الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كلمتى أمام مؤتمر السلام القادم 24 سبتمبر

مصطفى راشد

2023 / 8 / 11
مواضيع وابحاث سياسية


شرفت بأختيارى لألقاء كلمة الافتتاح لمؤتمر السلام الدولى بمصر 24 سبتمبر وهذه هى نص كلمتى
---------------------------------
أهلا بكم إخوتى على اختلاف آديانكم وجنسياتكم وأعراقكم فى بلدكم الثانى مصر ،أرض التاريخ والحضارة، ومهبط الأديان والرسالات، فمصر هى الدولة الوحيدة، التى ذكرت فى الكتب الثلاث ، الكتاب المقدس بالعهد القديم والعهد الجديد، والقرآن، ومصر هى البلد الوحيد التى اختصها الرب ليتجلى على أرضها ، دون بلاد الدنيا ،ويكلم فيها نبيه موسى المصرى باللغة المصرية القديمة، نفس الأرض التى احتضنت المسيح وأمه العذراء مريم ،حين لجأوا إليها ليثبتوا للعالم أن مصر هى البلد الآمن المبارك من الله، لذا ساروا فى مصر من شرقها إلى جنوبها وشمالها بأقدامهم الشريفة، وقال مبارك شعبى مصر ،وكذا ايضا عاش فيها الصديق يوسف ،كما تزوج منها أبو الأنبياء إبراهيم السيدة هاجر المصرية ، وعاش معها بمصر وأنجب منها إسماعيل ،فى مدين الوادى المقدس طوى بسانت كاترين جبل التجلى بسيناء مصر ، وحج بها النبى محمد بجبل التجلى ،،وترك لرهبان دير سانت كاترين عهدة نبوية فى شكل وصية موجوده بمتحف الدير ،لحماية رهبان الدير وحماية صلبانهم ومبانيهم والحجاج،، بعد أن أشتكو له من تعدى بعض العربان المسلمين عليهم ،كما عاش على أرضها ،،ودفنوا بها اربعين نبيا ،مدفونين بوادى الأربعين بالوادى المقدس طوى ،،منهم يعقوب وشعيب وادريس وابراهيم وسليمان وداوود وغيرهم ،، لذا نرحب بكم وبزيارتكم المباركة، لنصلى جميعا لله رب المحبة والسلام والعدل، حتى يعم السلام الأرض ،لأننا أخوة من أدم وحواء ، بعد أن زاد الشر فى ربوع الأرض، وانتشرت الحروب ،بأيادي أبناء الشيطان من البشر، كما نشاهد حاليا القتال بين روسيا وأوكرانيا ،وفى سوريا، والسودان، واليمن ،ومن قبل العراق وأفغانستان وإثيوبيا ، وأرمينيا وأذربيجان ، وليبيا، والنيجر ،والصومال وإسرائيل ،مما تسبب فى قتل الملايين ،وحرق وتدمير بألاف المليارات من الدولارات، بدلا من صرفها على الفقراء الذين يشكلون أكثر من نصف سكان الأرض ،، وايضا نصلى من أجل حماية الله للناس من الزلازل والبراكين وحرائق الغابات والأعاصير والفيضانات، والأمراض والاوبئة والفيروسات مثل كورونا وغيرها ،،وايضا مما يستحق صلاتنا مايحدث ويجرى على الساحة الدولية ،من أشتعال الصراع العالمى الذى يهدد بفناء العالم بالسلاح النووى ،بين حلف الناتو من جانب، وحلف روسيا مع الصين وكوريا الشمالية وبيلا روسيا وإيران وسوريا ،وبعض الدول الأفريقية من جانب آخر ،، والغريب أن غالبية من يتصارعون ويقتلون غيرهم،، يعلنون ويدعون ويتظاهرون بالتقوى والإيمان ،وكأن الله لا يعلم أنهم كاذبون وأشرار هذه الأرض ،، وللأسف الكثير من الأغبياء يحاربون ويقتلون هباء من أجل حماية سلطة هؤلاء الأفراد والحكام،، لذا أناشد من منبركم كل البشر ،أن يمتنعوا عن تنفيذ أوامر قتل إخوانهم من البشر ،، لأن كل إنسان سيحاسب أمام الله عن نفسه، وعن أفعاله ،،فعصيان أمر الظالم لقتل الأبرياء ،هو قمة الإيمان وتحقيق مراد الله ،لأن الله قالها صريحة، لا تقتل ،وقال من أحيا نفسا كأنما أحيا الناس جميعا،، ومن أحياها هو عند الله فى منزلة المرسلين والصالحين ،،لذا أتعشم وأتمنى من كل حضور اجتماعنا اليوم ،أن نتوجه جميعا بقلوب خاشعة لله، ونحدد وقت لنصلى على الأرض التى باركها الله واختارها ليتجلى فيها ،رغم اختلاف معتقداتنا، لكن أتينا برجاء وأمل فى الله، وحب حقيقى لندعو الله أن يعم سلامه على الأرض، وأن ينصر المظلومين ،ويهدى الظالمين ، ويردعهم عن ظلمهم، ويقتص منهم بعدله القويم ،، ولأن إرادة الله شاءت أن نجتمع فى هذا المكان ،وفى هذا التوقيت ،كى نرسل بعون الله الحاضر معنا فى وسطنا ،رسالة لكل البشر فى كل أنحاء الأرض، نطالبهم بخشية الله ورفع الظلم عن المظلومين ،ووقف القتال فى كل الأماكن المشتعلة بالحروب ،حفاظا على دماء الأبرياء ،وأن يكون صوت العقل والسلام، وحل المشاكل عن طريق التحكيم الدولى ،والأمم المتحدة ،وأستفتاء الشعوب سكان الأرض والمكان ،وحقهم فى تقرير مصيرهم هو الطريق الأمثل للحق ،فلا يحق لفرد أو مجموعة من الأفراد تقرير حق نيابة عن الكل ،، ايضا أدعوكم أن نصلى من أجل الفلسطينيين والإسرائيليين ، كى يعيشوا جميعا فى سلام، كمواطنى دولة واحدة، تجمع كل الآديان ،ولتكن تحت اسم إسراطين، وأن تحدد المناصب فيها بما يضمن أمن الجميع ،ولتكن مثلا لفترة 30 عاما ، ثم بعدها تتغير آلية أختيار المناصب بالإنتخاب الحر المباشر للأكفأ ،وليس انحيازا للإنتماء الدينى ،، وعلينا أن نعترف جميعا أننا ورثنا الدين عن ابائنا وأمهاتنا، أى لم نختار الدين الذى نحمله ،ولا أحد من الأديان يملك الحقيقة المطلقة ،لأن الحقيقة المطلقة لا يستطيع عقل البشر القاصر أن يصل إليها، فهي أكبر من العقل البشرى ،الذى لا يعلم من تاريخ الكرة الأرضية التى نعيش عليها سوى سبعة ألاف عام بسبب الآثار الفرعونية واليونانية والرومانية ،رغم أن الكرة الأرضة بأثبات الجولوجيا والعلم عمرها ملايين السنين، والبشر يجهلون كل ذلك الزمن جهلا تاما ، بجانب وجود ملايين الكواكب والنجوم غير الأرض ،لا نعلم عنها شيئا، مما يعنى أننا كبشر لا شىء أمام الحقيقة، أو الدين الصحيح ،فكل ما أملك أن أقوله هو اننى أعتقد فى اتباع الدين الصحيح، ولا أملك أن أقول أننى متأكد أو أملك الحقيقة المطلقة، على أن دينى هو الصحيح.