام....و ستكون تلك الحلول على حلقات متتالية أنشرها عبر هذا الموقع الكريم و أقصد به موقع الحوار المتمدن...لعل و عسى أن أجد أدمغة تقرأ و تفهم ما أود الوصول إليه و سأجعل من تلك المقالة ..سلسلة متتابعة من عدة مقالات فربما أصنع
فارقا أو ألقي بحجر صغير في مستنقعات العقل العربي علله يستيقظ من سباته الذي جاوز المدى.
هنا أقف
من هناك أمشي
و حديثي معكم طويل طويل
باي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الامير المستنير
منير كريم ( 2023 / 3 / 22 - 09:28 )
تحية للاستاذة الفاضلة ماجدة منصور
شكرا على مقالك المعبر وفيه اهم اسباب النهضة فكرة الامير المستنير
الامير المستنير المحاط بطبقة مثقفة مستنيرة من شانه السير بالامة في طريق النهضة
وبلداننا العربية تفتقر لهذا فمعظم امرائنا متخلفون وطلاب سلطة لا اكثر
لقد تجلت فكرة الاستنارة في كمال اتاتورك والحبيب بورقيبة فادخلا تركيا وتونس في زمنهما عصر الحداثة
وفي التاريخ الاوربي لعب الامراء المستنيرون والمثقفون المستنيرون ادوارا حاسمة في النهضة الاوربية
شكرا جزيلا لك


2 - تحديث المظاهر والعقلية المشوهة على حالها
ليندا كبرييل ( 2023 / 3 / 22 - 12:02 )
الأستاذة ماحدة منصور المحترمة
تحية طيبة

تنتشر في البلاد العربية مظاهر التحديث المستوردة من الأجانب لا المخلوقة من عقول أبنائها، وقد ترينهم يعيشون حياة الرفاهية والرغد أكثر من الغربيين أنفسهم، ومع ذلك ستجدين الموروث الديني والقبلي والعشائري متمكّْنا من تلافيف الدماغ العربي ليكسح في طريقه كل محاولة للنهضة

أجد أن الحل لن يأتي فعلا إلا من فوق وبالتحديد من العقل العلماني الغربي الذي خاض تجربة دموية لتحقيق نهضة مذهلة نعيش نتائجها المشرِّفة اليوم

تفضلت (لأن الإنسان العربي يقدس كل ما يهبط إليه (من فوق) ففي داخل كل عربي مفهوما متأصلا في جيناته...و هو (طاعة ما يأتي من فوق)
مرت علينا عصور مظلمة ساد فيها الخنوع والإذلال والاستعباد فكان العربي مضطرا للرضوخ إلى القرارات الفوقية، فأصبح الخضوع جزءا من شخصيته ولا أعتقد أبدا أنه يرى في الفوقيّات سحرا وجمالا
مع التوعية والتنوير بالأخطار المحدقة بمجتمعاتنا، كذلك عبر تغيُّر الأوضاع ستشيع ثقافة جديدة، ذلك أن ظروف المعركة مع الظلاميين صارت أفضل مع وسائل الإعلام الحديثة

لحضرتك وللحضور الفاضل احترامي


3 - الامراء هم المثقفون
د. لبيب سلطان ( 2023 / 3 / 22 - 13:22 )
استاذنا منير والاستاذة ليندا
ان تحول الغرب الى العلمانية والتحضر قاده مثقفون جمعوا حولهم الطبقة الارستقراطية اولا ثم الوسطى وخلقوا تحالفا استطاع اختراق الطبقات الشعبية ومنها اخترقوا العروش لتقبل الاصلاح والسير به مجاراة للاقربين والمحكومين معا ..المشكلة عالمنا العربي اليوم نفتقد لهذه الطبقة نتيجة للادلجة ..في اوربا كانت هناك واحدة وهي الادلجة الدينية فكانت اسهل من وضعنا، حيث تسود ادلجات وضضعية سيطرت على المثقفيين،، ومنها دعوتي ان نبدأ بتحرير الثقافة العربية من الادلجة اولا كي يمكن خلق طبقة المثقفين العرب ومنها تبدأ السلسلة ..فاالاهمية اليوم هي لتحرير الثقافة من الادلجة وجعل المثقفين يتناولون طرح قضايا شعوبنا الواقعية وفق فهم مجتمعاتنا ووجدانها وربطه بنجاحات الشعوب التي سبقتنا دون ادلجة
مع التقدير لكم والشكر للكاتبة القديرة


