الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أوجه الشبه بين التنظيمات الإرهابية.. ومجاهدي خلق والزمرة الخمينية

محمد علي حسين - البحرين

2023 / 8 / 1
الارهاب, الحرب والسلام


هناك أوجه التشابه بين تنظيم داعش ومجاهدي خلق وملالي إيران وعصابات المافيا العالمية، حيث الحقائق ومجريات الأمور على الأرض الواقع تثبت للجميع بأن هذه العصابات المجرمة والإرهابية لديها شعارات وخطط وأهداف متشابهة. على سبيل المثال زعيم عصابات ملالي إيران الدجال والطاغية الخميني الذي أطلق شعارات جوفاء ووعود كاذبة للشعب الإيراني المغدور، وبدلاً من الحرية والديمقراطية وتوفير الطعام والسكن والماء والكهرباء والمواصلات المجانية، كافأ الشعب بالبطش والقمع والسجن والإعدام والفقر والمذلة. وبعد نشوب الحرب العراقية الإيرانية تحدث الخميني عن هذه الحرب المدمرة وقال بأن الحرب نعمة، ومن ثم أمر بتجنيد الأطفال للمشاركة في الحرب وعلق على صدورهم مفاتيح الجنة وأجبرهم بالمشي على الألغام حتى يستشهدون ويذهبون إلى الجنة؟!.

مات المجرم السفاح الخميني الذي أمر بإعدام آلاف المعارضين الإيرانيين الشرفاء، لكن الشعب الإيراني لم يهنأ بموت الخميني حيث خلفه المرشد المزيّف علي خامنئي الذي لا يمتلك أية مرجعية دينية ولا رسالة فقهية، لكنه جلس على عرش السلطة بمساعدة الثعلب العجوز هاشمي رفسنجاني الذي أصبح اليوم العدو اللدود لخامنئي بسبب الصراعات بين عصابات ملالي إيران على تقسيم أموال الشعب الإيراني المسروقة بينهم. لقد واصل الجزار خامنئي نهج الخميني المقبور، حيث يقوم بتنفيذ الأعمال الإرهابية والقمعية والسجن والإعدام والاغتيال ونهب ثروات الشعب الإيراني، وثم يسعى إلى تطبيق أحلام الدجال الخميني في بسط سيطرة الملالي خارج إيران وذلك عن طريق التدخل في شؤون الدول العربية والدول الأخرى بواسطة عملاء نظام الملالي المتغطرس، والعمليات المزدوجة في الارتباط والتعاون مع المنظمات الإرهابية الشيعية في لبنان والعراق واليمن والدول الخليجية، وتنظيم القاعدة وحركة طالبان والتنظيمات السلفية الجهادية والإخوان المسلمين في الدول العربية الأخرى.

فيديو.. آرش صامتي بور مجند سابق في مجاهدي خلق
https://www.youtube.com/watch?v=6aGQDbFmi1w


شهادات صادمة عن "مجاهدي خلق" الإيرانية.. تفاصيل عن المنظمة التي تلزم أعضاءها بالطلاق للزواج من الزعيم

25 نوفمبر 2018

حضر مصطفى وربابه محمدي إلى ألبانيا لإنقاذ ابنتهما، التي يقولان إنها محتجزة من قبل منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة، بينما تؤكد المنظمة أن الفتاة عضوة بإرادتها في الجماعة الغامضة.

في تقرير موسّع عرضت صحيفة The Guardian البريطانية معلومات وشهادات صادمة عن منظمة مجاهدي خلق التي تعارض النظام الإسلامي في إيران بشراسة منذ عقود.

المنظمة تجمع بين متناقضات يندر أن تتواجد في كيان واحد، بدءاً من كونها ذات جذور إسلامية وماركسية مشتركة.

وتأسست الجماعة كتنظيم يحارب الحكم الإمبراطوري في إيران والإمبريالية الغربية، وانتهى بها الحال صديقة لإسرائيل وأميركا، فيما يعتقد أن السعودية قد تكون أحدث أصدقائها.

التقرير الذي كتبه أرون ميرات يرصد كذلك الشهادات والأقاويل المتعددة التي تتحدث عن إجبار المنظمة لأعضائها على ممارسات غريبة مثل التبرع بأبنائهم والطلاق من أزواجهم.

ولكن الأغرب ما قيل هو أن زعيم منظمة مجاهدي خلق، مسعود رجوي، كان يتزوج من السيدات المنتميات للمنظمة بعد أن يجبرهن على الطلاق.

إلى منظمة مجاهدي خلق: "أعيدوا لنا ابنتنا"
في العاصمة الألبانية تيرانا، كان عملاء الاستخبارات الألبانية يتعقبون الزوجين محمدي اللذين يبحثان عن ابنتهما.

