الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وإنها لثورة حتى النصر8

عبدالرحيم قروي

2023 / 10 / 20
القضية الفلسطينية


لحرب الإبادة للشعب الفلسطيني تاريخ لكنه لازال صامدا كالمارد.وطائر الفنيق الذي يبعث دائما من رماده وفي مايلي قائمة وتاريخ المذابح الاسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني
قائمة وتاريخ المذابح الاسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني
تابع

103- مجزرة طوباس
استشهد 5 فلسطينيين بينهم طفلان، وأصيب 10 آخرون السبت 31/8/2002 في مجزرة إسرائيلية جديدة، عندما أطلقت مروحيتان إسرائيليتان من طراز أباتشي 4 صواريخ على سيارتين فلسطينيتين في بلدة طوباس شمال الضفة الغربية.
وقد أسفر الهجوم عن استشهاد رأفت دراغمة (33 عاماً) مسئول كتائب شهداء الأقصى فى طوباس، وعضو جهاز الاستخبارات العسكرية الفلسطيني، واثنين من مرافقيه داخل السيارة هما: يزيد عبد الرازق (13 عاماً) وساري صبيح (15 عاماً) إضافة إلى اثنين من المارة تصادف وجودهما في الشارع عند وقوع الهجوم وهما: الطفلة ظهيرة برهان دراغمة (6 سنوات) وابن عمها أسامة إبراهيم مفلح دراغمة (12 عاماً). وتأتى هذه المجزرة قبل مرور أقل من 3 أيام على مجزرة “عجلين “.
104- مجزرة الخليل
قبل مرور أقل من 24 ساعة على مجزرة “طوباس“ شمال الضفة الغربية، ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة، بالقرب من مدينة الخليل بالضفة الغربية فجر الأحد 1/9/2002، حينما أطلق جنود الاحتلال النار على 4 عمال فلسطينيين عزل أثناء عودتهم من عملهم في أحد المحاجر بالقرب من تجمع استيطاني إسرائيلي.
105- مجزرة خان يونس
استشهد 14 فلسطينياً وجرح 147 في توغل قامت به قوات الاحتلال فجر الاثنين 7/10/2002 في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وكانت عشرات الدبابات وآلية عسكرية قد توغلت لعدة كيلو مترات في المدينة تحت غطاء جوى من طائرات الأباتشي أمريكية الصنع التي قصفت تجمعاً للمواطنين في حي الأمل في منطقة الكتيبة. فقد بدأ ما يزيد عن 60 دبابة وآلية وعدد كبير من جنود الاحتلال، في الساعة الواحدة من ليل الإثنين، باقتحام الشطر الغربي والربوات الغربية وحى الأمل من مدينة خان يونس.
106 - مجزرة مخيم البريج
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر ثاني أيام عيد الفطر المبارك 6/12/2002 مجزرة جديدة في مخيم البريج جنوب مدينة غزة، أسفرت عن استشهاد عشرة مواطنين فلسطينيين من بينهم اثنان من موظفي وكالة “الأونروا“ الدولية كما جرح عشرون مواطناً آخرون.
وكانت أكثر من أربعين دبابة وآلية عسكرية ثقيلة، وبتغطية من المروحيات العسكرية، قد حاصرت مخيم البريج من كافة محاوره في الساعة الثانية والنصف فجراً، وكان الهدف واضحاً؛ وهو القتل والتدمير في إطار العدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني.
107- مجزرة حي الزيتون
في عدوان برى وبحري وجوى غير مسبوق على غزة أسفر عن استشهاد 13 مواطناً وجرح 65 آخرين، قامت قوات احتلال بالتوغل صباح الأحد 26/1/2003، شرق غزة، ووصلت إلى حي الشجاعية وبلدة عبسان، حيث احتلت مركزين للشرطة ودمرت أربعة جسور تربط بلدة بيت حانون بقطاع غزة بعد مواجهات قوية مع رجال المقاومة.
