الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عندما يصبح الفاسد والطاغية الأب الروحي لمافيا القتل والدمار

محمد علي حسين - البحرين

2023 / 10 / 31
مواضيع وابحاث سياسية


الطاغية خامني صاحب عدة الألقاب والمراتب المزيفة: آية الله، سماحة القائد آية الله العظمى السيد علي الحسيني الخامنئي، القائد المعظم، المرشد الأعلى للثورة الإسلامية!؟. كان منحرفاً أخلاقيا ويمارس اللواطً في شبابه، وكان يغني في حفلات الأعيان. ثم انضم إلى عصابة الدجال خميني قبل نكبة عام 1979.

لقد قام بتزوير الانتخابات عام 2009 بمساعدة الحرس الثوري، وتنصيب القرد القزم محمود أحمدي نجاد رئيساً للجمهورية، بعد قمع احتجاجات الشعب الإيراني وقتل العشرات في الشوارع، ثم سجن واغتصاب (انتقاماً لما جرى له في طفولته وشبابه) وتعذيب المعترضين وقتلهم!. بجانب تلك الجرائم الوحشية، يقوم السفاح خامنئي بنهب ثروات الشعب الإيراني المغدور الذي يعيش في الفقر والحرمان!.

**********

إعدامات بالجملة
تقع إيران في المركز الثاني عالميا، من حيث عدد حالات الإعدام حول العالم، والأولى بحسب نسبة السكان، واستمرار النظام في نهجه الإجرامي جعل "نيما سرفستاني" والآلاف مثله من الإيرانيين من ذوي ضحايا المجازر الإيرانية بحق السياسيين يواجهون التعتيم والتكتيم، وصمت المجتمع الدولي، وعدم مواجهة النظام لأي رد فعل دولي أرسل رسالة أدركها نظام الملالي جيدا، وهي أن باستطاعته ارتكاب الجرائم بأبشع وأفظع الطرق وعدم المحاسبة تجاهها.

"النظام قد جرَّب عدم جدية المجتمع الدولي في محاسبته حيال أي انتهاكات وخروق للقوانين الدولية، لأنه رأى أنّ بعد ارتكاب المجازر بحق آلاف السجناء السياسيين لم يثر معارضة قوية وإدانة دولية جادة، مع أن جميع المتورطين في هذا الجريمة الكبرى لا يزالون يتربعون على المناصب القيادية في النظام، وجميع كبار المسؤولين في السلطة القضائية هم الذين كانوا متورطين مباشرة في هذه الجريمة"، والكلام لـ"نيما سرفستاني".
.
سرفستاني خاطر وتسلل إلى إيران، وأجرى حوارا في عام 2005 مع حسين علي منتظري، رجل الدين المعروف الذي انتخب نائبا للولي الفقيه بعد الثورة، ولكن تم عزله بسبب معارضته للإعدامات في إيران عام 1988، وفي عام 1999 حكم عليه بالإقامة الجبرية في منزله بمدينة قم الإيرانية، بسبب نقده اللاذع للمرشد الحالي إلى أن رفعت عنه بعد خمسة أعوام.

ونجح سرفستاني في توثيق بعض من جرائم النظام من خلال فيلم وثائقي تحت عنوان «أولئك الذين قالوا لا للملالي»، الذي وثق الجرائم التي ارتكبها النظام في إيران بعد إعلان قيام الجمهورية الإسلامية عام 1979 وفتوى الخميني حول إعدام عشرات آلاف النشطاء السياسيين في السجون إبان الثمانينات من القرن الماضي.

وصور في ظروف بالغة الخطورة، حيث استطاع أن يصور شهادة أحد الرجال في مقبرة خاوران حول مشاركته في طمر رفات ضحايا إعدامات 1988.

ويختم المخرج الإيراني نيما سرفستاني حواره مع «المجلة»، في مساعيه إلى توثيق جرائم هذا النظام وتدويل قضية شعب يعايش الموت وطرحها في محكمة دولية تقاصص النظام المجرم الذي حرم أمي من احتضان رستم وحرم أمهات إيران من العيش بسعادة.
ويذكر أن الفيلم أحرز الجائزة الأولى في مهرجان براغ الوثائقي لحقوق الإنسان الذي أقيم خلال الشهر الحالي.

ويتضمن «أولئك الذين قالوا لا للملالي» إفادات 25 شاهدا رئيسيا ممن سجنوا وعذبوا، وممن فقد أقاربهم في مسلسل التعذيب والإعدامات، واختيرت هذه الشهادات من بين مائة شهادة أخرى.
كما يعرض الفيلم وثيقة «الفتوى السرية» التي أصدرها الخميني بخط يده، وقضت بإعدام المتهمين المصنفين بأعداء الله.

ويرصد الفيلم مصائر الذين أشرفوا على إجراءات التحقيق وتنفيذ عمليات الإعدام، ويقوم بتعقب البعض منهم بالكاميرا، فنكتشف أنهم ترقوا في مراكز الحكم، ويشغلون حاليا مناصب رفيعة، حتى إن أحدهم مثل بلاده في مؤتمر لحقوق الإنسان في طوكيو.

