الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل يكتُب ✍ الشعب هذه المرة تاريخ المئوية الثانية في تركيا 🇹🇷 📦 …

مروان صباح

2023 / 5 / 31
مواضيع وابحاث سياسية


/ نبدأ مع القرن التركي من قراءة 📖 مغايرة ونتوقف عند تأثيرات الانتخابات الأخيرة على مخيلة الشعب العربي والإسلامي والدولي وأبعد من ذلك وأقرب إذ اقتصرت على المواطن التركي ، فبحيوتيها النشطة - الدؤوبة تعتبر التجربة التركية مدرسة 🏫 جديدة بالأسلوب والنهج حتى أنها باتت لوحة 🎨 تشاهد على طول وعرض العالم ، وهذا جعلها أن تتحول إلى صورة يلتفون الناس حولها ويمسكون بريشهم 🪶 ويرسم ✍ كل فرد ما يعتقد 🤔 أنه الأفضل أو الأصح ، لكن الصحيح أيضاً يبقى هو ما يقرره الشعب ، لأن ببساطة قراره نابع من مصلحته اولاً وثانياً وعاشراً ، غير أن الحاضر أيضاً ترك لوحة 🎨 أخرى ، صحيح أنها غريبة ، لكنها تستحق الوقوف عندها ، لأنها حملت وهي تواصل حمل صفات استثنائية على المستوي المنطقي ، قد تكون عنصرية ، لكنها تحتاج إلى من ينظر 👀 لها من الخلف ، وبالرغم مِّن التغيرات التى حدثت في تركيا 🇹🇷 في عهد حزب العدالة والتنمية ، وإن كانت على المستويات القومية أو الوطنية أو المحلية أو الولاياتية ، كالصحة والبنية التحتية من المواصلات العصرية والسريعة والطرق والحدائق والتعليم والتصنيع بتنوعه وغيرهم الكثير وفي مقدمتهم التغير الذي شهدته تركيا 🇹🇷 في مسألة الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير وممارسة الأحزاب دورها السياسي والاجتماعي والاقتصادي والانتخابي ، تماماً 👌كما حصل اليوم في انتخابات النيابية والرئاسة 🗳 ، إلا أن مازال الشعب حتى الآن ، وهنا 👈 نتحدث تقريباً على الأقل عن نصف الشعب ، هو غير راضي عن الرئيس اوردغان والحزب معاً ، وهذا أظهرته نسبة النتيجة للدورتين الانتخابيتين للرئاسة الأولى والإعادة ، وبالطبع ، إذا المراقب إبتعد عن منتسبو الأحزاب وأنصارهم من الدرجة الأولى أو حتى الثانية ، تبقى هناك👇أعداد تمثل شرائح واسعة في أوساط المجتمع التركي غير راضية حتى الآن عن سياسات حزب العدالة والتنمية ورئيسه " اوردغان " ، إن كانت على الصعد الإدارة الداخلية أو حتى الخارجية ، وبالطبع ، هنا 👈 أيضاً ، أبداً المرء لا يتجاهل قضية كبرى ، بأن منافس الرئاسة كمال كليجدار لم يكن يوماً ما بالسلطة وتاريخه الانجازي خالي تماماً 👌 في سجل العلامات ، أي ببساطة 🙄 المواطن التركي لم يشهد له على المستوى الخدماتي أي شيءً ملموساً ، وبالرغم من أنه يتبنى نهجاً وفلسفة الديمقراطية الاجتماعية والاقتصادية الفرنسية " على وجه التحديد " بواقع دراسته في فرنسا 🇫🇷 ، إلا أنه أيضاً ينتمي إلى الأقلية المذهبية " العلوية ، وهذا يفسر أولاً ، بأن الشعب التركي 🇹🇷 غير مذهبي في الدرجة الأولى ، وأيضاً النتائج تكشف عن انقساماً جوهرياً حادً في المزاج والتفكير للمجتمع ، هو يظل مجتمعاً منقسم بين الالتزام بالثقافة الإسلامية والثقافة الغربية ، وقد يتساءل المرء ، لماذا 🤬 تعمدنا استخدام مثل هذا النوع من المصطلحات ، لأن ببساطة 🥴 ، لا يحق تعميم على من هو يعيش حياة غربية في تركيا 🇹🇷 بأنه غير مسلماً ، إذنً ، الخلاصة الأولى ، أظهرت الانتخابات بشكل جلي عن واحدة☝من الإشكاليات المعقدة ، وهي أن الشرائح الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى تعتمد حياة الثقافة الغربية في المجتمع التركي فضلت بصراحة 😐 شخصية غير ملتزمة بالنهج الإسلامي حتى لو خسرت التطور والخدمات التى تشهدها بلادهم ، وذهبت لتصوت لشخص لا ينتمي للأغلبية المذهبية وصندوقنه 📦 خاوي تماماً 👌 من أي تاريخ إنجازي ، على من هو ملتزم بالنهج الإسلامي وينتمي للأغلبية المذهبية ولديه تاريخاً حافلاً من الانجازات القومية والوطنية والاجتماعية والثقافية والسياسة والخدماتية وبالإضافة ، أن شخص مثل الرئيس أوردغان إستطاع في غضون سنوات قليلة تحويل تركيا 🇹🇷 من دولة هامشية تابعة إلى دولة تقوم بدوراً إقليمياً رئيسياً .