وقال شهود لمراسل موقع “إسلام أون لاين نت: “إن ما يزيد عن 60 دبابة وآلية إسرائيلية انطلقت من مستوطنة نتساريم وتحت غطاء جوى من طائرات الأباتشي وقصفت مساكن المواطنين في حي الزيتون الذي يعد أحد معاقل حركة المقاومة الإسلامية "حماس”، وقد حولت قوات الاحتلال المنازل إلى ثكنات عسكرية، كما استخدمت عشرات المواطنين كدروع عسكرية.
وكانت حرباً حقيقية دارت رحاها بين القوات الإسرائيلية والمسلحين الفلسطينيين الذين قاوموا دبابات الاحتلال بقذائف الـ “آر بي جي“ وعبوات ناسفة، إلى جانب الأسلحة الرشاشة. وأسفرت المواجهات عن استشهاد 13 فلسطينياً.
108- مجزرة مخيم جباليا
مجزرة جديدة في بلدة ومخيم جباليا بقطاع غزة أسفرت عن استشهاد 11 فلسطينياً وجرح 140 آخرين؛ قامت بها قوات الاحتلال التي استخدمت أسلوب الإبادة الانتقامية وألقت والقنابل الحارقة والمسمارية ضد تجمعات المواطنين.
وكانت قوات الاحتلال قد اجتاحت مخيم جباليا فجر الخميس 6/3/2003، مصحوبة بما لا يقل عن 40 دبابة وآلية، وبغطاء جوى من طائرات الأباتشي، وقامت بقصف عنيف لمنازل المواطنين بالصواريخ وقذائف المدفعية والرشاشات الثقيلة؛ ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن شمال غزة، بما فيها جباليا، وقد أسفر القصف عن استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 10 مواطنين آخرين.
كما أطلقت الدبابات الإسرائيلية عدة قذائف مدفعية باتجاه حشد كبير من المواطنين والصحفيين ورجال الإطفاء الفلسطينيين قرب المخيم؛ ما أدى إلى استشهاد 8 منهم، وإصابة ما يزيد عن 90 بجروح.
109- مجزرة حي الشجاعية
شهدت الأراضي الفلسطينية يوم الخميس 1/5/2003 يوماً دامياً استشهد خلاله 16 فلسطينياً بينهم رضيع، وأصيب أكثر من 35 آخرون بجروح، في تصعيد عدواني لقوات الاحتلال الإسرائيلي بصورة خاصة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وكانت قوات الاحتلال اجتاحت فجر الخميس، مدعومة بعشرات الآليات العسكرية والدبابات والجرافات وبغطاء مروحي من طائرات الأباتشي، حي الشجاعية، وارتكبت مجزرة بشعة راح ضحيتها 14 شهيداً، بينهم ثلاثة أطفال أحدهم رضيع، وخمس وستون جريحا.
110- مجزرة شريان القطاع
“لولا العناية الإلهية لحدثت هنا مجزرة راح ضحيتها المئات." هكذا أجمل شاهد عيان تفاصيل المجزرة الإسرائيلية الجديدة التي وقعت مساء الأربعاء 11/6/2003 في شارع مزدحم جنوب شرف مدينة غزة، يوصف بأنه شريان القطاع، عندما استهدفت طائرتا أباتشي سيارة كانت تقل اثنين من عناصر كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناح المسلح لحركة حماس).
ويؤكد الفلسطينيون أن إسرائيل تعمدت قصف السيارة في هذا الشارع المكتظ؛ لإيقاع أكبر عدد من الضحايا. وقد أسفر القصف عن استشهاد 7 فلسطينيين بينهم امرأتان وطفلان، إضافة لعضوي كتائب القسام "تيتو مسعد، وسهيل أبو نحل “، وإصابة العشرات بجروح.
111- مجزرة حي الزيتون
بينما كان رئيس الوزراء الفلسطينى "أحمد قريع" يلتقي في رام الله بمبعوثين من الإدارة الأمريكية، ارتكبت إسرائيل مجزرة جديدة راح ضحيتها 13 شهيداً في حي الزيتون في مدينة غزة.
