الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اللوكية والماستاوجية كثیرین فی مجال الاعلام

زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)

2023 / 5 / 24
مواضيع وابحاث سياسية


اللوكیة والماستاوجيه كثیرین فی مجال الاعلام المزیف
كثیرین من البعض الذین یحسبون انفسهم ككتاب او مؤلفین ، تراهم حينما یتناولون بعض الشخصیات الحزبیة او بعض الاحزاب او تاریخ بعض الجهات تراهم يكتبون شيء يجب علی المواطن تقديسه والا لايمكن قبول الرأي الاخر ، وحينما یتناول بعض الكتاب اسلوب المدح وتشبیه هذه الجهات بالمقدسة بحیث لايمكن التنازل عن ذلك بأي حالة من الحالات ، وبعض المقالات حي علی الصلاة مكشوفه مایتناوله الكاتب بالمدح الذي لایمكن قیاسه باعتباره الشخص المخلص لهذه الجهة التي جعلها المثل الاعلی والقارئ الذكي يكشف هذه الكتابات المنشورة وهي مكشوفة بالطريقة اللوكية والماستاوجيه بامكانه مزج اللبن مع الماء ليخرج عندنا الماستاو الجيد الذي تم عمله بدقة والاسلوب الانتهازي لكسب بعض الجهات ولو امعنا في نفسية البعض لعرفنا انهم لا ناقة ولاجمل ولا عن قریب ولا عن بعید هو محب للجهة التي كتب عنها بمبالغة لاحدود لها كل ماهو انه سخر قلمه لمصالح انتهازية او هنالك اهداف علی المدی البعید یرید ان يصل اليه ، ولكن مع الاسف لهذا الزمن بعض الكتاب الذين یحسبون انفسهم علی واقع الثقافة والقلم ، والبعیدین كل البعد عن الطرح الموضوعي والاخلاقي للفكر والثقافةوالقلم ، والیوم انا اعطي حق للقائد لینین مؤسس ثورة اكتوبر الذي قال لايمكن الاعتماد علی فئة المثقفین التي تعتبر من الطبقة البرجوازية الصغیرة واكثرها فئة انتهازية ، عكس الطبقة العاملة التي تبقی الطبقة الثوریة ودورها یبقی خالد ....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. رغم المعارضة والانتقادات.. لأول مرة لندن ترحّل طالب لجوء إلى


.. مفاوضات اللحظات الأخيرة بين إسرائيل وحماس.. الضغوط تتزايد عل




.. استقبال لاجئي قطاع غزة في أميركا.. من هم المستفيدون؟


.. أميركا.. الجامعات تبدأ التفاوض مع المحتجين المؤيدين للفلسطين




.. هيرتسي هاليفي: قواتنا تجهز لهجوم في الجبهة الشمالية