وللمرء أن يتفق مع هذا التساؤل وأيضاً من حقه أن يختلف ، لكن الإتفاق هنا 👈 يتيح إعادة التفكير في الانتخابات ونتائجها ضمن سلسلة غير قليلة من التفسيرات التى أظهرت حجم الانقسام الثقافي في تركيا 🇹🇷 والتى تعبر عنه دائماً مدينة إسطنبول بين جانبيها الثقافي الشرقي والغربي ، وبالتالي حقاً 😟 ، يقف حزب العدالة والتنمية أمام حقيقة 😱 كبرى ، ثم أيضاً أعضائه وأنصاره وحتى المراقبون والعابرين سواء بسواء جميعهم يتساءلون هكذا ، من هي الشخصية التى يمكن 🤔 لها أن تحل مكان الرئيس اوردغان في المستقبل ، فإذا كان الرجل نفسه قد بنى سمعته الواسعة والعريضة من الثورة الخدماتية التى صنعها في مدينة اسطنبول ، وتحديداً عندما تولى وفريقه إدارة البلدية ، وبالرغم من كل ذلك الرصيد الحقيقي والثقيل ، إلا أن الفارق النسبوي للنتيجة النهائية جاءت بينه وبين منافسه كمال كليجدار ليست بالكبيرة ، بل بصراحة 😐 ، لم تكن المعركة الانتخابية هذه المرة في جوهرها منقطعة عن الصراع الدائر منذ تأسيس الجمهورية الكمالية " الحديثة " ، فالانتخابات التى شهدتها اليوم قديمة / عتيقة / متأصلة ، هي بين تيارين عريقين ، التيار المتمثل بالفكر الإسلامي التاريخي - الحديث ، والذي تأسس منذ محمد مراد الثاني والملقب بالفاتح ، وأنصار هذا التيار ممتدون إلى يومنا هذا ، والذين كانوا سابقاً شركاء لكمال أتاتورك في حرب التحرير ومن ثم أصطدموا معه على شكل ومستقبل الدولة القادمة ، تحديداً عندما حاول تحويل الإسلاميين إلى جهة تشبه الفاتيكان 🇻🇦وإنهاء ما يسمى سابقاً موقع شيخ الإسلام ☪ ، ثم تطور الاصطدام مع تأسيس أتاتورك الحزب الجمهوري والذي يقوده اليوم كليجدار ، فالرجل خط صورة الجمهورية كما يرغب ومن مفاهيمه الخاصة والتى أراد إحلالها مكان الدولة العثمانية ، يومها رفع شعاراً بالفعل 🤥 جمع بين " الحكم الجمهوري - القومية - الدولة - اللائكية وهو مصطلح فرنسي 🇫🇷 يعني فصل الدين عن السياسة والدولة - الاصلاح " ، لكن في المقابل ، لم يكن تقليد أتاتورك الأعمى لأوروبا بالمسؤول أو عن وعياً كافياً أو دراية عميقة بالفارق الاجتماعي بين الشعبين ، وبعد مراجعة دقيقة للاجتماع التركي 🇹🇷 ، يظهر البحث بأن كل ما صنعه أتاتورك من محاولات لفصل الأتراك عن عروبتهم الفطرية والتى أرتبطت بالإسلام ، فشلت فشلاً ذريعاً ، كتتريك الآذان ومنع تعلم اللغة العربية ومنع الذهاب الناس إلى أداء الشعائر الإسلامية في مكة 🕋 والمدينة المنورة ،كالحج والعمرة ، بل حرص حزب الجمهوري الانفتاح على الغرب بحجة الاندماج للعلمانية ، بالفعل 🙄 ، بعد مدة زمنية محددة سقطت كل تلك المحظورات وأعيد كل شيء كما كان الحال في الدولة العثمانية ، على الرغم من إستمرارية جماعة أتاتورك في الحكم لأكثر من 7 عقود ، لكن المحصلة النهائية ، لم يفلحوا أبداً في تحقيق 🤨 أي هدف من أهداف شعارهم المرفوع ، بل بالعكس 🔄 ، لقد أنتشر الفساد وتعمق وتجذر وسلبت الحريات🗽وساد الاستبداد 🤬والظلم 😭 .

