الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حماس الكبرياء والغرور والجنون.. بين سهام محمود عباس وبن جلون!؟

محمد علي حسين - البحرين

2023 / 10 / 17
الارهاب, الحرب والسلام


مغامرة حركة حماس الجديدة تذكرنا بحماقة حزب الله اللبناني في يوليو 2006، عندما أسر جنديين إسرائيليين وتسبب في نشوب الحرب بين إسرائيل وحزب الله.

بعد تلك الحرب المدمرة انتقد رئيس التيار الشيعي اللبناني الحر "محمد الحاج حسن" حسن نصر الله بشدة وقال: "حسن نصر الله دمّر لبنان ويسعى إلى زرع الفتنة الطائفية، حسب الأوامر التي يتلقاها من أسياده في دمشق وطهران"!.

وحسب الخبراء السياسيين والمصادر الموثقة حرب يوليو 2006 كانت مؤامرة قام بها حزب الله اللبناني من اجل أجندة عصابات الملالي ليس فيها مصلحة للبنان.

قادة الأحزاب والعصابات المجرمة العميلة لعصابات الزمرة الخمينية يزرعون الفتن والتفرقة الطائفية ويشعلون الحروب الأهلية والإقليمية من أجل تحقيق أحلام أسيادهم التوسعية في طهران.

فيديو.. كيف تتجسس حماس على إسرائيل لصالح إيران من إسطنبول؟
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=LDAwsAl7G44


أول تعليق من الرئيس الفلسطيني "محمود عباس" على الهجمات التي شنتها حماس ضد إسرائيل

الاثنين 16 اكتوبر 2023

صحيفة المرصد: أكد رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، الأحد، أن " سياسات وأفعال حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني"، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).

كما وصف في اتصال هاتفي مع الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، منظمة التحرير الفلسطينية بـ"الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني".

وقال عباس أن "سياسات وأفعال حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني، وأن سياسات وبرامج وقرارات منظمة التحرير الفلسطينية هي التي تمثل الشعب الفلسطيني بصفتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني"، وفق الوكالة.

المصدر: موقع المرصد

فيديو.. محمود عباس: أفعال حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني
https://www.youtube.com/watch?v=zK4XBFypZXQ


الطاهر بن جلون يهاجم "حماس" ويعلن انتهاء "القضية"

الاثنين 16 أكتوبر 2023

دافع في مقال له بالفرنسية عن الضحايا الإسرائيليين وسجال حول موقفه المفاجئ

فاجأ الكاتب والروائي المغربي الفرنسي الطاهر بن جلون الأوساط الأدبية والسياسية في فرنسا والعالم العربي، بما كتبه في مجلة "لوبون" الفرنسية الصادرة في 13 أكتوبر (تشرين الأول) عن الحرب الدائرة بين "حماس" والجيش الإسرائيلي، وفيه هاجم المنظمة التي وصفها بالإرهاب والوحشية والبربرية ودافع عن الضحايا الإسرائيليين. وسرعان ما أثار مقاله سجالاً في فرنسا قبل أن ينتشر في العالم العربي، بين مؤيد له ورافض. وهنا مقاطع مقاله بالترجمة العربية.

يقول في مطلع المقال: "أنا، عربي ومسلم بالولادة، بالثقافة والتربية المغربية التقليدية، لا أجد الكلمات لأعبر عن مدى الرعب الذي أصبت به جراء ما فعله مقاتلو حماس باليهود. الوحشية عندما تهاجم النساء والأطفال تتحول إلى همجية، وليس لها أي عذر أو مبرر. شعرت بالرعب، لأن الصور التي شاهدتها أصابتني في أعمق إنسانيتي. في اعتقادي أن الإنسان يستطيع أن يقاوم الاحتلال وأن يحارب الاستعمار، ولكن ليس بمثل هذه الأفعال الوحشية الرهيبة. لقد ماتت القضية الفلسطينية في 7 أكتوبر 2023، لقد اغتيلت على يد عناصر متعصبة، غارقة في أيديولوجية إسلامية، هي من أسوأ الأيديولوجيات".

ويضيف: "إن حماس ليست فقط عدواً للشعب الإسرائيلي، بل هي أيضاً عدو للشعب الفلسطيني. إنها عدو قاس لا يملك أي إحساس سياسي، يتلاعب به بلد يُشنق فيه المعارضون الشباب من أجل قضية ارتداء الحجاب. ولعل احتجاز الرهائن والتهديد بإعدامهم، لا يؤديان إلا إلى تفاقم غضبنا جميعاً. هذه الوحشية تأتي من بعيد. إنها تأتي بالتأكيد من الاحتلال، والإذلال الذي تعرض له الشبان الذين لا مستقبل لهم، والذين سرعان ما استولت عليهم حركة إسلامية مرتبطة بإيران ونياتها المزعومة. بعد المجزرة، وأياً يكون عدد القتلى بين الجهتين، فقد وسمت المجزرة الهمجية مخيلتنا، ويبدو من الصعب الآن أن نصدق أن هؤلاء الناس قاموا بهذه المجزرة، من أجل (تحرير) الأرض. كلا، الحرب تدور بين الجنود. وليس عبر قتل المدنيين الأبرياء. كلا، ليس ثمة سبب يبرر ما فعلوه في المنازل، في المخيمات، وأينما تمكنوا من مهاجمة الشباب وهم يحتفلون. الرعب إنساني، وما أعنيه أن الحيوانات ما كانت لترتكب ما ارتكبته حماس. ولعل وزيراً في حكومة نتنياهو (وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت) وصف سكان غزة بأنهم "حيوانات". لا، ثمة رجال بلا ضمائر، بلا أخلاق، وبلا مشاعر إنسانية هم الذين ارتكبوا المجازر، ولكن هناك شعب يعاني، وهو ليس مسلحاً ولا همجياً".

