الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شينيد أوكونور من التشرد إلى مصاف ملوك🫅البوب وأخيراً مع الصالحين ☪ ، حياة مضطربة وزعامة في الموسيقي 🎵🧑‍🎤 🎤🎷 وخاتمة تصلح بقلوب 💔 الأمهات الجميلات ..

مروان صباح

2023 / 8 / 11
مواضيع وابحاث سياسية


/ في مثل هذه الأحداث الحزينة 😢 سيكتب المرء بطريقة لا تغفل عنها روحية التأدب والكياسة واللطافة ، وفي وسع امرئ أن يبدأ من تاريخاً مضطرباً 😟 ، لكن في المقابل تبقى حياة الراحلة لا تتوقف عند محطة فحسب بل تمتدّ إلى مواقف كثيرة ودلالاتها غزيرة ومتعددة الوجوه والميادين ، وهذا كله يعكس تلك الخارطة لشخص تقاسمت جهات متعددة سطوته الفنية أو حتى أرائه ومواقفه النبيلة ، وقد حدث ذلك في عز عطائها الغنائي🎵 🧑‍🎤وبالفعل 😟 من فوق👆المسرح 🎭 العملاق تقف كواحدة من أهم ملوك البوب🫅والذي هو صوتها لا سواهُ قد جعل شينيد أوكونور أن تتربع على هذا العرش لمدة طويلة بعد ما كانت مشردة في الشوارع بسبب تفكك عائلتها الصغيرة ، لكن أيضاً يبقى الشارع هو المُعلم الأول - حتى لو كانت الحياة الأخرى أكثر آمناً كما يظن الآخر وأيضاً كما تعتقد 🤔 هكذا شرائح واسعة من المجتمعات ، فهي تظل بيئة صناعية خداعة 🧐 حتى لو كانت تدخر فاعليات من التكنولوجية الحديثة أو الألعاب البلاستيكية ، فالمرء كما إعتاد على ذلك ومن التجارب الحية يتعلم من الشارع ما لم يتعلمه من أي مدرسة أخرى ، لأن ببساطة 🙄 العقل 🧠 والروح والموهبة جميعهم ينمون في المساحات المفتوحة أكثر من أي جدران مغلقة ، وهذا بضبط 👍 ما حصل فعلياً 😟 مع المبدعة أوكونور عندما رافقت في عمر المراهقة لمدة قصيرة مجموعة من اللصوص يقومون بسرقة الناس في العاصمة الإيرلندية " دبلن " ، ففي هذه المرحلة اكتشفت صوتها ذاتياً والتى مكنها من الصعود على المسرح كملكة🤴لموسيقي وغناء البوب ، وهو للأمانة المهنية ليس بالمسرح العادي ، لأنه إلى حدّ كبير 🫠 يعج من أمامه وحوله بأعداد كبيرة من الشابات والشباب ، بالفعل 😦 ، وقفت شينيد كما وعدت البشرية بين جمهور غفير حليقة الشعر وبعينيها الواستعتين ، كتعبير عن انحرافها الجنسي " كمثلية " من خلال إقامة علاقات مع ثلاثة نساء ، صحيح 👍 بأن الأغلبية الساحقة مغسوليين الأدمغة ، ومع ذلك ، فقوة صوتها الهادر والواسع كان يجبر هؤلاء التعرف على علم التمييز واكتساب القدرة على الاستماع 👂لموسيقى🎵 بمفهوم اللغة الشعرية ومن ثم الانصات للكلمات كلغة عقلية التى تتيح لعقل سليم الأركان إكتشاف القيمة الفنية الكامنة بداخله ، تماماً 👍 كالحسي والتعبيري والانطباعي ، ولقد استطاعت بقدرات عالية تقديم المستوى التعبيري كانعكاس عن عواطفها ونزعاتها ونزقاتها وغراباتها طيلة مسيرتها الفنية ، وهذه التقدمية التى شغلتها ، كان هو السؤال ⁉ الضائع التى ظلت تبحث الإجابة عنه ، فعلى سبيل المثال ، لقد كانا سيد درويش وصباح فخري مأذنين في المساجد 🕌 ، وكما هو معروف بين أوساط المثقفين والفنانين قد قرروا ترك مناداة الناس إلى الصلاة🧎‍♀وذهبا إلى إطرابهم في الملاهي والمسارح ، تماماً👍 عكس ما فعلت أوكونور التى كان صوتها يصدح في كل مكان في هذا العالم ، ثم تأتي اللحظة وتقرر أن تتخلى عن مُلكها 👑 الممتد في هذا الكوكب 🪐 من أجل 🙌 مناداة الناس للصلاة🧎‍♂، فأي مفارقة تلك .

