الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رَحِيقُ آلْجِبَالِ

عبد الله خطوري

2023 / 3 / 31
الادب والفن


ألْـفٌ مِنَ آلْكُتُبِ آلتي نُضِدَتْ بعيدا
في آلرُّفُـوفِ وفي آلصُّفُوفِ
وآلعُقُولِ آلضَّاغِطاتِ،،،
وفي آلبقَايا مِنْ بَقَايَا
عِظَامِنَا وشُموسِنـا...
لَـنْ تَـرْصُـدَ
عُــ
مْــ
قَـــ
آلبَهاءِ يُبَلْسِمُ
كَــذَ مِنْ سُعَـارٍ جَـائِـرٍ،
وَمَـهَـاويَ،آلدّوحُ آلرّشيقُ نَـديمُها،
وسُـلافَـةً شَعَفُ آلجبالِ رحيقُهـا،،،
تَتَفَـتَّـحُ آلأنوارُ في ثُلَمِ آلمنابعِ تُغْـدِقُ
جَـمَـراتِ نُـورٍ شاهقِ
تتدافعُ آلزّفراتُ تدْرفها دموعٌ تنتشي،
غَـدَقُ آلْعُشَيْبَـاتِ تهيمُ
هنا هناكَ تسيحُ
بآشتهاءٍ لا يَــذُوبْ...

ألفٌ مِنَ آلأسياخِ في أمخاخِنا وجحورنا،
لنْ تستطيعَ بيانَ سِـرَّ صَـبَابَـةٍ
أمْسَـتْ لَـــظًى
في آلكائناتِ
تُــسَـعِّـرُ وتُحَــرِّرُ...
حَــرْفٌ وحيدٌ رائــقُ
وَ
مُـــؤَرِّقُ
يَتَخَــلَّـلُ آلْاَغْـــوار
دوما في جنونٍ
يَ
غْ
رَ
قُ
ويُغَرِّقُ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اتكلم عربي.. إزاي أحفز ابنى لتعلم اللغة العربية لو في مدرسة


.. الفنان أحمد شاكر: كنت مديرا للمسرح القومى فكانت النتيجة .. إ




.. حب الفنان الفلسطيني كامل الباشا للسينما المصرية.. ورأيه في أ


.. فنان بولندي يتضامن مع فلسطين من أمام أحد معسكرات الاعتقال ال




.. عندما يلتقي الإبداع بالذكاء الاصطناعي: لوحات فنية تبهر الأنظ