الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحركة الشعبية: الإعلام المضاد يبث إشاعة نشر قوات للقائد مالك عقار في الخرطوم ومناطق أُخرى

سعد محمد عبدالله
- شاعر وكاتب سياسي

2023 / 5 / 22
الصحافة والاعلام


الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية)

بيان صحفي

الإعلام المضاد يبث إشاعة نشر قوات للقائد مالك عقار في الخرطوم ومناطق أُخرى:

طالعنا عبر وسائط التواصل الإجتماعي خبرًا مُفبركاً يتحدث عن قوات تتبع للقائد مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال "في إشارة لقوات الجيش الشعبي المُدّمجة في القوات المسلحة السودانية" قد تم نشرها بأمر من القائد مالك عقار داخل وخارج الخرطوم "حسب الخبر"، ولمنع تضليل الرأي العام نودُ توضيح الآتي.

أولاً. القائد مالك عقار لم ينشر أي قوات بالخرطوم أو أي منطقة أُخرى كما يشاع الآن، وقوات الجيش الشعبي المُدّمجة في القوات المسلحة السودانية تخضع لقانون القوات المسلحة ولا تتلقى أوامر وتعليمات للإنتشار والإنفتاح من القائد مالك عقار اير إنما من قيادتها المباشرة بالقوات المسلحة السودانية.

ثانياً. لقد تم دمج قوات من الجيش الشعبي في المؤسسات العسكرية المختلفة وفقاً لما نص عليه برتكول الترتيبات الأمنية في إتفاقية جوبا لسلام السودان، وبموجب ذلك فإن إدارة وتوجيه إنتشار أو إنفتاح القوات المُشّار إليها آنفاً تقع ضمن مسؤليات قيادتها المباشرة في القوات المسلحة السودانية.

ثالثاً. ظللنا نتابع حياكة الأخبار المضللة وتغليفها وتصديرها من قِبل الإعلام المضاد والمفضوح الذي يعمل بشكل ممنهج لإضعاف قيادة الحركة الشعبية "الجبهة الثورية" وتشويه صورتها بيد أننا ندرك أن سلاح الكذب سيهزم من يستخدمونه ولن يطال المُستخدم ضده في شيئ، ونحن نكشف ونفضح خبايا تلك المؤامرة للرأي العام، وعلي الإعلام المهني والوطني الإطلاع بدوره في تلقي ونشر الحقائق المجردة من مصادرها الرسمية، وذلك حفاظًا علي مهنية الإعلام والسلم والأمن الوطني القومي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بهجمات متبادلة.. تضرر مصفاة نفط روسية ومنشآت طاقة أوكرانية|


.. الأردن يجدد رفضه محاولات الزج به في الصراع بين إسرائيل وإيرا




.. كيف يعيش ربع سكان -الشرق الأوسط- تحت سيطرة المليشيات المسلحة


.. “قتل في بث مباشر-.. جريمة صادمة لطفل تُثير الجدل والخوف في م




.. تأجيل زيارة أردوغان إلى واشنطن.. ما الأسباب الفعلية لهذه الخ