وأياً كان إتفاق المراقب أو معارضته مع الأذواق المختلفة من عشاق أغاني أوكونور ، تحديداً إذا وُضع المرء جمالية صوتها في مسار أوسع يتعلق بخلفيات الانتماء العقائدي أو التوجه الإنساني " الطاغي " على حقب حياتها المتعددة سواء بسواء ، ثم توظيف ذلك الصادق والملموس على الأرض ، فإنّ جزءاً من الأعمال الفنية تم تجنيدها بحق الانتهاكات والمهالك التي تصيب الإنسان ، كإنسان ، وبالطبع ، من غير المعقول مطالبة جمهورها التحرر من ألبومها " ليون أند ذا كوبرا 🐍 " ، حتى لو وصف ذلك بأنه سلوكاً أسيراً لتلك الأغاني أو حتى الأجيال التى تعاقبت لاحقاً ، باعتبارهم قد تورطوا في الاختزال والاذواق المسبقة والمنطقية الهزيلة التى أعتادوا صانعو الفن ترويجها ، فشينيد لديها قرابة 10 ألبومات ، كان آخرها "I’m Not , I’m the Boss"، " التسلط أو الدكتاتور " وعلى نحو أوسع كانت أغنية 🎶 " Nothing Compares to you " التي أنتشرت في 13 دولة وحققت لها شهرةً واسعةً ، بل حصدت الأغنية على أكثر من 400 مليون مشاهدة على يوتيوب وباعت 7 ملايين نسخة واستمرت على مدار سنوات طويلة وحتى يومنا هذا تذاع يومياً مرة أو أكثر تحت ضغط الجمهور ، هذا وغيره أكثر أهمية قد يغفله المستمع حول إيراداتها المتنوعة ، فلها عشرات الاغنيات وقد ترجمة إلى العديد من اللغات العالمية ، إذنً ، وبالموضوعية ، فشينيد أوكونور هي أسطورة - كمغنية 🧑‍🎤🎤 عند شريحة واسعة في العالم ومضطربة الشخصية عند شرائح أخرى لأنها كانت قد أعلنت راهبانيتها ومن ثم إسلامها ، بل أوكونور تحولت إلى قضية فلسفية بحكم آراءها وهي أحد أهم الأسماء خلال العقد الأخير ، تحديداً عندما صارت " رابعة " العصر الحديث ، فكانت الحياة التى عاشتها بإرهاق سبباً في كل ذلك ، وعلى الرغم من صخب أضوائها ، إلا أن النضوب هو لا سواه كان وراء تفجير روحها النبيلة ، فهي واحدة☝من الذين اشتهروا بتمردها على الحكومات العالمية ، وبالفعل هذا حصل عندما فازت🥇بجائزة غرامي الأمريكية 🇺🇸كأفضل أداء موسيقي لعام 1990 ، ببساطة رفضت 🙅‍♀ استلامها إلا إذا قامت الأكاديمية بشطب النشيد الوطني الأمريكي المقرر عزفه ، وهو الأمر الذي تسبب في خلافات بينها وبين مجموعة موسيقيين أمريكيين ، وهذا لم يمنع أعضاء الأكاديمية ترشيحها فيما بعد ل3 مرات أخريات لجائزة غرامي 🥇 ، وكما أنها وُّضعت على قمة قائمة Billboard Hot 100 على مدى 4 أسابيع وهي قائمة تصدر أسبوعياً من قِبل مجلة Billboard ، تتضمن أكثر الأغنيات نجاحاً في الولايات المتحدة 🇺🇸 وتناولت المجلة حجم ومدى تأثيرها الكاسح كواحدة من ألمع نجوم 🌟 الموسيقى 🎵، حيث عقب التحرير بطريقة مميزة على الأغنية إياها كالتالي ، أنها تجري في دمائنا🩸 ، كل ذلك بدى بأنها محاصرة فقط في حقل واحد☝ ، لكن الحقيقة 😱 الأخرى ، كانت حقولها تعددية وكان حقل الرهبنة هو العتبة الأولى لتحرير نفسها من الغناء عندما لبست ثوب الكهنوت مع الصليب ✝ ، والصحيح أن ذلك لم يطول وسرعان ما تمردت على رأس الهرم ، فهي إمرأة ترفض🙅 كل صيغ الانصياع والصمت حتى لو ذلك كان كلفته عالية على حياتها الخاصة والمهنية ، لقد وقفت أمام العالم ومزقت صورة البابا تعبيراً عن احتجاجها واعتراضها لما يتعرض له الأطفال من إعتداءات جنسية من قبل كهنة الكنيسة الكاثوليكية ، ويصح القول بأن أعداءها حاولوا قمعها ، لكن الصحيح الأخر ، هو شاؤوا من اضطهادها أو لم يشاؤون ، فهي من أهم البوبيون المارليين ، " نسبةً " للشهير " بوب مارلي " الحداثيون الذين تفرعت اهتماماتهم على نحو مذهل 😻 ، وارتكازاً لفلسفة حياتية معقدةً وصولاً إلى دخولها الإسلام ☪ ومن ثم الدفاع عن القضايا الإنسانية ، لهذا ، ليس عجيباً أن تخفق المؤسسات الدولية في استيعاب ذاك الدمج التى صنعته شينيد بين تمردها على الرمزية الأعلى وإبداعها الصوتي أو حتى ببحثها الدؤوب عن الحقيقة 😳 ، وهذا يفسر بشكل جلي وبوضوح شديد ، كيف منعت مضطهديها الدخول إلى عالمها التفكيري ، تماماً 👌 كما نجحوا في التسلل إلى عالمها الغنائي 🎵 .

