الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بوليس المخابرات

سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)

2023 / 6 / 22
مواضيع وابحاث سياسية


La police politique
" بما ان البوليس السياسي قطع الكونكسيون عن منزلي ، سأضطر للخروج لإرسالها من Cyber " .
مدير البوليس السياسي ، و(صديق ومستشار) الملك ، منذ ثلاثة أيام يقطعون الكونكسيون عن منزلي .. والسؤال . بما ان عقد الاستفادة من الكونكسيون مبرم مع " اتصالات المغرب " ، حيث أؤدي واجب الاشتراكي بانتظام ، وقبل حلول موعد الأداء ، فباي حق ، وباي فصل من فصول القانون ، يقطع مدير البوليس السياسي ، ورئيسه ( صديق ومستشار ) الملك الكونكسيون عن منزلي ؟
ثم لماذا يعرقل البوليس السياسي عملي ، حين أكون بصدد معالجة دراسة ، او حين أكون بصدد كتابة تعليق ، او تدوينة بحائطي الفيسبوكي .
بل لماذا يشوشون عندما أكون بصدد تحرير دراسة او مقالة ، على الحاسوب مرة بتكبير الصورة ، الصفحة ، ومرة بتصغير الصفحة او شاشة الحاسوب ؟
بل باي حق وباي نص في القانون ، يريد مدير البوليس السياسي ، ورئيسه ( صديق ومستشار) الملك ، منعي من الكتابة ومن النشر ؟ ، مع العلم ان الكتابة حق ، والنشر حق ، والمنع والتحريم ، هو العمل خارج القانون ، هو الاعتداء على الناس ، وهو سرقة المال العام .
بل باي حق ، وباي فصل من فصول القانون ، يتجسس هؤلاء على هاتفي ، على عنواني الالكتروني ، والتجسس خارج المساطر القضائية في الدول الديمقراطية ، هو جريمة خطيرة يعاقب عليها القانون ..
فباي حق وباي نص ، يستعمل هؤلاء أجهزة الدولة التي من المفروض ان تكون أجهزة الشعب ، في الاعتداء وفي ظلم الناس ، وفي ارتكاب جرائم ( التنصت والتجسس ) المعاقبة بمقتضى القانون ..
والسؤال . هل نحن فعلا دولة ( ديمقراطية ) ، ام اننا نعيش في دولة الرعب والغاب ؟
ان سبب رفض الصحراويين العودة الى المغرب ، ليس فقط هو رفضهم اعتبار الصحراء محتلة ، بل بالأساس ، رفضهم العيش في ظل نظام طقوسي ، تقليداني، مستبد وطاغية ، نظام مخزني بوليسي ، لا يعير كرامة للناس ، ويتصرف خارج القانون ..
والسؤال . من يقف وراء فضيحة Morocco gate ، التي ادانها البرلمان والاتحاد الأوربي . فهل من الاخلاق شراء ذمم البرلمانيين الاوربيين بالعملة الصعبة ، للتغطية على الخرق الفظيع لحقوق الانسان في مملكة الرعب والترهيب ، وللحيلولة دون اصدار البرلمان الأوربي ، قرارات ترجع حل نزاع الصحراء الغربية ، الى الأمم المتحدة ، والى المشروعية الدولية ..
فحين يكتشف البرلمان الأوربي ، افساد النظام الطقوسي المخزني البوليسي ، للبرلمانيين الاوربيين ، ويثور البرلمان بسبب نقل فساد النظام البوليسي ، الى حضيرة البرلمان لإفسادها ...
وحين يكتشف الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، التجسس عليه ، والتجسس على سياسيين فرنسيين ، بواسطة البرنامج الإسرائيلي Pegasus ، وإسرائيل صاحبة البرنامج ، هي من أبلغت الرئيس الفرنسي ، بالواقف وراء زرع نظام التجسس الغبيّ ، وهو نفس البرنامج تم زرعه بهاتف رئيس الحكومة الاسبانية ، السيد Pedro Sanchez ، المكبّل من قبل النظام المخزني البوليسي ، بحيث اصبح Sanchez مثل Jose Luis Zapatero ، عبارة عن رعايا Des sujets ، من رعايا السلطان محمد السادس ، ولجهازه البوليسي ..