شهود يؤكدون تورط رئيسي في إعدام 30 ألف معارض إيراني عام 1988
https://www.youtube.com/watch?v=TvmJU46OaSU

علماً بأن الجزار خامنئي الذي لا يملك أية رسالة في المرجعية الشيعية ولا رسالة فقهية، حسب شهادات بعض علماء الدين. لقد جلس على عرش السلطة بمساعدة الثعلب العجوز هاشمي رفسنجاني. حيث بعد موت الخميني تحدث رفسنجاني مع عصابة الملالي وقال لهم: "صرّح الخميني مراراً بأن في غيابي بإمكانكم انتخاب خامنئي مرشداً للجمهورية الإسلامية". في حين بعض السياسيين والإعلاميين يؤكدون بأن السفاح خامنئي قد أشرف مباشرة على إحراق سينما ركس في مدينة آبادان قبل الثورة في 19 أغسطس 1978 والتي قتل فيها أكثر من 400 من الرجال والنساء والأطفال!؟.

فيديو.. ابن شقيقة خامنئي "محمود مرادخاني" يتحدث من فرنسا عن مكاشفات بشأن علاقة ملالي ايران مع عملية احراق سينما ركس في مدينة عبادان عام 1978 وحملوا النظام الملكي مسئولية الحادث
https://www.youtube.com/watch?v=brex_txCCY8


أقدم لكم شهادتين عن صفات وفضائح خامنئي:

المعارض الإيراني الراحل رضا فاضلي الذي فجرت عصابات المجرم الخميني قنبلة موقوتة في متجره في لندن من أجل اغتياله، ولكن إبنه "بيجن" (22 سنة) الذي كان متواجداً في المتجر لقى حتفه في 19 أغسطس 1986، كان يلقب خامنئي ہالفارسية "مفعول" (لوطي) وكان يقول في برامجه التلفزيوني "نويد آزادي" (بشارة الحرية)، إذا أراد أحد التأكد من صحة أقوالي فليسأل كبار السن في مدينة مشهد عن ماضي وصفات اللوطي خامنئي "وشهد شاهد من أهلها"، حيث ظهر في السنوات الأخيرة معمم شيعي يسمى "الشيخ حسن الله ياري" الذي تحدث في قناة أهل بيت عن "خامنئي" وقال: "هذا اللوطي والآفة، عندما اختاره الخميني في بداية الثورة بأن يكون إمام الجمعة للعاصمة طهران، بعث صهر خامنئي "السيد علي طهراني" رسالة إلى الخميني وقال له كيف تختار خامنئي الذي كان يمارس اللواط في شبابه، إمام جمعة للعاصمة طهران!؟. أدعوكم إلى مشاهدة فيديو حديث الشيخ حسن الله ياري وفيديو إحراق سينما ركس في مدينة آبادان.

المصدر: الحوار المتمدن
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=545753

فيديو.. الشيخ حسن الله ياري - اية الله العظمى علي الخامنئي كان يلاط به
https://www.youtube.com/watch?v=dE02frFvJHQ


خامنئي وروحاني ورئيسي.. مثلث النهب والقمع والقتل!

فيما نحو 60% من الشعب الايراني يعيشون تحت خط الفقر، ويعانون من البطالة والغلاء، والآلاف يبحثون عن الطعام في حاوية النفايات

ثروة الطاغية خامنئي تقدر بين 95 و200 مليار دولار أي 30 مرة ثروة الشاه!

أرشيف رويترز

يتربع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية علي خامنئي على عرش الملالي الأثرياء بلا منازع، إذ إنه يهيمن على إمبراطورية مالية تقدر بـ 95 مليار دولار.
وهي ثروة – وفقا لوكالة رويترز - تفوق 30 مرة تلك التي كان يملكها الشاه محمد رضا بهلوي، الذي اسقط حكمه باسم محاربة الفقر!؟.

كيف جمع خامنئي "الفقير" 200 مليار دولار؟

وكالات الأنباء

أثارت المعلومات التي نشرتها السفارة الأميركية في بغداد، حول جني المرشد ** الإيراني علي خامنئي، ثروة بـ200 مليار دولار، التساؤلات حول كيفية جمع هذا المبلغ الهائل من قبل رجل كان يعيش في أسرة فقيرة قبل أن يصبح أحد قادة النظام الإيراني ثم مرشده.

في مقال يوم الجمعة 25 سبتمبر تحدثنا عن تاريخ الرئيس روحاني الأسود. واليوم نقدم لكم عن جرائم ابراهيم رئيسي.

