الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الكتاب المضاد _ الفصل الثاني

حسين عجيب

2023 / 6 / 24
العولمة وتطورات العالم المعاصر


الفصل الثاني _ مع بعض الأفكار الجديدة

لماذا نفضل غالبا خداع أنفسنا ، وخداع غيرنا ، على المكاشفة والشفافية ؟!


هذا الكتاب مضاد بطبيعته ، بمعنى أنه يتمحور حول النواقص والعيوب أولا . وبالدرجة الثانية من الاهتمام يأتي الموقف الطبيعي ، حيث يكون الاعتراف بالجوانب الإيجابية للفكرة ، أو للموضوع ، وتقديمها أيضا .
أهم مشكلات النظرية الجديدة المراجع ، والمعنى ، وبقية المشكلات التقليدية والمشتركة بين النظريات المختلفة ، القديمة أو الجديدة خاصة .
....
مشكلة المعنى ، مع انها تتصل بمشكلة المراجع مباشرة ، ولكن تختلف عنها بالجوهر وليس بالتفاصيل فقط .
لهذا السبب سوف أناقش مشكلة المعنى أولا ، وبشكل منفصل عن مشكلة المراجع أو سبب غياب المراجع في النظرية الجديدة .
....
ما هو المعنى ؟
ماذا تعني كلمة المعنى ؟
في العربية يوجد اتفاق حول جملة " بيت القصيد " ، بؤرة المعنى ، حيث لا خلاف بين اللغوين وغيرهم من العلماء والفلاسفة والكتاب .
( أشعر بالحرج ، شخصيا لا أعتقد بوجود علماء وفلاسفة في العربية ، خلال ألف سنة السابقة ، أو بعد ابن خلدون بدقة ووضوح .
لكن الموقف بهذه الصورة دوغمائي ، مضلل ، وغير منصف أو لا يعبر حتى عن موقفي الحقيقي ، والمتكامل .
كأمثلة ، أعتبر أن جورج طرابيشي مفكر حقيقي ، ومثله أدونيس ، وصادق جلال العظم ، وغيرهم كثر ... من الكتاب السوريين فقط .
بالنسبة لي نجيب محفوظ كمثال ، ليس أقل أهمية من سارتر أو ديستوفسكي أو شكسبير أو غوته ، وغيرهم من أعلام الثقافات العالمية الكبرى .
كيف أخرج من هذه الورطة إذن ؟!
بصراحة لا أعرف ، من جهة أنا أعتقد بثقة ( تقارب اليقين ) أن الثقافة العربية خلال ثلاثمئة سنة السابقة لم تقدم فكرة جديدة واحدة للمعرفة ، في العلم أو الفلسفة . ولكن بالمقابل ، أم كلثوم كمثال ختامي أو فيروز ، أيقونتا الغناء العربي ، لا يمكن أن يوجد اعلى من المستوى الذي حققتاه بالفعل ) .
1
مشكلة المعنى ؟
خلال القرن العشرين ، حدثت قفزة تطورية كبرى في ( المعنى ) فهمه أو كيفية التعامل معه . وكان ذلك باستبدال دور الكاتب أو المتكلم ، كمنتج أساسي للمعنى بالقارئ أو المستمع .
بكلمات أخرى ،
خلال النصف الثاني للقرن الماضي ، حدثت ثورة ثقافية عالمية علىى مستوى المعنى .
حتى النصف الأول للقرن الماضي ، بقيت النظرية التقليدية للمعنى ثابتة خلال عشرات القرون ، وهي تعتبر المعنى بالتصنيف الرباعي : 1 _ أولا ينتجه الكاتب أو المتكلم 2 _ المعنى في الرسالة أو النص 3 _ المعنى في السياق الثقافي والاجتماعي السائد 4 _ المعنى عند القارئ _ة وهي الحلقة الأخيرة ، والأضعف ، في سلسلة المعنى .