، مما يجب أن يجعلنا أن نتعامل مع المختلف معنا فى الدين، بكل ود وسلام، ونفوض الأمر لله الرب العادل ،،لكن من يتعامل بالشر، والكراهية، والصدام، والتعصب، أو يطعن فى عقيدة غيره ،هو شخص شرير تابع للشيطان دون أن يدرى ،ويحتاج للعلاج النفسى ،، لكن من حقنا مناقشة الآديان ،كفكر وكأبحاث بشكل علمي ،على أرض الواقع والمنطق والخير والشر،وهل هذه النصوص تتفق مع الإنسانية أم تتنافى مع الإنسانية وتدعو للخير أم للعنف والكراهية ،، ومن منهم يدعو للحب والسلام والعدل والمساواة ،، وأنا أحلم بعالم مسالم رافض للعنف والحروب والكراهية ، وكى يتحقق ذلك يجب تدريس مفهوم العيش بسلام بالمدارس بكل المراحل فى كل الدول ،،وانا من هنا أدعوا الأمم المتحدة بوضع مادة عن السلام تضع لها اتفاقية دولية، ليتم تدريسها بكل المدارس على اختلاف مراحلها،، لذا أوصيكم بأن تنشروا المحبة والسلام والعدل والمساواة، فهم أركان الرب الرحمان فى كل الآديان،، ولأن دور رجل الدين الصالح ليس فقط الوعظ والإرشاد، بل له دور مجتمعى مهم بأن يسعى لنشر المحبة والسلام والعدل والمساواة فى كل ربوع الأرض ، لذا كان من المهم اختيار رجل الدين بعناية ،حتى لا نرى النوعية المتخلفة من رجال الدين والتى تشكل مالا يقل عن 85% منهم حول العالم ،فكانوا سببا فى الصراعات وزيادة التعصب والتحيز والكراهية للمختلف معه فى الدين ، مما يؤدى للحروب والنزاعات ، وهو عكس المفترض فى رجل الدين الصالح، الذى يدعو للسلام وللخير وللمحبة وللعدل والمساواة، ويصلح بين الناس ، لذا يجب إعادة النظر فى كيفية اختيار رجل الدين ،فمن المهم أن يخضع رجل الدين، لفحص لجنة عليا من الطب النفسى، تقرر بصلاحية الشخص وأمتلاكه عقل ومنطق سليم وصحة نفسية ،ويتم رفض محدود العقل والمنطق ،والذى يحمل صفات عدوانية إجرامية ، لكن أن يكون الأمر متاح لاى شخص فاشل أو متخلف عقليا، أو من لا يجد عملا فيرتدى ملابس وادوات رجل الدين ،ويتحول لرجل دين ، لمجرد رسم مظاهر التقوى والإيمان فهذا خطأ وخطر جسيم على العالم ، قد تسبب فى مانحن فيه من صراعات وكراهية بين اتباع الآديان حول العالم، لأن النفوس المريضة لا تنتج خيرا ، وقد شاهدنا عبر التاريخ كل الحكام الفاسدين ، وهم يستندون لمن يشرع لهم ويساندهم من رجال الدين ، لذا أهدف من كلمتى وأركز على مطلبين غاية فى الأهمية ،لنضمن غدا أفضل لأولادنا .
أولا :- وضع مادة بمناهج التدريس عن العيش بسلام بين بنى البشر واتباع الآديان، يتم تدريسها بكل مراحل التدريس بكل دول العالم
ثانيا :- وضع شروط عليا على مستوى كل الأديان لكيفية اختيار رجل الدين، حتى لا نرى العاهات المتخلفة المتطرفة من غالبية رجال الدين فى الوقت الحالى ، فيعم السلام على الأرض ، وتتحول ألاف المليارات من الدولارات التى تستخدم سنويا فى الحروب والصراعات ،وبناء دور العبادة بالدهب والرخام وأفخر الأثاث، تتحول لمساعدة الفقراء والمحتاجين ، وهذا هو الهدف والغاية العليا لمراد الله .
لكم وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته
الدكتور المفتى / مصطفى راشد عالم أزهرى مصرى وأستاذ القانون والسفير بمنظمة السلام الدولية التابعة للأمم المتحدة
Mufti / Moustafa Rashed, an Egyptian
Azharite scholar, professor of law and ambassador to the International Peace Organization of the United Nations
---------------------------------
Welcome, my brothers, despite your different religions, nationalities, and races, to your second country, Egypt, the land of history and civilization, and the landing of religions and messages. Its land is less than the countries of the world, and its Egyptian prophet Moses speaks in the ancient Egyptian language, the same land that embraced Christ and his mother, the Virgin Mary, when they took refuge in it to prove to the world that Egypt is the safe country blessed by God, so they walked in Egypt from its east to its south and north with their honorable feet, Blessed are my people, Egypt, and so also did the righteous Joseph live in it, just as the father of the prophets Ibrahim married the Egyptian lady Hajar, and lived with her in Egypt and gave birth to Ismail from her, in the city of the Holy Valley, St. The monks of St. Catherine’s Monastery have a prophetic