وكانت قوات الاحتلال توغلت في حي الزيتون صباح الأربعاء 28/1/2004 وشارك فيها عدد من الدبابات والآليات الإسرائيلية قامت بإطلاق كثيف تجاه منازل المواطنين، كما دمرت موقعاً للأمن الوطني وحرقت مساحات من الأراضي الزراعية.
112- مجزرة حي الشجاعية
قامت إسرائيل بمجزرة جديدة في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، أودت بحياة 15 مواطناً وأدت إلى إصابة 44، من بينهم 20 طفلاً وفتى دون سن الثامنة عشرة.
وكانت وحدة خاصة من قوات الاحتلال تسللت من المواقع العسكرية الإسرائيلية، قرب معبر "ناحال عوز“ شرق مدينة غزة فجر الأربعاء 11/12/2004، إلى المنطقة الواقعة على الخط الشرقي شرق حي الشجاعية، وقتلت أحد أفراد الأمن الوطني الفلسطيني، قبل أن تصل إلى منزل المواطن الفلسطيني "فاروح حسنين" الذي يبعد 200 متر عن خط الهدنة الواقع عليه المعبر وتحاصره، بمساندة عدد من الدبابات التي توغلت في المنطقة.
وقتلت قوات الاحتلال بقذائفها التي قصفت بها المنزل ثلاثة من عناصر “كتائب القسام“ كانوا مختبئين في المنزل، أحدهم ابن مالك المنزل.
ونسفت قوات الاحتلال المنزل المكون من طبقتين وتقطنه ثلاث عائلات.
113- مجزرة النصيرات والبريج
نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأحد 7/3/2004، مجزرة في قطاع غزة، راح ضحيتها 15 شهيدًا، بينهم ثلاثة أطفال؛ وجرح أكثر من 180، وذلك خلال عملية توغل فى وسط قطاع غزة.
وكانت عملية التوغل بدأت فجراً، عندما حاولت “وحدات خاصة“ إسرائيلية التسلل في أطراف مخيمي النصيرات والبريج؛ إلا أن اكتشافها دفع الدبابات إلى دخول المنطقة؛ حيث بدأت بتفتيش المنازل؛ بدعوى البحث عن مطلوبين. وخلال العملية؛ استشهد خمسة فلسطينيين برصاص الجنود، في حين استشهد الباقون بنيران طائرات مروحية من طراز "أباتشي” الأمريكية الصنع، والتي شرعت بإطلاق النار على كل شيء متحرك.
جاءت المجزرة بعد ثلاثة أسابيع من مجزرة حي الشجاعية لتكون ثاني أكبر مجزرة منذ إعلان خطة “فك الارتباط".
114- مجزرة حى الصبرة
تجاوزت إسرائيل – كعادتها – الخطوط الحمراء بإقدامها على ارتكاب جريمة شنعاء فجر يوم 22/3/2004، حين استهدفت الشيخ أحمد ياسين وهو خارج من أحد مساجد قطاع غزة.
فقد اغتالت مروحيات إسرائيلية، من نوع أباتشي الأمريكية، مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس” وزعيمها الروحي (الشيخ أحمد ياسين) (68 عاماً) مع عدد من مرافقيه، بلغ عددهم 7 شهداء وخمسة عشر جريحاً.
وقائع المجزرة تعود إلى الساعة الخامسة والربع فجراً عندما حولت ثلاثة صواريخ أطلقتها المروحيات الإسرائيلية جثة الزعيم الروحي لحماس إلى أشلاء تناثرت قرب منزله، في حي الصبرة، حيث كان الشيخ ياسين عائدًا من مسجد تابع للمجمع الإسلامي الذي أسسه نهاية السبعينات مع عدد من أبنائه ومرافقيه، بعدما أدى صلاة الفجر، وقد تناثر كرسيه المتحرك الذي يستخدمه في تنقلاته على جانبي الطريق الذي يفصل بين منزله والمسجد القريب.
