الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اكتسبت مكانتها الدولية بفضل تكنولوجيا التجسس

سعيد مضيه

2023 / 7 / 2
مواضيع وابحاث سياسية


شركات تكنولوجيا التجسس لا تراقبها الحكومة

الأراضي الفلسطينية المحتلة مواقع لعمل شركات امنية إسرائيلية يعظم عليها الطلب من مختلف دول العالم. كتبت مارغوريه كوهن عن بصمة الوجه تلاحق الفلسطيني اينما حل. انظر المقال على الرابط أدناه بالحوار المتمدن:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=79
ولفتت تكنولوجيا التجسس الإسرائيلية انتباه كتابا أخرين منهم الكاتب من استراليا، أنتوني لوينستاين صحفي مشارك في تحرير نشرة " غير المصنف في أستراليا" وصحفي مستقل ، كشف القناع عن شركة جديدة تصنع تكنواوجيا التجسس ، شركة سيلبرايت؛ هو مخرج سينمائي ومؤلف كتب منها كتاب " راسمالية المصائب: قتل بدون كوارث ودخان"، و " مسحوق ودخان : داخل الحرب الدموية ضد المخدرات ". وكذلك كتاب "المختبر الفلسطيني: كيف تصدر إسرائيل تكنولوجيا الأراضي المحتلة الى أرجاء العالم". وفي المقالة ادناه يقول الكاتب "سيلبرايت تعمل تحت الرادار[ لا يكتشفها]، وهي غير مجموعة ( ن.س. أو.) الوحيدة التي تلحق الأضرار في أنحاء المعمورة ؛ سيلبرايت شركة إسرائيلية أخرى تعمل مع الدول القمعية ومع هذا تتعرض لنقد أقل. من الصعب معرفة بالضبط كيف نجت من حملة تشويه شركة( ن.س.أو.) ، لكن ربما كان السبب ان سيلبرايت تفضل العمل تحت الرادار بقدراتها على اختراق الأجهزة أو نظرا لأن تحالف (ن.س.او.) مع الحكام الطغاة قد استولى بصورة فريدة على اهتمام الباحثين ومنابر الميديا".
قدم الصحفي، بيتر كروناو، عرضا مختصرافي لقطات فيديو كتاب الصحفي انتوني ليوينشتاين تحت العنوان "مختبرفلسطيني" ، كتب في العرض : " يستخدم التجمع الصناعي- العسكري في إسرائيل المناطق المحتلة مناطق تجارب للأسلحة وتكنولوجيا التجسس ثم تصدرها الى أرجاء العالم الى حكومات مستبدة وديمقراطية. وطوال أكثر من خمسين عاما تهيأ للاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية وقطاع غزة تجربة لا تقدر بثمن في التحكم بالسكان " الأعداء" ، اي الشعب الفلسطيني.
هنا أكملوا هندسة التحكم؛ يزيح الصحفي لوينشتاين، مؤلف كتاب "راسمالية المصائب"، النقاب عن هذا العالم المخفي في عملية تقصي كونية مع وثائق سرية ، ومقابلات كاشفة وتقارير صحفية على الواقع. هذا الكتاب يظهر بالعمق ولأول مرة كيف غدت فلسطين المختبر الكامل لتجمع التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية : رقابة، هدم بيوت، اعتقال عشوائي بلا حدود، وشراسة بالتحقيق، الى الأدوات ذات تكنولوجيا متقدمة، تدفع " ابتكارات دولة إسرائيل للمساعدة في حل التحديات الكونية".
من جهاز بيغاسوس الذي اخترق هاتفي كل من جمال خاشقجي وجيف بيزوس الى الأسلحة المباعة لجيش ميانمار، اغتالت الآلاف من شعب الروهينغا والطائرات المسيرة استخدمها الاتحاد الإثيوبي لمراقبة اللاجئين ممن تركوا للغرق بالبحر الأبيض المتوسط.