covenant in the form of a will found in the monastery’s museum, to protect the monks of the monastery, their crosses, their buildings, and the pilgrims, after I complained to him about the transgression of some Muslim Arabs against them, as he lived on its land, and they buried forty prophets there, buried in the Valley of the Arbaeen in the sacred valley of Tuwa Among them are Jacob, Shoaib, Idris, Ibrahim, Suleiman, David and others. Therefore, we welcome you and your blessed visit, so that we may all pray to God, the Lord of love, peace and justice, so that peace may prevail on the earth, because we are brothers from Adam and Eve, after evil increased throughout the earth, and wars spread, at the hands of sons The devil is human, as we are currently witnessing the fighting between Russia and Ukraine, and in Syria, Sudan, and Yemen, and by Iraq, Afghanistan, Ethiopia, Armenia, Azerbaijan, Libya, Niger, Somalia and Israel, which caused the killing of millions, and the burning and destruction of thousands of billions of dollars, instead of Spend it on the poor who make up more than half of the Earth’s population. We also pray for God’s protection for people from earthquakes, volcanoes, forest fires, hurricanes, floods, diseases, epidemics, and viruses such as Corona and others. It threatens to annihilate the world with nuclear weapons, between NATO on the one hand, and Russia’s alliance with China, North Korea, Belarus, Iran, Syria, and some African countries on the other side. The strange thing is that the majority of those who fight and kill others declare, pray, and pretend to be piety and faith, as if God does not know. They are liars and evil people of this land. Unfortunately, many fools fight and kill in vain in order to protect the power of these individuals and rulers. Therefore, I appeal from your platform to all human beings, to refrain from executing orders to kill their fellow human beings, because every human being will be held accountable before God for himself. And about his actions, disobeying the order of the oppressor to kill the innocent is the peak of faith and fulfilling God’s will, because God said it explicitly, do not kill, and He said whoever saves a soul is as if he saved all people, and whoever saves it is with God in the status of the messengers and the righteous, so I hope and hope All the attendees of our meeting today, that we all turn with humbling hearts to God, and set a time to pray on the land that God has blessed and chose to manifest in it, despite our different beliefs, but we came with hope and hope in God, and true love to pray to God that His peace prevails on earth, and that He gives victory to the oppressed, and guides The oppressors, and deter them from their oppression, and punish them with His righteous justice, and because God willed that we gather in this place, and at this time, in order to send, with the help of God who is present with us in our midst, a message to all human beings in all parts of the earth, asking them to fear God and lift the injustice from the oppressed. Stopping the fighting in all places ignited by wars, in order to preserve the blood of the innocent, and to be the voice of reason and peace, and to solve problems through international arbitration, the United Nations, and the peoples’ referendum of the inhabitants of the land and the place, and their right to self-determination is the best way to the right, so no individual´-or-group has the right From individuals to report the truth on behalf of all,, I also invite you to pray for the Palestinians and Israelis, so that they all live in peace, as citizens of one state, that brings together all religions, and let it be under the name of Isratine, and that positions be determined in a way that guarantees the security of all, and let it be, for example, for a period of 30 Years, and then the mechanism for choosing positions changes through free, -dir-ect election of the most qualified, and not biased towards religious affiliation, and we must all admit that we inherited religion from our fathers and mothers, i. The minor human mind can reach it, as