-- وعندما تصدر إدانة البرلمان الأوربي ، لنقل النظام المغربي فساده الى قلب البرلمان الأوربي ، بشراء ذمم البرلمانيين الاوربيين ، لاستعمالهم ضد النبش ، واستقصاء حالات الخرق الفظيع لحقوق الانسان الغير موجودة بمملكة الرعب الفاشلة والمعتدية ...
-- وعندما يؤكد الاتحاد الأوربي موقفه الواضح والصريح ، سواء بالنسبة لانعدام حقوق الانسان بمملكة الرعب ، او التعرض ضد القرارات البرلمانية الاوربية ، الداعية الى الحل الاممي لنزاع الصحراء الغربية ، وهو موقف أمريكا ، والدول العظمى بمجلس الامن ، وموقف دولة إسرائيل التي أصبحت رقما صعبا في المعادلة الدولية ..
وعندما تخبر إسرائيل Israël ، الدولة الديمقراطية مع شعبها ، الرئيس الفرنسي شخصيا بالواقف وراء زرع نظام Pegasus في هاتفه للتجسس عليه ، وهي جريمة معاقب عليها بمقتضى القوانين الاوربية ، وقوانين الأمم المتحدة ، واعتبرها الرئيس الفرنسي غدرا لم يكن يتصوره على الاطلاق .
-- وعندما تصدر وزارة الخارجية الامريكية قرارها ، بحق النظام البوليسي المخزني ، وهو قرار تقريع للنظام البوليسي السلطاني ، في ميدان الخرق الفظيع لحقوق الانسان . وتقرير الخارجية الامريكية بالنسبة لنزاع الصحراء الغربية ، كان اعترافا بالموقف الأمريكي الذي لا يعتبر مغربية الصحراء ، بل ان التقرير هذه المرة ، ذهب بعيدا عندما اعتبر جبهة البوليساريو حركة تحرير معترف بها ، وليست بمنظمة إرهابية كما حاول البوليس السياسي المخزني ذلك ، وفشل ولم ينجح فيه . بل ان من اكبر التناقضات في موقف النظام المخزني البوليسي ، بخصوص نزاع الصحراء الغربية ، اعترافه البين والواضح ، بالجمهورية الصحراوية كدولة قائمة الذات ، واعترف حتى بالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد : 6539 ، وهو الاعتراف الذي اعطى المجتمع الدولي ، كامل الصلاحية في معالجة نزاع الصحراء الغربية ، طبقا للمشروعية الدولية ، وقرارات الأمم المتحدة الصادرة منذ 1960 ، بالنسبة لقرارا الجمعية العامة للأمم المتحدة ، خاصة القرار 1514 الذي سبق حكم محكمة العدل الدولية في 16 أكتوبر 1975 ، الداعي الى الاستفتاء وتقرير المصير .. وقرارات مجلس الامن منذ سنة 1975 التي تحث فقط على حل الاممي ، الذي هو الحل الديمقراطي لفض النزاع ، أي الاستفتاء وتقرير المصير ، والنتيجة طبعا ، هي من سيحدد جنسية الإقاليم السياسية ..
-- اذن مَنِ المسؤول عن فضيحة Morocco Gate التي هدفت افساد البرلمانيين الاوربيين ، بشراء ذممهم بالعملة الصعبة ؟
-- ومن المسؤول عن جريمة وفضيحة Pegasus Gate ، التي زادت الطين بلة ..
اليس المسؤول الأول والأخير ، هو البوليس السياسي بشقيه ، الخارجي والداخلي ؟ DGED و DGST ، وتحت اشراف رئيس " البنية السرية " ( صديق ومستشار ) الملك فؤاد الهمة ؟
-- لماذا صدرت مذكرات اعتقال اوربية ، بسبب الخرق الفظيع لحقوق الانسان بالمغرب ، وفي الصحراء الغربية ؟ .