في إثرهما كان رجالٌ يرتدون نظارات شمسية، يتبعانهما خطوة بخطوة منذ خروجهما من الفندق في شارع جورج دبليو بوش وحتى وصولهما إلى مكتب محاميهما؛ ثمّ من مكتب المحامي حتى وزارة الداخلية، وفي طريق العودة من الوزارة إلى الفندق.

يقول آل محمدي إن ابنتيهما سميّة محتجزةٌ رُغم إرادتها على يدٍ مجموعة مجاهدي خلق الإيرانية الثورية المتطرفة.

في وقتٍ من الأوقات صنفت الولايات المتحدة وبريطانيا الجماعة، التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها جماعة طائفية، ضمن المنظمات الإرهابية.

غير أن معارضتها للحكومة الإيرانية أكسبتها دعم صقور إدارة ترامب من ذوي النفوذ، بمن فيهم مستشاره للأمن القومي جون بولتون ووزير خارجيته مايك بومبيو.

وأُبعدت المنظمة من العراق إلى ألبانيا خوفاً من تعرضها للانتقام الإيراني بعد خروج القوات الأميركية من العراق.

سافرت منذ 21 عاماً إلى معسكر صيفي ولم تعد أبداً
سمية محمديّ واحدةٌ من بين حوالي 2300 عضو في مجاهدي خلق، يعيشون داخل قاعدة بالغة التحصين بُنيت على مساحة 34 هكتاراً من الأراضي الزراعية شمال غرب ألبانيا.

ويقول والداها، اللذان كانا في السابق من مؤيدي الجماعة، إنّ سمية سافرت إلى بغداد قبل 21 عاماً لحضور معسكر صيفي ولزيارة قبر خالتها، ولم تعد أبداً.

قضى الزوجان عقدين من الزمن وهما يحاولان إخراج ابنتيهما من مجاهدي خلق، وقطعا المسافة من منزلهما في كندا إلى باريس والأردن والعراق والآن إلى ألبانيا.

لقراءة المزيد ومشاهدة صورة مريم رجوي مع دملوماسيي أميركا ارجو فتح الرابط
https://arabicpost.live/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/2018/11/25/%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%87%D8%AF%D9%8A-%D8%AE%D9%84%D9%82/

فيديو.. منشقات عن مجاهدي خلق يتحدثن عن اغتصابهن في معسكر أشرف (بالفارسية)
Ex-Mojahedin * Zanan-Iran Verein - سوء استفاده جنسی مسعود رجوی از زنان
https://www.youtube.com/watch?v=-t-603cTmpk


داعش وطالبان مع مجاهدي خلق وملالي ايران.. وجهان لعملة واحدة


أكبر خطايا منظمة مجاهدي خلق الإيرانية

17 يونيو 2020

تعد عملية تحالف منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة، مع نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، واحدة من أكبر خطاياها، التي دفعت الشعب الإيراني إلى عداء المنظمة، لأن معاناة الحرب المدمرة التي استمرت ثماني سنوات من 1980 إلى 1988، لا تزال عالقة في أذهان الإيرانيين، نتيجة حجم الخسائر البشرية والمادية.

بل وصل الأمر بمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية حتى بعد سقوط نظام صدام حسين في أبريل/نيسان 2003 بتحالف عسكري قادته الولايات المتحدة، إلى إيواء صدام حسين، كما ذكر موقع “أشرف نيوز”، نقلاً مصادر في جهاز الاستخبارات العراقية، وهو موقع مقرب من العناصر المنشقة عن المنظمة الإيرانية.

وقد ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية في نوفمبر 2018، تقريراً قالت فيها إن “منظمة مجاهدي خلق الإيرانية تجمع بين متناقضات يندر أن تتواجد في كيان واحد، بدءاً من كونها ذات جذور إسلامية وماركسية مشتركة”، مضيفة “إنها تأسست كتنظيم يحارب الحكم الإمبراطوري في إيران والإمبريالية الغربية، وانتهى بها الحال صديقة لإسرائيل وأمريكا”.

كما إن مجاهدي خلق لا تحظى بشعبية واسعة بين الإيرانيين خاصة بين الأكراد، بل إن ذلك الأمر تفشى حتى بين أعضائها الذين تفرض عليهم إجراءات صارمة داخل المعسكرات، ما دفع بعضهم إلى الإنشقاق وطلب اللجوء في عدد من البلدان الأوروبية.

كما إن اغتيال المواطنين العاديين في إيران بعد الثورة عام 1979 التي أطاحت بنظام الشاه محمد رضا بهلوي، وتوفير الخدمات الأمنية لصدام حسين وغيرها، كلها ساهمت في أن تكون المنظمة هي الجماعة السياسية الأكثر كراهية في إيران.