it is greater than the human mind, which does not know from the history of the globe on which we live only seven thousand years because of the Pharaonic, Greek and Roman antiquities, although the globe is proven by geology and science is millions of years old, and humans are ignorant of all that time. Completely, besides the existence of millions of planets and stars other than Earth, we do not know anything about them, which means that we as humans have nothing in front of the truth,´-or-the correct religion, so all I can say is that I believe in following the correct religion, and I cannot say that I am sure´-or-I have the truth The absolute one, although my religion is the correct one, which should make us deal with those who disagree with us in religion, with all friendliness and peace, and delegate the matter to God, the just Lord. An evil person who is subordinate to Satan without realizing it, and needs psychological treatment, but we have the right to discuss religions, as thought and research in a scientific way, on the ground of reality, logic, good and evil, and are these texts consistent with humanity´-or-inconsistent with humanity and call for good´-or-for violence and hatred,, and who among them He calls for love, peace, justice and equality. I dream of a peaceful world that rejects violence, 
wars and hatred
In order for this to be achieved, the concept of living in peace must be taught in schools at all stages in all countries, and from here I call on the United Nations to develop a course on peace for which an international agreement is drawn up, to be taught in all schools at all levels, so I advise you to spread love, peace, justice and equality, so they understand The pillars of the Most Merciful God are in all religions, and because the role of the righteous cleric is not only preaching and guiding, but rather has an important societal role by seeking to spread love, peace, justice and equality in all parts of the earth, so it was important to choose the cleric carefully, so that we do not see the backward quality of The clerics, which constitute no less than 85% of them around the world, were the cause of conflicts and the increase of intolerance, prejudice and hatred of those who disagree with him in religion, which leads to wars and conflicts, which is the opposite of what is assumed in the righteous man of religion, who calls for peace, goodness, love, justice and equality, and reconciles between people Therefore, the method of selecting a clergyman must be reconsidered. It is important that the clergyman submit to the examination of a higher committee of psychiatry, which decides that the person is fit and possesses a sound mind, logic, and psychological health, and the-limit-ed mind and logic are rejected, and those who carry criminal aggressive characteristics, but that he be The matter is available to any person who fails´-or-is mentally retarded,´-or-who does not find a job, so he wears the clothes and tools of a clergyman, and turns into a clergyman, just to depict manifestations of piety and faith. Because sick souls do not produce good, and we have seen throughout history all corrupt rulers, and they rely on those who legislate for them and support them from the clergy, so I aim from my speech and focus on two very important demands, to ensure a better tomorrow for our children.
First: Developing a subject in teaching curricula about living in peace among human beings and following religions. It is taught in all stages of teaching in all countries of the world.
Second: Setting high conditions at the level of all religions for how to choose a clergyman, so that we do not see the backward and extremist disabilities of the majority of clerics at the present time, so peace prevails on earth, and thousands of billions of dollars that are used annually in wars and conflicts are transferred, and places of worship are built with gold. Marble and the most luxurious furniture are used to help the poor and the needy, and this is the supreme goal and purpose of God’s will.
God s peace, mercy and blessings be upon you
Dr. Moustafa Rashed