4 - السيدة الفاضلة
عدلي جندي ( 2023 / 3 / 22 - 20:14 )
أم لهب الشهيرة الأستاذة ماجدة
مداخلة الدكتور لبيب سلطان تحليل منطقي
وأضيف
نحن في مناطق (دول)تكاد تكون بيئة صحراوية ..... هناك شبه دستور حديث نوعا وقانون ومؤسسات قضائية وسياسية و إجتماعية ألخ ألخ ولكن وآه من ولكن حيث يقوم برعايتنا وإرشادنا والتخطيط للرحيل والبقاء والغذاء وتسوية الأمور وتسليك المصالح ألخ ألخ زعماء قبائل تحت إسم روءساء حيث الكلمة كلمتهم والفكر فكرهم والمصلحة العليا للأرض(الوطن) مصلحتهم هم وعوائلهم وشللهم
تحياتي للكاتبة الكريمة والضيوف الكرام


5 - الأمير المستنير وصناعة المستقبل
ماجدة منصور ( 2023 / 3 / 22 - 23:51 )
للأستاذ الكريم منير كريم
أوافقك تماما على كل حرف كتبته في تعليقك المختصر0
و أظن ,,, رغم أني أعرف أن معظم ظنوني إثم,,, بأن ولي العهد السعودي ...ربما لديه صفة الأمير المستنير0
عموما: لا ينبغي على أي عاقل أن يستعجل بالحكم على الأمير الشاب فالعرب يطمحون بإيجاد الأمير المستنير...لأن الوقت قد حان لإيجاد ( مثال ) يجسد لهم طموحاتهم و التي تتلخص بأن يعيشوا بأقل قدر من الكرامة الإنسانية0
و لكني أرى::: بأن ولي العهد السعودي قد يكون ( نموذجا مستقبليا ) للأمير المستنير0
عموما...دعنا نراقب ما ستؤول عليه الأحوال في قادم الأيام..و أنا قد دعوت ولي عهد السعودية في مقال سابق لي على صفحة الحوار أن يكون ( أمير سلام) عوض أن يكون ( أمير حرب)0
شكرا لمداخلتكم القيمة و أتوقع منك المزيد0
لك الإحترام


6 - الليدي غابرييل والعقلية المشوهة
ماجدة منصور ( 2023 / 3 / 23 - 00:11 )
أنت محقة تماما بطرحك القيم فما فائدة تحديث المظاهر و العقلية المشوهة على حالها كما تطرقتي جنابك!0
لذا ::: على صناع القرار في وطننا العربي العمل الجاد و الحقيقي لخلق (وعي عربي) مغاير تمامبا و هذا يتطلب منهم العمل الفوري و الجاد لإعادة كتابة التاريخ و نسف معظم عفن التراث القديم لأن هذا التراث العفن قد إشتم رائحته النكرة كل إنسان يعيش على تلك الكرة الأرضية 0
و كنتيجة منطقية..سيصل الحكام العرب الى ضرورة فصل الدين عن الدولة ( كحتمية) وجودية0
ما أراه اليوم أن بلاد عربية كثيرة قد إبتدأت بقصقصة و تقليم أظافر رجال الدين بحزم و جدية و خذي عندك تونس و السعودية كمثال حي0
تستطرد الليدي غابرييل و تشير الى نقطة هامة بشأن المعركة مع الظلاميين لأقول: المعركة مع الظلاميين قد إبتدأت للتو و هي قد تطول لمدة 5 أعوام على الأقل..هذا في حال أدرك الحكام العرب خطر هؤلاء على المجتمع بكافة شرائحه الطبقية و سيعلم الحاكم العربي ( غصبا عنه) بأن خطر الظلاميين سيطوله إن لم يكن عاجلا...فآجلا0
شكرا لحضور جنابك دائما فأنتي سيدة الحوار بلا منازع0