احتفت تركيا 🇹🇷 برجل دولة من طراز خاص ، قد تكون البلاد لم تشهد حتى الآن مثل صنائع الرئيس أوردغان الداخلية أو حتى على الصعيد السياسات الخارجية والتحولات التى أنجزها على حدّ سواء ، تماماً👌كما يشير السجلّ الشعبي قبل التقارير الدولية ، إذْ تهيمن الحسنات الكثيرة على الاخفاقات القليلة ، لكن يبقى السؤال المحير للأغلبية ، ما هو جديد حزب التنمية والعدالة اليوم ، بالفعل 🤫 ، يقود هذا الفكر والفريق معاً الترتيبات الفنية لنقل تركيا 🇹🇷 من حدود مشاريع البنية التحتية الإصلاحية في داخل البلد إلى بناء 🚧 بنية اقتصادية وسياسية واجتماعية وثقافية تحاكي الدول الصناعية الكبرى ، يرغب الفكر التركي المتمثل بحزب العدالة في جمع ما يبن المفهومين ، الصيني 🇨🇳 الذي حول العدد السكاني الكبير إلى مصنعاً بديلاً للعالم ، والأمريكي 🇺🇸 الذي يعتمد على الابتكار والبحث والتطور التكنولوجي ، تماماً 👌 كما نجحت تركيا 🇹🇷 في مسيرتها ✈ بيرقدار القلعة ، فعلاً 😟 ، يتطور برنامج حزب العدالة وشركائه من الإصلاحات القومية إلى " برنامج الاستدامة ، التنمية ، القيم ، القوة ، النجاح ، السلام ، العلم ، الحق ، الفاعلية ، الاستقرار ، الإتصال ، الرقمية ، الإنتاج والمستقبل " ، وفي مقدمة كل ذلك الاستثمار بالإنسان ، بإلإضافة إلى تحقيق 🤨 إستراتيجية البنية التحتية للتكنولوجيا والإتصالات ، كالإنترنت والأقمار الصناعية ومحطة الفضاء 🪐 ، والمواصلات الحديثة والشاملة 🚆 والاكتفاء الذاتي في التسليح والاقتصاد من خلال اعتماد 💵 أقتصاد السوق والذي بدأ مع إفتتاح مركز إسطنبول المالي ، حيث يتضمن السوق 21 مبنى بمساحة إجمالية تبلغ 1.4 مليون متراً مربعاً ، بالطبع ، كل ذلك سيشمل الولايات التى سيتم إعادة 🔁 إعمارها من جديد وعلى مستوى يراعي الزلازال والحياة الخضرية ، وبالتالي ، مهمة الحكومة الجديدة هي رفع الناتج المحلي أكثر ما هو عليه الآن ، مِّن 860 مليار دولار 💵 وأيضاً خفض معدل التضخم أكثر مما تم تخفيضه إلى 55% وثم معالجة البطالة أيضاً أكثر مِّن 10% ، ورفع عائدات السياحة لأكثر 52 مليار زائراً ، والانخراط في تشيد مطار إسطنبول الجديد وقناة إسطنبول الجديدة والموازية لمضيق البوسفور والتى مهمتها الرئيسية هي تخفيف الضغط عن المضيق ومن ثم بناء البنية التحتية للمناطق بشبكات المواصلات والجسور والطرقات والسكك الحديدية وفي مقدمة ذلك تشيد أول جسر فوق قناة ضخمة بالقرب من إسطنبول ، والذي بدوره يضاعف قيمة العقارات السكنية والتجارية ويجلب الآقتصاد الخارجي ، في المقابل ، هناك 👈 خطة لتطوير ال 7 شركات تركية والمتخصصة في الصناعات الدفاعية والتى تصنف ضمن قائمة أفضل 100 شركة عالمية ، وحسب برنامج حزب العدالة والتنمية ، يرغب الحزب في تحويل تركيا 🇹🇷 خلال الأعوام الثلاثة القادمة إلى قوة عالمية في مجال الصناعات الدفاعية ، يتفرع منها 2000 شركة تعمل في هذه المسارات العسكرية مع تخصيص قرابة المليارين دولار 💵 للأبحاث العلمية ، صحيح أن المبلغ متواضعاً حتى هذه اللحظة لكن يمكن 🤔 له أن يتطور ، بل في الآونة الأخيرة أرتفعت صادرات تركيا 🇹🇷من السلاح إلى ال 5 مليارات دولار 💵 والذي وفر لها تأمين في هذا المجال قرابة ال 80 ألف وظيفة جديدة ، بالطبع ، مع تسجيل عوائد ضريبية كبيرة لخزينة الدولة ، ثم دون أن ينسى المراقب مراعاة برنامج الحزب للفئات الشبابية والتى اندمجت حديثاً بالتصويت ، فعلاً 😧 ، لقد شكلت نسبة 8% من الانتخابات الحالية والتى يعني أنها تجد بحزب العدالة والتنمية مستقبلها السياسي والاجتماعي وتحديداً الاقتصادي ، لأنها بصراحة 😐 لا يعنيها كثيراً الشأن السياسي ، بل كل همها ينصب ويتمحور في تحقيق حكومة أوردغان وعودها التالية " اولاً ، توفير خلال ال5 سنوات المقبلة 6 ملايين وظيفة جديدة ، وايضاً تخفيض معدل البطالة إلى حدود 7% ، وإعادة إصلاح سياسة التوظيف في القطاع الحكومي وعلى أسس علمية ومهنية محكمة ، تبتعد عن المحسوبية ، كما أن البرنامج تعهد في رفع نصيب الفرد من الدخل القومي إلى 16 ألف دولار سنويًّا ، مع منح الشباب قروض من دون فوائد لتعزيز استثماراتهم وحتى إعفاء الملتحقين بالجامعات من الضرائب عند شرائهم للجوالات ☎ والكمبيوترات 🖥 .

