الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عصابات الزمرة الخمينية.. والتجارة بالقضية الفلسطينية

محمد علي حسين - البحرين

2023 / 10 / 22
القضية الفلسطينية


رجل دين إيراني: شكلنا فيلق "جيش خامنئي" للذهاب إلى غزة ومحاربة إسرائيل!؟

الجمعة 20 اكتوبر 2023

روح الله بجاني، مدير حوزة "أمير المؤمنين" في تبريز، شمال غربي إيران، أعلن عن تشكيل فيلق باسم "استشهاديو جيش خامنئي" لمحاربة إسرائيل. ويتكون الفيلق حسب "بجاني" من رجال الدين وطلبة الحوزات العلمية، ويجري العمل الآن لإرسالهم إلى غزة.

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202310205054

فيديو.. كيف تاجرت إيران بالقضية الفلسطينية؟ - سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=J3oVT0MZrR8


إيران والتجارة بالقضية الفلسطينية

الاثنين 15 اغسطس 2016

يدرك أي باحث متخصص أن ملالي إيران لم يقدموا أي شيء يذكر للقضية الفلسطينية منذ وصولهم إلى السلطة عقب الثورة الإيرانية في العام 1979، ولكن اتخذوها مطية لتلميع صورتهم لدى الشعوب العربية والإسلامية، ومحاولة ترويج أنفسهم باعتبارهم مدافعين عن القضايا الإسلامية.
صحيح أن القضية الفلسطينية تندرج ضمن بؤر اهتمام ملالي إيران، بمختلف درجات تشددهم، ليس من زاوية الدفاع الحقيقي عن الشعب الفلسطيني، أو السعي لتسوية قضيته، ولكن من خلال توظيفها ضمن الأدوات الترويجية للنظام الإيراني، والادعاء الكاذب بأن طهران تقود ما يعرف بـ”محور المقاومة” وغير ذلك من المزاعم، في حين أن الحقيقة كاشفة، فلا طهران تقود محاور للمقاومة، ولا هي تحملت يوما عبء الدفاع عن الشعب الفلسطيني، سلما أو حربا.

قد يجادل البعض بالقول إن الملالي يقدمون مبالغ مالية طائلة لتنظيمات فلسطينية مثل “حماس” وغيرها، وهذا صحيح ولا ينكره أحد، ولكن ماذا فعلت “حماس” ذاتها للشعب الفلسطيني منذ أن تصدرت المشهد واحتكرت السلطة في قطاع غزة، وصممت على تقسيم الفلسطينيين وانقسامهم؟ أضف إلى ذلك أن المبالغ المالية الإيرانية ليست سوى مخصصات من أموال الشعب الإيراني للإنفاق على الدعاية للنظام لتحقيق الهدف الذي أشرت إليه في بداية مقالي، والمفارقة أن ما يدفعه الملالي في هذا الإطار هو “تكلفة” ضئيلة لدعاية سياسية سخية يقوم بها مسؤولو “حماس” ومقاومو “الصالونات” لمصلحة النظام الإيراني.

يدرك الكثيرون في منطقتنا أن الساحة تعج بتجار القضايا والحروب وسماسرة الصراعات، الذين لعبوا أدوارا بائسة في تدمير العديد من دول المنطقة، وفي مقدمتها سوريا والعراق واليمن وليبيا، فادعاء البطولة وتجارة التنظيمات تحولت إلى تجارة رائجة في منطقة تقع في قلب المؤامرات الغربية، التي تخطط لإعادة هندستها

جيو استراتيجيا وفق أسس مصالحية جديدة تناسب أهداف القوى الإقليمية والكبرى من دون مراعاة لمصالح شعوب المنطقة.

وضمن حملتها الإعلامية المسعورة على دول مجلس التعاون الخليجي في الآونة الأخيرة، تحاول إيران تشويه صورة بعض دول المجلس بزعم التطبيع مع إسرائيل، لتأليب الشعوب العربية والإسلامية، وإثارة مشاعرها ضد هذه الدول، في حين أن قنوات الاتصال بين ملالي إيران وإسرائيل لم تغلق يوما، والعلاقات السرية القائمة بين ملالي إيران وإسرائيل متشعبة، لا سيما في المجال العسكري ومبيعات الأسلحة، والأمر ليس سرا في مجمله، فهناك الكثير من المعلومات الدقيقة التي تسربت حول التعاون الإيراني – الإسرائيلي في صفقات التسلح، وهي معلومات منشورة على الإنترنت وليست بحاجة إلى جهد كبير للوصول إليها.