ففي النصف الأول من الحرب الإيرانية العراقية، أقامت منظمة مجاهدي خلق تعاون استخباراتي مع الجيش العراقي، وأصبح تعاونها أكثر كثافة في عام 1986 بعد أن أبرم رئيس الوزراء الفرنسي جاك شيراك صفقة مع طهران بشأن الإفراج عن الرهائن الفرنسيين مقابل وقف الدعم الفني الفرنسي لبرنامج العراق النووي، وكان جزء من الاتفاقية هو إجبار منظمة مجاهدي خلق على مغادرة فرنسا، حيث يوجد مقرها منذ عام 1981. ودعا حينها صدام حسين منظمة مجاهدي خلق إلى نقل مقرها إلى العراق، حيث شكلت المنظمة جيش التحرير الوطني المكون من 7000 عضو، والذي كان بمثابة جزء للجيش العراقي.

وافق صدام على توفير المأوى لآلاف أعضاء المنظمة الإيرانية، بمن فيهم قائدهم مسعود رجوي الذي اختفى أثره منذ عام 2003، ما دفع صدام حسين ونظامه إلى استخدم منظمة مجاهدي خلق في العمليات ضد إيران.

العمليات المشتركة مع صدام

سرعان ما شاركت منظمة مجاهدي خلق في العمليات المشتركة مع الجيش العراقي ضد إيران، بدءًا بعملية “الثريا” المعروفة بالفارسية “عمليات چلچراغ”، وهي هجوم نفذه عناصر المنظمة والجيش العراقي في المراحل الأخيرة من الحرب الإيرانية العراقية في 18 من يونيو 1988 على مدينة مهران غرب إيران المحاذية للحدود مع العراق وهي منطقة ذات أغلبية كردية إيرانية.

ووفقًا لمنظمة مجاهدي خلق، قتلت المنظمة 3500 جندي إيراني وأسرت 417 آخرين، بينما فقدت المنظمة نحو 123 من عناصرها، ولكن لتلك العملية تأثير سلبي على سمعة المنظمة، دفع كل جماعات المعارضة الإيرانية إلى قطع علاقاتها مع مجاهدي خلق.

وكان الهدف من تلك العملية هو احتلال مدينة مهران الحدودية الإيرانية وحقولها النفطية باستخدام القوات الناطقة باللغة الفارسية لاختراق الأراضي الإيرانية والسيطرة على القرى الكردية في المنطقة، واستخدم الجيش العراقي 3000 من أعضاء منظمة مجاهدي خلق خلال العملية.

أحمد جعفر الساعدي ـ كاتب متخصص في الشؤون الإيرانية

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صوت العراق

فيديو.. صدام يستقبل مسعود رجوي
https://www.youtube.com/watch?v=SGj3JXo8n5g


استضافة أعضاء مجاهدي خلق؛ وجهة نظر السياسيين والشعب الألباني

الأحد 2 يوليو 2023

في 30 يونيو، دخلت الشرطة الألبانية معسكر أشرف 3 لأول مرة، حيث يوجد مئات من أعضاء منظمة مجاهدي خلق، للتحقيق في الأنشطة السيبرانية لهذه المجموعة.

قوبل هذا الحضور بمقاومة من قبل أعضاء هذه المنظمة وأصبح عنوانًا لوسائل الإعلام الألبانية.

وسائل الإعلام، التي وصفت حتى الآن وجود أعضاء منظمة مجاهدي خلق في ألبانيا بأنه إنساني في الغالب، نظرت الآن بفضول إلى أبعاد أنشطة هذه المنظمة في بلدهم وفي بعض الحالات بقلق.

مصير منظمة مجاهدي خلق في هذا البلد البلقاني أصبح الآن سؤالاً للمراقبين.

خاصة بعد أن قال إيدي راما، رئيس وزراء ذلك البلد، إن هذه المنظمة لا يمكن أن تكون ضيفة لألبانيا إذا استمرت في أنشطتها السياسية.

وفي التقرير القادم، ناقشت هانا كافياني في تيرانا أسباب وجود منظمة مجاهدي خلق في ألبانيا وآفاق هذا الوجود.

ورفضت منظمة مجاهدي خلق التحدث لإذاعة فاردا بهذا الشأن.

المصدر: إذاعة فردا الفارسية – ترجمة گوگل
https://www-radiofarda-com.translate.goog/a/32486050.html?_x_tr_sl=fa&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=sc








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مقتل حسن نصر الله.. هل تخلت إيران عن حزب الله؟


.. دوي انفجار بعد سقوط صاروخ على نهاريا في الجليل الغربي




.. تصاعد الدخان بعد الغارة الإسرائيلية الجديدة على الضاحية الجن


.. اعتراض مسيرة أطلقت من جنوب لبنان فوق سماء مستوطنة نهاريا




.. مقابلة خاصة مع رئيس التيار الشيعي الحر الشيخ محمد الحاج حسن