-- هل صدفة ان تصدر مذكرة اعتقال في حق مدير البوليس السياسي ، الفرع الداخلي عبداللطيف الحموشي ( القضاء الفرنسي ) ، وفي حق مدير البوليس السياسي ، الفرع الخارجي DGED ياسين المنصوري ( القضاء البلجيكي ) ؟
ان مسؤولية الملك عن هذه الجرائم ثابتة ، لأنه هو من سلم المغرب والمغاربة لهذه المافيا التي تم افتضاحها ، حين تعرت مؤخرتها ، وأصبحت في نظر المجتمع الدولي الديمقراطي ، خارجة عن القانون ، مدانة ، وتستحق العقاب عن جرائم افساد البرلمان الأوربي ، وعن جريمة وفضيحة Pegasus في حق الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ..
ولو كان النظام المخزني البوليسي البليد ، ديمقراطيا ، لماذا إرشاء البرلمان الأوربي ، للحيلولة دون صدور قرار يقرع الدولة البوليسية في ميدان الديمقراطية وحقوق الانسان ، وفي نزاع الصحراء الغربية الذي يحصي الآن عده العكسي ، المؤدي الى الانفجار ..
-- فهل الأنظمة الديمقراطية الحقة ، ترشي الاوربيين للتغطية على جرائمها ضد احرار الشعب المغربي ، المرميين في سجون الملك المختلفة ، بمحاضر بوليسية مزوره ، كنت ضحية من ضحاياها ؟
-- وهل الأنظمة الديمقراطية الحقة ، حتى تثبت ديمقراطيتها المتكلسة ، يتعين عليها ارشاء البرلمانيين الاوربيين ، لستر فظاعة حقوق الانسان في بلادها ؟
-- ولو كانت الأنظمة المخزنية البوليسية ديمقراطية ، هل كان لها ان ترشي البرلمانيين الاوربيين لصباغة وتجيير وجهها البشع في الديمقراطية ؟
-- ولو كان النظام البوليسي المخزني يعتبر الصحراء مغربية ، لماذا ارشاء البرلمانيين الاوربيين ، ليَحُولوا دون صدور قرار من البرلمان الأوربي ، يدعو الى الحل الاممي ، بالاستناد على المرجعية الدولية التي تعكسها قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ؟
وبالواضح . سبق للحسن الثاني في احد خطاباته ، ان اعترف ، والاعتراف كان امام العالم حين قال " ملكنا الصحراء ، لكن لم نملك قلوب الصحراويين " . فهل من الجائز تصور السيطرة على ارض ، دون موافقة أصحابها المعنيين ؟
وهنا بالنسبة لمحمد السادس الذي اعترف بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، حتى يدخل الاتحاد الافريقي ، ونشر اعترافه هذا بالجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 ، بظهير موقع بيد الملك شخصيا ....
هل يجهل الملك ان الاعتراف ، وامام العالم بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار هو ، من جهة اعتراف بشعب ، هو الشعب الصحراوي الذي يتفاوض معه ، واعتراف بجيش التحرير الصحراوي ، الذي اعتبره قرار الخارجية الامريكية حركة تحرير ، في التقرير السنوي الذي أصدرته وزارة الخارجية الامريكية ، في حق النظام البوليسي المخزني ، وفي حق الدولة البوليسية ..
فحين اعترف الملك محمد السادس بالجمهورية الصحراوية ، وهو اعتراف بشعبها وبجيشها ، هل هذا الاعتراف كان وخزة ضمير لِمَا اعترف به الحسن الثاني عندما قال " ملكنا الصحراء ، ولم نملك قلوب الصحراويين " ..
-- فعند معالجة القضايا الاستراتيجية بوليسيا ، والمعالجة البوليسية قصيرة النتائج ، وسرعان ما يطفوا على السطح فشلها الذريع ...