وفي الجوهر ثمة دائماً رائحة مسك فواحة فاحت من إبداعاتها ، فالغناء 🎵 🎤 كان وهو الأرجح غيض من فيض وما جاء بعد ذلك وتم رصده ، فهو الأجمل والأجدر التوقف 🛑 عنده ، فعلاً 😦 لقد جمعت شينيد حب 🥰 الشرقين والغربيين معاً بعد إسلامها ☪ ، بل عندما أسلمت توقعت بأنها ستفتقد جمهورها ومبيعاتها ، لكن الذي حصل عكس ذلك تماماً 👍 ، فأوكونور ظلت وحتى الآن واحدة من أبرز الأصوات على مستوى العالم وأكثرهم تأثيراً بعد محمد على كلاي ، وقد يكون عندي السبب وهو المرجح في العثور عليها ميتة داخل شقتها ، هو حقاً 😟 حزنها الشديد 😔 على أنتحار أبنها ، ويعد «الانتحار» بين المنتسبين للمذهبين الكاثوليك والبروتستانت بالسلوك الشائع في أوساطهم ، بالطبع هو ناتج عن التفكك الاجتماعي وأيضاً لسوء نهج الكنائس ⛪ المتبع داخلها والتى كانت شينيد قد انتقدته ، بل وصل احتجاجها إلى أعلى👆المستويات ، وهذا طبعاً له دراسات واسعة قد قدمها علماء النفس والاجتماع والسياسة وتم ربطها ارتباطاً وثيقاً بالدين وتأثيره على حياة المجتمعات ، فالانتحار مسألة ليست من الطابع الإنساني وهو بصراحة 😐 أرتبط ✖ تاريخياً بسلوك حيوان النسر 🦅 ، لقد كانوا العلماء أيضاً توقفوا 🛑 عند الأسباب التى تدفع النسر 🦅 على الانتحار ، على الرغم من أنه يعدّ معمراً ، ومن أجل 🙌 تفكيك المحركات التى تدفع عادةً الإنسان على تقليد الحيوان وتحديداً في إنهاء حياته ، قاموا بمراقبة النسر ، وهو الذي لفت أنتباه العلماء عندما دققوا في حياة وتصرفات النسور 🦅 🦅 ، لقد توصلوا إلى حقيقة 😳 مذهلة ، فهؤلاء النسور يقدمون على الانتحار في منتصف عمرهم ، أي يعني أن النسر 🦅 يكون في مرحلة النضوج ، بضبط كما يطلق على الإنسان الاربعيني ، فإذا تخطى تلك حقبة ، فهو يضمن العيش حتى ال 90 عاماً ، بل حتى طريقة الإنسان بالانتحار وتحديداً في الصعود إلى الأعلى ومن ثم إلقاء بنفسه إلى الأسفل ، هو ضمنياً تقليداً👌دقيقاً لانتحار النسر 🦅 ، وهذا ما فعله ابن شينيد أوكونور ، الذي أفقدها فرحتها المختلسة من الحياة ، لقد أنتحر لأسباب تتعلق بانماط الحياة الاجتماعية المركبة والتى كانت الأم قد سجلت انتفاضة فعلية عليها ، ومن كينونة هذا المنطق كان رفضها 🙅‍♀ يشير ☝ ليقينية التراث الديني على الأرض 🌍 ، وهو الدافع الذي أوصلها إلى الإسلام ☪ والذي وجد قلبها 💔 فيه الحقيقة والاطمئنان ، وأخيراً ضالتها التى أزاحت عنها قناع الغلظة والشدة نتيجة طفولة قاسية وصعبة ومعقدة كانت قد مرت بها ، كل ذلك بالطبع أنعكس تماماً 👍 على أغانيها 👩‍🎤 التى نبهت عن الرصاص المدفوع من ثمن الدواء والخبز 🥖، فهو لا يقتل الجهل بقدر أنه يقتل الإنسان ، بالفعل 😦 ، لقد غنت 👩‍🎤 🎵 عن حدة الظلام الذي يخيم فوق رؤوس البشرية والذي هو لا سواه أفقد الناس حب🧡 الاستمرار بالحياة ، وهنا 👈 يتجلى المعنى وأيضاً الفارق والمفهوم بين عزلة الإنسان وتوحد النسر 🦅 ، والذي بدوره يدفع هذا التشابك مع النفس إلى عتبة الانتحار ، لأن كما يبدو 🙄 وكما هو ظاهراً ، ففي عمر معين النسر 🦅 يمتلك القدرة للبحث عن السكينة وأيضاً قدرته على تشكيل جدران قادرة على منع أي شخص إختراق روحه وامتلاكها ، وهذا يفسر كيف كانت حريصة على الظهور بقوة وعدم الكشف للآخرين عن ضعفها وليونتها ، إذنً ، أمام هذه التكوينات الخاصة لا يوجد عند أصحابها حلول وسط ، بل أمثال هؤلاء يحتقرون هذا الجمع حتى الانتحار أو ربما الحزن 😞 والتى عانت منه الراحلة شينيد على فقدان 😢 أبنها ، فهي بالفعل 😦 ماتت أيضاً دون أن تطرح على جماهيرها الأسباب ، كأنها أرادت أن تقول ها 🫢 أنا أرحل بصمت كما كنت في الحياة ، لا أحبُ 🥰 الثرثرة ولا العتاب ، فقلبها 💔 بالفعل 😟 كان يحب ويكره بصمت ، بل كأنها في موتها الصامت قد نعت أبنها هكذا ، " ليت أبني شين يعلم أن أمه لم تخزله ، فهل يعرفون أخوة شين بأنه قد رفعته الملائكة إلى الأعلى ، فشين لم يمت وهل يموت من كان يحيا ، كنت قد تركته هادئاً🫢 ، لكنه مغلقاً العينين 👁 ، وكنت أفتح عيني 👁 وقلبي كأم كان مستحيل الهدوء .