115- مجازر رفح
في 18– 20/5/2004 ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة فى رفح راح ضحيتها 56 شهيداً و150 جريحاً وقال ناجون من المجزرة – التي استمرت ثلاثة أيام- ان أكثر من مئة منزل دمرت فى مخيم رفح.
وكانت قوات الاحتلال قد دفعت بدباباتها وآلياتها وطائرات لتقصف الأحياء السكنية وسيارات الإسعاف والمساجد، وتقطع الكهرباء عن المواطنين وأماكن الإسعاف، وخاصة في حي تل السلطان؛ حيث هدمت ثلاث بنايات سكنية. وتصدى المقاتلون ببسالة لقوات الاحتلال. وأسفرت عمليات الاحتلال العسكرية عن مقتل عشرين شهيداً وثمانين جريحاً.
وقد قصفت إسرائيل يوم 19/5/2004 مسيرة للأطفال والنساء في رفح بالطائرات والدبابات؛ ما أدى إلى سقوط 12 شهيداً، وإصابة أكثر من خمسين مواطناً، غالبيتهم من النساء والأطفال؛ فقد أطلقت طائرات مروحية إسرائيلية من نوع أباتشي أربعة صواريخ؛ فيما أطلقت الدبابات ستاً من قذائفها باتجاه مسيرة سلمية جماهيرية حاشدة، تضم آلاف الأطفال والنساء والشيوخ، كانت في طريقها إلى حي تل السلطان المحاصر، غرب مدينة رفح، والخاضع لحظر تجول مشددة منذ يومين – وترتكب فيه قوات الاحتلال جريمة حرب جديدة تتمثل في مجزرة بشعة في إطار ما تسميه قوات الاحتلال عملية “قوس قزح“. وسقط خمسة شهداء فوراً، ونقل نحو 50 جريحاً إلى المستشفى الصغير الوحيد الموجود في المدينة، ثم توالى سقوط الشهداء، فارتفع إلى 12 شهيداً، ولم تعد ثلاجة الموتى تتسع للشهداء، فوضع بعضهم في ثلاجة لتبريد الخضار والفواكه في مخازن تجارية قريبة من مستشفى الشهيد يوسف النجار.
116- مجزرة نابلس
نفذت قوات الاحتلال مجزرة جديدة في مدينة نابلس يوم 26/6/2004؛ راح ضحيتها 9 شهداء، واعتقل العشرات، إضافة إلى الدمار الذي لحق بالعديد من المنازل والمحال التجارية. وقد استشهد 6 من عناصر "كتائب شهداء الأقصى"؛ بعد أن حصرتهم قوة إسرائيلية داخل أحد الأنفاق في حوش الحبيطان بالبلدة القديمة في نابلس. ووصف أحد قادة الكتائب (أبو قصي) العملية الإسرائيلية بأنها “مجزرة صهيونية بشعة”، وقال: “العدو الإسرائيلي لا يفهم إلا لغة القتل، لكل صوت حق في أي مكان".
117- مجزرة جباليا
قامت قوات الاحتلال بمجزرة جديدة في مخيم جباليا، أسفرت عن استشهاد 69 فلسطينياً بالإضافة إلى العشرات من الجرحى. وتحولت شوارع مخيم جباليا للاجئين، ساحة حرب ضروس بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمقاومين الفلسطينيين من الفصائل المختلفة. وبعد أن أنهت قوات الاحتلال عدوانها الوحشي على جباليا الذي جاء بقرار من شارون ووزير دفاعه "موفاز"، صارت شوارع المخيم مهجورة، والمتاجر مغلقة، والمباني منهارة، والأرصفة مكسورة ومغمورة بالمياه؛ بعد تفجيرها بالقذائف؛ فكل شيء محطم ومدمر عدا معنويات السكان التي تعانق السحاب (85 ألف لاجىء).