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - هل ستنجح هذه المعركة يا سماحة الشيخ؟
موريس صليبا ( 2023 / 8 / 11 - 17:52 )
سعيكم الدائم للسلام والمحبة والعيش المشترك باحترام متبادل كان دائما محور نشاطكم وأهدافكم الساميّة. وما رسالتكم هذه إلا خلاصة إيمانكم الراسخ بإله المحبة. غير أن رؤيتكم لإله واحد محبّ ورحمن لا تنطبق على جيع الأديان. وجنابكم يدرك ذلك. فما الداعي إذن للتمويه والتعميم وبالتالي
تعميم؟ رجاء لا تخافوا من قول كلمة حقّ وفضح رجال الدين المزيّفين بأسمائهم. ليكن كلامكم

واضحا خدمة للحق ولإله الحق. مع محبّتي وتقديري.

اخر الافلام

.. ريبورتاج: الرجل الآلي الشهير -غريندايزر- يحل ضيفا على عاصمة


.. فيديو: وفاة -روح- في أسبوعها الثلاثين بعد إخراجها من رحم أم




.. وثقته كاميرا.. فيديو يُظهر إعصارًا عنيفًا يعبر الطريق السريع

.. جنوب لبنان.. الطائرات الإسرائيلية تشن غاراتها على بلدة شبعا




.. تمثال جورج واشنطن يحمل العلم الفلسطيني في حرم الجامعة