7 - د لبيب سلطان و الأدلجة الدينية
ماجدة منصور ( 2023 / 3 / 23 - 00:32 )
أشار جناب د _ لبيب سلطان_ لنقطة هامة و هي الأدلجة الدينية و التي إستطاع المثقف الغربي إجتيازها حين جمع المثقف الغربي حوله طبقة الإرستقراط و من ثم الطبقة الوسطى حيث استطاع المثقف خلق واقع جديد و مغاير0
يستطرد )د سلطان _ بالحديث حيث يصل و بكلمات شديدة الإختصار.. بأنه توجد لدى المثقف العربي حالة فريدة من نوعها و قد أسماها (( الأدلجة الوضعية))!!!!0
حقيقة: أثارت كلمة الأدلجة الوضعية إهتمامي طوال الليل و رأيت أنها تسمية صادقة مائة بالمائة و نظرا لأن مجتمعاتنا العربية هي مجتمعات قديمة و فيها أعراق دينية و قومية و مذهبيه غارقة في القدم و لنأخذ سوريا كمثال حي: لدينا في سوريا طوائف دينية مختلفة من مسحيين و بكافة طوائفهم المتعددة و كذلك مسلمون و طوائفهم الكثيرة و المتشعبة وكما يوجد أعراق مختلفة من شركس و دروز و أكراد و وووو الخ!!!0
السؤال هو: هل إستطاع النظام السوري صهر كل هذه المكونات العرقية و الدينية ب بوتقه واحدة كما فعلت أستراليا كمثال؟؟
قطعا لا: بل أن النظام السوري قد لعب على وتر الطائفية و الدينية و العرقية ل تثبيت الكرسي على قفاه المقدس0
حضوركم أسعدني د سلطان
منكم نستفيد جنابك


8 - استاذ عدلي جندي و أم لهب
ماجدة منصور ( 2023 / 3 / 23 - 00:52 )
يحلو لأستاذنا عدلي أن يناديني بلقبي القديم ( أم لهب ) و هذا يسعدني حقا0
يشير مستر جندي الى أننا نعيش في مناطق ( دول ) تكاد تكون بيئة صحراوية حيث يوجد في تلك البيئات شبه دستور حديث نوعا ما و قانون مؤسسات قضائية و سياسية و إجتماعية...الخ0
يا أستاذنا::معك حق و لكني أقول لك::: أليس الكحل أحسن من العمى؟؟؟؟
يتابع أستاذنا مستر جندي و يشير الى ان الحكام في تلك الدول هم عبارة عن زعماء قبائل حيث الكلمة كلمتهم و مصلحة قبائلهم هي نمبر ون0
أستاذ عدلي: ما تقوله صحيح و لكن علي أن أذكر لكم أنني عشت لفترة من عمري في الإمارات العربية المتحدة و رأيت مرأى العين كيف تعامل هذه الدول ( الصحراوية ) مواطنيها و وجدت أنه
في تلك الدول الصحراوية و التي تحولت بفضل إختراع الكافر ( أديسون) للكهرباء..وقد أصبحت منارات ضوئية حقيقية إذ أن الإمارات قد جلبت و إستوردت أعظم المختصين الأجانب لخلق مشاريع تتيح لهم البقاء و العيش الكريم0
أين الخطأ في هذا أستاذنا الفاضل؟؟
ليت بقية الدول العربية تحذو حذوهم و ليت المواطن السوري أو المغربي أو العراقي يكون له ربع ما للمواطن الإماراتي من حقوق و ميزات0
حضورك يضفي طعما للحوار