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد حاولت اجتياح المخيم منذ بداية انتفاضة الأقصى، ولم تستطع الدخول إلى المناطق التي تدعى إسرائيل بأنه يوجد بها مطلوبون لها؛ حيث استشهد 27 فلسطينياً في الاجتياح الأول للمخيم في 13/3/2002، على مدخله الشمالي، ثم تلاه اجتياح كان في 17/3/2003 من المدخل الجنوبي للمخيم حيث استشهد 25 مواطناً. وهذه المجزرة الثالثة التي يتعرض لها المخيم منذ بداية انتفاضة الأقصى.
118 - مجزرة السعف
استشهد 15 فلسطينياً من كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس “، وجرح نحو خمسين آخرين في غارة جوية إسرائيلية فجر الاثنين 6/9/2004، استهدفت معسكراً كشفياً لحركة حماس في منطقة السعف بحي الشجاعية، شرق مدينة غزة، كما قصفت الدبابات في الوقت ذاته الحي واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاتلين الفلسطينيين.
119 - مجزرة بيت لاهيا
في مجزرة إسرائيلية جديدة بشمال قطاع غزة؛ ارتقى الثلاثاء 4/1/2005 (8 شهداء) بينهم أطفال؛ ما دفع الرئيس محمود عباس (أبو مازن) رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، الذي كان مرشحاً لانتخابات الرئاسة للمرة الأولى إلى وصف إسرائيل خلال تجمع انتخابي بـ “العدو الصهيوني“ وهى التصريحات التي رأت إسرائيل أنها لا تغتفر.
ففي الساعة السابعة من صباح الثلاثاء؛ أطلقت دبابات الاحتلال الإسرائيلي عدة قذائف تجاه مجموعة من الشبان والأطفال من عائلتي غبن والكسيح، كانوا يتجمعون أمام منازلهم؛ ما أسفر عن ارتقاء 8 شهداء؛ 6 منهم من عائلة غبن، وإصابة 14، ومعظم الشهداء من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والسادسة عشرة، رغم عدم وقوفهم في منطقة ممنوعة؛ بل كانوا أمام منازلهم.
120- مجزرة شفا عمرو
استشهد 4 من فلسطيني 1948، داخل الخط الأخضر، يوم 4/8/2005، على يد إرهابي صغير هو المستوطن "عيدن تسوبيري) (19 عاماً) من مستوطنة تفواح، القريبة من مدينة نابلس في شمال الضفة الغربية. وقد كان المستوطن المذكور قد فر من الخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي في يونيو 2005؛ لأسباب دينية.
إن المستوطن اليهودي الذي كان يلبس لباساً عسكرياً خاصاً بجيش الاحتلال، ركب الحافلة أثناء توقفها في مستوطنة "كريات جات". ولدى وصولها إلى حي الدروز في بلدة شفا عمرو؛ فتح المستوطن الإسرائيلي النار باتجاه ركاب الحافلة، قبل أن يتمكن الركاب من السيطرة عليه.
وفى أعقاب شيوع نبأ الهجوم، هاجم الآلاف من سكان البلدة المستوطن اليهودي وتمكنوا من قتله، واصطدموا برجال الشرطة الإسرائيلية المدججين
مجزرة بحر البقر
مجزرة بحر البقر في مصر هي هجوم شنته القوات الجوية الإسرائيلية في صباح الثامن من أبريل (في مثل هذا اليوم) من عام 1970 م، حيث قصفت طائرات من طراز فانتوم مدرسة بحر البقر المشتركة في قرية بحر البقر بمركز الحسينية بمحافظة الشرقية في مصر، أدت إلى مقتل 30 طفلًا وإصابة 50 آخرين وتدمير مبنى المدرسة تماماً.
يتبع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بايدن يهدد بإيقاف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل ما تبعات هذه الخ


.. أسو تتحدى فهد في معرفة كلمة -غايتو- ????




.. مقتل أكثر من 100 شخص.. برازيليون تحت صدمة قوة الفيضانات


.. -لعنة الهجرة-.. مهاجرون عائدون إلى كوت ديفوار بين الخيبة وال




.. تحديات بعد صدور نتائج الانتخابات الرئاسية في تشاد.. هل تتجدد