كل تلك المراحل التى سعت تركيا 🇹🇷 إلى تقليص مسافاتها وقطعها في مدة زمنية محدودة ، كان الهدف 🎯 من وارء ذلك 👍 الوصول إلى 🤨 الاستقلال الحقيقي ، صحيح أن الطريق ليس معبد بالورود🌷وهو محفوفاً بالمخاطر أيضاً ، لكن ثمة ، إذنً تبايناً بنيوياً شاملاً بين التيارين ، وهو أيضاً فجوة شاسعة واسعة بين معايير لشكل الدولة التى يحلم بها حزب العدالة والتنمية والحزب الجمهوري والذي الأخير أمضى في الحكم فترة تُصنف بالبائسة 😬 ، لأن كان الهم الوحيد لديهم هو الحكم والاستمرار في السلطة دون أي تغييرات جوهرية ، ثم أغلق حزب الجمهوري الحوار مع التيار الآخر ، تحديداً عندما وصل إلى قعر القعر ، أو بالأحرى كانت كل الحوارات بعيدة عن المهنية وأقرب إلى جعجعة بلا طحن ، لكن أيضاً في المقابل ، وهذا هو سر 🤫 الخلاف بين التيارين ، فتيار حزب العدالة يؤمن بأن عندما تتوقف تركيا 🇹🇷 الإعتماد على الخارج وفي كافة المجالات الحياتية ، ستستقل حقاً 😦 سياسياً وعسكرياً واقتصادياً وتتحول من تابع إلى شريكاً حقيقياً لحلف الناتو ونداً للدول الأخرى مثل روسيا 🇷🇺 والصين 🇨🇳 وغيرهما ، فكلما وفرت الدولة العلم والإنتاج والتصنيع والاكتفاء الذاتي ، كلما أرتفعت النسبة الوطنية عند الفرد وتعمق التلاحم الشعبي حول الدولة ، وهذا بضبط ما يدركه حزب العدالة والتنمية ، بل هذا ما لم تتداركه النخب التى صوت 🗳 لحزب أتاتورك بقيادة كمال كليجدار أوغلو ، لقد تمكن كليجدار الحصول على أصوات من الشعب التركي بنسبة 47 % ، دون أن يقدم برنامجاً حقيقياً ، باستثناء الخطاب الشعبوي والعنصري باتجاه 6 ملايين لاجئ من مختلف دول العالم ، وهذه بصراحة 😐 مسألة غاية من الخطورة ، لأن ببساطة 😬دولة مثل مصر 🇪🇬 تستضيف أكثر من 5 ملايين لاجئ ، ولم يحصل يوماً إشكالاً حول استضافتهم ، بل في مقارنة آخرى حية وحيوية ، فنسبة الأتراك في ألمانيا 🇩🇪 على سبيل المثال ، وحدهم تقترب أعداهم من ال 5 مليون شخصاً ويشكلون من إجمالي العدد الكلي لسكان ألمانيا 🇩🇪 % 5 ، إذنً ، يبقى السؤال الاستغرابي ، كيف يمكن 🤔 للأتراك أن يُحرّموا شيءً حللوه لأنفسهم في دول أخرى ، وهذا هو الجوهري الحقيقي الذي أحدثه اوردغان وحزبه ، عندما إستطاع اثبات بأن الحكومة التركية قادرة على تغير حياة الأتراك ونقل دولتهم من الهامش في التوازنات الدولية إلى لاعباً اساسياً وحتى وسطاً ، فلم تعد تركيا 🇹🇷 كما كانت في عهد أتاتورك مجرداً تابعاً أو في أفضل حال فقط ناقلاً للطاقة ، وهذا ايضاً أتاح للمواطن التركي أن يسقط المسألة التاريخية عن شخص أتاتورك بعد ما وجد شخصاً آخراً يقارنه به ، والأرجح بأن الخلاصة الأخيرة هي المختصر والجوهر للحكاية كلها في كتابة تاريخ مئوية الجمهورية الثانية من جديد😮 ، وهنا نساءل ببساطة 🤔 ، هل بوسع حزب العدالة والتنمية وشركائه ترك كتابة 📕التاريخ هذه المرة للشعب دون أن تتدخل السلطة في تحريفه وتضليله وتنميقه حسب رغباتها السياسية ، تماماً 👌كما يصنع كل مستبداً على رأس نظاماً استبدادياً . والسلام 🙋 ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شيرو وشهد مع فراس وراند.. مين بيحب التاني أكتر؟ | خلينا نحكي


.. الصين تستضيف محادثات بين فتح وحماس...لماذا؟ • فرانس 24 / FRA




.. تكثيف الضغوط على حماس وإسرائيل للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النا


.. اجتماع تشاوري في الرياض لبحث جهود وقف إطلاق النار في قطاع غز




.. هل يقترب إعلان نهاية الحرب في غزة مع عودة المفاوضات في القاه