خلال النصف الثاني من القرن العشرين حدث التحول ، إلى العكس تقريبا :
1 _ أولا المعنى ينتجه القارئ _ة 2 _ المعنى في السياق الثقافي والاجتماعي السائد 3 _ المعنى في الرسالة أو النص 4 _ المعنى في قلب ( او عقل ) الكاتب _ة أو المتكلم _ة .
وخلال هذا القرن ، اكتملت ثورة المعنى كما اعتقد ، وبمساعدة الذكاء الاصطناعي بصورة أساسية .
صار المعنى علاقة دينامية ، ومتكاملة ، بين المجتمع واللغة المحددة التي تستخدم في الكلام أو النصوص . وحدثت نقلة ثانية ، أو ثورة ثانية في المعنى ، عبر نقل مصدر المعنى أو الأهمية من الماضي إلى المستقبل .
وهذه الثورة ، بحسب رأيي طبعا ، تمثل انتصار المدرسة السلوكية في علم النفس على التحليل النفسي بشكل كامل ، ونهائي .
كان تركيز التحليل النفسي على الماضي ، ومرحلة الطفولة ، ونقلته المدارس السلوكية المتنوعة ، إلى التركيز على المستقبل والحاضر معا .
2
مشكلة غياب المراجع ، تتصل مباشرة بمشكلة المعنى .
....
لماذا لا تستخدم المراجع في النظرية الجديدة ؟
هل يوجه هذا السؤال كمثال ، إلى النسبية أو نظرية الكم ، أو إلى نظرية التطور لداروين ، ولغيرها من النظريات الجديدة في الفلسفة او العلوم ؟
بالطبع لا .
....
أعتقد أن السؤال الأنسب للنظرية الجديدة ، ولغيرها أيضا من النظريات الجديدة ( في المستقبل ) ، بماذا تختلف عن الثقافة السائدة ، وفي الدرجة الثانية من الأهمية سؤال التشابه ، أو التوافق ، مع السائد الثقافي .
والأهم من ذلك الدليل المزدوج للنظرية ، المنطقي والتجريبي .
( بالنسبة للنظرية الجديدة ، تمثل الظواهر الستة ، أو العشرة ، الدليل المتكامل _ المنطقي والتجريبي معا _ ولا ينكره عاقل .
لا يستطيع أن ينكره العاقل _ ة ) .
3
النظرية الجديدة ، وكل فكرة جديدة ، هي حل مؤقت ( أو دائم ) لمشكلة ثقافية غير قابلة للحل ضمن أدوات المعرفة السائدة .
أو حل لمشكلة مزمنة ، أو مؤجلة ، أو لا تقبل الحل ...
وفي حالة الاحتمال الأخير ، تكون النظرية مؤقتة وافتراضية فقط .
....
تمثل ثقافة القرن العشرين المرجع الأساسي ، المتكامل ، للنظرية الجديدة .
....
كمثال تطبيقي من الفيزياء ، مواقف نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ من مشكلة الزمن ، والحاضر بصورة خاصة ، ومن الواقع بصورة عامة .
ومن الفلسفة ، مواقف هايدغر وباشلار ( وللأسف موقف برغسون غير متوفر بالعربية ، وربما النقص شخصي . لكن الكتب ، او النصوص ، التي قرأتها عن فلسفة برغسون كترجمة مباشرة أو كتلخيص خبيصة من الهراء الكامل ، واعتذر عن الصراحة القاسية ) .