هناك أيضا تبادلات تجارية تتم بين إيران وإسرائيل عبر وسطاء، وسبق أن تحدثت صحف إسرائيلية معروفة عن استثمارات إسرائيلية ضخمة في إيران، وتعاون كبير في مجال النفط وعلاقات تربط بين حاخامات اليهود الإيرانيين وقادة الحرس الثوري الإيراني، الأكثر تشددا من الناحية الظاهرية في ما يتعلق بملف القضية الفلسطينية، بل إن المفارقة أن يهود إيران يتمتعون بحرية دينية تفوق بمراحل المسلمين السنة في إيران، وهذه إحدى مفارقات نظام الملالي، الذي يتشدق بشعارات لا وجود لها في الواقع، ويكفي ما يعانيه المسلمون السنة في المدن الإيرانية عند محاولتهم الصلاة في مساجدهم، والأدهى من ذلك أن الملالي الأكثر تشددا بالنسبة لإسرائيل مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، هم الأكثر اتصالا وتواصلا مع حاخامات يهود إيران باعتبارهم قناة الوصل المباشرة مع إسرائيل.

بقلم الكاتب الاماراتي سالم الكتبي

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة العرب

فيديو.. "وول ستريت جورنال" تكشف دور إيران وحزب الله في "طوفان الأقصى"
https://www.youtube.com/watch?v=Fqcl5qFVFAE


إيران والقضية الفلسطينية.. الوعود المعسولة

9 اكتوبر 2016

ترفع شعار «تحرير فلسطين» منذ الخميني.. وتحارب في العراق وسوريا واليمن

لم يصل أي مسؤول «أجنبي» إلى إيران بعد الثورة التي قام بها الخميني عام 1979 قبل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، الذي آمن آنذاك بأن الثورة الفلسطينية راحت تتمدد في إيران كذلك، قبل أن يكتشف أن الأمر لم يعدُ كونه شهر عسل خداعا.

ويذكر أصحاب عرفات الذي كان معروفا بسرعة البديهة والدهاء، أنه تفاجأ من طلب الخميني أثناء لقائه في إيران مترجما للفارسية رغم أنه يعرف العربية جيدا، وقوله في مجالس مغلقة بعد ذلك متندرا حول «الثورة الإسلامية التي لا تتحدث العربية» وإنما فقط الفارسية.

كان عرفات الذي قاد الفلسطينيين لعقود طويلة يريد لهذه العلاقة أن تستمر، لكن سرعان ما حسمها الإيرانيون مع بداية الحرب العراقية الإيرانية إذ طلبوا من عرفات موقفا مؤيدا ومناهضا ومعلنا وعمليا من الرئيس العراقي صدام حسين والعرب، لكنه بعد عدة وساطات ومحاولات لتجاوز أمر الحرب برمته، اختار الانحياز لعروبته، ولم ترَ العلاقة منذ ذلك الوقت خيرا قط، بل دخلت في علاقة مواجهة كبيرة ومحاولات استئثار بالقرار وفرض أجندات وإحداث انشقاقات مع وقف كل دعم مالي أو عسكري ممكن، وهذا ما انسحب لاحقا على كل علاقة إيرانية فلسطينية بغض النظر عن الجهات التي تعامل معها الإيرانيون، منظمة التحرير أو الفصائل الإسلامية أو مجموعات عسكرية صغيرة.

في حقيقة الأمر أن كل دعم كان مسيسا ومشروطا وغير مستمر.

الدعم المشروط
تقول إيران بأنها تقدم دعما غير محدود وغير مشروط لكل فصائل المقاومة الفلسطينية، وتطرح ذلك منذ سنوات طويلة متباهية بتشكيل محور «الممانعة والمقاومة» الذي كان يضم إلى جانبها وسوريا كذلك، ما يسمى «حزب الله» اللبناني وحماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتين، لكن تطورات كثيرة وأحداث ومنعرجات حادة في المنطقة، كشفت إلى حد كبير كيف أن دعم الفصائل المقاومة وكان حقيقيا وكبيرا في فترات متفاوتة، توقف تماما عن حماس التي لم توقع اتفاق سلام مع إسرائيل وما زالت تنادي بالتحرير، وتقطع مع الجهاد الإسلامي التي أيدت بخلاف حماس النظام السوري الذي تحارب من أجله إيران، بسبب «الثمن المطلوب».

ومع عودة قليلة إلى الوراء يتضح بشكل جلي أسباب دعم إيران للفصائل الفلسطينية إذا ما عرفنا لماذا توقف ذلك. ليس هناك أفضل من أن يتحدث زعيم حماس خالد مشعل عن الدعم الإيراني. وقال مشعل، في مارس (آذار) الماضي فقط، إن الأزمة بين حماس والرئيس السوري بشار الأسد أثرت على العلاقة مع إيران، والتي ردَّت بمراجعة الدعم المالي للحركة بشكل كبير، مضيفا: «طهران خفّضت دعمها للحركة بعد أن كانت أحد الداعمين الأساسيين لها، إنها اليوم ليست داعمًا رئيسيًا».