الأربعاء 20 مايو 2020

ذكرت الحملة الدولية لحقوق الإنسان في إيران أن تعيين إبراهيم رئيسي رئيسا للسلطة القضائية من قبل المرشد الأعلى علي خامنئي، يعني أنه لا مكان لمفهوم سيادة القانون في البلاد، حيث أن رئيسي كان قاضياً في "لجنة الموت" المسؤولة عن تصفية آلاف السجناء
وربط ناشطون إيرانيون تعيين خامنئي رئيساً للقضاء بتصعيد القبضة الحديدية، حيث يحذر خامنئي من تجدد الاحتجاجات الشعبية. ويريد أن يحضّر لحملة قمع جديدة
ويرى محللون أن إبراهيم رئيسي خليفة محتمل لخامنئي لمنصب المرشد الأعلى، حيث دفع بترشيحه للانتخابات الرئاسية الماضية كممثل عن التيار الأصولي المتشدد، كما أنه يتمتع بعلاقات جيدة مع الحرس الثوري.

من هو رئيسي؟

يتولى رئيسي حالياً ثلاثة مناصب بأمر مباشر من خامنئي، وهي عضويته في مجلس

الخبراء، ونائب عام بمحكمة رجال الدين الخاصة، و"سادن العتبة الرضوية في مشهد".

واشتهر رئيسي بعضويته في "لجنة الموت" التي شكلت عام 1988 بأمر من مرشد النظام الأول روح الله الخميني والتي قامت بإعدامات جماعية لعشرات الآلاف من السجناء السياسيين.

فيديو.. وثائقي: كيف جمع مرشد ايران 200 مليار دولار من شعبه الفقير – قناة المجلة
https://www.youtube.com/watch?v=cQwH9XnJ7Mo


بعد الانقلاب البريطاني/الأميركي على الشاه وتنصيب الخميني على الحكم عام 1979، تم الزج بالسياسيين والعسكريين للنظام الملكي والمعارضين معا في السجون!. وتم تعليق المشانق وأعدم عشرات الآلاف من الشعب الإيراني في ظل ما يسمى "محكمة آية الله خلخالي" الذي قال كلمته المشهورة آنذاك: "المذنب أخذ جزاءه.. أما المعدوم البريء فقد ذهب إلى الجنة"!؟

بعد وفاة الخميني اجتمعت عصابة الملالي في ما يسمى "مجلس الخبراء" من أجل انتخاب زعيم جديد لنظام ولاية الفقيه. فتقدم الثعلب هاشمي رفسنجاني على الزمرة المجتمعة وقال: "أنا أرشح خامنئي لأنه الرجل المناسب لزعامة نظام ولاية الفقيه".

الجزار خامنئي لا يملك أية رسالة في المرجعية الشيعية ولا رسالة فقهية، حسب شهادات بعض علماء الدين. لقد جلس على عرش السلطة في 3 يونيو 1988، بمساعدة الثعلب العجوز هاشمي رفسنجاني. حيث بعد موت الخميني تحدث رفسنجاني مع عصابة الملالي وقال لهم: "صرّح الخميني مراراً بأن في غيابي بإمكانكم انتخاب خامنئي مرشداً للجمهورية الإسلامية". في حين بعض السياسيين والإعلاميين يؤكدون بأن السفاح خامنئي مع الاسم المستعار "عبد الله"، قد أشرف مباشرة على إحراق سينما ركس في مدينة آبادان قبل الثورة في 19 أغسطس 1978 والتي قتل فيها أكثر من 400 من الرجال والنساء والأطفال!؟.

الاغتيالات المسلسلة في داخل وخارج ايران بأوامر السفاح خامنئي:
نفذت وزارة الاستخبارات الإيرانية في عهد رفسنجاني والتي كان يقودها علي فلاحيان، موجة "الاغتيالات المتسلسلة"، حيث تم تصفية عشرات الكتّاب والسياسيين في الداخل، وراح ضحيتها محمد مختاري وجعفر بويندة وداريوش فروهر وزوجته بروانه اسكندري وبيروز دواني، ونفذتها خلية بقيادة سعيد إمامي نائب وزير الاستخبارات آنذاك.

وكانت الاغتيالات تتم وفق فتاوى من رجال الدين المتشددين مصباح يزدي واحمد جنتي وآخرين، حيث سَرّبت قائمة تقضي بفتاوى لاغتيال 197 مثقفاً وكاتباً.

في بداية عهد رفسنجاني كرئيس للجمهورية، في العام 1989 اغتالت إيران في فيينا عبدالرحمن قاسملو، زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني ومساعده عبدالله آذر، وهو على طاولة التفاوض مع وفد جاء من إيران.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694027

فيديو.. بهجت الكردي: هذه هي ثروة خامنئي من الأموال – القناة التاسعة
https://www.youtube.com/watch?v=idug2izxKb8








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. قتيل وجرحى في انهيار مبنى بمدينة إسطنبول التركية


.. مبادرة شابة فلسطينية لتعليم أطفال غزة في مدرسة متنقلة




.. ماذا بعد وصول مسيرات حزب الله إلى نهاريا في إسرائيل؟


.. بمشاركة نائب فرنسي.. مظاهرة حاشدة في مرسيليا الفرنسية نصرة ل




.. الدكتور خليل العناني: بايدن يعاني وما يحركه هي الحسابات الان