4
موقف الثقافة العالمية الحالية ، والمستمرة منذ أكثر من ثلاثة قرون ، امتداد مباشر لموقف نيوتن ( الغامض ، والمتناقض ، من الواقع والزمن خاصة )
ما هو موقف نيوتن من الزمن ، والحاضر ، والعلاقة بين الحياة والزمن ؟
لا يوجد كتاب ، أو نص ، في العربية يناقش هذه الفكرة ( أو الأسئلة ) البسيطة والواضحة والمباشرة ؟
باستثناء النظرية الجديدة .
بدل ذلك ، يوجد هراء محض ، معادلات من الدرجة الثالثة لتشرح معنى الزمن ، والحاضر ، والواقع ، والعلاقة بين الزمن والحياة ؟!
هراء كامل ، بلا استثناء .
هل تختلف بقية الثقافات ، بالفعل عن وضع الثقافة العربية المخجل بأكثر التعبيرات لطفا وتهذيبا ؟!
لا أعتقد ، لكنت سمعت بذلك أو قرأت خلال السنوات السابقة ( لي صداقات في أغلب مدن العالم الكبرى ، وهي ثقافية بطبيعتها ، وهذا السؤال ( التهمة ) موجهة للجميع بلا استثناء .
( بالطبع في النسخ اللاحقة ، سوف يحدث التعديل ، خاصة بالنسبة للأصدقاء الذين يزعجهم ذكر أسماؤهم الصريحة ) .
5
عدة أسئلة للقارئ _ة الجديد خاصة :
1 _ ما هو الواقع ؟
2 _ ما هو الزمن ؟
3 _ ما هو الحاضر ؟
4 _ ما العلاقة بين الزمن والحياة ؟
5 _ ما العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟
( افضل جواب لا أعرف .
عدا ذلك ، لا يتعدى حدي الغفلة او الخداع ) .
....
القسم الثاني
من أين جاء اليوم الحالي ، وإلى أين يذهب ؟
هذا السؤال يقبل الجواب المنطقي والتجريبي معا ، والمشكلة في الثقافة التقليدية والمشتركة ، والتي تتمحور حول فكرة خطأ ، تعتبر أن الماضي بداية لكل شيء والمستقبل نهاية لكل شيء . وفكرة ثانية خطأ أيضا ، تعتبر أن اليوم الحالي مفرد وبسيط ، بينما هو ثلاثي الطبقة والبعد .
بكلمات أخرى ،
اليوم الحالي ثلاث طبقات أو ابعاد :
1 _ يوم الزمن ، يأتي من الغد والمستقبل ، إلى الحاضر واليوم الحالي ، ثم يوم الأمس والماضي .
2 _ يوم الحياة بعكس يوم الزمن ، يأتي من الأمس والماضي ، إلى الحاضر واليوم الحالي ، ثم يوم الغد والمستقبل .
3 _ يوم المكان ، حركته دورية ومتكررة ، تحدث في الحاضر دوما .
يوم المكان يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني .
الأنواع والأبعاد الثلاثة لليوم الحالي ، تمثل الواقع والكون .
(( فكرة اليوم الحالي ، بالمقارنة مع يوم الأمس ( خلال 24 ساعة السابقة ) ويوم الغد ( خلال 24 ساعة اللاحقة ) ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، خلال نصوص عديدة ، ومنشورة على الحوار المتمدن ، لمن يهمهن _م الموضوع )) .
....
القسم الثالث
دوام الحال من المحال .