مشعل أوضح أن هناك حالة من الجمود في العلاقة مع إيران، لافتًا في ذات الوقت إلى أنها لم تصل إلى حالة القطيعة الكاملة، مع إبقاء حالة التواصل معها من خلال إرسال الوفود لطهران بين الحين والآخر. ويتضح من حديث مشعل أن إيران كانت تريد من حماس دعم الرئيس بشار الأسد ضد الثورة التي اندلعت في مارس 2011. لكن رفض حماس ذلك كلفها خسارة الدعم المالي الإيراني. لكن بحسب مصادر لـ«الشرق الأوسط» لم تستسلم إيران، بل اتجهت إلى استمالة «بعض حماس».

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الاوسط

فيديو.. شاهد: نصرالله متوعدّا إسرائيل: "سنعيدكم أيضا إلى العصر الحجري"
https://www.youtube.com/watch?v=Jmly0ghgV_k


فى ذكرى الثورة.. إيران تاريخ من الغدر.. كيف كان حزب الله أداة الخراب الإيرانية بالشرق الأوسط ومنفذ حروبها بالوكالة.. شكل جناحا سياسيا لبسط النفوذ الإيرانى فى لبنان.. و"طهران" الداعم الأول للحوثيين باليمن

الثلاثاء 12 فبراير 2019

إيران الداعم الأبرز للإرهاب فى الشرق الأوسط

إيمان حنا

بالتزامن مع احتفالات الثورة الإيرانية، يذكرنا التشرذم، الذى تشهده قطاعات واسعة بالمنطقة بأيادى إيران، التى أصبحت تمثل تاريخا من الغدر الموجه لصدور العرب، وكلما ضاق الخناق الدولى عليها، كلما عززت طهران من دعمها للمليشيات الممولة منها فى المنطقة واستخدمتها ككارت ضغط على القوى الدولية، فبأدوات عدة حاولت مرارا وتكرار زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط عبر أداتها الأولى حزب الله.. كلمة السر لتخريب لبنان، فلا يخفى على أحد الدور الإيرانى فى الحرب بالوكالة وإثارة الفتن والمؤامرات لزعزعة أمن واستقرار الوطن العربى، بجماعة حزب الله المسلحة، المدرجة كمنظمة إرهابية على قوائم العديد من المنظمات والدول العربية والدولية.

كما عززت طهران دعمها للعناصر الموالية لها لاستهداف الخليج لاسيما المملكة العربية السعودية، فبأيد يمنية وأهداف إيرانية وخرق للقوانين الدولية والقرارات الأممية، أطلق أنصار الله الذراع المسلح للمتمردين فى اليمن الموالين لطهران الصواريخ الباليستية على الرياض.

وبالتزامن مع احتفالات إيران بالذكرى الأربعين لسقوط الشاه، وانتصار الثورة، التى قادها رجل الدين الشيعى آية الله روح الله الخمينى، وتزعج الغرب حتى يومنا هذا، حيث إن يوم 11 فبراير 1979، أعلن الجيش الإيرانى التزامه الحياد، وهو ما مهد الطريق أمام انهيار الشاه المدعوم من الولايات المتحدة، والذى كان أقرب حلفاء واشنطن فى الشرق الأوسط، نشر عدد من المواقع العربية تاريخ إيران فى العبث بالمنطقة وأياديها التى امتدت بالخراب لعدد من الدول كان فى مقدمتها لبنان.

حزب الله.. جناح سياسى
إن حزب الله - وهو جماعة شيعية إسلامية مسلحة، مقرها لبنان، وجناحها السياسى، حزب كتلة الوفاء للمقاومة، فى البرلمان اللبنانى، وترأسها حسن نصر الله، أمينها العام، منذ عام 1992 – تأسس فى أوائل ثمانينات القرن الماضى، كجزء من المساعى الإيرانى لتجميع مجموعة متنوعة من الجماعات الشيعية اللبنانية المسلحة تحت سقف واحد، ورغم محافظته لثلاثة عقود على تركيزه الوحيد كمجموعة عسكرية لبنانية تحارب إسرائيل، لكن مع التغيرات التى طرأت على منطقة الشرق الأوسط باندلاع نزاعات ليست على علاقة بإسرائيل، تغيرت كذلك أولويات حزب الله فى المنطقة.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو مراجعة موقع اليوم السابع

رابط اخبار ذات صلة بالموضع
https://ar.timesofisrael.com/%D8%AC%D9%86%D8%B1%D8%A7%D9%84-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B1%D9%81%D9%8A%D8%B9-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%86%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86/








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الكوفية توشح أعناق الطلاب خلال حراكهم ضد الحرب في قطاع غزة


.. النبض المغاربي: لماذا تتكرر في إسبانيا الإنذارات بشأن المنتج




.. على خلفية تعيينات الجيش.. بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت | #م


.. ما هي سرايا الأشتر المدرجة على لوائح الإرهاب؟




.. القسام: مقاتلونا يخوضون اشتباكات مع الاحتلال في طولكرم بالضف