غدت إسرائيل في طليعة دول العالم في صناعة تيكنولوجيا التجسس والأجهزة العسكرية الدفاعية التي تزود أكثر النزاعات المتوحشة بالعالم؛ حيث تتنامي القومية العرقية في القرن الحادي والعشرين شيدت إسرائيل النموذج الأكثر تطرفا في هذا المجال.
قيما يلي مقالة ليوينستاين:
باتت الشركة الإسرائيلية التكنولوجية سيليبرايت، جزءًا لا يتجزأ من البنية التحتية للأمن في أستراليا ، وذلك من خلال تزويدها بأجهزة أمنية تتراوح بين معدات التجسس و المعدات الإليكترونية وبرامج التدريب.
نظرة الى شبكة اوس تيندر ، حيث تعرض حكومة أستراليا الفيدرالية قائمة بالعقود المبرمة تجد 128 عقدا تم التوصل اليها منذ العام 2011 بين وكالات الحكومة الأسترالية الفيدرالية والشركة الإسرائيلية.
سيلبرايت شركة استخبارات رقمية في إسرائيل أشرف على تأسيسها ضباط استخبارات وعسكريون سابقون في إسرائيل تستخدم منتجاتها بصورة مشتركة في أرجاء الكرة الأرضية للتجسس على المعلومات –ومع ذلك فبالكاد يسمع عنها الجمهور .
أثناء تدوين كتابي، "المختبر الفلسطيني" ، تجلت المنشاة بكل ثقلها، أبرز جهاز تجسس، "يونيفرسال فورينسيكس إكستراكشن ديفايس( يو. ف. إي . دي.)" ، بات يستعمل من قبل اكثر الدول ممارسة للاضطهاد ، وعبر جميع المستويات تقريبا في حكومة الولايات المتحدة، (فهي يمكن أعتبارها دولة قمعية ، حيث تمارس الرقابة على نطاق واسع وتتسع مراقبتها للأفراد والجماعات وتضم سجونها أكبر عدد من السجناء بالعالم وتتكرر اغتيالات البوليس)
اضاف الكاتب:
موظف سابق بشركة سيلبرايت كتب عام 2022 ان الشركة لم تفعل شيئا لإيقاف سوء الاستعمال لمنتجاتها وكانت مسرورة لبيع المنتج لأسوأ المنتهكين لحقوق الإنسان بالكرة الأرضية.
في أستراليا يندر ان تذكر سيلبرايت بالعناوين ؛ الشركة تحظى بتدقيق محدود بمعزل عن قصص ظهرت حديثا في (آي تي نيوز) والغارديان تحوي تفصيلات كيف تستخدم الوكالات الأسترالية أجهزة تجسس سيلبرايت لتعقب ما تدعيه الاحتيال على الرفاه عن طريق اختراق اجهزة الأفراد المحمولة وهي مغلقة .
زعم ان تكنولوجيا الاختراق استخدمت ضد امرأة تتلقى مساعدات المعيل الوحيد لتقرير فيما إن كانت لها علاقة ذلك الحين . ورغم عدم توجيه اتهامات جرى تعقب المرأة من أجل إرجاع ما تسلمته.
إن المدى الواسع للدوائر الحكومية في أستراليا التي تستخدم القدرات التجسسية الفريدة لشركة سيلبرايت ، من مكتب الضريبة الأسترالي الى البوليس الفيدرالي وهيئة الاستحبارات الجنائية ووزارة الداخلية وكذلك الهيئات الأسترالية تظهر السجل المزعج للشركة على المستوى الدولي لم يترك أثرا على مقدرتها على إبرام اتفاقات في استراليا.
ان تاريخ سيلبرايت ودورها كذراع لدولة إسرائيل غير خاضع للمحاسبة قد ورد بالتفصيل في المقتبس ادناه من كتابي "المختبر الفلسطيني".