مشكلة البداية والنهاية أو العكس ....
( النهاية والبداية )

1
لا يمكن الجمع بين هنا وهناك ، أبدا .
هناك ثلاثة أنواع : 1 _ هناك المكان كلنا نعرفها ، ونخبرها ، بشكل محسوس ومباشر . 2 _ هناك الحياة كلنا نتذكرها ( مرحلة سابقة ) . 3 _ هناك الزمن كلنا نتوقعها ، ونتخيلها ، ( مرحلة لاحقة ) .
هنا أيضا ثلاثة أنواع :
1 _ هنا المكان 2 _ هنا الزمن 3 _ هنا الحياة .
الحياة والزمن والمكان ليست عناصر بسيطة أو مفردة ، بل هي استمراريات ( جمع استمرارية ) أولية ، والأنسب كما أعتقد اعتبارها ثلاثة أنواع من الطاقة : 1 _ الحياة طاقة موجبة ( ظاهرة ) 2 _ الزمن طاقة سالبة ( كامنة ) 3 _ المكان طاقة محايدة تمثل عامل الاستقرار والتوازن الكوني ، بالإضافة إلى أنها تتضمن كل شيء ..مع اللاشيء أو العدم أيضا .
....
المشكلة العقلية تتمثل بصعوبة الانتقال ، بالفعل ، من المنطق الأحادي البسيط والمضلل ، إلى المنطق التعددي ، الحقيقي ، والمتكامل بطبيعته .
....
المرحلة الأولى ، ( مرحلة الوجود بالقوة والفعل معا ) :
1 _ قبل الولادة ، يكون الفرد موزعا بين الماضي والمستقبل ( حول الحاضر ، وفي الحاضر بنفس الوقت ) بالفعل .
المرحلة الثانية :
2 _ من لحظة الولادة إلى لحظة الموت ، مرحلة الوجود بالفعل .
المرحلة الثالثة :
3 _ بعد الموت .
الوجود بالأثر .
....
مشكلة البداية والنهاية زائفة ، وليست حقيقية ، أو موضوعية وتجريبية .
بداية الحياة نهاية الزمن ، والعكس صحيح أيضا نهاية الحياة بداية الزمن .
أيضا بداية الزمن نهاية الحياة ، لكن الوجود الفردي خطي ، وغير عكوسي ، ولهذا يصعب تخيل هذه الأفكار ( الجديدة ) ، في البداية خاصة .
وهذه الفكرة المزدوجة ، بين الحياة والزمن ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
المثال النموذجي ، لمشكلة البداية والنهاية أو العكس النهاية والبداية ، يتمثل ويتجسد بالفعل في الظاهرة الأولى " العمر المزدوج بطبيعته بين الحياة والزمن ، ( أو بين العمر وبقية العمر ) .
2
زمن نيوتن ، أو الحاضر الزمني ، يساوي الصفر .
وهو صحيح ، ولكنه حالة خاصة فقط . ( ولا تقبل التعميم ) .
زمن أينشتاين ، أو الحضور الحي ، يساوي اللانهاية .
وهو صحيح أيضا ، لكنه حالة خاصة ونظرية فقط ، تقابل موقف نيوتن .
الزمن الموضوعي وحاضر المكان ، أو المحضر المحسوس والمحدد بشكل دقيق ، وموضوعي ، بين الصفر واللانهاية .
( وقد يكون بين اللانهايتين ، يبقى حسم هذه المسألة بشكل صحيح في عهدة المستقبل والأجيال القادمة ) .
3
الأسئلة الجديدة ، الخمسة ، للقارئ _ة الجديد خاصة :
1 _ ما هو الواقع ؟
2 _ ما هو الزمن ؟
3 _ ما هو الحاضر ، أيضا الماضي والمستقبل ؟
4 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ؟
5 _ ما العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟
هذه الأسئلة ليست جديدة كليا بالطبع ، لكن لأول مرة تطرح بهذا الشكل المحدد بوضوح ( الدقيق والموضوعي معا ) . والمفارقة أن جميع الكتب التي تتمحور حول الزمن ، تتجاهل الأسئلة الخمسة بلا استثناء .
( أمثلة ، نيوتن ، وأينشتاين ، وستيفن هوكينغ من الفيزياء .
هايدغر ، وباشلار ، وبرتراند رسل ، وكارل بوبر ، من الفلسفة .
يوضع اسم برغسون ، لكن في العربية غير واضح ( وارجو من الصديقات والأصدقاء ممن تتوفر لديهم كتابات برغسون ، حول الزمن والحياة خاصة ، تحويلها لي ، مع الشكر العميم ) .
....
القسم الرابع ، والأخير

الأنواع الثلاثة ، أو الأكثر ، للمسافة
( تكملة البحث في سبب ، أو أسباب ، غياب المراجع للنظرية الجديدة )