-- وعند تفسير حتى التاريخ تفسيرا بوليسيا ...
تكون النتيجة ، هي هذه المشاهدة امامنا ...الفشل سوى الفشل ..
الأمم المتحدة التي تمسك ملف نزاع الصحراء بأيديها ، سواء قرارات مجلس الامن التي تتخذ عند كل دورة من دوراته ، ودورة أكتوبر القادمة ستكون وبالا على النظام المخزني البوليسي ، سواء بالنسبة لنزاع الصحراء ، او من خلال الاخذ بعين الاعتبار الوضع الحقوقي والديمقراطي في المغرب ، وفي الصحراء ، لان المنتظم الدولي لا يعترف بمغربية الصحراء ، ويتمسك بالمشروعية الدولية كما صاغتها قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة ..
-- وحيث ان قرارات مجلس الامن ، هي نفسها قرارات الجمعية العامة ، وقرارات الاتحاد الأوربي ، وقرارات الاتحاد الافريقي ....،
فان اتجاه المنتظم الدولي بالنسبة لنزاع الصحراء الغربية ، ينحو نحو بسط مجلس الامن ليديه على ملف الصحراء ، لان النزاع اممي ، وباعتراف النظام المغربي نفسه ..
وبما ان المنتظم الدولي ، مجلس الامن ، والجمعية العامة ، والاتحادات القارية ، كالاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، روسيا ، الصين ، كندا ، بريطانية .. وحتى الدول العربية ، وحتى إسرائيل البلد الديمقراطي الوحيد بالمنطقة .. لا يعترفون بمغربية الصحراء ، ويتمسكون بالمشروعية الدولية ، فان سحب المنتظم الدولي ، مجلس الامن ، لملف نزاع الصحراء الغربية ، هو امر أكيد ، والمجهودات الدولية تصب في هذا الاتجاه .. فحين تبطل محكمة العدل الاوربية ، الاتفاقيات المبرمة مع النظام المخزني البوليسي ، بالنسبة لثروات الصحراء الغربية ، ويسبق الاتحاد الأوربي ، محكمة العدل الاوربية ، قبل صدور قراراها في الشهور المتبقية من السنة الجارية ، يكون موضوع السؤال المطروح . من هي الجهة من حيث القانون ، تملك الصلاحية في المفاوضات ، والتحاور ، وتملك السلطة المخولة من قبل مجلس الامن للتقرير في ثروات الصحراء التي ينهبها النظام المغربي ، مثل نهبه ثروات المغرب ، وتفقير الصحراويين المغبونين في ثرواتهم ، مثل غبن الشعب المغربي في ثرواته ..
فعندما يجتمع كل هؤلاء حول موقف واحد ، وهم ، دول الاتحاد الأوربي والاتحاد الافريقي .. يتواجدون كأعضاء بالأمم المتحدة ، ومنهم من يتواجد كباقي الدول بالأمم المتحدة ، لكنه يتواجد كعضو صاحب الفيتو / النقض بمجلس الامن .. نكون قد وصلنا لنهاية الشوط ما قبل الأخير ، لحل نزاع الصحراء الغربية ، والمفاوضات هنا لن تكون مع النظام المخزني البوليسي ، بل ستكون مع مجلس الامن ، ومع المنتظم الدولي الذي اصبح يملك الملف المقرر حله ، بالطرق وبالمساطر الأممية ..