9 - التحولات الغربية ستجرّنا جرا للامتثال للجديد
ليندا كبرييل ( 2023 / 3 / 23 - 03:44 )
تحياتي للحضور الفاضل

الأستاذ د. لبيب سلطان المحترم
شكرا على المشاركة القيّمة. تفضلت بالقول(نبدأ بتحرير الثقافة العربية من الادلجة اولا كي يمكن خلق طبقة المثقفين العرب ومنها تبدأ السلسلة)
الثقافةالعربية مرهونة بالأساس للمؤسسةالدينية المُساندة للمؤسسة السياسية. رجال الدين المتمترسون خلف أمجاد ماض تعيس مُبهرَج لن يتخلوا عن امتيازاتهم العظيمة ويعضّون عليها بالنواجذ، ورجال السياسة أيضا المستعبِدون لشعوبهم حريصون على منافعهم ويضعون أياديهم بأيادي منْ يحمونهم من
رجال الله
أيديولوجية المؤسستين هي حامية رجالاتهما ولا تنتِجان من العقول إلا ما يشبههما والمشكلة أن الجميع يعتبر نفسه من الطبقة المثقفة التي منها تبدأ السلسلة
غاب العقل النقدي والدهشةوالسؤال في غمرة الأوضاع المأساوية، ومعلومكم أن الواقع المبدع لا يتطور إلا بوجود نقد مبدع، لذا أرى أن التحولات العظيمة الجارية في الغرب سوف(تجرُّنا) جرّا للامتثال إلى الواقع الجديد الذي سيفرض على العقول المتحجرة معطيات لا قبل لهم بها ورغم مناهضتهم وتقطيع أنفسهم تبرُّؤا منها فالتاريخ إلى الأمام
الحلول بيد العقل المتقدم الذي يقود البشريةوالإنسانية

احترامي


10 - تحرير الثقافة من الادلجة
د. لبيب سلطان ( 2023 / 3 / 23 - 09:05 )
استاذتي العزيزات ماجدة و ليندا
الحضور الاعزاء
اني افهم ان الثقافة هي عملية تكوين المفاهيم وهذه هي التي تتعرض للادلجة وقامت باغتيالها ومصادرتها على شكل مقولات جاهزات بسيطات سادت في وطننا العربي سواء الادلجة الدينية والوضعية التي اقصد بها فكرا ليئ سماويا شموليا كالدين تجهز جوابا حاضرا لكل موضوع. مثلا لنقل مفهوم التخلف ، فالديني يجيب انه البعد عن الله والدين، والقومي يرجعه عن الابتعاد عن القومية ومصالحها، والماركسي يرجعه الى تآمر الامبريالية والرأسمالية مع البرجوازية والاقطاع..ان تحرير الثقافة من الادلجة هي تحرير العقل من المقولة و الاخذ بالعلم الموضوعي وطرح التخلف في فهم الاقتصاد الحديث وفهم اهمية الحريات الشخصية والفكرية في المجتمع وفهم الظواهر الاجتماعية الداخلية وطرح فهم شكل
ومفهوم الدولة الحديثة للقارئ والمواطن العربي .. هذه المفاهيم بحاجة لاعادة طرحها بعيدا عن التؤدلج وهي مهمة المثقفين وليس المؤدلجين حيث يشوه كل منهم مفهومها الواقعي تحت قوة المقولة المؤدلجة ،وهذا هو الفرق بين المثقف والمؤدلج في تناوله طرح المفاهيم
مع الاحترام والتقدير

اخر الافلام

.. تعرف على السباق ذاتي القيادة الأول في العالم في أبوظبي | #سك


.. لحظة قصف الاحتلال منزلا في بيت لاهيا شمال قطاع غزة




.. نائب رئيس حركة حماس في غزة: تسلمنا رد إسرائيل الرسمي على موق


.. لحظة اغتيال البلوغر العراقية أم فهد وسط بغداد من قبل مسلح عل




.. لضمان عدم تكرارها مرة أخرى..محكمة توجه لائحة اتهامات ضد ناخب