سيلبرايت تعمل تحت الرادار[ لا يكتشفها]، وهي غير مجموعة ( ن.س. أو.) الوحيدة التي تلحق الأضرار في أنحاء المعمورة ؛ سيلبرايت شركة إسرائيلية أخرى تعمل مع الدول القمعية ومع هذا تتعرض لنقد أقل. من الصعب معرفة بالضبط لماذا نجت من حملة تشويه شركة( ن.س.أو.) ، لكن ربما كان السبب ان سيلبرايت تفضل العمل تحت الرادار بقدراتها على اختراق الأجهزة أو نظرا لأن تحالف (ن.س.او.) مع الحكام الطغاة قد استولى بصورة فريدة على اهتمام الباحثين ومنابر الميديا التي تفشل في الغالب في إقامة الروابط الضرورية مع حكومة إسرائيل.
" تبيع سيلبرايت معدات لاقتحام الأجهزة من مسافة قصيرة ومجموعة (ن.س.او.) من مسافة بعيدة ، غير ان النتيجة واحدة بالنسبة للنشطاء"،هذا ما علمته من محامي حقوق الإنسان الإسرائيلي / إيتاي ماك ".
بدأت شركة سيلبرايت ، التي تأسست في تسعينات القرن الماضي، منشأة استهلاك التكنولوجيا، لكنها بحلول العام 2010 كانت متعمقة في بيزنيس الرقابة واختراق االهواتف المحمولة لأنها رأت احتمالات أرباح ضخمة من التعامل مع المسئولين في الأجهزة عبر العالم. وفي العام 2021 حركت سيلبرايت حملة علاقات عامة على نطاق واسع أطلقت عليها "أبطال خلف الأبطال" تجلت في إعلانات على النيت واللوحات الإعلانية التي روجت لعملها الجوهري الذي يعمل بواسطة " الحلول الاستخبارية الرقمية" في قوات البوليس في إنحاء العالم.
ولا يدعو للاستغراب ان مداهمات العلاقات العامة كانت منتقاة بصدد ما قدمته سيلبرايت ولمن وجهت الإعلانات كي تضخم مفعولها الدعائي. في العام 2022 وجه المحامي إيتاي ماك كتبا الى الشركة ووزارة الدفاع يذكّر ان معدات سيلبرايت وصلت حتى روسيا ، حيث يجري تعقب الصحفيين والى الفيليبين ، حيث اغتيل ما لايحصى من المراسلين الصحفيين أثناء حكم رودريغو دوارتي.
ليس بمقدور الحكومة الإسرائيلية ولا سيلبرايت ان تدعي الجهل بما قد يحدث لأجهزة الرقابة المتطورة بأيدي الأوتوقراطيين. توجد صورة فوتوغرفية منشورة لموظفي شركة سيلبرايت يلتقون مع دوارتي عام 2018 مع اعتراف بان الشركة قد دربت عددا من الشخصيات العامة ، البعض منهم متواطئون مباشرة في اغتيال الآلاف من الفليبينيين أثناء " الحرب الشرسة ضد المخدرات" التي خاضها دوارتي .
ولدى تحديها بتواطئها أبلغت سيلبرايت صحيفة هآرتس ان لديها " آلية اشراف دقيقة" على مبيعاتها ؛ وهو تصريح مماثل بشكل بارز لتصريح سبق ان صدر عن (ن.س.أو. ) حين هوجمت بسبب علاقاتها الدولية.
تغطية (فضائية) سي إن إن لحملة الدعاية لكتاب لوينستاين
تضم قائمة البلدان التي تستعمل تكنولوجيا الرقابة من إنتاج سيليبرايت ضد المنتقدين والصحفيين والمعارضين او العاملين من اجل حقوق الإنسان كلا من البلدان التالية: بوتسوانا ، فييتنام، بنعالاديش واوغندا . وهذا يشمل جهاز يونيفرسال فورينسيك إكستراكشن لاختراق الهواتف المحمولة، والذي يتيح انتزاع المعلومات من الهواتف العمومية.