1
الفجوة بين لحظة الولادة وبين لحظة الموت ، نوعها أو أنواعها وأشكالها ، مثال نموذجي لفكرة المسافة . هنا يبرز الاختلاف الجذري ، والحاسم ، بين النظرية الجديدة والثقافة السائدة بوضوح كامل .
....
أدعو القارئ _ة للتفكير بسؤال واضح ، لكنه صعب ومعقد بالفعل :
ما نوع الفجوة بين لحظة ولادتك ، وبين اللحظة الحالية ( هذه اللحظة خلال قراءتك ، وتفكيرك في الجواب المنطقي والمناسب ) ، وهل هي : 1 _ نقطة ، 2 _ أم نوعا من الخط ( المستقيم أو المنحني ) أم 3 _ الاحتمال الثالث ، هي مجهولة بالكامل حاليا ، ويتعذر حلها ضمن أدوات المعرفة الحالية _ وحلها الصحيح في عهدة المستقبل والأجيال القادمة ؟
2
حل السؤال المطروح بشكل صحيح ، ومناسب ، يتطلب أولا معرفة نوع المسافة بين لحظتي الولادة والموت . وهنا مشكلة ، عويصة بالفعل .
هل المسافة نوع واحد ، كما كان يعتقد اينشتاين كمثال ، واقترح فكرة ( الزمكان ) التي أعتقد أنها سبب رئيسي في التخبط الثقافي العالمي الحالي في مسالة الزمن والواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة .
لو كان الواقع ، والكون كله ، يتكون من مادة ( الزمكان ) لكانت المشكلة محلولة بالفعل .
ولكن للأسف ذلك غير صحيح ، والدليل المباشر ، السؤال المطروح حول نوع المسافة بين لحظتي الولادة والموت ؟
هل يكفي أن نقول أنها ( زمكانية ) ؟
أعتقد أنها إجابة مضحكة ، وخطأ بالطبع .
3
للمسافة ثلاثة أنواع ، أو أكثر .
بكلمات أخرى ،
الحل المستخدم حاليا ، في الثقافة العالمية بما فيها الفلسفة والفيزياء خطأ ، ومصدره اينشتاين وحله ( السيء ) لمشكلة الواقع بفكرة الزمكان .
1 _ النوع الأول للمسافة ، يتمثل بالمكان ( المسافة المكانية ) .
( المسافة بني نقطتين ، أو بين حدود متعددة ومتنوعة ، وهي معروفة )
2 _ النوع الثاني للمسافة ، يتمثل بالحياة ( المسافة الحياتية ) .
( الفترة أو المرحلة بين لحظة الولادة ، وبين لحظة الموت مثال نموذجي )
3 _ النوع الثالث للمسافة ، يتمثل بالزمن ( المسافة الزمنية ) .
ناقشت هذه الفكرة سابقا ، في نصوص عديدة ومنشورة على الحوار المتمدن ، عبر مناقشة الأنواع المختلفة ل ( هناك ) ، أيضا الأنواع الثلاثة ل ( هنا ) ، لمن يهمن _ م الأمر .
....
يمكن اختصار المسافة الزمنية والحياتية ، إلى الواحد ، أو دمجهما في مسافة ثنائية أو مزدوجة عكسية بين الحياة والزمن .
وانا افضل هذه الفكرة ، حيث تربط بين الحياة والزمن علاقة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر دوما .
لكن ، لا نعرف بعد اكثر من ذلك ، وآمل أن تحرض هذه الكتابة العلماء والفلاسفة ، وتقظهم من نومهم الطويل .
4
مشكلة الزمكان ، مشكلة الثقافة المشتركة بين الفلسفة والعلوم والآداب ؟
فكرة الزمكان زائفة ، ومضحكة في أحسن حالاتها .
أعتقد أنها كانت وما تزال ، العقبة الأساسية في فهم الزمن ، والواقع ، بشكل علمي ...ويستمر الحوار المفتوح
....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الجامعات الأميركية... تظاهرات طلابية دعما لغزة | #غرفة_الأخب


.. الجنوب اللبناني... مخاوف من الانزلاق إلى حرب مفتوحة بين حزب 




.. حرب المسيرات تستعر بين موسكو وكييف | #غرفة_الأخبار


.. جماعة الحوثي تهدد... الولايات المتحدة لن تجد طريقا واحدا آمن




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - كتائب القسام تنشر فيديو لمحتجزين ي