الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من أجل راشيل

وليد الأسطل

2023 / 7 / 26
الادب والفن


كانَ حُبُّنا بسيطا، ولكن عميقا
كانَ أفعالا
أياديَ
وكلماتٍ رقيقةً
وصِحِّيةً
كان تعريفا جديدا للحُب

بالأمس كنتِ لونَ سعادتي
وأنتِ اليومَ
لَوْنِي الحَزينَ المفَضًّل

سَكَنتُ بيتا جميلا
كالذي حلمنا به
لكنّي لم أجده
أجملَ من ذراعيك

قليلٌ من الفراغ
يُذَكِّرُني بكثيرٍ
مِنك

قلبي
حزني
ودموعي
رَجَوْنَنِي أن أكتبَ هذه الكلمات
كي أمنحَ غيابَكِ معنى
نَفَساً جديدا

لا أريدُ أن أُشفى من غيابك،
أريدُ أن يظلَّ قلبي محطَّما للأبد،
لأنَّها طريقتُكِ الوحيدةُ
للبقاء








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أسيل مسعود تبهر العالم بصوتها وتحمل الموسيقى من سوريا إلى إس


.. فنانو الشارع يُحوِّلون العاصمة الإسبانية مدريد إلى رواق للفن




.. كريم السبكى: اشتغلنا على فيلم شقو 3 سنوات


.. رواية باسم خندقجي طلعت قدام عين إسرائيل ولم يعرفوها.. شقيقته




.. كلمة أخيرة - قصة نجاح سيدة مصرية.. شيرين قدرت تخطي صعوبات ال