غير أنّ المنظور الأخر لقراءة حياة نجمة 🌟 تحولت إلى حكاية والحدث الأهم بين البشرية ، فهي بالتأكيد 🙄 تستحق وضعها في إطار أشمل ، فشخص مثل شينيد أوكونور ومنذ طفولتها كانت ترفض قطعاً للطبيعة البشرية التى يطبع عليها المفهوم الطفولي ، والذي بدوره يقلب الحقائق 😱 إلى باطل متى يمكن ذلك 🤔 ، وعلى الرغم من تطور الحياة البشرية على كافة الأصعدة والمستويات ، الفكرية والتكنولوجية إلا أن السمة الطفيلية لازمت الناس والذي بالطبع يفسر لماذا 🤬 السلوك الاستهتاري مازال هو الغالب على العقل ، فأوكونور أعتبرت بأن دور العبادة لا بد لها أن تكون مثل الغابات التى عادةً تعج بالحياة والسكينة والهدوء دون أن يسمح على سبيل المثال لبقرة 🐄 اختراق هذه السكينة من خلال تحطيم كل ما هو في خط سيرها أو بصوتها ، نعم 👏👍 لقد أجتهدت على نحو ملفت لكي تعيد الفاصل الذي أقامه الإنسان بين دور العبادة والحياة خارجها ، بل حاولت ربط ذاك الشعور الذي يسيطر على الحيوان لحظة الموت ، فهو يشعر به ويهاب ألمه ويخاف الموت ، إذنً ، الحيوان يشعر بذلك تماماً 👌 كالإنسان ، لكن الحقيقة الأخرى 😱 ، ليسوا كل الحيوانات قادرون على أخذ قرار الانتحار ومواجهة الموت ، فإذا أفترض المراقب بأن النسر 🦅 يقدم على الانتحار بسبب تعالي الإنسان عليه وفوقيته التى تمنحه الشعور بالسيطرة على الطبيعة والكائنات معاً وبحسه الطفولي المتهور أو هناك 👈من أقتحم روحه ، فإن أيضاً الإنسان المتمرد على المتجمع يضطر احياناً مواجهة الموت حتى الانتحار ، وهذا ما حاولت جمعه الراحلة بين صواريخ 🚀الطائرات الحربية ✈ التى تقتل الأطفال والعُّزل بقرار جنرالاً مهوساً وأخر صيادً مستهتراً يغضب الطبيعة أو الكائنات الأخرى دون أن يدرك تلك المشاعر والآلم والخوف عندهم .