في بنغالاديش استعمل الأجهزة فرقة العمل السريع ، وحدة شبه عسكرية سيئة السمعة ، اتهمت بأعمال قتل وإخفاء غير مشروعة . وحين كشف اننقاب عن هذه العلاقة عام 2021 سارعت الشركة لإعلان ان المبيعات الى بنغالاديش قد جرى تعليقها ، رغم ان من المحتمل انه لم يزل بمقدور بنغالاديش استخدام التكنولوجيا التي حصلت عليها .
علاوة على ذلك قالت سيليبرايت انها أنشأت لجنة استشارية لضمان تفضيل " الاعتبارات الأخلاقية" في المعاملات التجارية . من جديد، استعملت سيلبرايت نفس تكتيك العلاقات العامة الذي استعملته (ن.سٍ.أو.)
لا يوجد بين بنغالاديش وحكومة إسرائيل علاقات رسمية ، غير ان هذا لم يمنع خبراء الاستخبارات الإسرائيليين من تدريب الضباط البنغالاديشيين خلال مناسبة دامت أربعة أيام في إحدى ضواحي بودابست الهنغاريةعام 2019. يستخدم البوليس الفيدرالي الإثيوبي منتجات سيليبرايت رغم ان الحكومة الأثيوبية مشهورة بالاعتقالات الجماعية لأبناء الأقليات واضطهاد المعارضة من صحفيين ومناضلين.
على غرار( ن.س.أو.) تقاوم سيليبرايت مراقبة الصحافة ؛ وافادت صحيفة هآرتس ان وزير الدفاع الإسرائيلي لا يشرف على مبيعات سيليبرايت لأن منتجاتها مزدوجة الاستعمال ، مدنية ومتعلقة بالأمن ، تعريف يسمح لسيليبرايت العمل في عشرات الأقطار بدون اي مراقبة إسرائيلية جادة.
لم تصطدم الشركة ابدا بمشاكل في الوصول الى عملاء يدفعون بسخاء؛ اكثر من 2800 عميل حكومي ، بمن فيهم هيئات تثبيت القانون ، وزارة شئون المحاربين القدامى ووزارة الزراعة اشتروا معدات الشركة ، واستاجرت الشركة مدعين عامين وضباط شرطة وهيئات الأمن السري لتدريب الناس على استخدام معداتها.
وأعلنت الشركة انها ضمنت تعاملات تجارية مع سته من أضخم مصافي النفط بالعالم وستة من أضخم المصانع الكيماوية على الكرة الأرضية؛ كما تحركت داخل حقل الرقابة الذي يعود بأرباح جزيلة.
مهما يكن، فقد أثرت الصحافة السيئة، رغم ذلك، على توسع أعمال الشركة؛ قالت انها لم تعد تبيع منتجها( يو .ف..آي.د.)الى روسيا وبيلاروسيا بعد أن كشف إيتاف ماك ، المحامي الإسرائيلي لحقوق الإنسان ، امام المحكمة عن وثائق عام 2021 تثبت استخدام الأجهزة في مراقبة المثليين ونشطاء وشخصيات معارضة في كلا البلدين.
في العام 2021 ادعت الشركة انها انسحبت من التعامل مع الصين وهونغ كونغ ، غير أن موقع (إنتر سيبت) الإليكتروني اكتشف في ما بعد ان الوسطاء ممن باعو اجهزة سيلبرايت ما زالوا يبيعون تكنولوجيا اختراق للصين وفي التيبت. اوردت جماعات حقوق الإنسان ان الشركة قطعت العلاقات الرسمية مع بعض الأنظمة القمعية لانها باتت مكشوفة على سوق نازداك عام 2021 ورغبت في ترك القيل والقال خلفها.