-- وبما ان أعضاء المنتظم الدولي ، مجلس الامن ، الجمعية العامة للأمم المتحدة ، يكون قد سحب الملف من يد النظام المخزني البوليسي .. الذي اعطته اتفاقية مدريد 1975 ، حق إدارة الساقية الحمراء ، واعطت هذا الحق للنظام الموريتاني الذي خرج من " تيريس الغربية – وادي الذهب ) في سنة 1979 ، واعترف حينها بالجمهورية الصحراوية ، ولم تعطي اتفاقية مدريد ، حق السيادة لاحد على الأراضي المتنازع عليها ، واعتبرت الاتفاقية ان ممارسة السيادة لن تكون الا باستفتاء الذي نتائجه وحدها ستقرر جنسية الصحراء .،
فان اعتراف الأمم المتحدة في سنة 1979 بالقرار 34/37 ، الذي يعتبر جبهة البوليساريو ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الصحراوي ... والقرار لم يشر الى النظام المخزني البوليسي ، لا من بعيد ولا من قريب .. فان التطورات للاحقة ، ستجعل من الجمهورية الصحراوية ، التي اعترفت بها العالم ، واعترف بها النظام المخزني نفسه ، دور المحاور الشرعي في القضايا التي تهم ملف الصحراء الغربية ..
وعند سحب مجلس الامن لملف الصحراء ، من تحت بساط النظام المغربي ، يكون المجلس قد شرعن لدور الجمهورية الصحراوية في المفاوضات ، وبما فيها الاتفاقيات الموقعة بين الجمهورية الصحراوية ، وبين الاتحادات القارية كالاتحاد الأوربي الذي يشتغل على هذا الوضع الجديد بالمنطقة . وطبعا ففرنسا Fraternité . Egalite . Solidarité ، ومن داخل الاتحاد الأوربي ، هي من تقود هذا المخطط الذي سيعجل استقلال الصحراء المنتظر .. فالانتقام الفرنسي ، من محمد السادس ، بسبب برنامج Pegasus ، يسير في هذا الاتجاه الذي ستكون له عواقب خطيرة على النظام المغربي ، خاصة شخص محمد السادس المعزول .. ان تهديدات الرئيس Emanuel Macron ، بكشف الحسابات البنكية المكدسة في الابناك الفرنسية ، كانت تعني الثروة التي جمعها محمد السادس ، وصديقه الماجيدي مدير الكتابة الخاصة ، وتستهدف شخصيات لها علاقة ما ، بشخص محمد السادس وبنظامه .. فهل فهمتم لماذا هاجر محمد السادس شوارع باريس ، ولماذا انتقل الى الگابون ؟
يجب انتظار سحب مجلس الامن ملف الصحراء الغربية من تحت بساط النظام المخزني ، كما يجب انتظار اليوم الذي ستصبح فيه الجمهورية الصحراوية هي المحاور الأول والأخير باسم الصحراء ..
ويجب انتظار اليوم الذي ستوقع فيه الجمهورية الصحراوية ، الاتفاقيات الدولية مع الاتحاد الأوربي ، بخصوص اتفاقية الصيد البحري ، والاتفاقيات الفلاحية ، والتجارية ..
ان المسؤول عن هذا الوضع المُزْري ، الجهاز البوليسي ، البوليس السياسي الفرع الداخلي DGST ، والبوليس السياسي الفرع الخارجي DGED ، ورئيس الجهازين ، رئيس " البنية السرية " الذي يقف وراء فضيحة " نور زينو " " أنوار الدحماني " .. وطبعا يبقى المسؤول الأول الملك محمد السادس شخصيا ، لانه هو من سلم المغرب لمافيا نظرت الى ثروات المغاربة المكدسة بالابناك في الداخل ، وبالابناك خارج المغرب .. وللأسف لم تنظر الى المغاربة الذين اصبحوا شعب المتسولين ، والاسترزاقيين ، بعد ان كانوا شعب الجبارين ..
لا بد من المحاكمات ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. رغدة تقلد المشاهير ?? وتكشف عن أجمل صفة بالشب الأردني ????


.. نجمات هوليوود يتألقن في كان • فرانس 24 / FRANCE 24




.. القوات الروسية تسيطر على بلدات في خاركيف وزابوريجيا وتصد هجو


.. صدمة في الجزائر.. العثور على شخص اختفى قبل 30 عاما | #منصات




.. على مدار 78 عاما.. تواريخ القمم العربية وأبرز القرارت الناتج