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. هارلي ليبمان: هجوم حماس على إسرائيل جاء بمساعدة ودعم إيران
https://www.youtube.com/watch?v=bYJOEQAhEZ0


أبومازن يهاجم «حماس» ويتمسك بإنهاء الانقسام

14 أكتوبر 2009

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس «أبومازن» إن السلطة الفلسطينية لن تسمح لحركة «حماس» بالمضي في إقامة «إمارة إسلامية ظلامية» في قطاع غزة، رغم تأكيده على انه يتمسك بالمصالحة الوطنية.

واتهم أبومازن في كلمة له خلال زيارته حرم الجامعة الأميركية في مدينة جنين شمال الضفة الغربية، حركة «حماس» باستخدام «أزمة تقرير غولدستون للتهرب من الحوار الوطني الفلسطيني وجهود مصر لتحقيق المصالحة الوطنية».

وقال« يبحثون (حماس) دوما عن الأسباب والذرائع للتهرب من الحوار .. حماس تنطلق من اعتباراتها الحزبية ولا تهدف للحوار والمصالحة». وأضاف «نحن في المقابل نقول لهم (حماس) وللعرب والمسلمين والعالم وخاصة في الشقيقة مصر إننا مع الوحدة الوطنية والحوار دون أي تحفظات لأن هذه الوحدة أثمن من أي تحفظات حزبية أو فئوية».

ورفض عباس الذي يتزعم حركة «فتح» اتهامات «حماس» له وللسلطة الفلسطينية بالتواطؤ مع إسرائيل في الحرب التي شنتها تل أبيب خلال الفترة من 27 ديسمبر حتى 18 يناير الماضي على قطاع غزة.

وقال إن «السلطة حذرت قيادة حركة حماس في غزة ودمشق مرة وثانية وثالثة من استعداد إسرائيل لشن هجوم على قطاع غزة في ظل حديث الصحف الإسرائيلية عن تكثيف الاستعدادات الإسرائيلية لهذا الهجوم». وأضاف «أقول للمرة الأولى أن قيادة حماس هربت إلى سيناء بسيارات الإسعاف خلال الحرب وتركت شعبا يذبح ثم يقولون إنهم يقاومون فيما اليوم يقاتلون أي شخص يريد أن يقاوم تحت اسم التهدئة التي وقعوها مع إسرائيل».

وكرر عباس دفاعه عن طلب السلطة الفلسطينية تأجيل التصويت على تقرير غولدستون الخاص بالحرب الإسرائيلية على غزة في مجلس حقوق الإنسان الدولي في الثاني من الشهر الجاري. وقال إن التقرير هو«أول تقرير دولي يحشر إسرائيل في الزاوية»، مشيراً إلى أن «حماس كانت رفضت التقرير وهاجمت رئيس اللجنة القاضي ريتشارد غولدستون بشدة كونه من أصول يهودية».

وأضاف أن الحركة «عمدت إلى استغلال التقرير من أجل التهرب من الحوار الوطني والمصالحة وتختلق الذرائع لأنها مرتاحة في إمارة غزة»، متسائلاً إن كانت الحركة توافق فعلاً على مضمون التقرير وما جاء فيه من اتهامات لها كما لإسرائيل.

وفي سياق آخر قال ابومازن «إننا مع السلام العادل والمفاوضات، ولكن ليس بأي ثمن». وأضاف، « نريد أولا وقبل كل شيء أن يتوقف الاستيطان بكل أرضنا وبالذات في القدس، ونريد أرضنا لنبني عليها دولتنا المستقلة، مؤكدا أنه دون ذلك لن نقبل ولن نخضع ولن نساوم».

وقال «إننا نتعرض إلى تجاذبات سياسية كبيرة وضخمة، ونواجه بأظافرنا وبأيدنا وسواعدنا العارية كل المخططات السياسية والاستيطانية، السياسية التي تقدم لنا هذه الأيام، والاستيطانية التي نحارب بها كل لحظة الاستيطان في كل شبر من أرضنا، لأننا لن نسمح للاحتلال ومستوطنيه أن يخرجونا من أرضنا، ولن نسمح لهم أن يحلوا محلنا وسنبقى في أرضنا متشبثين بهذا الوطن ولن نغادره لنبني دولتنا المستقلة».

رام الله - «البيان» والوكالات

رابط المصدر
https://www.albayan.ae/one-world/2009-10-14-1.480360

فيديو.. الكشف عن مشروع إيران التدميري بعد دخول حماس الحرب مع إسرائيل
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=iuuRdvq7NgI








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فصل جديد من التوتر بين تركيا وإسرائيل.. والعنوان حرب غزة | #


.. تونس.. مساع لمنع وباء زراعي من إتلاف أشجار التين الشوكي | #م




.. رويترز: لمسات أخيرة على اتفاق أمني سعودي أمريكي| #الظهيرة


.. أوضاع كارثية في رفح.. وخوف من اجتياح إسرائيلي مرتقب




.. واشنطن والرياض.. اتفاقية أمنية قد تُستثنى منها إسرائيل |#غرف