غير ان ذلك ليس بالأمر السهل . فقد باعت سيلبرايت معداتها لإندونيسيا، الدولة المسلمة التي لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ، والبلد الذي استخدمها من قبل ضد المعارضين السياسيين والنشطاء ، خاصة في بابوا الغربية ، الى جانب المثليين جنسيا . ابدت السعودية رغبتها بشراء أجهزة سيليبرايت بعد اغتيال خاشقجي عام 2018، الصحفي بجريدة الواشنطون بوست.
في مقابلة جرت عام 2020 رفض المدير التنفيذي لشركة سيليبرايت، يوسي كارمل، "اي قول بان شركته مثيلة لشركة (ن.س. أو.) لآن ما قامت به شركته كان" محدودا للغاية من حيث سلطته ، بعكس عالم عملاء (ن.س. أو.) وغيرهم حيث اقترفت امور غير مشروعة وكذلك أشياء مخفية ؛ سيليبرايت هي كليا في الفضاء الجيد، بطلبات شرعية؛ نحن لا نصنع أجهزة اختراق لكيانات خاصة او وكالات تجسس".
بعد ذلك وجدت مؤسسة غير ربحية عام 2020 ان تكنولوجيا سيليبرايت كانت تستعمل مرارا من قبل هيئات تثبيت القانون الأميركية لاختراق الهواتف الذكية ، بزعم ان ذلك لمكافحة الجريمة.على الأقل 49 من 50 اضخم مديرية بوليس بالولايات المتحدة استعملت الأدوات في تقصي جرائم مثل سرقة المحلات ، الاغتصاب والاغتيالات. غالبا ما تتكسر الهواتف الذكية امام تكنولوجيا سيليبرايت؛ وجد لاحقا ان ذلك حدث مئات آلاف المرات في الفترة 2015-2020 .
سيليبرايت ،مثل( ن.س.او.) تعمل في دول تقيم علاقات صداقة مع إسرائيل ، ومع دول علاقاتها ضعيفة مع إسرائيل، وبعضها بدون علاقات، بناءً على قاعدة ان تلك مبيعات أسلحة السيبر لا تحتاج الى احترام هذه المجاملات.الاعتبارات لأخلاقية ليست واردة في صنف القرارات الحكومية في إسرائيل.
"كان مثيرا للإعجاب ان سيليبرايت لم تزعجها العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على بلدان مثل روسيا والصين، واستمرت مسرورة ببيع معداتها الى موسكو وبكين." هذا ما أبلغني به المحامي ماك ، ثم أضاف ،" مالم ينشرضدهما يبديان ردود فعل ويلغيان العقود في كلا البلدين". [ ملحوظة:الدول ليست مرغمة على الاستجابة للعقوبات الأميركية المفروضة من طرف واحد ، كما هو الأمر مع العقوبات التي تفرضها الأمم المتحدة].
ما تتميز به إسرائيل، يقول المحامي ماك، انه " بينما يصعب على إسرائيل بيع المدافع او أسلحة يمكن تعريفها [اسلحة وجدت قبل عقود من عصر السايبر] فإن مراقبة إسرائيل مختلفة وأقل اعتبارا معدات أصلية في إسرائيل".
موظف سابق في شركة سيليبرايت ، وعمل من قبل في مؤسسة دفاعية، كتب في هآرتس بدون ذكر اسمه يقول " بمقدوري القول من خبرتي الشخصية ان الشركة لم تفعل شيئا لمنع سوء استعمال منتجاتها من قبل العملاء." والسبب بسيط في إقبال الدول القمعية على التكنولوجيا الإسرائيلية سواء من سيليبرايت او (ن.س.أو.).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مكافآت سخية للمنتخب العراقي بعد تأهله لأولمبياد باريس 2024|


.. عقاب غير متوقع من محمود لجلال بعد خسارة التحدي ????




.. مرسيليا تستقبل الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024 قادمة من ا


.. الجيش الأمريكي يعلن إنجاز بناء الميناء العائم قبالة غزة.. وب




.. البرجوازية والبساطة في مجموعة ديور لخريف وشتاء 2024-2025