إذنً ، ما هو ماثلاً أمام المرأى ويقتضي إلزاماً أن يبقى مرئياً ، بالفعل 😧 ، هو ذاك الجمال الخالد ، بل شخصياً سيبقى جمال قلب أوكونور 💔 حياً في نفسي ، فهي بالنسبة لي كما هو حنظلة الذي كان دائماً معطي ظهره للعالم ، لكن قلبه💔لامس دوماً قلبي ، لقد حرص على أن لا يرى وجهه أحد وظل طفلاً تماماً 👍 كما عادت شينيد أوكونور إلى طفولتها ، كأنها لم تكبر طاهرة ، لقد أدارت ظهرها لكل الأنظمة العالمية وهجرت مملكتها 🤴 وجماهيرها وهي في عز نجوميتها 🌟 ، دون أن تتردد في الوقوف ونيابة عن جوُّعَ العالم ومن على عتبة الإنسانية تردد الأغنية 🎵🧑‍🎤 الهندية 🇮🇳 الشعبية والتى تقول " يرى القمر 🌑 رغيفاً ساخناً ملقى على قارعة السماء " ، بالفعل 😟 ، فهذا العالم المسموم والشنيع لقد لفظته أوكونور من فمها ، بضبط 🤝 كما يلفظ الغارق الماء 💧 "المالح 😰🧂" من حلقه ، بل في الخاتمة ، سأقدم من على حافة قبرها اعترافاً نادراً وفريداً ، فلتتأكد المبدعة شينيد ، بأن خصومها وأعداءها سيحنون لها دائماً عندما يعجزون على إيجاد شخصاً مثلها ، فكيف بعشاقها ، رحمك الله أيتها النبيلة … والسلام 🙋 ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في لبنان


.. المبادرة المصرية بانتظار رد حماس وسط دعوات سياسية وعسكرية إس




.. هل تعتقل الجنائية الدولية نتنياهو ؟ | #ملف_اليوم


.. اتصال هاتفي مرتقب بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائي




.. مراسل الجزيرة يرصد انتشال الجثث من منزل عائلة أبو عبيد في من